أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محسن صابط الجيلاوي - ( رسالة مفتوحة إلى شباب حركة ( التغيير ) وزعيمها نوشيروان مصطفى )















المزيد.....

( رسالة مفتوحة إلى شباب حركة ( التغيير ) وزعيمها نوشيروان مصطفى )


محسن صابط الجيلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 3013 - 2010 / 5 / 23 - 22:22
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


أسباب عديدة تدعوني على توجيه هذه الرسالة المفتوحة والعلنية عسى أن تُقرأ بعناية وبعقل منفتح من قبل قيادة حركة التغيير وزعيمها نوشيروان مصطفى:-
أولاً: أن النسيج الاجتماعي الذي يُكُونّ حركة التغيير كتنظيم وكرديف جماهيري هي الشبيبة الكردية وهنا كمواطن عراقي وكنصير ومحب للشعب الكردي ولشبيبته القادمة إلى الحياة والتقدم والتجديد والمعرفة أن أضعها في الصورة التي عشناها يوما في وضع تَسيُدْ قيادات على الاتحاد الوطني الكردستاني ومن أبرزها نوشيروان مصطفى وغريمه جلال الطالباني .. وهنا بودي التأكيد أن كل الجرائم التي ارتكبت في بشتآشان أو في المعارك الداخلية الكردستانية يتحملها جلال الطالباني بشكل أساسي وجوهري وقاطع ، فنحن نعرف انه كان يعامل سائر قيادات الاتحاد الوطني أيام الجبل ( بالخيزرانة والقرباچ ) ، كان دكتاتور الحزب بلا منازع وهذا ما يعرفه كل كردي وكل قيادات القوى الأخرى مجتمعة..وما محاولة تحميل كل الجرائم إلى نوشيروان إلا لعبة لا تنطلي على أحد أبدا ..فكل القرارات الهامة وبكل تفاصيلها حتى الصغيرة منها لا تتم إلا بالموافقة المطلقة والأساسية والمدروسة بعناية لجلال وحده وأما البقية ومنهم السيد نوشيروان إلا جوقة منفذة ببراعة لكل سياساته المغامرة ومن يعترض سيذهب إلى المكان المعروف ، ولكن لتعرف هذه الشبيبة أن نوشيروان لم يكن سوى منفذ راديكالي متطرف لا يعرف في التنفيذ سوى الغلو والقسوة والهمجية ورائحة الدم ، لهذا كان دائما عند حسن ظن جلال في اللحظات الحاسمة للمعارك التي افتعلوها ضد الجميع وبشكل خاص ( بشتآشان ) مقابل أموال وبزنس سياسي سواء في العلاقة مع العراق أو إيران وكل دافع سمحت لهم الظروف للتعامل معه...وبودي كرد على بعض المثقفين الكرد وغيرهم من ممارسي عيشة الارتزاق في تبييض صفحة جلال لأمور ونوايا معروفة تفوح منها عطايا السحت الحرام في تسويق الحاكم المقتدر إلا التأكيد الحاسم والقاطع ومن خلال تجربة مباشرة أن كلاهما كانا شياطين بامتياز على حد تعبير الشهيد سردشت...وشكرا للظروف فلو كان السيد نوشيروان في الجبل وبدون الحاضن الجماهيري الذي يتمتع به اليوم لكان مصيره السجن والقتل والنهاية المحتومة بكل تأكيد وهذا ما يعرفه جيدا لأنه كان أحد ساسة الإقصاء وبشكلها القاسي لكل معارض في صفوف الاتحاد الوطني ..القسوة لديه هي لإرضاء سيده زعيم الحزب في المقام الأول.
ثانيا :- ما يدعوني لكتابة هذه الرسالة هو صمت السيد جلال الطالباني عن مجزرة بشتآشان أو الاعتراف بها وبخطأ ارتكاب مجزرة عنصرية وهمجية وبربرية ستبقى وصمة عار تلاحق القيادات الكردية ولمفردات الصداقة العربية- الكردية أمد الدهر..وهذا الصمت قد يتجاوزه السيد نوشيروان ( إذا أراد لحركته الحياة والعمق التجديدي) عبر الاعتراف العلني والجاد بالجريمة ولكن ما يدعوني لعدم التفاؤل بالإقدام على ذلك هو ترديده لنفس الأكاذيب والمغالطات كزعيمة السابق جلال الطالباني عن تلك الأحداث وهذا ما شاهدته في المقابلة التي أجرتها معه قناة البغدادية في السنة الماضية...يعني لا تجديد ولا دراسة لمعطيات بديلة تجعلنا نرى أن السيد نوشيروان يريد حقا أن يتجاوز ماضيه السيئ المعروف للقاصي والداني نحو ضفاف النظافة والصدق ولو بشكل متأخر فتلك أفضلية كبيرة إذا أراد أن يعرف...!
ثالثا :- لقد قرأت بعمق رسائل الشهيد سردشت والذي يطالب بدمه السيد نوشيروان كما يبدو نفاقا ولكي يكون صادقا بحق عليه أن يخرج أيضا من لعنة سردشت الأبدية للقيادات الفاسدة للشعب الكردي عندما لخص كل ذلك بجملة واحدة عميقة في مضمونها وتاريخيتها في تبرير وقوفه مع قائمة التغيير عندما قال (ولكن رجائي من هذا الشخص أن لا يعرّفني (كنوشيرواني- نسبة الى زعيم حركة التغيير المعارضة نوشيروان مصطفى- المترجم) بل كشاب من شباب هذا البلد. صحيح انني اعطيت صوتي لقائمة التغيير في الانتخابات، وكنت من انصارها الجدّيين واجمع لها الاصوات في المجالس والندوات. لكن كل هذا كان بدافع مبدأ هو: (اننا رابحون حتى ولو بدلنا الشيطان بتلاميذه). لقد أبكتني وهزتني هذه العبارة ، كون أن شاب مثل سردشت لم يجد أفاق التغيير مفتوحة كما ينبغي ويريد ، فهو حالم وعاشق ومتطلع نحو الأفضل ..وأنت يا سيد نوشيروان لم تكن مَثَلّه الذي يريد كونك لازلت تلميذ للشيطان ولم تخرج حد اللحظة من تلك العباءة الغير مشرفة أبدا..وفي هذه الحالات حيث الدم ومسلسل الجرائم يبرع التلاميذ أكثر من الأساتذة من جبابرة الأمس أليس كذلك، هذا ما يقوله وكرره التاريخ مرارا ولكن كل ذلك يحتاج الفرصة والإمكانيات والأدوات وبدون تغيير جوهري للعقلية قد يتكرر الأمر ولكن هذه المرة قد يكون بقيادتكم المطلقة وسيكون معها حصد مزيدا من الأرواح البريئة سواء كانت كردية أو غيرها طالما لا زلنا لا نعرف بالملموس أنكم قد تجاوزتم تلك الروح الشهوانية لتأكيد تصفية الخصوم حتى ولو في نزاع على مزبلة وليس أموال طائلة كما في خزائن قادة عراق اليوم...؟؟!
أوجه هذه الرسالة وأملي بالشبيبة الكردية التي تلتف على التغيير وتتخذ مفهوما عريضا من هكذا مفردة جميلة وبريئة ولكن شعاراتيا حد اللحظة أن تتوجه لملامسة عمق الأشياء وصدقها وحضورها في الممارسة العملية وماعدا ذلك فهو محض هراء يتكرر دائما للكسب لي إلا ، فلقد تعبنا من قيادات تسرق طموحات وأحلام الناس وأفكارهم عبر الشعار البراق والخادع العديم المضمون في الفعل السياسي على الأرض...الكرة في ملعب السيد نوشيروان وهو في هذا العمر من أن يكون شجاعا ويتحدث عن الماضي وينتقده بقسوة ، أن ينتقد نفسه في المقام الأول ، أن يعترف بجريمة بشتآشان وبالخطاب العنصري لحركته ،بالأخطاء التي ارتكبت بحق الشعب الكردي أيام الاقتتال الداخلي ، أن ينتقد ثقافة استغلال الحركة القومية الكردية في الصفقات والتجارة وفي الاستحواذ على مناطق النفوذ والقچق والكمارك ..وما الانسجام الظاهري بين مسعود وجلال إلا بسبب انفتاح نهر من الموارد من خزينة العراق الدسمة ولكن بدلا من أن تذهب إلى فقراء الشعب الكردي تذهب جل هذه الموارد إلى جيوب القطط السمان وعوائل وأبناء وعشائر الحزبين الرئيسيين للأسف الشديد..على السيد نوشيروان أن يتقدم بخطوات جادة وسريعة تتجاوز ركود وعطل وضعف سيده جلال في فتح هذه الملفات ومناقشتها والاعتراف بها ونقد كل الممارسات السلبية التي اكتنفت كامل الماضي الأسود للاتحاد الوطني الكردستاني، لكي نصدق فعلا كونه قائد قد صقلته الظروف والتجارب والمتغيرات والعبر بحق وبهذا يقدم عمليا بديلا ( تغيريا ) قادرا على البقاء والصمود والتأثير في مستقبل تشكل حركة سياسية كردية نظيفة وقريبة من الناس وطموحاتهم ...!
يعرف السيد نوشيروان اننا مجوعة من الناجين من هذه المجزرة قد عملنا بعيدا عن التوظيف السياسي الضيق ومن منطلقات الأخوة ولكن عبر ممارسة الجدل والنقد وليس عبر التدليس والرشوات إلى وضع هذه المجزرة في الذاكرة وفي الحياة السياسية العراقية ونقلناها من كونها كما أراد البعض إلى محاولة جعلها حادثة حدثت في جبل قصي ومكان منسي إلى أحدى المواضيع الحساسة والمعروفة والعلنية كقضية رأي عام ، كقضية حق وشهداء وأهل ومدن ووطن يطالب بالحقوق العادلة لأبنائه الذين غيبهم القتلة بوسائل جوهرها واحد بالتأكيد ، جريمة أختلط فيها وبشكل عجيب وبصدفة مريرة الدم العربي والكردي والمسيحي والصابئي والتركماني واليزيدي والفيلي والشبكي ، كلّ تنوع العراق ومن كل مدنه وطبقاته ومنابعه، وبذلك قدم هؤلاء الفتية درسا نبيلا وغنيا ومدهشا في مفردات وسمو الإنسانية الجامعة ، دمهم يعلمنا درسا يقول أن جبل قنديل خالد ومعه خالد أيضا مشروع الشهداء ، كل الشهداء في هذا الوطن بمختلف مشاربهم والذين قد ينقلون أفكارنا إذا ما تمعنا بجد وببسالة وبجرأة بواقعنا وبخساراتنا وبخيباتنا وعبر احترام دماء الناس النبيل والنقي والشريف إلى ضفاف أخرى أفضل وأبهى وأجمل، هي وحدها ستدخلنا هذا العالم بوجهه الإنساني والحضاري الشامل... لهذا وبعيدا عن القضاء الذي إذا قام بواجباته يوما كما في كل الأوطان الحرة والذي نريد لوطننا أن يكون كذلك فهنا أمر لا نستطيع على إيقافه ولكن من الناحية السياسية نطالب حركة التغيير وزعيمها باتخاذ الخطوات التالية :-
1- الاعتراف علنا بجريمة بشتآشان وبشكل خاص قتل الأسرى بروحية عنصرية مقيتة...!
2- انتقاد الماضي السياسي والإعلامي والتعبوي للجريمة عبر لغة الدوغما العنصرية ضد كل ما هو عربي وعراقي ..فان لم نكن شركاء في الوطن اليوم كما يريد البعض فعلى الأقل نحن شركاء في الإنسانية التي ترفض هذه اللغة جملة وتفصيلا...!
3- نريد حوارا فيه علنية وشفافية فالأهم هو اكتناز العبر والتعلم منها وهذا ما تريده منا شعوبنا وأجيالنا القادمة لكي نقطع عودة رخص سفح الدم البشري في حروب العبث التي عشنا مراراتها وعذاباتها طويلا...ويجب أن يكون الحوار ليس عبر تبويس اللحى والمصالح المادية كما جرى مع بعض الشيوعيين بل نريده حوارا سياسيا حضاريا ومشعا يستفيد منه الشعب الكردي في المقام الأول ويستفيد منه كل عراقي لكي نخطو نحو المستقبل الذي تريده شبيبة اليوم وليس عجائز الأمس... والجهات التي عليكم مخاطبتها على هذا الطريق أصبحت معروفة وما عليكم إلا بالتوجه المسئول للحوار معها بدون شروط ومواقف مسبقة.
2- الاستعداد بلقاء عوائل الشهداء وتعويضهم ماديا ومعنويا ومن كل الجهات القادرة والمعنية كون أبنائهم شهداء لهذا الوطن .
3- السماح لنا بالذهاب إلى بشتآشان والقيام بكل الإجراءات المطلوبة في إيجاد رفات الشهداء وتوثيق كل التفاصيل على الأرض.
4- الكشف عن أسماء الذين وجهوا سلاحهم مباشرة إلى الأسرى، فتلك جريمة تتعارض تماما مع أخلاقيات الحروب ومع كل أخلاقيات وأعراف اجتماعية وإنسانية...!
تلك هي الصورة التي أريد أن أضعها أمام شبيبتنا الصاعدة عسى أن تقرأ وتتفاعل مع ذلك بعيون وعقول مفتوحة ، فطريق المستقبل لا يمكن رسمه بدون أن نضع النقاط على الحروف وأن نتخطى ماضي عكر وضِعنا فيه كبشر عنوة فلا يكفي تغيير الشياطين بالتلاميذ بل الأهم خلق قيادات جديدة تتعلم من دروس الماضي بعمق وجدية لكي ننطلق نحو إنتاج ممارسة حضارية أصيلة تضع شعوبنا على الطريق الصحيح المفضي إلى التقدم والرفاهية والخير والتآخي والحب والقيم الإنسانية المشتركة...ودمتم.
http://web.comhem.se/kut/Beshtashan.htm



#محسن_صابط_الجيلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مليون وردة لروح الفتى العراقي الجميل ( سردشت عثمان )
- أليس هذا عيبا يا رابطة الأنصار..؟
- هل صحيح أن أصوات الحزب الشيوعي العراقي قد سُرِقت..!؟؟
- هل سيشعلها ( المالكي ) كما يشعل عود الثقاب ...؟
- التحالف الثلاثي ( الحكيم - جلال – مسعود ) القادم أكبر خطر يه ...
- ( مساهمة في النقاش الدائر - من أجل حركات وأحزاب يسارية جديدة ...
- تصحيح لبعض المفاهيم السائدة،هل توجد قوى ديمقراطية في العراق. ...
- ( حملة الحوار المتمدن وموقف منظمات المجتمع المدني في العراق ...
- ( الانتخابات ولصوص الخارج )
- ( رسالة حب إلى رفاقي الأنصار )
- دائرة انتخابية واحدة يعني إضعاف للوطنية العراقية وتكريس للنز ...
- ( قراءة سياسية في نتائج الانتخابات الكردية )
- ( محنة الحرية في العراق )
- الخسارة الماثلة التي ستخرج ما يسمى( الحزب الشيوعي الكوردستان ...
- قصيدة حب حزينة...
- ( من أجل يمين ووسط سياسي وطني في العراق )
- شكل مفترض لحزب يساري جديد اطمح أن أراه في العراق ...!
- مجزرة بشتآشان والعدالة الغائبة...!
- ما هي دوافع الحملة الشعواء المنظمة التي نتعرض لها على صفحات ...
- لن أرفع راسي ثانية وأقول( أنا عراقي ) حتى يأتي زمن نظيف يزول ...


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محسن صابط الجيلاوي - ( رسالة مفتوحة إلى شباب حركة ( التغيير ) وزعيمها نوشيروان مصطفى )