أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - موسى فرج - العلمانيه ...وماتحتها وما فوقها ..!















المزيد.....

العلمانيه ...وماتحتها وما فوقها ..!


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3007 - 2010 / 5 / 17 - 22:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ألعلمانيه... وما تحتها وما فوقها..! . موسى فرج
. من بين أكثر المصطلحات التي راجت في العراق بعد عام 2003 وباتت شائعة ..ويكاد لا يخلو نقاش فردي أو جماعي منها هو مصطلح العلمانية .. لا يعود ذلك إلى حداثة هذا المصطلح .. إنما لأن الحاجة فرضت ذلك فلولا هيمنة الأحزاب الدينية على السلطة في العراق وارتكابها الفواحش تحت مضلة الدين ما كان لهذا أن يكون ..لكن العلمانية اندفعت لمواجهة سيطرة الحكام على الدين وامتطاءه مطية يمارسون الفساد المالي والإداري والسياسي من على صهوته .. بالضبط مثلما فعل الأسلاف عندما رفعوا الدين ليواجهوا به استبداد وفساد الحكام ..ورغم أن الساسة من الأحزاب ذات الصبغة الدينية قد أذعنوا إلى التعامل مع هذا الموضوع رغم أنهم يضمرون غير ذلك ..إلا أن موضوع العلمانية لازال موضوع الشد والجذب الأكثر تداولا في العراق خصوصا ،وفي منطقة الشرق الأوسط بشكل عام أو بالأحرى منطقة دول الشعوب السلامية ..إذ أن الدول الغربية قد غادرت هذا المصطلح منذ أمد بعيد وصار من المسلمات .. إلا أن العلمانية في العراق تتعرض للمخاطر من قبل أعداءها وأبناءها على حد سواء وتلك هي المصيبة ..في العراق هناك ثلاثة أنماط من التعامل مع هذا الموضوع : الفكر الأسلامي الأصولي بشقيه السني والشيعي يعتبر العلمانية زندقة ويصر على أن الدين وخصوصا الأسلامي يعالج وينظم أمور الدين والدنيا ولا مجال لسماع الآراء التي تقول بفصل الدين عن السياسة إلا انه ومن غريب الصدف أن في العراق حصل أمر ذو خصوصية .. وهو الآتي: : 1 . أن الأحزاب ذات الصبغة الدينية هيمنت على الحكم ، وفي نفس الوقت قيل لهم أنتم لستم وحدكم فأن أحزاب وإطراف علمانيه تشارككم الحكم ! فوجدت الأحزاب الدينية أنها أمام خيار مفاده الآتي : إما أن تصر على أن تحكم تحت الواجهة الدينية الصرفة فيطلب منها مغادرة السلطة أو تذعن ولو مظهريا بالقبول بان تحكم تحت واجهة علمانية .. ولأن البشر عندما يكون أمام دين وحكم فأنه يختار الحكم على الدين ..فقد اختاروا الحكم .. بعضهم تمسك بالعمامة تعويضا وبعضهم لبسها وقال أنا علماني وبعضهم لم يلبسها وقال أنا علماني .. من جانب آخر فقد صدم رجال الدين أو المؤسسة الدينية إن الذين يحكمون منهم أو من أتباعهم ضربوا رقما قياسيا مع ما يناقض الدين أعني به الفساد المالي والإداري والسياسي ..فكانوا أمام ورطة حقيقية فدينهم يلزمهم بشجب الفساد وأتباعهم يقبلون أيديهم وأطراف عباءاتهم لكنهم لا يلتزمون بثوابت الدين حتى بات الأمر يشكل سببا لنفور الناس من الدين ..بسبب ممارسات المحسوبين عليه من الحكام وللمؤسسة الدينية الشيعية بالذات أقول : أنا أعرف أن الحكام من أتباعكم أقوى منكم واعرف أنكم ترون موبقاتهم ولا تستطيعون إجبارهم على أن يستقيموا ..واعرف انه ليس بإمكانكم التنصل منهم لأنهم إما معممون من حواريكم أو رؤساء أحزاب تنتسب إليكم صراحة أو مقلدين لكم فبماذا تواجهون الله يوم يقولون نحن مقلديهم ؟ .. ماذا تقولون ؟ .. هل تقولون مالنا ولهم وهم لم يلتزموا بمفردات أطروحاتنا ؟ ..سيقول الآخرون نحن مقلدين لهم دون أن نقرأ اطاريحهم لأننا ببساطة أميون لا نقرأ ولا نكتب ..! ألا يقال لكم أن هؤلاء الذين قرؤوا اطاريحكم أفسدوا فلم لم تعلنوا على رؤوس الأشهاد أنهم فسدوا ..فتتقيهم الناس ..؟..يقال أن الدولة الفاطمية بلغت من العمر 180 سنه هل يبلغ عمر حكم الحكام الحاليين 180 شهرا ؟ أو نصفها على الأقل ؟ .. . 2 . الديمقراطيون العلمانيون وأزعم أني منهم : يرون أن العلمانية ببساطة شديدة تعني أن الدين لا يقوى أمام الحكم وان الحاكم أن وظف الدين فأنه قطعا لن يتخذ منه سيدا بل يصطنع منه عبدا .. وان الدين والحكم متنافران وان اتفقا يوما فلمدة محدودة جدا يتحدد عمرها بعمر حكم رجل عادل يلتزم بثوابت الدين جوهرا ويجعل من الدين سيدا للحكم..وبه يقيم العدل ويمحق الظلم مثل هؤلاء الرجال شكلوا استثناء في التاريخ العربي ..أما فيما عدا أؤلاءك الأفذاذ فان الدين يكون مطية للدنيا والحكم ...وعليه أقول : يا أهل الدين ظلوا بعيدا بهيبتكم وهيبة الدين واجعلوا من أنفسكم والدين سادة وليسوا عبيدا ..كي تمارسوا مهمتكم بشكل صحيح يشرف الدين ولا ينتقص منه .. واستكمالا للفكرة أقول لهم لقد ابتليتم بأفذاذ سبقوكم خربوا عليكم .. علي كان هنا وترك للناس سيفا مسلطا على رؤوسكم وهو منهجه في الحكم .. وهو لم يغب عن أذهان الناس وبات المقياس.. وبين منهجه ومسلككم قدر المسافة بين الأرض و زحل .. وعمر ترك منهجا في الحكم لن يبلغ معشاره أشرفكم وهو سيف مسلط على رؤوسكم .. وعمر بن عبد العزيز سيفا ثالثا لن تبلغوا خمسه مهما أدعيتم .. . 3 . يوجد في الساحة العراقية والإسلامية من هم فوق العلمانية وهؤلاء دفعتهم سيئاتكم وسوءاتكم فباتوا يرفضونكم ويرفضون دينكم وإيمانكم يا من حكمتم تحت مظلة الإسلام فأسئتم وأفسدتم .. واتجهوا إلى الإلحاد والكفر .. وانتم تتحملون وزر ما أليه ذهبوا.. فأن كان ذلك بسبب الإحباط منكم ..بشقيكم الذين حكموا منكم فافسدوا والذين تحجروا منكم فذبحوا الناس وفجروهم وفخخوهم وهجروهم وأضدهدوهم تحت مظلة الدفاع عن الإسلام والتمسك بتعاليمه وهو الشائع أما من اتجه إلى الكفر والإلحاد من منطلق نظرة فلسفية للكون والأديان فانتم لست عنهم بمسؤولون وربكم قال ( لست عليهم بمسيطر) وقال( لكم دينكم ولي دين) .. ولم يقل لكم أقتلوهم وعذبوهم أينما وجدتموهم بل قال أنا من يحكم بشأنهم.. . . 4 . في العراق على وجه التخصيص ابتليت العلمانية بالبعث الذي يستخدمها برقعا وليت الأمر في فرنسا فيمنعون البر قعا .. . . 5. في الضفة الأخرى ابتليت العلمانية بنمط غريب من الناس هذا النمط لا يجد سبيلا للعبير عن حداثته وتحرره و عن لارجعيته إلا بالتعرض لمعتقدات الناس وقيمها الثابتة في الوجدان وشتم رموزهم وانتهاك خصوصياتهم والمشكلة أنهم يمارسون ذلك تحت مظلة العلمانية ..!..مثل هؤلاء يسيئون إلى التقدمية والعلمانية بأكثر ما يفعل مناهضيها لأنهم يمدون المناهضين بالحجج والأسلحة .. ماذا تنتظر من ترهاتك أيها الشاتم اللعان الساخر ؟ .. هل تنتقد الهنود بسبب لاعقلانيتهم كونهم يعبدون بقرا هو في التسلسل المتدني من فصيلة الحيوانات اللبونة ؟ وأفرض انك أردت ذلك هل تستطيع إلا أن تكون هولاكو أو جنكيزخان ؟ وان كنت احدهما فبمجرد خروجك تتضاعف عدد البقرات ويكون التمسك بها أشد من ذي قبل .. أرأيت أنا أكثر عقلانية منك لأني أقول بالجدوى بصرف النظر عن قناعاتي ..وما فعلك غير شحن المتزمت بالطاقة كي ينفلت على الناس تفخيخا وتفجيرا ؟.. هل تواجهه بمثل أسلحته فتوفر الردع المتبادل ..؟ لا.. لأن ذلك ليس من وسائلك ولا من منهجك .. فوسيلتك الكلمة ومنهجك الدفاع على حقوق الإنسان والمسالمة ..لكن فعلك يشكل الصاعق الذي يفجر القنبلة في وجوه الأبرياء ..أتعلم أم أنت لا تعلم ..؟. . . 6 . أنا عندي أن الفكر والسياسة والأخلاق في خدمة الإنسان ولإنقاذ الإنسان واختار أكثر الطرق جدوى حتى وان تعارض مع أمور أميل أليها أو أؤمن بها فقد أزيح نهائيا أو مؤقتا بعض من قناعاتي إذا كان في ذلك خدمة لحل المعضلات المرئية التي تواجه الإنسان والأولوية لأبناء بلدي فعندما أجد إن ما تحت العلمانية أعني الإصرار على ممارسة الحكم تحت مظلة الإسلام ليس بسبب الإسلام بل لأن الحكام يركبون الإسلام مطية في ارتكاب الظلم ويتخذون منه سيافا لقطع رقاب الناس أو أرزاقهم أقف في صف العلمانية معها لمواجهة ما تحت العلمانية .. لكني عندما أجد أن ما فوق العلمانية لا يقل ضررا عما تحتها وان كان فعله لا يزيد عن مد يده عبر العلمانية ليقدح الصاعق في ما تحت العلمانية أمد يدي إلى أعلى كي أبعج خاصرته .. وعليه أقول أن ما تحت العلمانية مضر بواقع ومستقبل العراق وأيضا فان ما فوق العلمانية مضر بالقدر نفسه وبات من المفيد التوضيح وعلى نطاق واسع ما تعنيه العلمانية بالضبط .. 1.العلمانية لا تنهي عن إتباع دين معين .. بل تنادي بفصل الدين عن السياسة .. . 2 . الربط بين العلمانية والكفر والزندقة والإلحاد يعود في أكثر أسبابه إلى عدم احترام النخب العلمانية لقيم الشعب .. . 3 . الإرهاب والإلحاد يعتاش كل منهما على الآخر ويغذي أحدهما الآخر .. . 4 . على العلمانية أن لا تقع في مصيدة الإلحاد .. . 5 . السلطة بالنسبة للوطنيين الديمقراطيين وسيلة للتغير نحو الأفضل .. . 6 . الوصول للسلطة لم يعد ممكنا على طريقة كاسترو والسبعون ثائرا فالأمر تغير و بات يمر عبر طريق واحد..صناديق الاقتراع والإلحاد والتطرف اليساري باتت عقبات كأداء في طريق التغيير ..هل تجلس لنتحاور أم أن زرادشت كان موضوعيا عندما قال لا تجادل أحمق ؟.. . 7 .على المرء أن يسأل نفسه أولا .. هل تسعى للعبث واللقلقه والذاتية أم أنت تسعى للإنقاذ والتغيير أن سعيت لهذا فاكسب اكبر عدد من الناس إلى جانبك واعتمد العلمانية العاقلة وان كنت تسعى لذاك فاحصر آراءك في أضيق الحدود أو اقلع عن القول انك علماني ..بالمناسبة اعرف أنكم تتوقعون أني أذر على مقالتي غموس الحسجة ..وتلبية لطلبكم أبين أني كنت سابقا أسكن حي يقطنه من العلمانيين وما تحت العلمانية ولكن قبل شهرين أقنعني أحدهم للسكن في حي الصالحية بعد أفراغه من ساكنيه قسرا ودفعهم للشارع ..فراجعت بوصفي محسوب على النظام الجديد وحصلت على تخصيص ..قالوا لدينا ملجأ وفيه يسكن ما تحت العلمانية وطابق أرضي ويسكنه العلمانيون وطابق أعلى يسكنه جماعة ما فوق العلمانية ..فقلت لهم أنا علماني فسكنت الأرضي .. صحيح واجهت صعوبة في التكيف ..لأن الذي أسكنه سابقا بابه أبو يده نحاس أم الكف بمجد طرقاها ثلاثا يفتح السيد ..إلا هذه في بابها عين سحرية ينظرون لك من خلالها قبل أن يفتحوا ومفتاحها ليس الذي تشتريه من اقرب أبو مفاتيح بل كارت ممغنط وطريقة استخدامه أن تضعه بين الشاطر والمشطور ..لكن لا تعوزني الفطنة ..قبل يومين صادفت عزيزا جدا يقف في باب المصعد والرجل أحبه للغاية فأمسكت به للغداء فأعتذر سألته مستغربا وقوفه في باب المصعد وكنت احسبه في طابقنا طابق العلمانية ..فقال : لا ..لقد كنت اسكن في الملجأ وهو ما تحت العلمانية فسئمت الرطوبة والفئران التي تأكل الوجبة الغذائية فانتقلت إلى الطابق الذي فوقكم انتم العلمانيون ..قلت له : احترم خياراتك فانا كما تعرف متمدن ..قال : بالمناسبة لقد تركت مقتنياتي في العالم السفلي .. فلم تعد لي بهن لزمه .. قلت له : مادام الأمر هكذا فألتمسك بعهن لي لأني أأخذ للأمر حسابه ..قال: هن لك.. وتكرم عينك .. قلت له مادام ألأمر بهذه الصورة ..فأن لك عندي وليمة سمك مسكوف على أبو نؤاس ثمنا لمقتنياتك ..قال هن لك.. ولكن هل من المعقول أن يكون ثمن قيام وقعود السنين وشد الأحزمة على البطون سمكة ..؟ ألا ترى أن الثمن قليل ..؟ قلت له : إن اختصاصك علم النفس الجمعي وأنا خلفيتي اقتصاديه وتسعير السلع يتم كالآتي : في الاقتصاد الاشتراكي بقيمة العمل المصروف بشقيه الحي والجامد ( المكائن والمواد ) ونحن كما تعلم في اقتصاد السوق فان السعر يتحدد أما وفق المنفعة الحدية أو القيمة الاستبدالية فأفرض أن المقتنيات كانت شعرة من إنسانة ترتبط بها عاطفيا فلا تعدلها في نظرك شدة يورو لكن تلك الشعرة بالنسبة لغيرك مجرد شعرة.. التومان كثير عليها .. قال: واوو..قلت له : ما هذه الواوو..؟ قال: نحن في العالم العلوي نقول واوو.. وانتم في العلماني تقولون ..أيابه ..وفي العلم السفلي يقولون ..يابويه ..قلت له : مادام الأمر هكذا فليس لدي اعتراض على الواوو.. مالتكم فخياراتكم محترمه ولكن في طابقكم ناس يسكنون في الصفحة الأخرى يشمرون أحجار على سكنة الملجأ يعني ما تحت العلمانية ..وهؤلاء ردود فعلهم خطيرة .. احتمال يفجرون قنينة غاز تحتنا ونروح بيها ..بلكي يبطلون يشمرون أحجار على أهل العالم السفلي .. قال : حقكم ..أثناء دخوله المصعد بالسلامة للطابق ما فوق العلمانية استدركت فقلت له : إن حصل وجاءكم من فوق بلاء.. فستجدني في العالم السفلي وأعطيك بطانية من مقتنياتك التي اشتريتها منك بسمكة مسكوف ...



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد أزيد .. فأقول..! الزيارة الثانية الى فكر الدكتور علي الو ...
- هذا...ما أردت قوله بشأن: من..؟يبني الديمقراطيةفي العراق..ردا ...
- أنا ..شني ..! زيارات مخصوصه الى فكر الدكتور علي الوردي الزيا ...
- من ؟....يبني الديمقراطية في العراق ..! رد على مقال ( هل يمكن ...
- العراق حاليا تلزمه حكومة ملفات وليست حكومة مكونات..والمالكي ...
- رسائل وجع عراقية .. الأرهاب في العراق باق مابقيت أسبابه ..
- العراق ..بلد سياسي / مناقشة واقع الصناعة العراقية


المزيد.....




- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - موسى فرج - العلمانيه ...وماتحتها وما فوقها ..!