أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - موسى فرج - هذا...ما أردت قوله بشأن: من..؟يبني الديمقراطيةفي العراق..ردا على ..هل يمكن بناء الديمقراطية في العراق ؟ لكاظم حبيب















المزيد.....

هذا...ما أردت قوله بشأن: من..؟يبني الديمقراطيةفي العراق..ردا على ..هل يمكن بناء الديمقراطية في العراق ؟ لكاظم حبيب


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3002 - 2010 / 5 / 12 - 23:34
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


كنت قد كتبت قبل أيام مقالا تحت عنوان ( من...؟يبني الديمقراطية في العراق ..) ردا على مقال ( هل يمكن بناء الديمقراطية في العراق؟.. ) للدكتور كاظم حبيب .. وأشرت في مقالي إلى أني سأذكر ما أردت قوله إلى قادة الحزب الشيوعي العراقي في احتفالية ذكرى تأسيس الحزب ولم يكن الوقت مناسبا لقول ما أردت قوله .. وأعرف أن البعض انتظر مني هجوما غاشما على الماركسية الينينية لكني لست ضليعا بها حتى ( أفلشها )! فقد صرفت سنوات من الإجهاد الفكري لاستيعاب الديالكتيك .. ونذرت نذر للأمام موسى الكاظم كي لا يجعلني ( أفتهمه كلش ) فأقع تحت طائلة المادة 4 منكر ونكير .. والحمد لله أنا مطمأن حاليا إلا إذا كان المذكورين الجليلين مثل وكلاءهم هنا ..فيوجهون لي تهمة الشروع بمحاولة فهم الديالكتيك ..وعندها سأقول لهم : قابل آنا ترو تسكي ؟ ..ذاك ترو تسكي وروحوا عليه .. وأعرف أن البعض انتظر مني تنكيلا بالسادة قياديي الحزب الشيوعي من منطلق أن النصر يدعي أبوته الجميع في حين ينكر الجميع قرابتهم بالهزيمة التي لا تجد حتى الذي يأخذ بيدها للحصول على منحة الإعانة الاجتماعية التي تصرفها الحكومة بواقع 10 ./. للمستحقين و90 ./. فساد مالي ..لهؤلاء أقول : أنا لست حجي رجا ( روجيه غارودي ).. ولا أدعي مركزا مماثل لمركزه في الحزب حتى أني أصلا ليس في تنظيمات الحزب .. وهذا لا يعني براءة من الحزب أو استنكافا منه ـ حاشاه ـ إلا أن الحق يقال فقد بطلت من الحزب يوم كان ضمن الجبهة الوطنية مع البعث الفاسق! .. وشفت ثلثين المنظمة القاعدية التي أقودها بعثيين !.. آنا أمليهم منطلقات الحزب .. ألكي ألكاتبينه بأوراقهم ..عليّ .. يامناعيل الوالدين !..أكتب للحزب : بويه ثلثين منظمتي بعثيين..! يمعودين حلّوا ألمنظمه ..! يجي الجواب : وطد ..وطد !! ( عمي شأوطد .. حرام أشوفهم بعيني يطلعون من الاجتماع مالتي يروحون إلى اجتماع ألفرقه .. ومناك للأمن ..!) وتالي بطلت من التوطيد!.. لكن عود هاي حتى أخلص من البعثيين ؟ .. لا حرام أعرفهم .. حتى لو أصير حجي رجا ما أخلص .. وشلت ما علي من حمل لغاية التاسع من نيسان الأغر..! ( أغر بوكسة صدام مو أغر بالاحتلال .. لا تحسبوها علي ).. نرد للي ردت أكوله وما كلت ..النوع الثاني ينتظرون مني هجوم وتنكيل بقيادة الحزب الشيوعي أو تاريخه ..!( طبعا بمناسبة كثرة استخدامي علامات التعجب والاستفهام : فأني أثناء زيارتي الأخيرة المخصوصة إلى عرين مؤسس مذهبي ـ ألشني ـ الدكتور علي الوردي قال لي : يوم كنت شابا كنت أقرأ بعض الجرائد .. فصادف أن راجعت دائرة الماء وقدمت العريضة
التي كتبتها بنفسي وقد استخدمت فيها الكثير من علامات التعجب والاستفهام وسلمتها للموظف وبعد إن قرأها مزقها ورماها في وجهي !.. صائحا هاي عريضه لو جريده..؟ ونهض في وجهي يريد أفتراسى ! فطفرت منه.. وعندما تجاوزت عتبت الباب أطلقت ساقاي للريح .. لحين دلفت باب بيتنا .. وبعد يومين أبوي راجع الدائرة ..)أقول لهؤلاء السادة الذين ينتظرون مني تنكيلا بالشيوعيين ..أن كان الذي ينتمي لأي حزب سياسي ينتظر إلى جانب سعيه للصالح العام مكسبا شخصيا محتملا ولو بدرجة احتمال قليله.. فقد .. إلا الشيوعيين .. من يوم تأسيس الحزب لليوم فان الذي ينتمي لهذا الحزب لا يضع في اعتباره غير الإعدام والسجون والمطاردة والتشرد والجوع والعطش وسجون الاستبداد من نكرة السلمان إلى بادوش ومواقع الموت والتعذيب تشهد من الفضيلية إلى باشتاشيان وحتى بالعهد الديمقراطي كنت ألاحظ احدهم وقد صار عضو مجلس محافظه ثالث ستره أتابع لبسه لها دون أن ( يشلع علامة الصنع من ردن ألستره كي يقول لقد انتقلت طبقيا ولم اعد ألبس أللنكات ..!) وجائزة الشيوعي أن يعدم كي يبقى في ذاكرة الناس .. من فهد إلى سلام عادل إلى قوافل طويلة من الشهداء .. حتى انه يبدو لي أن البعض يشمر على القادة الحاليين أحجار وكأنه يقول لهم : لو كنتم شيوعيون حقا ما كنتم أحياء بل تم إعدامكم .. كان الدافع الوحيد في انتماءهم للحزب الشيوعي أن يكونوا حطبا تطبخ على ناره الهادئة وجبة كرامه أو عشاء لفقراء العراقيين .. حتى أن جعفر أبو التمن الشخصية الوطنية الدينية العراقية المعروفة كان عندما يدافع في مجلس الأمة في عراق أيام زمان وقال له أحد المترفين :إن أفكارك يبدو تحولت إلى شيوعية كان يقول والقول مشهورا إن كان كل من يدافع عن الفقراء شيوعيا فأنا من اليوم شيوعي ابن شيوعي .. وفي زمن الديمقراطية والفساد والمناصب ..فقد كانت أيادي الشيوعيين نظيفة بحق .. وفي أحدى المرات التي دخلت فيها إلى مجلس النواب أمسكت يد مفيد الجزائري وقد صادفته في بهو المجلس قلت له أصعد على المنصة وقف بجوار محمود المشهداني وأنظر إلى أعضاء المجلس وقل لي من منهم لم توجه إليه أو حزبه تهمة فساد أو إرهاب ..؟ سوف لن تجد غيركم وربما حزب آخر واحد فقط .. وأثناء الانتخابات صادفت رجلا قد رشح نفسه ضمن قائمة تقف بالضد من حزبه الذي يقود السلطة في العراق .. كان الرجل يحمل الدكتوراه ومدير عام سابق في وزارة التجارة ويعبر عن مرارة قاتلة .. وبعد أن غادرنا ألتفتّ على الموجودين وقلت لهم .. أقسى معاناة هي التي يواجهها هذا الرجل .. قالوا كيف ؟ قلت لهم : هذا الرجل منذ ثلاثين عاما يواجه الغربة والخوف والتشرد ونصف عائلته أعدمهم صدام بسبب موقفه وأسمى جائزة تقدم للمبدئيين أمثاله .. هي أن يرى القيم التي جاهد من أجلها وتحمل كل تلك التضحيات تشكل المنهج اليومي والحرفي في سلوك حزبه عندما تسلم السلطة .. ولكن عندما يجد الفاسدين من حزبه هم من يسودوا وأنهم في واد والقيم التي ضحى تحت ظلالها في واد يجد أن تضحياته ذهبت هباء وأنه ارتكب خطأ شنيعا بحق نفسه وعائلته ومن واجهوا الضرر بسبب موقفه ولو كان الزمان يعود إلى الوراء لأشترى بنصف عمره تذكرة للعودة كي لا يتخذ الموقف الذي اتخذه .. الذين انتموا إلى الحزب الشيوعي أو ناصروه أو آزروه لن يشعروا بكذا معاناة ...لكن أن لا يحصل حميد مجيد موسى الذي يقود هذا الحزب على أصوات تكفي لأشغال مقعد من 325 مقعد ولا يحصل فيه موسى فرج المرشح على ذات القائمة وهو المعروف بالنزاهة والشجاعة إلا على بضعة أصوات ( بالمناسبة آنا فخور بهم وان كانوا سبعه ... في حين الذين صوتوا لي عددهم يفوق عدد الذين خرجوا مع الحسين .. جا قابل آنا أحسن من الحسين .. أستغفر الله ).. وأن لا تحصل امرأة مثل سندس التي تحمل تحصيل علمي يتجاوز الدكتوراه وتجللها الحشمة والعفة والوقار السامي وليس المصطنع ولا تحصل إلا على بضعة أصوات في حين يختار المصريون فيفي عبده لتكون نموذج الأم ويختار العراقيون غير سندس فتلك قسمة ضيزا ..عريان سيد خلف .. الذي تغنى بقصائده مئات الآلاف من العراقيين .. كريمته لا تحصل على بضعة أصوات بينما صوّت لشذى حسون 7 ملايين عراقي في الستار أكاديمي ..! ..إذن الوضع يحتاج إلى مناقشه بل ووثبة النمر .. الثقافة السياسية الشعبية في العراق باتت مشوهة .. هذا الأمر يحتاج إلى تمعن بعمق .. لا يمكن أن أنتظر منها كي تتغير لصالحي فهي تمثل جانب موضوعي خارج التحكم .. كلام السيد ضياء الشكرجي بأن فكر ألإسلام السياسي سيواجه نهاية سريعة ..هذا كلام المنشق الذي يتمنى .. بصرف النظر عن موضوعية أو عدم موضوعية انشقاقه عن الفكر الأسلامي السياسي .. كلام الدكتور كاظم حبيب بان الخروج من نفق الطائفية السياسية مرهون بجهد اقتصادي حكومي يغير من طبيعة علاقات الإنتاج.. لأن التغيير في علاقات الإنتاج كفيل بحل المشكلة جذريا .. هذا كلام يستند إلى الماركسية الينينية وهو سليم وعلمي ولكن القائمين على الحكم يعرفون هذه الحقيقة وليسوا غشما .. لن يغيروا في وسائل الإنتاج ولا يسمحون بحصول التغيير المبني على التغيير في علاقات الإنتاج..وأذن الأمر يتطلب : إما أن يكون من يقود السلطة من نمط د. علي الوردي محايد سياسيا وفكريا ويستطيع وضع ثوابته موضع التنفيذ وهذا لن يحصل .. أو كتله بشرية هائلة ولا مانع من أن تبدأ بعدد قليل من نمط ..( فاهم ايدام الشيعي والسامرائي السنية و آيار الكردي وكنعان الكلدوآشوري)* وموسى فرج ألشني وأمثالهم ..هؤلاء الناس الذين يفوح منهم عبق الوطنية العراقية العابرة للطوائف والعرقيات والبعثيات والألحاديات .. يقولون تعالوا نتحاور ونفعل :... 1 . هل أن الشيعة فرس ؟ .. الجواب : لا .. بدليل: أن معركة ذي قار التي قال عنها النبي اليوم انتصف العرب من الفرس ..مكانها الناصرية في الجنوب وليس هيت .. وان القادسية التي أودت بالإمبراطورية الفارسية كانت ساحتها الديوانية في الجنوب وليس الحمدانية في الموصل وجنودها المسيحيين العراقيين إلى جانب المسلمين شيعة وسنه .. هل أن السومريين ليسوا عراقيين وان الذي منع صدام من تسفيرهم كان سبب واحد هو أن مدة إقامتهم في العراق تتجاوز 7 الآف سنة كما قالها صدام بعظمة لسانه .. في حين أن منهم كلكامش وانكيدوا ومنهم إبراهيم أبو الأنبياء وهم الذين دقوا أول لبنة في الحضارة الإنسانية يوم اخترعوا الحرف والكتابة .. والأبوذية! .. أليس مكان السومريين الأرض الممتدة من مملحة الفاو إلى بابل وأنت يا صديم يا أغبر تنتمي وان أنكرت إلى إحدى عشائرهم ؟ .. 2 . هل أن السنة بعثيين ؟ وهابيين ؟..لا.. أم أن المنحط عبد السلام عارف الطائفي ذهب إلى النجف ليقول لأهلها : يخسأ الذي وصفكم بأشباه الرجال ويقصد عليا .. وكان قبل ذلك يصف أهل الرمادي بمن ذررتم الرماد في عيون الاستعمار .. وهم لم ينفردوا بذلك بل شاركهم فيه أهل الجنوب ومنهم انطلقت ثورة العشرين التي يقصد .. وجاء صدام والبعث ليشيع بين السنة أن الناس من المحمودية إلى الفاو أصلهم وولاءهم إيراني ..! السنة ليسوا بالمطلق بعثيين ! وليسوا وهابيين إلا نفر منهم ..3 والعديد منهم وقف في وجه صدام ومحولات قتل صدام من قبل السنة أكثر من غيرهم ... 4 .هل أن علاوي شيعي كما يقول السيد حسن العلوي الذي كاد يصفع مذيع العراقية(الطائي) قبل أيام وهو يجادل بأن علاوي شيعي لكنه ديمقراطي ويصر على أن الشيعي لا يمكن أن يغير مذهبه ولا السني .. ويورد لذلك مثلا ساطعا بأن هيفاء وهبي شيعية وتبقى شيعية والدليل أنها ستدفن في مقبرة الشيعة ونانسي عجرم مسيحية وتبقى مسيحية لأنه سيتم وضع جثتها بعد وفاتها ( بعد عمر طويل ) في الكنيسة !..ولم يخبرنا عن أليسا بصفته بات أرشيف للفنانات .. بنفس الوقت فأنها معلومة مهمة ..فما دامت هيفاء وهبي منكم يا ربعنا ليش عمي نسوانكم متعرفها رايحه وإلا جايه .. إذا كان المانع إيرانيا فخذوها من عندي فان ما تستهلكه الإيرانيات من مجموع مايستهلك من مساحيق التجميل في العالم يبلغ 7 ./. و23./. من استهلاك المساحيق في كل دول الشرق الأوسط ..! ليش ؟.. يكولن لأن مخلين بس وجوهنا تطلع .. ومنتعب على وجوهنا !.. حقهن والله .. وبعدين أنتم تكدرون عليهن ..؟ شوفوني بالله .. مع ذلك أنا معجب بنجوى كرم لأنها لم تتقيد بالدين عندما تزوجت رغم العذال .. شفتوا ؟ .. موكلنا أي شخص يتحول من الثورة إلى الحكم يصير من وعاظ السلاطين .. بعدك يبو فلاح ما طبيت إلى قاعة مجلس النواب كي تكون من الحكام ..؟ لو كاعد وياك لقلت لك روح شوف عشيرة زبيد متى غيروا مذهبهم ؟ وعشيرة الخز اعل( خزاعة).. ونص أجبور ونص أدليم ( ألبو علوان ألعافو دينهم ألله ملهّم ! والبو ريشه في الخضر .. في زيارة لرئاسة لمجلس النواب العراقي .. قلت للسيد عارف طيفور نائب رئيس المجلس ألست علويا ؟ قال: أنا سيد حسني يعني عربي الأصل كردي المولد والانتماء وامثل الكورد في مجلس النواب العراقي الآن .. فأذن السيد علاوي بعثي ولكن لا يمانع أن يكون طريقه لاستلام منصب رئيس الوزراء سنيا طائفيا سياسيا .. الآن وأنا أكتب هذه السطور أسمع تصريح للسيد علاوي يهدد بحرب طائفية أن تم تهميش العراقية ..! لعد أنت طائفي لو علماني ديمقراطي ..؟ 4 . تعالوا خويه انتم الشيعة الساسة.. ولكم : ذي قار مو عدنا ؟.. القادسية مو عدنا ؟.. السومريين مو عدنا ؟ .. لعد إذا كلهن عدنا .. مطلفحين إلى أحمدي نجاد ليش يبويه؟.. وخليتوهم يثبتون علينا تهمة الصفوية ونحن بريئين منها ..؟ .. يالله كبل تجيبوا مالاتنا وروحوا إلى إيران ...5 . الطائفية والعرقية أمر طارئ على الثقافة السياسية في العراق.. تفضلوا حكومة ما قبل 14 تموز كان خليل كنه وزير الداخلية ولو كان الأمر محسوبا على العدد النسبي لطائفته ما وصل ولكن حسب على أساس عراقيته وكفاءته وقبله كان حسقيل وزيرا للمالية في حين معروف عدد اليهود وبعده كان عبد الجبار عبد الله رأس التعليم العالي في العراق ولم ينظر إلى عدد الصابئة في العراق والصحيح أني لو وضعت قدمي على الأرض لا يحسب وزني على أساس كم عدد طائفتي بل ثقل كل العراق .. وأعيدكم إلى الثقافة القديمة في العراق فمالك الأشر قائد جند علي عندما يرتجز في المعركة يقول : أنا لست من تيم أو مضر ...أنا الأفعى العراقي الذكر ..فأما آن يقشمروا المسيحي بمقعد والصابئي بمقعد من 325 وعندما يتكلم يقال له راع حجمك ..! أقول لهم أنا حجمي العراق وفعلي .. وأنت حجمك العراق وفعلك أنت .. نرفع المشترك يبقى فعلي وفعلك ..هسا نقارن .. 6 . نجي للحزب الشيوعي .. يابه مال نقول لك عزل هذا مو منطق وأنت أنت.. ومال نلومك لأنك نزلت إلى الانتخابات منفردا إلا من بعض الديمقراطيين ذوي عبق الوطنية والعلمانية والشنية ولم تلتحق ذيل لأي من الآخرين همين مو منطق لأن ذلك لا يليق بتاريخك وحاضرك وتفضل شوف السيد نصيرالجادرجي أبو الحزب الوطني الديمقراطي قبلة الأنظار في العراق في عقود النهضة راح وياهم وخلوه بالدار .. لكن أن نقر بصحة ما قاله احد الكتاب الذين كتبوا نيابة عنك وذاك غير صحيح فانه لا يمثل غير نفسه بأن الحزب الشيوعي... هذا وضعه أليريده على وضعه أهلا وسهلا واللي ميعجبه هو حر .. نقول لك ..لا ..الحزب الشيوعي في صندوقه (سر) كل وطني ديمقراطي حر شريف نظيف اليد والعقل .. وعليه أطالبك بأن تكون ايجابيا بـتأسيس حزب رديف .. عابر للطائفية والعرقية والبعثية والماركسية الينينية .. قلت للسيد حميد مجيد موسى همسا : تعال أكلك .. قبل جا نوا يكولون ش ش ش .. هسا هاي مابقت .. النوب أجو على ساحة الحزب الناس التقدميين من التركمان والمسيحيين والكلدو آشوريين والأكراد كل منهم صارفي خانه لعد أنتم على من تتحركون ؟ .. أذا غلطان ردوا علي .... . * عراقيون كتبوا لي رسائل تضامن ...



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا ..شني ..! زيارات مخصوصه الى فكر الدكتور علي الوردي الزيا ...
- من ؟....يبني الديمقراطية في العراق ..! رد على مقال ( هل يمكن ...
- العراق حاليا تلزمه حكومة ملفات وليست حكومة مكونات..والمالكي ...
- رسائل وجع عراقية .. الأرهاب في العراق باق مابقيت أسبابه ..
- العراق ..بلد سياسي / مناقشة واقع الصناعة العراقية


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - موسى فرج - هذا...ما أردت قوله بشأن: من..؟يبني الديمقراطيةفي العراق..ردا على ..هل يمكن بناء الديمقراطية في العراق ؟ لكاظم حبيب