أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - صمت التواطؤ















المزيد.....

صمت التواطؤ


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3007 - 2010 / 5 / 17 - 10:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جدارية الغرنيكا رسمها الفنان الإسباني الأصل بيكاسو شاهدا على قباحة فاشية نظام فرانكو؛ واستمرت الجدارية تزعزع أركانه حتى انهار. وما يلقى على وجه فلسطين من بشاعات الفاشية الصهيونية يشكل لوحة أفصح تعبيرا من الغرنيكا: سيناريو قصف الأقصى من الجو ، الجدار العنصري ، سحب هويات الفلسطينيين أبناء القدس ، هدم البيوت بالجملة ، صراخ العربدة "القدس يهودية والعرب إلى الأردن!" ، اقتحامات وتسلل يهود فاشيين ساحة الأقصى ودعوات بناء الهيكل المزعوم على أنقاض الأقصى ، مشاريع بناء متواترة في القدس العربية، ثم مظاهرات عربدة اليمين الصاخبة في ذكرى النكبة. ما قاله اليميني المتشنج في المظاهرة العنصرية الحاشدة نطق به مائير كهانا في سبعينات القرن الماضي ؛ ولكن الفاشية الصهيونية أُسكِتت في أواخر عقد السبعينات من القرن الماضي ومنعت قائمة كهانا من المشاركة في الانتخابات. هل أن سعار الفاشية لم يكتسح آنذاك لجنة الانتخابات في إسرائيل ، أم أن الظروف لم تتوفر للإعلان عن هدف تهويد القدس وفلسطين؟ المعروف أن مشروع أسرلة القدس ثم تهويدها قد استهل في اليوم التالي للاستيلاء على المدينة في السابع من حزيران 1967. وتواصل بدون توقف تنفيذ المشروع تدريجيا ، كما ستبين لاحقا في هذا المقال. ولكن لم تجهر الصهيوينة وحكام إسرائيل بهدف الاستحواذ على كامل فلسطين، ولم يدخل مفهوم" يهودية دولة إسرائيل" القاموس السياسي إلا في عهد إدارة بوش في الولايات المتحدة. وأجازت إدارة بوش إجراءات تناقض القانون الدولي تهدف لتهويد المدينة على أنقاض طابعها العرب. يصدق حيال هذه التحولات ما طرحه الباحث والأكاديمي الدكتور محمد مراد ، "لمّا كانت الصهيونية من حيث هي أيديولوجية استعمارية استيطانية قد تلازمت في نموها ومراحل تطورها مع نموّ مصالح الرأسماليات الغربية وتطوُّرها، فإنَّ المكاسب التي حقَّقتها الصهيونية على طريق إنجاز مشروعها التوراتي التهويدي للقدس وفلسطين وبالتالي لسائر المجال الحيوي للمشرق العربي، هي مكاسب توافرت بفعل الدعم المتواصل لرأسماليات المركز الغربي " . وفي حمى الهجمة الاستيطانية التهويدية في القدس والضفة وممارسة التمييز العنصري ضد العرب داخل إسرائيل، تم قبول إسرائيل في عضوية منظمة التعاون والتطوير الاقتصادي. تخضع الضفة ومنها القدس العربية لاحتلال عسكري مسنود من قوى الامبريالية العالمية.

واكب المد الفاشي في إسرائيل استيلاء الأصولية الدينية على الحكم في الولايات المتحدة، وإفصاحها عن المشروع الامبراطوري الأميركي ؛ ولم ينحسر المد اليميني الأميركي بعد تغير رجال الإدارة الأميركية. بل إن باراك اوباما يردد حلم القرن الأميركي ومفهوم " الدولة اليهودية" لدى إشارته لدولة إسرائيل. لا يترك نتنياهو مناسبة إلا ويطرح ضرورة الاعتراف بالمفهوم من قبل القيادة الفلسطينية والعرب أجمعين، دون أن تحدث نبرته المتحدية أصداء مضادة.
بوغت العرب بضم إسرائيل لعضوية منظمة التعاون والتطوير الاقتصادي ، التي من شروط عضويتها عدم التمييز العنصري وممارسة ديمقراطية منسجمة. الدول المتقدمة لم تعد تعير الاهتمام بالأنظمة العربية ، ليس بالنظر لكونها قهرية ، بل لضعف أدائها في السياسات الدولية . فهي عنصر سالب.
وصدم العرب برفض الصين التوقيع على بيان يعتبر القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية ؛ ولم يكن ذلك ممكنا إلا في حقبة الهوان العربي عندما تخلت الأنظمة العربية عن فكرة التحرر الوطني ووثقت العلاقة التبعية بالامبريالية الأميركية وائتمنتها على حل النزاع مع إسرائيل ، واستبدلت التنمية بتوظيف الأموال العربية في مضاربات البورصات الغربية . ضمن هذه السيرورة أمكن لإسرائيل أن تكون شريكا اقتصاديا مع الصين أفضل من العرب مجتمعين. لو استثمرت في الاقتصادات العربية أو استثمرت في الصين مبلغ 33 ألف مليار دولار( وهي التي شطبت من الأرصدة العربية في مراكز الرأسمالية بسبب الأزمة المالية الأخيرة) لما رأت الصين أن مصلحتها تقتضي إرضاء إسرائيل. ولكن قصر نظر البرجوازية العربية وكساحها فرض هذه السيرورة العقيمة القاصرة . ولو استثمر مبلغ 108 مليار دولار في الاقتصاد المصري بدل تهريبها حتى العام 2008 لكانت مصر دولة يحسب لها الحساب في السياسات الدولية .
لو ادخرت مصر ثمار كدح شغيلتها لتستثمر في اقتصادها الإنتاجي لما هانت بهذه الدرجة على دول حوض النيل ولما تجاسرت تلك الدول على تحديها باتفاق يهدد أمنها الوطني، وينذر بتصحر قسم من مناطقها الخضراء!! هل حقا تقف إسرائيل خلف الاتفاق، وهل ستتلقى إسرائيل مكافأتها فائض الدول الموقعة من المياه ؟!

لو استجابت قيادة مصر لنصائح أحمد زويل وعلماء مصريين آخرين وشرعت في استثمار العقول المصرية في إنتاج العلوم والتقاني لطمست مصر على إسرائيل في هذا الميدان ولبرز العرب وليس خصومهم الوجه الحضاري في المنطقة . لكن خطط أحمد زويل رفضت وعومل إنسانا غير مرغوب فيه، كي يرحل ويضطر للعمل مستشارا علميا لدى الرئيس الأميركي اوباما.
ولو أفسح المجال لحوار العقل الحر أن يسود العالم العربي، ولم يطارد العقل ويغدو هدفا لصبية يقذفونه في الطرقات‏,‏ وتحتجزه الحكومات بتهمة الخيانة الوطنية، حسب تعبير الشاعر المصري الراحل أمل دنقل؛ لو توقفت السياسات الرسمية عند جوهر الديمقراطية ـ ممارسة حق الاختلاف في خطاب متحضر.. احترام حق الاختلاف بوصفه الحق الطبيعي للفكر والضمان الوحيد لازدهار الأمة وتقدمها‏ـ حسب تعبير المفكر المصري جابر عصفور، لما انحدر الخطاب الثقافي العام ولما شاع العنف اللغوي في موازاة العنف السلوكي، ولما هيمن الخطاب السلفي العنفي على الجمهور، ينشر "عدوى القمع إلى المقموعين، فيعكسونه كما تعكس المرآة الضوء الواقع عليها فيقوم المقموع بممارسة القمع علي غيره الأدنى منه في بنية المجتمع التراتبي‏(‏ البطريركي‏)‏ أو علي نظيره المقموع مثله،‏ فتنشأ تراجيديا المقتولين القتلة التي حدثنا عنها صلاح عبد الصبور في شعره‏,‏ خصوصا في إشارته الي زمن الحق الضائع الذي لا يعرف فيه مقتول من قاتله ومتى قتله‏"، والتوصيف الدقيق والصائب للمفكر المصري طيب الذكر آنفا.‏ لو احترمنا العقل وشرف الكلمة و نزاهة الحوار لما حصل الفراغ السياسي ولبقينا نحظى باحترام العالم ويحترم خطابنا بصدد مصيبتنا في فلسطين.
وانجرفنا مع ما يقوض المصداقية العربية والهيبة العربية لدى مراكز القرار في العالم ، فهانت المصلحة الوطنية والقومية وجللنا الهوان وتجاسر دعاة التهويد والترانسفير ورفعوا سقف مطالبهم حتى تنظيف مدينة القدس من سكانها العرب، وحتى تصفية الوجود العربي من فلسطين بمقتضى يهودية دولة إسرائيل.
يتسارع ارتفاع منسوب العدوانية الإسرائيلية في ظرف تتكشف ساق الطين التي تقف عليها سياسات إسرائيل ومقولات الحركة الصهيونية. فقد ثبت أن لا أساس لها في التاريخ. كأنهم في سباق مع انكشاف فضيحة " خرافة الشعب اليهودي" وفضيحة تزوير تاريخ فلسطين طبقا لشواهد علم الآثار الفلسطيني. شرع في التنقيب عن " الهيكل" تحت الحرم الأقصى منذ عام 1839، أي قبل حوالي القرنين، ثم نشطت الحفريات بعد احتلال البلدة القديمة من القدس، ولم يتم العثور على الهيكل، لأنه لم يوجد في الأصل. تبين تزوير كل ما ورد في التوراة من خرافات الشعب المختار ومثال إبادة العماليق المستلهم لتبرير جرائم الإبادة للشعب الفلسطيني. انكشفت للعالم قرصنة دولية لأرض زعم أنها بلا شعب وبلا حضارة، وانفضحت لااخلاقية الطابع الديني لمشروع الاستيطان الاقتلاعي. لم يتبق سوى التحالف مع امبريالية كولنيالية تمارس الفاشية وعربدة السلاح المتفوق وتحركها شهوة الهيمنة الكونية.
ـ نصبوا حاكما عسكريا على مدينة القدس بكاملها مباشرة يوم الاحتلال؛ كانوا في حالة استعجال من أمرهم؛ منحوا وزير الداخلية الإسرائيلي صلاحيات توسيع حدود المدينة . ولم ينته حزيران 1967 حتى صدر قرار توحيد مدينة القدس وحل مجلس بلدية القدس العربية وعدد من المؤسسات القضائية المدنية والشرعية وألغي المنهاج الدراسي المعمول به قبل الاحتلال؛ ألغيت القوانين الأردنية ؛تم فصل اقتصاد القدس عن اقتصاد الضفة ، وإصدار بطاقات شخصية لسكان القدس؛ نقلت وزارة العدل ومقر رئاسة الشرطة والمحكمة العليا ومكاتب الهستدروت إلى مدينة القدس، وظُن أنهم يهزلون. بقوة السلاح أغلقت عام 2001 مؤسسات فلسطينية عملت في القدس منها بيت المشرق والغرفة التجارية وجمعية الدراسات العربية ومركز أبحاث الأراضي. وبأوامر عسكرية صودر أكثر من 56 ألف دونم من أصل 63 ألف دونم هي مساحة القدس العربية ؛ وبالأوامر العسكرية وإرهابها أضيفت مناطق القرى المحيطة بالقدس ، ثم أضيف خمسون كيلومترا مربعا من أراضي الضفة كي يمتد حيز القدس الكبرى على مساحة 108 كيلومترات مربعة من قلنديا حتى مشارف محافظة الخليل جنوبا وحتى البحر الميت شرقا.
اتفقت الأحزاب الصهيونية جميعا على خطة بناء القدس الكبرى ينفذ حتى عام 2025، ويجري في ظرف البيات العربي العمل بموجب الخطة منذ ثمانينات القرن الماضي. في ظرف البيات العربي أغمضت الدول الأوروبية والولايات المتحدة أعينها عن الخطة ، ولم يعد يصدر عن مجلس الأمن قرار يعتبر الإجراءات الإسرائيلية في مدينة القدس المحتلة غير قانونية وتخالف القانون الدولي. بل إن المزيد من الدول وثقت علاقاتها مع إسرائيل أثناء حقبة البيات العربي طبقا لعلاقات تقوم على المصالح المتبادلة. ووسط صمت عربي مريب يرفع نتنياهو صوته مطالبا بيهودية دولة إسرائيل ، بمعنى انتزاع الحق في طرد العرب من وطنهم وإضفاء المشروعية الدولية على جرائم التطهير العرقي السابقة، ومبررا ما يلي من جرائم تقترف انطلاقا من هدف شطب الوجود العربي والتاريخ العربي في فلسطين. في حقبة البيات العربي توثقت صلات إسرائيل بكل من الصين والهند ، الصديقتين التاريخيتين للعرب. لدى تسلم حزب براشاد الهندي الطائفي الحكم في الهند، انطلق من عدائه للإسلام ليطور مع إسرائيل علاقات تعاون وليستلهم منه الحل لمشكلته مع المسلمين الهنود. كان زعيم الحزب، أدفاني، من أكثر المعجبين بأرييل شارون؛ زار تل أبيب وسجل ملاحظاته من لقاءاته مع الجنرالات وعاد إلى الهند مزودا بمعجم كبير لمطاردة "الإرهابيين". يجيب الصحفي الأميركي من أصل هندي، فيجاي براشاد،على سؤال لماذا الاقتصار على إسرائيل من بين الأنظمة التي تنتهك حقوق الإنسان، فيقول " اهتممت بإسرائيل على أمل أن ينضم إلينا الآخرون لإنهاء الدعم الأميركي لانتهاكات حقوق الإنسان بأموال دافعي الضرائب في أميركا والهند . ولم يكن احتلال غزة والضفة ممكنا لولا تحويل أموال ضرائبنا إلى إسرائيل. ومن المؤسف أن حكومة حزب المؤتمر واصلت التعاون مع إسرائيل التي تمارس الاحتلال والقمع" .
إسرائيل تنكشف في أعين الملايين ممن لا تسمح لهم الديمقراطية الغربية التأثير على قرارات حكوماتهم. تجري ترجمة كتاب البروفيسور الإسرائيلي شلومو ساند " خرافة الشعب اليهودي" إلى عدة لغات حية ، نظرا لما يفضحه من وقائع مزورة اكتسبت صفة الحقائق التاريخية ومنها أحقية اليهود المعاصرين في فلسطين. أفكار الصهيونية تتعرى من أقنعتها، الأيديولوجيا الصهيونية تقف على أرجل من طين. وبذوبان الهالة التوراتية لا يتبقى لإسرائيل غير الارتباط العضوي بالامبريالية العالمية . لم تكن القوى الفلسطينية الحية غافلة عن الطابع المزيف للتدين الصهيوني؛ و النضال ضد المشروع الصهيوني لم ينفصل ولا ينفصل عن النضال ضد التبعية الذليلة للامبريالية، نضال تخوضه الجماهير العربية في نهضة متجددة ترنو إلى التحرر والديمقراطية والتنمية والتضامن العربي.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا التوحش الرأسمالي
- جموح نتنياهو .. الغايات ووسائل كبح الجماح
- الترهيب بالإسلام: المنابع وإمكانيات تجفيفها
- قضية المرأة إحدى قضايا الديمقراطية في مسيرة التقدم الاجتماعي
- نتنياهو يريدها صراعا دينيا مسلحا فالحذر الحذر
- إسرائيل دولة بلا جذور تاريخية
- القضية الفلسطينية مركز تجاذب وتدافع
- الليبراليون الجدد يستظلون بالفاشية ويقومون على خدمتها
- مأزق المجتمعات ومحنة المفكرين في ظل نهج القهر
- لعبة كرة القدم ضمن برامج هندسة الموافقة
- هيستيريا كرة القدم
- تحية تقدير واعتزاز للحوار المتمدن في عيده
- لا يطلبون سوى الإقرار بأن الفلسطينيين دخلاء في وطنه
- محو التاريخ اوهام تبددها شواهد التاريخ الثقافية والاجتماعية
- إنهم فاشيون إرهابيون وليسوا مجرد متطرفين
- اليسار حركة وتغيير وليس مجرد تسجيل مواقف
- الاحتلال والتهجير والجرائم الملازمة هي عناوين الحالة الفلسطي ...
- هذا الجدل العقيم دخان يحجب ما خلفه 3
- هذا الجدل العقيم دخان يحجب ما خلفه-2
- هذا الجدل العقيم دخان يحجب ما خلفه


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - صمت التواطؤ