أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل البيطار - لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ تابع أول .















المزيد.....

لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ تابع أول .


فيصل البيطار

الحوار المتمدن-العدد: 3009 - 2010 / 5 / 19 - 22:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يُعرِف موقع الحوار المتمدن عن نفسه كمؤسسه ( يساريه، علمانيه، ديمقراطيه ) هدفها المساهمة في بناء ( مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحريه والعدالة الإجتماعية للجميع ) . ولو كان الموقع مفتوحا على كل الأفكار والتوجهات دون قيد أو شرط لما تم من الأصل تحديد هويته الفكريه كموقع يساري علماني ديموقراطي، ولترك الحبل على الغارب، ينشر كل المقالات والتعليقات كيفما كان توجهها الفكري والسياسي والديني ومهما كان الغرض الذي يهدف اليه الكاتب من نشرها، وقد لاحظنا ومنذ حوالي الأربعة أشهر ومنذ أن نشرنا مقالنا ( نقد الدين أم صراع الأديان ) بتاريخ 26/1/2010 في العدد 2899 ، والذي بينّا فيه، أن الموقع بات واحة مفتوحه دون قيود أمام أقلام مسيحيه وإسلاميه تسطر المقالات وتتصارع حول أي دين أصح، دينك أم ديني، ( ويتم عبرها القاء الضوء على سجع الكهان والنقاط والفواصل وآيات وإصحاحات مسروقه من حضارات سابقه وإله مسطول ونبي شاذ جنسيا وآخر ملطوش عقليا، لقد وصل الأمر ببعض كتاب الحوار المتمدن لأن يُنشدوا الأشعار ويصيغوا الأمثال متهكمين على هذا الدين وذاك ... هل هذا ما نريده من نقد الأديان حقا ؟ ) لاحظنا، أن هيئة تحرير الحوار قد بدأت تحد من نشر تلك المقالات مما دفع بغالبية أصحابها، مسلمين ومسيحيين، إلى الإنسحاب من الموقع غير مأسوف على أقلامهم، والمتابع يذكر تلك الأسماء التي غابت من الطرفين والتي كانت مقالاتهم هي السائده يوميا والغالبه في كمها على باقي المقالات طارده من أمامها أخرى تستحق عمرا أطول في العامود الثاني من الحوار المتمدن على وجه التحديد، ويلحظ الكاتب اليوم، أن امام مقاله ثلاثون او اربعون مقالا معده للنشر بعد أن كانت سبعون وثمانون، وان مقالاتهم بدأت تأخذ أمدا زمنيا أطول كماده متاحه قبل أن تذهب لموقع الكاتب الخاص، لا ندعي، أن هذا قد تم بفعل مقالنا ذاك، لكنه جهد أتى ضمن توجهات هيئة الحوار، عزز منه مقالنا ومقالات أخرى بنفس الإتجاه . وأي موقع ذو هوية محدده، من حقه ألا يسمح بنشر ما يتعارض مع هويته الفكريه أو يمسها بشرخ، فهل يسمح على سبيل المثال، موقع مسيحي متخصص بنشر مقالات تمس الدين المسيحي وتروج للإسلام ؟ أو موقع إسلامي، بنشر مقالات تروج للدين المسيحي وتحط من الإسلام ؟ بل وحتى الصحف الورقيه لاتنشر من المقالات إلا ما يتوافق مع توجهاتها الفكريه وبما يخدم سياساتها، وتهمل ما يتعارض مع تلك التوجهات والسياسه، بما فيها الردود والمداخلات، ومن حسن حظ الجميع، أن هناك مواقع من كل لون فكري وتوجه سياسي وإلتزام ديني تفتح أبوابها على مصراعيها لأصحاب الأقلام ممن يتوافقون مع أفكارها وتوجهاتها وإلتزاماتها، فكما أن هناك مواقع ذات توجهات يساريه ديموقراطيه، هناك أخرى قوميه شوفينيه، وأخرى معتدله، ومواقع للمسلمين بعدد شعر الرأس وأخرى للمسيحيين وغيرها خاصه بالأحزاب والمنظمات، بل وحتى الحكومات والوزارات والبلديات، هذا التخصص من شأنه أن يدفع بالكتّاب نحو المواقع التي تتلائم مع توجهاتهم الفكريه والسياسيه والدينيه، وفيها سيجد الكاتب ملجئه وبيته الذي ينشر من على صفحاته مايعتقد ويؤمن به، كما سيجد متصفحين قُراء هم في الغالب أقرب إلى أفكاره فيما لو إلتزم الموقع بحرفية توجهه الفكري، وهو الذي نلحظه في المواقع الدينية المسيحية والإسلامية على وجه الخصوص، حيث الإلتزام الصارم للمقالات المنشوره هناك، بتوجه تلك المواقع، ولا يشذ مقال واحد عن ذلك التوجه، ولو حاولت، لما عرف مقالك طريقا للنشر أبدا، أما في المواقع ذات الصبغه الفكرية والسياسيه من غير الحزبيه، فإن الأمر يسير نحو التساهل في غالب الأحيان، ربما بسبب من تلك الصعوبه التي تحتويها تفسيرات كلمات مثل اليسار والعلمانيه والديموقراطيه، وما زال الجدل قائم حول معاني تلك التوجهات منذ أن وجدت، وإن كانت قد إستقرت على قواعد باتت مفهومه للغالبيه، لكنها ظلت غائبه عن وعي الكثيرين، هناك من يخلط بين العلمانيه والماديه مثلا، ويعتقد أن المادي الذي لايؤمن بالأديان هو علماني، بينما العلماني يؤمن بدين محدد ولكن ضمن شروط وقيود معروفه تختلف عن إلتزامات المتدين المتعصب لدينه والمروج له دون أن يقبل أي نقد أو جدل علمي، وهناك من يخلط بين الحريه والديموقراطيه، ويرى أن من الديموقراطيه أن يقول كل شيئ وينشر كل شيئ، بما فيه الأفكار التي تروج للعنصرية الصهيونيه والقوميه الشوفينيه والإرهاب والتطرف الديني وصراع الأديان، ولا يفهم أن الديموقراطيه هي مبادئ في السياسه لها علاقة بإصطفاف وصراع الطبقات وأحزابها في مرحله تاريخيه معينه ضمن شروط قيادة طبقه، ولا يفهم أن الحريه لا تعطيه حق التصرف والقول والكتابه فيما لو تجاوزت حريات الآخرين وإعتدت دون وجه حق على معتقداتهم وتاريخهم وعاداتهم وروجت لأفكار عنصريه وشوفينيه وزورت في محطات التاريخ وأطلقت التعميمات الديماغوجيه والمفبركه، كما لاتعطيه الحق بإطلاق الشتائم البذيئه وتزوير تاريخ الناس وإستعراض عضلات الكلام المستورد من فقه التطرف الديني والحقد الطائفي الأعمى، الحريه دائما مُقيّده إن على صفحات المواقع أو في الدولة، ويعاقب القانون من يتجاوزحدودها بالحبس أو السجن أو بكليهما معا، ويعاقب الموقع الإليكتروني من يتجاوزها بحذف التعليق والإعراض عن نشر موضوع متجاوز على حريات الآخرين وأحيانا بإيقاف الكاتب أو المعلق . في المواقع ذات الصبغه الفكريه والسياسيه يختلط فهم الحريه والديموقراطيه والعلمانيه واليساريه عند البعض، ويمنح هؤلاء أنفسهم حق تزوير التاريخ والحقائق وبذر الفتنه الطائفيه وإستخدام الألفاظ والعبارات النابيه إستنادا لهذا الخلط، لكن وضوح الرؤيا في المواقع الدينيه هو السائد وتعبر المقالات المنشوره هناك عن توجهات أصحاب المواقع دون تشويه أو لبس، بل يبحث أصحابها في مواقع أخرى عن مقالات يرون فيها ما يخدم توجهاتهم الدينيه ليقوموا بإعادة نشرها، وكمثال، تناقلت بعض المواقع المسيحيه مقالاتي الست المعنونه ( بعض إشكاليات وتطبيقات الفقه الإسلامي ) وأعادت نشرها، ومنهم من جمع الحلقات الست بمقال واحد ونشره، كما تناقلوا مقالات أخرى مثل ( هل جاع محمد ومات فقيرا ؟) و ( هل قتل محمد إبنه وإبن عمه ؟ ) و ( أضواء على الأزهر غير الشريف ) و (حديث المئذنه ) وأخرى غيرها، نقلا عن الحوار المتمدن وبإسم الكاتب، وهو الذي يعكس حرفية وإحتراف تلك المواقع، تلك الحرفيه التي تفتقدها المواقع الفكريه وتسمح في بعض الأحيان بنشر مقالات تتعارض مع توجهاتها المعلنه، وتعليقات تتصف بالعدوانيه الدينيه والطائفيه والكثير من الألفاظ المعيبه والمخله بالآداب والتي تعكس مستوى أخلاقيا متدنيا لأصحابها .

التخصص في المواقع وبالتحديد تلك ذات الطابع الفكري والسياسي التقدمي، يقدم ميزة صراع الأفكار وإصطدامها، لما يعنيه ذلك من إثراء للفكره وتوضيح للموقف وتصويب للسياسه إستنادا لمصلحة الأغلبية من أبناء الوطن وهم من الكادحين الذين لا لون قومي لهم أو ديني أو طائفي . على عكس مواقع الدين التي غالبا ما لاتقبل أفكارا متضاده مع منهجها الديني الصارم وتلك ذات الطابع التضليلي بما تحويه من تهريج وكذب على التاريخ وإصطفاف خفي إلى جانب مشاريع السلطه في تحالفها مع الدين .

الحوار، ضمن شروط الحريه المقيَده بحريات الآخرين، وضمن شروط الديموقراطيه التي تمنح الطبقات والأحزاب والأفراد ثنائية الصراع والتحالف ( تحالف - نقد - تحالف )، هو مايجب أن يُمَهَد طريقه بهدف تفسير التاريخ بشكل دقيق وصائب في محطاته المختلفه، وإيجاد السبل لوضع برنامج وطني تضامني يتجاوز القوميه والدين والطائفه في الوطن الواحد، هدفه، حل معضلات المرحله في التحرر الوطني، كالخلاص من إحتلال وحل المشكلات القوميه على قاعدة المساواة وإلغاء أي تمييز عرقي وديني وطائفي وجنسي، وإرساء قاعدة إقتصادية تقود نحو مرحلة أكثر تقدما وحسب الظروف الخاصه بكل بلد وعلى حده . اما ذلك الذي يتمترس خلف أيقونات جاهزه من صناعة الفكر التبريري والإنتظاري الفار من وجه الواقع بعناده الصلب، حول الضحية والجلاد، ويرفض الإنخراط في معركة دحر الإرهاب العملي والفكري الديني، ويرفض الإصطفاف إلى جانب كل من يتعرض لأدوات قمعه ( قمع الإرهاب )، فإنه يقدم خدمات مجانيه له، ويصطف بعلم أو دون علم، وليس هذا بمهم بالمحصلة النهائيه، ضد المصالح الحقيقيه لطائفته في التحرر من قيود الإرهاب والإستغلال وعدم المساواة ومحاولات الإلغاء الكامل، هو يشق جبهة النضال ضد الإرهاب ويقف نادبا حظه وحظ أبناء دينه في الحاضر وعبر التاريخ الطويل دون أن يتقدم ولو بخطوه واحده على طريق دحره، ويخطئ من يظن وكما يحاول البعض أن يشيع، أن المسيحيين وحدهم هم من يتعرض للتغييب التاريخي والجسدي، مسلمين من قوميات كورديه تعرضوا لمثل هذا التغييب وبشكل أقسى كثيرا مما تعرض له المسيحيين على مر التاريخ، لا يوجد شبيه أبدا لما إقترفه نظام صدام بحق القوميه ( المسلمه ) الكورديه أو شيعة العراق، وما زال الأكراد المسلمون يتعرضون في سوريا العربيه المسلمه وتركيا الطورانيه المسلمه لسياسة الإضطهاد وسلب الهوية القوميه رغم أن كل تلك الأطراف المتصارعه من المسلمين، وتعرض الفلسطينيون ( لن يقبل البعض، ويتشمت آخرون ولنا حديث لاحق حول هذا الأمر) لواحده من أقسى عمليات القتل والتهجير على يد دولة إسرائيل الصهيونيه، والإقتتال الإسلامي - الإسلامي ومحاولات تغييب الآخر بالقتل البشع يحصل أيضا في دارفور والباكستان وأفغانستان والصومال كما كانت في الجزائر، وبشكل صارخ في العراق، أسلحة الأسلام تتناوش طوائفه كما تتناوش المسيحيين والأزيديين والصابئه المندائيين ليس في دوله فقط، إنما تلاحقه في دول إفريقيا وفي جزيرة جربه وبين آثار الفراعنه والسبأيين وفي مدريد وأنفاق لندن وجزيرة مانهاتن وفي الأجواء وراء الطائرات، المستهدف من الإرهاب هو كل من ليس معه، من مسلمين سنه وشيعه ومسيحيين وتماثيل بوذيه عمرها ألفي عام، بل وحتى المخلالات والسلطات وأنواع من الحلوى والرياضه، وحتى الأموات ياساده ... كما جرى قطع رؤوسهم في مثلث الموت أثناء نقلهم للدفن في النجف وكربلاء ، أما التركيز على مسيحيي العراق وإدارة الظهر لما يتعرض له إخوتهم في المصير من فقراء السنه والشيعه والأزيديين والصابئه بحجة أن ( طوائف الشعب الأخرى التي قلتَ بأنها تُقتل كما نُقتل نحن ، فهم يتقاتلون بإرادتهم ، لأن الإسلام زرع فيهم بذرة الشر ، فلماذا نباد نحن ؟ ) فلا يخدم التراصف الوطني المطلوب لدحر الإرهاب ورد سكاكينه عن رقاب فقراء الوطن من كل الأديان والطوائف وهم المتضررين الفعلين منه وليس أغنياءه من المسلمين والمسيحيين الذين يملكون من الإمكانات ما يمكنهم من العيش خارج الوطن أو على الأقل إرسال عوائلهم للعيش بعيدا عنه، وما زلنا نؤكد على أن فقراء الكورد والمسيحيين والمسلمين والأزيديين والمندائيين ومن بلا دين، هم مادة قتالية موحده في صف واحد ضد الإرهاب الديني الإسلامي وغيره، من أينما جاء وتحت أي لافته، خضراء أم سوداء أو حمراء، وضد محاولات تغييب مكونات الوطن الواحد وضد من يحاول زرع بذور الفتنه القوميه والدينيه والطائفيه ومن يسرق ثروات الوطن، جبهة الوطن الديموقراطيه عابره للقوميه والدين والطائفه والجنس، كما جبهته اللاوطنيه عابره لها تماما، وأي ترويج فكري وسياسي لغير هذا، لن يخدم سوى الإرهاب لا غيره .

ولأن مؤسسة الحوار المتمدن وكما ذكرنا، تعّرِف عن نفسها كمؤسسه ( يساريه، علمانيه، ديمقراطيه)، فإن من يروج من خلالها لهرطقات الدين والطائفه ويعمل على زرع بذور الفتنه القوميه والدينيه والطائفيه وينشر سياسة الردح والشتائم مستعيرا عبارات من تحت الزُنار، يتعارض في فكره ومنهجه العملي مع ما تعلن عنه المؤسسه من توجه، وإرتضاها الكتاب وفق ذلك الإعلان، وما الترويج في الموقع لتلك الأفكار بمواضيع وردود ومداخلات - في جوهره - سوى إعتداء صارخ على الموقع ومن إرتضاه بعناوينه تلك، وكما قلنا، فإن مواقع أخرى مسيحيه وإسلاميه وشوفينيه سترحب بهكذا نوع من الكتاب أشد الترحيب، وخير لهم ولنا أن يرحلوا ببضاعتهم الكاسده وألفاظهم القبيحه إلى هناك، ولهم منا عهدا بأننا لن نتبعهم ... فلا يلاحقونا في عقر بيتنا اليساري العلماني الديموقراطي ؟

لم ننته بعد .



#فيصل_البيطار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لِمَ نكتب ولمن وأين ؟
- الزنزانه رقم 62
- فاتنات وشهيرات وعشاق
- الإستراتيجي والراهن في الشأن العراقي
- تفجيرات اليوم واللجان المناطقيه من جديد .
- شهادات الزمن الأغبر .....
- تكتل أم قائمه عراقيه .. لايهم .
- محمد علي علوه جي ... وداعا
- اللجان الشعبيه المناطقيه هي الحل .
- هذه هي العصا ...
- اللهو والطرب في حياة العرب (2) .
- غطاء الرأس ... تاريخ ودين
- ما بعد الإنتخابات ... واقع الحال
- ماذا وراء إدعاءات التزوير في الإنتخابات العراقيه .
- يا لأيامكِ المجيده يا إمرأه .
- عرس إنتخابي عراقي فريد والفرص الخارجيه المعدومه
- اللهو والطرب في حياة العرب (1) .
- خف ونعل وحذاء ...
- الرقص على الحبال ... سياسه حمساويه بإمتياز
- التاريخ السري للكيلوت


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل البيطار - لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ تابع أول .