أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الحيدر - حزمة ضوء على أوراق الخفاجي















المزيد.....

حزمة ضوء على أوراق الخفاجي


حيدر الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 3002 - 2010 / 5 / 12 - 22:43
المحور: الادب والفن
    



تفضل صديقنا الأديب المبدع فاضل حسين الخفاجي باهدائنا مشكوراً
نسخة من اِصداره الجديد : ( اوراق خارج الزمن )
وتضمنت هذه الأوراق كتابات في الحالة العراقية وبقدر اِعجابي بتلك الاوراق اخترت منها عبارات جديرة
بالتوقف عندها لما فيها من جماليات و اِيصال سريع وصريح لأفكار جريئة ومعبرة بصدق وواقعية .
وقد حاولت تذيل بعضها بتعليقات قد تكون مناسبة لتسمع من به صمم أو لعلنا نتعلم منها شيئاً،
مع تقديرنا الكبير لجهود الاستاذ فاضل حسين الخفاجي في اصدار هذه الاوراق الرابحة
والتي هي في واقع الحال أوراق من كبد الزمن وليس بخارجه .
..........................
* ما علاقة الطبيخ بالسياسة ص/12 ( كل نقطة تحول في حياتنا مرتبطة بالطعام ،
ومنذ لحظة الولادة نستقبل بوليمة ، وعند الختان وليمة ، وفي الزواج وليمة ،
وعندما نموت نودع بوليمة تحضرها ارواحنا بالنيابة ! لا اجتماع اِلا وينتهي بوليمة ،
ولا قرار اِلا وتصحبه وليمة،ولا صفقة فساد اِلا وتعقد على وليمة ! )
.........................
* أقواس المصالحة ص/14 ( العراقيون لا طائفة لهم . فهم من كل الطوائف .. انهم من كل العراق )
........................
* رحلة الأجيال في الشعر ص/16 ( الشعراء أعرف الناس بقيمة الشعر لأنهم يمتصون رحيق القصيدة
ويعرفون ما فيها من جمال )
.......................
* الفضائيات والثقافة ص/18 ( تعرضت الثقافة في ظل الفضائيات لضربة قاسية أفقدتها توازنها
ولكن أرجو ألا تكون هذه الضربة قاضية )
ــ هل تسمعين يا فضائيات ( دلع ..! )
......................
* المجاملات الأدبية ص/21 (تشكل كلمة المجاملة أوسع الكلمات اِنتشاراً في منطقة الأدب العربي اليوم
لدرجة انه يمكن القول ان كل كلماتنا مبللة بالمجاملة )
.....................
* الجهل سيد الموقف ص/23 ( العراقي اول من يضحي وآخر من يستفيد ان هو بقي على قيد الحياة .
هكذا كان اذن المثقف العراقي الحقيقي )
...................
* هل يهزم الكتاب ؟ ص/25 ( من يتذكر شارع المتنبي في بغداد والذي كان سوقاً رائجاً للكتاب
ومن يتذكر المكتبات ودور النشر العريقة التي تقدم للقارئ أفضل الكتب ،
يتأسى على ما نحن عليه اليوم )
....................
* رؤية الحقيقة من خلف النظارات ص/31 ( أغلب الأحيان صارت النظارات تلازمني كظلي
حتى اني كدت أنسى لون عيني الحقيقي )
......................
* حوار بين طفل وأبيه ص/37 ( متى يختفي صوت الرصاص والسيارات المفخخة ؟!
وما أوجع هذا السؤال !... )
........................
* القطط المظلومة ص/41 ( الحب ليس عبودية .. والوفاء ليس ذلاً ..
اما الانسان في بعض الدول العربية فيجوع ويهان ...
ويكتفي بالاحتجاج همساً )
.........................
* زمن ألا قراءة ...زمن ألا كتاب ص/42 (أشعر بالحزن حين أقرأ في اِحصائية صادرة عن اليونسكو
لعام /2008 ما يأتي : متوسط قراءة الانسان العربي ربع ساعة في السنة !
.........................
* الأديب ... واللقب العلمي ص/44 (لا تكاد تخلو مجلة أو صحيفة أو... من كتاب يزينون أسماءهم
بـ (( د)) اِختصاراً للقب دكتور ..... رغم كل المحاذير فاني أطمئن البعض الى انني لن أتعرض في
هذه العجالة للكيفية التي حصلوا فيها على هذه ألـ ((د)) ولن أشير الى المؤسسات المشبوهة داخل العراق وخارجه التي أتاحت للكثير من أدعياء العلم والثقافة اِمكانية شراء هذا اللقب
حتى صار بمقدور حملة الشهادة ألاعدادية تزين اسمائهم بلقب دكتور )
ــ لعلكما استفدتما من هذه الملاحظة يا دكتور(...) ويا دكتورة (...) ؟
..................
* الاعلام بين التهويل وشرف المهنة ص/48 (... يرغب من يتحكم في ألارسال وضمائر وأدمغة من يكتبون ويخرجون برامجه في ملئ رؤوس الناس به على سبيل النفاق ـ وهو صناعة رائجة ـ
ويتوارى من يعدون البرامج ويبثونها وراء صيغة (( الطرح المتوازن )) ...! )
ــ أو على رأي جدعانها :( الجمهور عايز كده ..! )
....................
* حمار يعمل على الماء! ص/51 ( الصعوبة في التنقل بالكوستر والكيا لا تكمن في عدم توفرها
واِنما يعاقب الراكب يومياً ولأكثر من مرة بالجلوس (( القرفصاء )) بعد ان أضاف أصحاب هذه المركبات الكراسي ألاضافية ولا يستطيع الراكب الحركة اذا أراد مواطن آخر الصعود أو النزول )
ــ والحالة تكون أصعب اذا جلس قبالتك مدخن يدفع بفمه ومنخريه وكل ما يملك من وسائل الدفع ، لينفت
دخان سكارته في وجهك وهو جالس كالطاووس لا يراعي ضيق المكان ، ينتقد بملل ألأوضاع السياسية
والاجتماعية وفق هواه وما يناسبه ولا رأي للآخرين... لا حول ولا قوة الا بالله ....
.....................
* تطويق النبع ص/53 (ان اِبداع الكاتب هو أشمل تعبيراً عن موقفه وروحه ،
ولكن يجب ان لا يتنافى ذلك مع ثوابته الوطنية )
ــ لعلك تدرك هذه العبارة أيها الشاعر (....) ؟
...................
* كفانا دماًً يا... ص/55 ( نسكن المنطقة المتوحشة ، المقيم فيها مرعوب ،والدخل اليها مفقود،
لعنة الدم حلت علينا ، تحلق فوقنا كأنها طيراً أبابيل تحمل في منقارها رصاصة مسمومة لكل مواطن
كلنا ابرهة وليس فينا فيل عاقل يرفض ان يسير الى الموت )
ــ أمأ لهذا البيت رب يحميه يا عبد المطلب ؟
....................
* كابوس النفط ص/57 ( ان العراقي لن يجد ما ينفس به عن أحزانه السياسية والاجتماعية ،
وقضيته ستكون مع الخبز والحرية والكرامة بعد ان قرر النفط ان يغادرنا )
ــ ليس بالنفط وحده يحيا ألانسان … !
…………….
* فرس بلا فارس ص/59 ( فرس تصهل من الم ... كثيرون اعتلوا ظهرها واِدعوا انهم فرسان ،
لكنها تعرف فارسها من قيادته لها . مغلوبة هي على أمرها تسلم ظهرها اضطراراً،
ترفض الخضوع ، تنتظر الفارس )
ــ ….؟!
…………..
* أوراق خارج الزمن ص/61 ( يشتكي الخجل من مغنيات يعتقدن ان الصوت لا يطرب ،
اِلا اذا رافقه طرد شرس للثياب )
ــ هذا هو الانحدار … لعل قادة بعض التكتلات السياسية الطارئة يتعظون !!!!!!!!
…………….
* ( اعتادت القرود القفز من شجرة الى شجرة بحثاً عن طعام… ولكن القرود البشرية
تقفز من مبدأ الى مبدأ باسم التطور الفكري وغايتها نيل أرباح جديدة )
ــ اِياكِ أعني يا قردتنا الجميلة ؟
……………..
* حياة بلا نفاق ص/65 ( عندما يصبح لرجل مركز اجتماعي او رسمي فيتسابق الجميع لاكتشاف
مواهب له . فهو مثقف ، عميق ، صادق الفراسة ، لا تفوته صغيرة ولا كبيرة . ويرسخون
هذه الصفات الحميدة والنعم السماوية عليه حتى يحملوه على تصديقها مع انه براء منها جميعاً )
ــ ما رأيك يا دكتور.. الستَ براء منها ؟؟
………………
* قصة كتاب ص/70 (بدأ القلق على قسمات وحهه عندما طالع كتاب الأيام لطه حسين .
سأل في سره : وهل الأيام على زمن طه حسين تختلف عن أيام زماننا ……
ثم أجاب بكل تأكيد ، على الأقل أيام طه حسين لم تكن الكتب تلقى في الشوارع .. كانت لها صدارة )
ــ … ! !!!!!!!!! ؟
…………….
*الشرعية الثقافية وثقافة الغابات ص/76 ( ما زلنا على ثقة بمثقفينا الذين لا بد لهم ان يمارسوا ثقافتهم
وهم اكثر ايماناً بعراقيتهم واكثر قدرة على التحرك نحو واجباتهم الحقيقية تجاه شعبنا ومجتمعنا )
ــ كما هو ثقتنا بمنتخبنا الوطني لكرة القدم … !
……………..
* الثقافة بين اشتعال وانطفاء ص/80 ( بين التمني والأمنية ، بين الواقع والطموح ،
نحاول هنا ان نستشرف المستقبل ثم نعود ونكرر (( تفاءلوا بالخير تجدوه ))
فاذا كانت العقود الماضية متشابهة الى حد بعيد فعسى ان ينجو العام الحالي من التكرار ،
وتضئ حياتنا الثقافية بأكثر من اِضاءة )
ــ يقول عزيز علي ( هاي السنه سنه .. مو مثل كل سنه .. اللي ما جان راضي .. عن العام الماضي ..
انشاالله يرضه السنه .. انشاالله يرضه السنه )
......................
* النقد الصحفي .. الى اين ؟ ص/ 83 ( ما ان يتسلم احدهم منبراً اعلامياً
متسلقاً اليه بعلاقاته الخاصة والعامة ..يأخذ يصول ويجول منتصراً لهذا ومتواطئاً ضد ذاك ..
يعيش حالة من الهلوسة ، فيتصور ان الهواء الذي يدخل رئتيه ينافسهعلى منصبه .
فيلعن الهواء والماء ومشتقاتهما ويصبح أي كاتب او اديب في نظره مجرد نكرة من النكرات )
ــ هكذا هم المتسلقون .. لذلك قيل : تسلق ــ يتسلق ــ فهو متسلق .
....................
* هل الرواية والقصة العراقية في انحسار ؟ ص/85 ( أين الأمس من اليوم ، كاتب القصة أو الرواية
عندنا ينشر روايته في كتاب فيطبع منها على قدر اِمكاناته المادية ...
ومع ذلك فان معظم الأصدقاء الذين طلبوا من المؤلف اِهداءهم نسخة من مؤلفه لا يقرؤونه )
ــ معذرةًً ... أنا لست منهم .. أليس كذلك يا أبا مروان ؟
...................
* المبدعون .. وصندوق الثقافة ص/90 (المثقف عندنا في العراق لم تسعفه اِبداعاته
اِلا للعيش معزولاً عن المجتمع بسبب الفاقة والفقر)
ــ اِلْهُمْ اللـــــــــــــه..... اللـــــــــــه كريـــــــــــم ...
.................
* لماذا هيمنت السياسة على الثقافة ؟ ص/92 ( السياسة ربما تمشي مع الثقافة اِحياناً،
ولكن لا تسير بالخطا نفسها وبالاستقامة نفسها وعلى الطريق نفسه )
.............
* طوفان العولمة كيف نواجهه ؟ ص/90 (............................................... )
ــ بتعلم السباحة ، او نأوي الى جبل يعصمنا ، او باللجوء الى سفينة نوح التي تئن وتنوح .
...................
* مشروعات للأمل ومواقف للتقارب ص/100 (.... وشهوة الحكم هذه التي تعمل للصالح الفردي
هي ارذل الشهوات وأقبحها اِطلاقاً. انها أكثر شراً من شهوة الجنس ، وأقبح من شهوة المال،
وأخطر من شهوة القمار ،وأدهى من شهوة المجد، وأرذل من شهوة الأكل والشرب )
ــ ها ... عَـلــو ...,شتكول ؟
..................
* وجهك قمر يطل من النافذة ص/105 (انا قمر ملتزم بالقوانين .. أملك جواز سفر مفتوحاً بلا أختام
... نسجت شراييني من تراب الأرض ... عشقت الارتفاع كي لا أتحمل وزر أخطائكم )
ــ تذكرتُ أبياتاً كتبتها بتاريخ 14/4/1971 يوم هبط أرمسترونغ على سطح القمر ،اخترت منها :
يا حيف منك يا كمر ..ظالم وما عندك جكر.. ياما سهرت لجلك خفر.. داريتك بحيطه وحذر..
ياما دمع عيني انهمر .. شطين علوجنه حفر.. ياما حملت لجلك قهر .. وكضيت نص عمري سهر..
تالي طلعت كومة حجر..بِيد وبراكين وصخر.. يا حيف منك يا كمر.. ...الخ الخ
...................

* ما قل ودل ص/107 (.... ان اِعجاب حما ر بنمر عار لا يمحوه اِلا الدم ......
ان النمر الجدير حقاً بالاعجاب هو ذاك الذي تعجب به نمور مثله لا الحمير )
ــ اِلا اذا كان نمر من ( حمار ) ومعذرة للاستعارة من الزعيم الصيني الراحل ماو .
...................
* بدون عنوان ص/109 ( نتذمر من الصيف والشتاء والربيع والخريف تذمراً يحير الفصول الأربعة ويربكها )
ــ لأننا ...... !
......................
* ديار الغربة ص/111 ( قال ابو حيان التوحيدي: واغرب الغرباء من صار غريباً في وطنه )
ــ يخدم الحي ولا يملك من دنياه شبرا.. ويود الموت كي يملك بعد الموت قبرا
.....................
* دورات في فن التقبيل ص/130 (لا أحد يعرف اذا كانت القبلة ولدت قبل الحب
أم بعده أم انها وجدت مع الانسان ذاته )
ــ تقول الأسطورة أو الرواية أو السالفة :ان القبلة اختلقتها جدتنا حواء يوم كان بعلها أي جدنا آدم
رحمه الله في الجنة .. اذ غاب عنها بين اشجار التوت الأحمر والذي يسمى في يومنا الحاضر
بـ ( التوت الشامي أو تكي الشام على رأي قدوري البقال ) وتذوق آدم من حبات تلك الثمرة
واستلذ بطعمها (الحامض الحلو) وحين عاد لحواء وجدته محمر الشفتين ( يا للخيانة...!)
واقسم لها اليمين بأنه تناول تكي الشام اللذيذ ، فقالت له دعني أتاكد من لذة تلك الثمرة ،
وقربت لسانها من شفتيه واِمتصت طعم التوت فكانت أول قبلة في التاريخ .
.................
* أوراق قديمة ص/132 ( عندما التقينا على الشاطئ ، استغربت ان تطلبي مني ساعة يدي
و(خلعتها ) من معصمي فاذا بك ( تخلعين انت ايضاٍ ) ساعة يدك ثم تضعينهما في محفظتك وتغلقينها عليها ،
ثم تضحكين ساخرة لن نسمح للوقت ان يراقبنا )
ــ ترى ما حكاية الخلع في تلك الأيام ؟!
.................
* الأبراج ص/133 ( امنحيني حق اللجوء لأني مطارد من العذاب والهموم اليومية والتعب ...
فامنحيني حق اللجوء اليك كي أستريح )
ــ .....!!!!!
..................
* الحرية بين السياسة ... والاقتصاد ص/134 ( الحرية ليست مجرد حرية اِبداء الرأي والعقيدة والاجتماع ...الخ
... بل أصبح من الضروري ان يتحرر الانسان من الخوف .. من الفاقة والعوز ..من الجهل باعتباره اكبرعائق يمنعه من ممارسة حريته الحقيقية ،لأنه يصبح عبداً لحفنة من المحظوظين الذين أتيحت لهم فرصة العلم والمعرفة)
...................
* حملة نظافة ص/136 ( تريدون حملة نظافة حقيقية ؟احملوا معاولكم واهدموا أبراج الذين بنوا
أبراجهم من جثث ابنائكم )
……………
* الصحافة والادب ص/139 ( ….. هناك ارتباطاً بين الأدباء والصحافة … حيث تنشر ابداعاتهم
وأعمالهم الأدبية حتى ان الصحافة أصبحت فرعاً من فروع الأدب )
………………
* الضمير الغائب متى يعود ؟! ص140 ( ولعل من المفارقة ان يهاجر الضمير المستريح الى جانب الضمير المعذب ، فاختل التوازن في الداخل والخارج أصبح من الصعب فرز المواطن الحقيقي من غيره بفعل تلميع بعض الفضائيات للوجوه الكالحة )
……………….
* الأمل ص/147 ( وحده ُ الأمل ممزوجاً بالصبر قد يعيد اشراقة جبال من الهم …وحده الأمل …
ينبثق من تعب الخطى … يتوهج في أوجاع الذاكرة ..يضئ شمعدان …
يرفرف في عتمات ليل حالك )
……………..



* آخر أخبار الساعة ص/149 ( … وبما ان البلاغة في الايجاز سأوجز في الحديث عن الساعة …)
ــ وكما ان البلاغة في الايجاز أوجزت مقالات الكاتب المبدع فاضل حسين الخفاجي ..
مع شديد اعجابي بقلمه الرشيق وكتاباته المطولة كذلك الموجزة .
………….
* اكتبوا … كي نقرأ لكم ص/157 ( كتاب تجد فيه رفعة الفن ، وبهاء الجمال ، وعمق الأفكار ،
وجديد زاوية الرؤية …. فتشعر ان بين يديك جوهرة نفيسة )
ــ وهذا ما وجدناه في كتاب ( أوراق خارج الزمن )
فألف شكر وتقدير للاهداء … وألف ألف تهنئة من القلب لهذا الكاتب المبدع
والى مزيد من الابداع …
ـــــــــــــــــــــــــــ
حيدر الحيدر ـــ بغداد 12 /5 / 2010



#حيدر_الحيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلا حشرجة( قصة قصيرة جداً )
- مأساة خفية :( قصة قصيرة جداً )
- طير السلام
- لوحة مسرحية لنوروز
- ماذا بعد إعلان نتائج الإنتخابات البرلمانية ؟
- المرأة العراقية في يوم المرأة
- يوميات ناخب أمام فضائية برلمانية
- على اعتاب الانتخابات البرلمانية
- عهد الاخوة لبني ويس
- اشتاكيت الك
- محلات بغدادية ( 8 )
- محلات بغدادية ( 7 )
- محلات بغدادية ( 6 )
- محلات بغدادية ( 5 )
- محلات بغدادية ( 4 )
- محلات بغدادية ( 3 )
- محلات بغدادية ( 2 )
- محلات بغدادية ( 1 )
- الجواهري في ذكرى رحيله
- رسالة اعتذار الى الدكتور عدنان الظافر


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الحيدر - حزمة ضوء على أوراق الخفاجي