التكنولوجيا.. آلهة العالم الجديد / من مبدع لها الى عبد لها

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الهندسه الوراثيه اعطتنا الكثير في مجال الزراعه وحل مشكلة التزايد في عدد السكان لتوفير الغذاء لهم, وحلن لتا مشاكل طبيه عن طريق زراعة الاعضاء
التكنولوجيا هي الوحيده القادره على حل مشاكل الانسان بشرط خضوعها للاخلاق

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الكبير سيمون .. هو خوف حقيقي نعم ولكن لا اعتقد بأن يصل الأمر إلى أن يكون الإنسان رقماً الآن هناك محاولات لما يُسمى الاشعاعات الاربعة وهي الأشعاعات الأولية .. العلم ماضِ في طريقه وأنت لست ضد تطور العلم ولكن هذا شيء لا بد منه في تطور الحياة .. الأجيال القادمة سوف تشهد تغيرات ليس لنا فيها من الأمر أي شيء سوف نبقى في حدود هيئة الأمر والحوزة والجامع والمسجد وسوف تظهر فتاوى معارضة وسوف تظهر فتاوى قريباً على أن موضوع الخلية موجود في القرآن وفي الآية الفلانية وما علينا سوى الأنتظار لكي نرى ذلك ليتبين صدق قولنا من عدمه مع خالص المودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الأستاذ سيمون / قد تكون لمخاوفكَ من تحوّل التكنلوجيا الى إله جديد / قد يتكبر ويتجبر ويمحق عباده ...منطقياً , كجزء من الخوف من المجهول
ونحنُ نعلم أن الإنسان عدو ما يجهلهُ , لذلك فبالمعرفة , لن نكون عبيداً ..بل سادة
***
أمّا عن الربط بين تلك التخوفات بالعالم الغربي الرأسمالي , فلا تعليق لي على وجهة نظرك المحترمة وأنا حتى لا أعرف من إستبدل نظام إسم السجين برقم يُعلق بسلسة ؟
صحيح في الأفلام يشيرون الى أمريكا , لكن تفسير ذلك قد يكون الحرية التي توفرها أمريكا للناس ليقولوا رأيهم فيها
فمثلاً , هل كان يجرأ شخص على نقد النظام الشيوعي ( وهو ليس شيوعي خالص حسب المفكرين والمنظرين الأوائل ) , أيام الإتحاد السوفيتي , من ستالين...الى أندروبوف ؟
***
تحياتي لكَ دوماً

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل من ممكن معرفه سبب عدم نشر تعليقي؟
الموضوع الذي كتبه السيد سيمون لامجال به اصلا بنشر تعليق فيه مايخدش الحياء او القواعد!!!
عجيب امور .......غريب قضيه!!!

أحتراماتي سيدي -الأنسان- سيمون خوري

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً شكرأ لأخوتي في إدارة الحوار ، بسبب وجود خطأ فني ما وجرى إصلاحه، وفي هذا الصباح صباح الخير لهم جميعاً.
الأخت أغصان مرة أخرى تحية لك ، ورغم أني لم أقرأ تعليقك ، لكني أتوقع نوعيته الراقية والمهذبة شكراً لك على كل حال .
أخي أدم العزيز ، تحية في تعليقك أشرت أنت الى مسألة مهمة هي خضوع التكنولوجيا الى الأخلاق السؤال هو كيف ومن الي يتحكم بهذه التكنولوجيا . مع التحية لك .
أخي شامل الورد تحية لك ، شخصياً تقلقني بصراحة التدخل العميق للتكنولوجيا في تحديد مصائر الناس ، أخي شامل الأديان شئنا أم أبينا مع التطور هي في زوال أو ربما في طريقها للتحول الى شئ أخر ، لكن على سبيل المثال عندما تحل التكنولوجيا في إدارة العديد من الأعمال ، اصبحت هذه التكنولوجيا هي المنافس الحقيقي للإنسان ، وأحد أسباب زيادة البطالة في مجتمع قائم على إستغلال الحد الأقصى من الوقت في زيادة الإنتاج . هناك منافسة غير عادية .أحد أبنائي تخصص في إدارة المصانع بدون عمال ، وهو نظام ياباني حديث تخيل هنا رب العمل لمن يدفع الأجور في الوقت الذي يبلغ عدد العاملين في هكذا منشأة بعدد أصابع اليد ..؟ هنا إستخدام التكنولوجيا يحقق

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هنا الفائدة مزدوجة أولاً صاحب المنشأة الذي تخلص من أعباء العمال ومصاريفهم ، وخفض التكلفة لكن لم يجري تخفيض قيمة السلعة بالضبط على طريقة الأتمتة لكل شئ . هذا قلق مشروع أخي شامل مع التحية
أخي العزيز رعد ، تحية أتفق معك أن الإنسان عدو ما يجهلة ..؟ ترى كم هي الأشياء التي نجهلها ..؟ نحن نعتبر أنفسنا أحراراً وربما هذه الحرية محصورة في إطار بين الإختيار بين نوعين من طعام الفاست فود لكنه ليس خياراً قائم على إختيار النموذج الأفضل للحياة . السجين السياسي يحمل رقماً هذا في البلدان العربية , في أوربا لا وجود لسجناء رأي . لذا جرى التنوية مع العذر في حال سوء الشرح من قبلي . ,اتفق معك بموضوع التعبير عن الرأي وتلك المساحة الكبيرة من الحرية ، وهي كانت أحد أسباب الشرخ في بنية النظام السوفيتي السابق . نقطة أخيرة ترى هل أسلحة الدمار الشامل هذه التكنولوجيا المدمرة تخدم الإنسان ..؟ هذا هو السؤال من يضمن أخلاقية التكنولوجية وخدمتها لمستقبل الإنسان . أخي رعد تحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي سيمون تحيه لك ما قلته فيه كثير من الصواب فمع التقدم التكنولوجي المستجد دوما تغيرت كثيرا عادات الشعوب ودخلت التكنولوجيا في الايتيكيت واصبحنا نعاني من عزله اجتماعيه واصبح لنا معارف واصدقاء على المواقع الاكترونيه رغم المسافات الشاسعه ولكننا لم نعد نعرف اخبار اقرب الناس الينا من اهلنا وجيراننا التقدم التكنولوجي مذهل وخصوصا في مجال الطب والفلك فمع الاكتشاف الاخير سيتجرا العلماء على اجراء تجارب تشفي غليلهم من سر الحياه في هذه الخليه وسيصلوا حتما الى جواب عقل الانسان لن يكف يوما عن الابداع لو دققنا النظر على هذا الكوكب سنجد تناقضا رهيبا متمثلا في تقدم شعوب للامام بسرعه وتلاشي شعوبا لا تمتلك مقومات اللحاق بركب العلم ولهذا تلجأ للدين والخرافات لتسد بها فجواتها ولكن الى متى سيستمر هذا الامر شئنا ام ابينا ستتحكم الالات بنا وبسلوك حياتنا لان الانسان بطبيعته يبحث عن ما يريحه ويخفف المه وهذا ما تفعله الالات فتحيه لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك ولفكرك الطيب الأنساني .... برأي الأستكشافات والأنجازات العلمية سلاح لا يمكن التقليل من شأنهه ولكنه ككل انواع الأسلحه له حدين اما ان يكون بخدمة البشريه واسعادها او بشقائها والقضاء عليها.
الخوف يكمن وخاصة في بلادنا بمن يملك هذا السلاح من قبل الجهله والضاحكين على العقول وعبدة الأرقام فياسيدي انسانيتنا ومشاعرنا تم الأستهانه والمتاجره بها من قبل كثيرين وبأوجه متعدده وكان من أطرفها ولا تتفاجأ فلم يبقى شيء غير مستغل فبعد ان تم بيع تراب الوطن بأواني فخاريه جميله تم بالفعل تعليب هواء !!الوطن!! وبيعه بالخارج (الأسواق الحره) من يقوم بهذا ؟ وماالهدف منه؟ اليس الهدف من وراء هذا هو ترس الجيوب والمتاجره والعبث بمشاعر البسطاء من الناس الذي غلبهم شوقهم وحنينهم لبلادهم التي هجروا منها والضحك على عقولهم.
الأمثلة الأيجابيه للتكنولوجيا في بلاد الغرب كثيره ولكن الأكثر والمؤلم النتائج السلبيه للتكنولوجيا في بلداننا فبعد ان يتوصل الباحث والعالم (الغربي) للأكتشاف الذي يتعب عليه لعدة سنوات يستورد ويسخر للأسف من قبل عبدة الأرقام!!! للضحك على عقولنا!!

أحتراماتي سيدي لأنسانيتك الرائعه

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز تحية لك صدقت فيما قلت ، أود هنا إعطاء حالة أو نموذج صغير حول كيف تساهم التكنولوجيا سواء في خدمة البشرية أوفي وجهها الأخر . سابقاً العاملين في المدن من الأرياف كان ينتظر إجازته الأسبوعية للهرولة الى قريته للقاء أبوية ، اليوم بفضل خدمات الهاتف أصبح يكتفي بإجراء مكالمة هاتفية مع أهلة يستفسر بها عن صحتهم . طبعاً هنا القضية هي سلوك شخصي لكن التكنولوجيا ساهمت ببناء فجوة في جدار العلاقات الإجتماعية . كم أشعر بالفرح عندما أخرج للنزهة في حضن الطبيعة الخضراء . وهناك بإمكانك تخيل ما معنى تصحر النفس وغياب الألوان الطبيعية أخي المترصد تحية لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سيمون
ما طرحته ممكن الحصول ولا يمكن نفيه مطلقا وبالمقابل يمكن ان يحدث جزئيا. فالتطور العلمي سلك دربا ابداعيا كبيرا وهو في طريقه لتقديم أكبر من تصوراتنا. وهذه حاليا حقيقة الأجواء العلمية والتي تقول وبوضوح: قدموا التصور والعلم ينفذ. اي لم يعد هناك مستحيل. والقادم العلمي مجهول علي وعليك وقد تكون بعض نتائجه ان نصبح ارقاما حقيقية وسلعا متداولة بيد من يملك الكونترول.
مقالتك ممتعة وشيقة وفكرتها رائعة ـ تحية طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ العزيز صوفان المحترم وأختي أغصان تحية لك مرة أخرى ، إسمحوا لي بهذا التعليق البسيط ، نحن الأن في حقبة تاريخية جديدة وليست مجرد تقدم في الثورة التقنية. العديد من الكتاب في العالم يحاولون تحديد معالم الوضع الإنساني المعاصر الذي يجري فيه عملية إخضاع كل شئ لصالح التقنية العالية الخالية من العواطف .والقيم الإنسانية والمبادئ . على ما يبدو أن ثوابت الإنسان في حالة تراجع . وهذا ما عبرت عنة الأزمة الإقتصادية العالمية الجديدة واليونان كانت مجرد نموذج . أمام طغيان رأس المال لا وجود للعمال كبشر ولا يحق للطبقات الأخرى الحياة هذا أحد نتائج العولمة والأتمتة العالية في العالم . مع شديد الأسف كما قال أخي صوفان من الذي يتحكم ويضبط هذه التقنية ، هذا لا يعني أننا ضد العلم لكن نطالب بوجود ضوابط أخلاقية وقيم تتحكم بالتقنية وتسخرها لصالح البشرية . مع التحية لكم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لأنك أشرت إلى وجود الخطأ الفني وسأعتبر عدم ظهور تعليقي من ضمن هذا الخطأ , لذلك اسمح لي أن أكرر كتابة تعليقي في مقالك ذاته الذي مازال منشوراً لا في هذه النافدة , فإن ظهر تعليقي السابق أرجو ألا يحصل التباس فقد سجلته باسم ( ليندا كبرييل ) الاسم الذي ظهرت به أمس في أول مقال لي في الحوار المتمدن وأشرت إلى اسمي _ قارئة الحوار _ من ضمنه , سأذهب الآن إلى مقالك المنشور فأرجو أن تتفضل ثانية بقبول تعليقي وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---