أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رأفت عبد الحميد فهمي - آل جحش والظلم المستباح -3-















المزيد.....

آل جحش والظلم المستباح -3-


رأفت عبد الحميد فهمي

الحوار المتمدن-العدد: 3009 - 2010 / 5 / 19 - 13:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


3-
في الجزئين الأول والثاني قد اكتشفنا كيف كانت زينب بنت جحش نسياً منسياً خلال الحقبة المكية والتي ناهزت 20 عاما لم نرتوي فيها من الموروث التاريخي بأي أحداث تبرر لنا سبب هذا النسيان والذي رجحنا أن يكون قد تم اقصائه من الذاكرة الجماعية عن عمد لما يموج من شناعات وفضائح هم في غنى عنها أو ربما كان يستر وراءه ما يثير حفيظة المؤمنين المغيبين في بلهنية الإيمان وما يدره عليهم من طمأنينة هائلة . كما بينّا كيف تم إكراه المليحة الوضيئة لقبول ما لا تطيق بعد أن تدخل الوحي مهدداً متوعداً بالوقوع في حمأة الضلال المبين إلا أن الجزء الخاص بشأن الأمر السماوي بتزويجها من النبي هو من الخطورة الصادمة لكل ما جاهد فيه المؤرخون والمفسرون لتبريره ومحاولاتهم المستميتة لتبرير ماحدث من فضائح تنال من القداسة المتوهمة والعصمة الأكثر توهماً لجدلية العلاقة الدافئة والطازجة بين السماء حيث يستوي رب العالمين على عرشه المحمول على أكتاف ثمانية من الملائكة فقط بينما عُدة أبواب الجحيم تسعة عشر من الملائكة وبين النبي الذي راقت له ابنة عمته حين رأى منها ما استشاطت غرائزه وأراد ضمها الى جوقة حريمه أي إلى الزمرة الملكية . والإشكالية التي تفرض نفسها هي حيرة وتخبط المفسرين والمؤرخين بين اتجاهين كلاهما يحمل ألغاماً إذا ما فحصناهما ودققنا في المسكوت عنه وجدنا ما يهتك الأستار فالتأمل في روايات المحدثين على اختلاف مشاربهم الثقافية والمعرفية يرينا كم احتاروا وتساءلوا هل طلّق زيد زينب بعد أن ذاق منها مرارة التحقير والتنفير كما بينّا في الجزء الثاني أم أن النبي حين لمحها فُضلى أي مبتذلة في ملابس شفافة وهمهم بالقول الشهير سبحان مصرف القلوب هذا ما سوف نتتبعه بالحفر في الطبقات العميقة لللا مفكر فيه .
تنطق الآية الكريمة بقول اللّه عزّ و جّل " وإذ تقول للذي أنعم اللّه عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق اللّه وتخفي في نفسك ما اللّه مبديه وتخشى الناس واللّه أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطراً زوّجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطراً وكان أمر اللّه مفعولا " (سورة الأحزاب -37) والآية ثابتة الدلالة يقينية الثبوت فلا شبهة لناسخ ولا منسوخ بل هي تطابق ما هو مسطور في اللوح المحفوظ كما أنها وليدة أحداث واقعية عايشها المشتركون في مشاهدها فلا مماحكات ولا لف ولا دوران والآية رغم الوضوح الثاوي بين كلماتها إلا أن المفسرين قد لجأ وا إلى سرد القصة الآتية كما ذكرها ابن سعد في الطبقات (8/ 101 ) ومن طريقه ساقها ابن جرير في تاريخه قال : أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني عبد الله بن عامر الأسلمي عن محمد بن يحيى بن حبان قال : جاء النبي بيت زيد بن حارثة يطلبه وكان زيد إنما يقال له زيد بن محمد فربما فقده الساعة فيقول أين زيد ؟ فجاء منزله يطلبه فلم يجده وتقوم زينب بنت جحش فضلا أي وهي لابسه ثياب نومها فأعرض النبي عنها فقالت : ليس هنا يا رسول الله فادخل بأبي أنت وأمي فأبى أن يدخل وانما عجلت أن تلبس لما قيل لها النبي على الباب فوثبت عجلى فأعجبت النبي فولى وهو يهمهم بشئ لا يكاد يفهم منه إلا سبحان مصّرف القلوب فجاء زيد إلى منزله فأخبرته فقال :آلا قلت له أن يدخل ؟ قالت : قد عرضت عليه ذلك فأبى فذهب زيد إلى الرسول وقال : بلغني أنك جئت منزلي فهلا دخلت ؟ بأبي وأمي يا رسول الله لعل زينب أعجبتك فأفارقها فيقول الرسول : أمسك عليك زوجك فما استطاع زيد إليها سبيلا بعد ذلك اليوم حتى فارقها زيد واعتزلها ثم انقضت عدتها فبينا النبي جالس يتحدث مع عائشة إلى أن أخذت الرسول غشية فسّرى عنه وهو يبتسم ويقول : من يذهب إلى زينب يبشرها أن الله قد زوّجنيها من السماء ؟ وتلا الآية ( فلما قضى زيد منها وطراً زوّجناكها ) (الأحزاب 37 ) هذة الرواية تناقلها المفسرون ابن جرير الطبري والقرطبي وأحمد في مسنده والبخاري والترمذي والنسائي و ابن اسحاق وابن هشام وقتادة والواقدي ولن ننتهي من حشد الجوقة الكاملة من فضلاء الأئمة لكنهم في تداول القصة ربما يغير كل واحد منهم بما عّنت له أدبياته الروائية مع ذكر بعض الأختلافات والتي ربما أظهرت عواراً في السرد أو تناقضاً في ترتيب الأحداث المهم أن جميعهم قد هالهم النص القرآني الذي يتدخل بين رجل يفارق زوجته ويتزوجها آخر مع الإتكاء على الواهي من المبررات ( لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطراً ) وكأن الله قد حسم جميع القضايا المحورية الخاصة ببني البشر من الحرية والعدالة والمساواة فلم يبقى غير تقديم الحجة الدامغة والقناعة التامة و الكاملة لتلك الزيجة الشاذة عن دون جميع الزيجات اللاتي تمت قبل زينب واللاتي تمت بعد زينب فما يثير العجب والدهشة هو ما السر الكامن وراء تلك الخصوصية المفرطة لذكر زيد وامرأته وقضاءه الوطر من المليحة الوضيئة سيدة أبناء عبد شمس 0
أول الأكتشافات هي عدم انصياع زيد للأمر الآلهي الصريح أمسك عليك زوجك واتق الله وهو الأمر المنطوق والمسموع عيانا جهارا من لدن رسول الله فكان الأولى من زيد المسلم و المؤمن أن يتحمل شغب زينب واستعلائها تنفيذا للمشيئة الإلهية الآمرة بامساك زينب وليس مفارقتها فقد ضرب زيد الأمر الإلهي عرض الحائط ولم يمتثل للأيات مثل ( واطيعوا الله واطيعوا الرسول ) و(ماأتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) (ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار النساء-13 ) ولنا أن نتعجب في السر الكامن وراء تغيير الدلالة لمعنى الطلاق كما هو وارد في الآيات بمعنى الطلاق والتسريح مثل (فمتعوهن وسرحوهن سراحا جميلا الأحزاب- 39 ) و (الطلاق مرتان فأمساك بمعروف أو تسريح بإحسان البقرة229 ) و ( إذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن البقرة -232 ) فحدث تغيير وتحوير إلى تلك الدلالة الشاذة " إذ ا قضى زيد منها وطرا" وهو تغيير لم يذكر ثانية و لن يتكرر وظهر كأنه شذوذ في الدلالة نحاول إماطة اللثام عنه 0
ثان الإكتشافات هي تساؤلنا هل كانت زينب تعلم أمر خطبة النبي لها خلال شهور العدة الثلاث أم أنها ظلت مطلقة غير مرغوبة من سائر الصحابة ؟ قال المفسرون أن الرسول أرسل زيد بن حارثة وقال له : اذهب فاذكرني لها فقال زيد : فذهبت فجعلت ظهري إلى الباب فقلت : يا زينب بعث رسول الله يذكرك فقالت : ما كنت لأحدث شيئا حتى أؤامر ربي عزّ و جلّ 0 فقامت إلى مسجد لها فأنزل الله تعالى (فلما قضى زيد منها وطراً ....) (الأحزاب -37 ) فجاء النبي فدخل عليها بغير إذن أخرجه مسلم برقم (1428 /89 ) بلفظ فاذكرها عليّ ( من كتاب نساء النبي للشعراوي ص 206) ونرى ذلك في تفسير ابن كثير ( 3/489 ) والبخاري برقم 4787 و( جامع البيان 22/11 ) حيث أن الله كان قد أعلم نبيه أن زيدا سيطلق زينب وأنها ستكون زوجة له وأنه كان يخفي هذا ويخشى من مقولة الناس أنه تزوج مطلقة من كان يدعى إليه فعاتبه ربه على ذلك 0ويفهم من السياق آنف الذكر أن الله أعلم نبيه أمرين الأول أن زيد سيطلق زينب والثاني تتزوجها أنت بعده فلم الخشية وأنت منفذ للأوامر الإلهية فإذا كنت خاطبا لها في العلن ومنتظراً إنتها ئها من شهور العدة فما المبرر للدخول عليها بدون إذن كما تؤكد جميع مرويات الموروث التاريخي الضخم .
وما يثير العجب في الطبقات لإبن سعد (8/101 ) هو كيف فهم زيد اعجاب النبي بحليلته ولم يسأله عن سبب تلك الزيارة الميمونة التي لم نجد لها سببا حيث يفرض العرف أن النبي إذا أراد شخصا أرسل من يحضره إليه ويا ترى هل شرحت زينب لبعلها أنها كانت حاسر ة الثياب وأن الله أرسل ريحاً حرّكت الستار فانكشف الجسد المرمري ما جعل النبي يهمهم سبحان مصرف القلوب فمن المستبعد أن تحكي زينب لبعلها أنها قد أثارت شهوة الرسول ولعبت بعقله فكيف استنتج زيد الغـرض السيئ للزيارة وقال تلك المقولة الشنيعة : أعجبتك فأفارقها لك ( السيرة الحلبية 2/ 292 باب غزوة بحران ) هنا تلوح هشاشة الرواية غير المحبوكة والتي تعاني خللا منطقياً خطيراً و نتساءل بدورنا هل ظل النبي متلمظاً كابحاً ما رأى منها الإثارة البالغة للجسد الحاسر ثلاثة شهور صابراً حتى إنتهاء العدة ؟أما عن راوية مسلم بشأن ارسال النبي زيد خاطبا لزينب فلا نصدقها وذلك للتناقضات المنطقية التي تجود بها حيث قالوا حينما عرض عليها زيد خطبة الرسول قالت : لست صانعة شيئا حتى أؤامر ربي أي أشير ربي ونلمح هنا أنها لم تقل أهلا به بعلا أو فليذهب إلى أخي يطلبني منه و لم تقل على الرحب والسعة أو لطالما تمنيت ذلك من زمن ولم تقل مثلما قالت ميمونة بنت الحارث آخر زوجاته : البعير وما عليه لرسول الله فقط كل ما قالته لست صانعة شيئا حتى أؤامر ربي ومن المفترض أن مجتمع الصحابة قد علموا بتلك الخطبة التي هي بمثابة حجز وتأكيد لما أراده واشتهاه الرسول كي لا يتدخل الأخرون ويطلبونها لأنفسهم كما سبق حين تقدم أبو بكر وعمر بن الخطاب لخطبة بارعة الجمال أم سلمة بعد استشهاد زوجها الصحابي الجليل أبو سلمة في 4هـ ولكنها رفضتهم و ارتضت النبي بعلا لها 0
وتتفاقم المطاعن وتنبو الشناعات حين يؤكد فضلاء الأئمة دخول النبي عليها بدون إذن فقد تعجبت زينب من ذلك الناكح الذي لا يقدع له أنف وقد اقتحم عليها خدرها واطئا مستحلا لها بلا إذن حيث قالت : دخل علىّ وأنا مكشوفة الشعر فقلت : يا رسول الله بلا خطبة و لا إشهاد قال : الله المزوّج وجبريل الشاهد ( الحلبية نفس المصدر ص 292 ) هذة الرواية تنفي ارسال النبي زيد خاطباً لها وإلا لما تعجبت وقالت بلا خطبة ولا إشهاد وبدا المشهد الشنيع كأن هناك حالة اغتصاب تمت فبالله ما الفرق بين الزنا وبين الدخول بأمرأة خلية بلا إذن و بلا خطبة و بلا شهود لذا قال برهان الدين الحلبي في باب الخصائص منظراً للإغتصاب وما يباح له ولا يباح لغيره : الخلوة بالأجنبية وأنه إذا رغب في امرأة خلية كان له أن يدخل بها من غير لفظ نكاح أو هبة ومن غير ولي ولا شهود كما وقع له في زينب بنت جحش ومن غير رضاها وأنه إذا رغب في امرأة متزوجة يجب على زوجها أن يطلقها له وأنه إذا رغب في أمة وجب على سيدها أن يهبها له وله أن يزّوج المرأة لمن يشاء بغير رضاها ( السيرة الحلبية 3 /419 ) ها قد انكشف المستور فأي وضوح أكثر من ذلك حتى فضيلة الإمام محمد متولي الشعراوي ينّظر لما هوجريمة ضد المعقول ينّظر للإستبداد والإغتصاب قائلا : ثم دخل عليها بلا استئذان فكيف يفعل ذلك مع أن الزواج لم يتم بعد ..لقد تم لأن التزويج قد وقع من السماء فمن حقه أن يدخل عليها بلا استئذان لأنها صارت زوجته لأن الله هو الذي زوّج من فوق سبع سماوات لأن هناك فرقاً بين أن يتزوجها هو وبين أن يزوجها الله له بأمر منه فالله تعالى هو الذي يزوج رسوله والرسول ما عليه إلا أن ينفذ أمر ربه سبحانه . (نساء النبي للشعراوي باب طلاق زينب وزواجها بالنبي ص66 و 67 ) وكنا نبحث عن سر قبول زينب بنت جحش نكاح النبي لها وهي من المفترض أنها تحمل له الضغينة عندما أكرهها على قبول من لا تطيق بعد تصاعد احساسها بالظلم الفادح الذي تعرضت له واذعانها للقهر الذي حاق بها فكان الدخول بها عنوة بمثابة تفتيت ما تبقى لها من ارادة لقبول الأمر الواقع ثم يطيب خاطرها بعقد النكاح المعلن وقد وعدها بعقد وليمة النكاح وهو ماتم بعد ذلك حيث قالوا عن ثابت عن أنس قال : ما رأيت رسول الله أولم على امرأة من نسائه ما أولم على زينب فإنه ذبح شاة (مسلم باب النكاح ص 90) وأن تتباهى على سائر نسائه بمقولة : زوّجكن أبا ئكن لكن الله زوّجني من فوق سبع سماوات .وأن سفيري في الزواج لم يكن زيد وإنما كان جبريل . ونختم بحثنا بسؤال واضح وبسيط هو ما الفرق بين تزويج الله للنبي من زينب وبين زواجه من خديجة وعائشة وحفصة وأم سلمة وصفية وجويرية وميمونة وبنت خزيمة ؟ فالزواج واحد شئنا أم أبينا فلم جاء التمييز والخصوصية المفرطة فهل جاء تمريراً لفضيحة كانت ستهز الرسالة والدعوة والأمر برمته فهل من اجابة.



#رأفت_عبد_الحميد_فهمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آل جحش والظلم المستباح -2-
- آل جحش والظلم المستباح
- السقف الأبستمولوجي للأساطير
- يسألونك عن مأزق النكاح
- الله بين الزمان والتصور العقلي


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رأفت عبد الحميد فهمي - آل جحش والظلم المستباح -3-