أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل البيطار - شهادات الزمن الأغبر .....















المزيد.....

شهادات الزمن الأغبر .....


فيصل البيطار

الحوار المتمدن-العدد: 2999 - 2010 / 5 / 9 - 16:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كيف لي أن أحصل على شهادة عليا وأنا المسكون بحب القراءه وهاجس الكتابه عن بذور الإشتراكيه في فلسطين، بعد أن أطلعت على رسالة الماجستير لصديقي السابق والشيوعي السابق والدكتور حاليا عميد كلية العلوم السياسيه في جامعة بغداد " عامر فياض " عن " بذور الإشتراكيه في العراق " .

ضباط مخابرات وأمن، سفاحون ومعوقون وبلداء ذهنيا باتوا بنعمة سيدهم القائد يحملون أعلى الشهادات العلمية ويحتلون المقاعد التدريسيه في الجامعات العراقيه، بزات خضراء اللون لا يميز أصحابها الألف من العصا يحملون شهادات دكتوراه في القانون والتاريخ والسياسه والعلوم العسكريه، بالطبع لا يجرؤ أحد منهم أن يخوض في علوم الكيمياء أو الطب أو الهندسه حتى لو كان من العشره الأوائل على طلبة العراق، وحتى لو كان يحمل شهادة البكالوريوس في الهندسه بتفوق، هو يفضل الدكتوراه في العلوم السياسيه، إذ هناك من يكتبها له بالطبع، ثم هو عليه أن يزوقها برموزه الغامضه، أما الذين تم إرسالهم في بعثات إلى خارج العراق لإكمال دراساتهم العليا، فهم من أعضاء الإتحاد الوطني لطلبة العراق وجلهم من المتخلفين دراسيا والمرتبطين بأجهزة الأمن عبر تقاريرهم عن توجهات الطلبه ونشاطاتهم السياسيه، ومنحوا درجات إعتباطيه ليتمكنوا بها من الدراسه في جامعات فرنسا وإنكلترا .

ابراهيم كبه ألزم منزله ومحمد سلمان حسن ضرب وأهين في قصر النهايه ثم ألزم بيته بعد قليل ، فيصل السامر وصادق الأسود وعناد غزوان وحكمت شبر وكثر آخرون كحشوا من مهنة التدريس في جامعات بغداد والمستنصريه والبصره والموصل، وفر منهم إلى خارج العراق من إستطاع هربا بجلده وعلمه وقتل آخرون كالإقتصادي المعروف رحيم عجينه وزميله مهدي الحافظ .

مئات من التدريسيين في العلوم الإنسانيه من المشهود لهم بالكفاءه العلميه والمعروفين على مستوى جامعات العالم بنبوغهم وبحوثهم الرصينه أحيلوا على التقاعد أو نقلوا إلى وظائف داخل الجامعه وخارجها لا تماس مباشر فيها مع الطلبه، أساتذه أكفاء في الأدب والقانون واالتاريخ والسياسه والإجتماع ومن مختلف الكليات أهينوا وصرفوا من خدمة التعليم وتربية الأجيال، ليحل محلهم بعثيون أميون من حملة شهادات الدكتوراه الكاذبه كالتي تحمل عناوين مثل : دور حزب البعث في النضال القومي العربي والقضيه الفلسطينيه في فكر حزب البعث والوحده العربيه من منظور الحزب والمرأه في فكر الرئيس صدام حسين وأطماع العدو الفارسي في العراق والخليج العربي، وإنقلاب بكر صدقي، وعلى هذا المنوال منحت الشهادات العليا لبعثيي الإتحاد الوطني لطلبة العراق ليحتلوا المقاعد التدريسيه بدلا عن الأساتذه الكبار المعروفين عربيا ودوليا برسائلهم ودراساتهم التي أضافت للفكر الإنساني ما عزز معارفه ورسخ من مصداقيته في مجالات عده .
سلك التعليم في عراق صدام حسين وبكافة مراحله من الإبتدائيه وحتى الجامعيه كان حكرا على البعثيين، عملوا على تبعيثه منذ بداية مجيثهم للمره الثانيه عام 1968، مدركين وعن حق، دور وأهمية الشبيبه في حماية وجودهم وبقاءهم في قمة هرم الدوله، ومن هنا يأتي الدور المزدوج للمعلم المدرسي والجامعي كمعلم يلقن الأجيال فكر وسياسة الحزب ويفسر التاريخ من منظوره الخاص، وكمراقب أمني لأفكار الطلبه وسلوكهم بالتعاون مع خلايا الإتحاد الوطني، مادة التربيه الوطنيه كانت تدرس في الكليات العلميه الصرفه كالطب والهندسه والعلوم وغيرها، ولا حاجه بنا لتشريح تلك الماده فكل العراقيين من خريجي الجامعات في ذلك الوقت على علم بمضمونها، وقد جرى تزوير التاريخ القديم والحديث ونظريات القانون والسياسه والفن والأدب لتتلائم مع توجهاتهم الفكريه وبما يعزز نفوذ وبقاء الحزب القائد ولاحقا بعد 1979 ما يفرض الأهميه التاريخيه والسياسيه وحتى الدينيه للقائد الضروره المنصور بالله .

في السنه الثانيه في كلية العلوم السياسيه ولم يكن الحزب قد إستكمل بناء منظومته التدريسيه بعد، كانت مادة " فلسطين " من المواد المقرره علينا، الماده المقدمه لنا كانت سطحيه ولا تعالج الموضوع الفلسطيني في محطاته المختلفه بشكل جدي وأمين، ولا تلامس جوهره، الكتاب الذي كان مقرر علينا كان لعضو القياده القوميه للحزب " عبد الوهاب الكيالي " وهو كتاب صغير الحجم فارغ المضمون ذو إطلاله ساذجه وسطحيه على المسأله الفلسطينيه، خصوصا في تلك المرحله التي شهدت انطلاق المقاومه الفلسطينيه وتنوع التيارات الفكريه والسياسيه داخلها، في إمتحانات نهاية السنه الدراسيه، ولم يكن هناك غيرها فصليه، كان أحد الأسئله عن دور حزب البعث العربي الإشتراكي في الثوره الفلسطينيه، كان علي الطالب أن يختار بين قناعته السياسيه وبين الدرجه العلميه وهي درجه نهائيه كما أسلفت، إخترت قناعتي السياسيه مبينا الدور التخريبي الذي يلعبه الحزب في صفوف المقاومه الفلسطينيه في تلك الفتره، النتيجه كانت درجه ((50 )) من مائه، وعند مراجعتي لمدرس الماده وكنت على صلة به طيبه، تمنن علي قائلا " مو زين إني اكتفيت بمعاقبتك بالدرجات ...... " .
أواسط الثمانينات، عملت كمقاول في ترميم جامع العاقوليه الواقع في الشارع الفرعي الذي يربط شارعي الرشيد والجمهوريه من الجهة الشماليه، قيّم الجامع وهو شيخه كان من الأخوة التركمان وعلى المذهب الشافعي، وقد ارتبطت معه بصداقه ونحن نتحاور في شؤون الدين في مقهى صغير قرب الجامع، علمت بعد قليل أنه طالب ماستر " ماجستير " في كلية الشريعه الواقعه في باب المعظم، الشيخ الطيب أجابني بعد أن سألته عن موضوع رسالته أنها بعنوان أربعون حديثا رواها معاوية بن أبي سفيان " رض " عن رسول الله " صلعم " ، كان ردي، أن معاويه لا يملك أربعين حديثا عن الرسول، وإحابته كانت : عن عائشه " رض " عن الرسول " صلعم " . دون دهشه وبخبث آسف له الآن قلت له : ولما هذا اللف والدوران، لتكن رسالتك مباشِره ودون واسطة معاويه " أربعون حديثا روتها عائشه عن الرسول " ، الرجل لم يجبني ساعتها، لكن بعد أيام أخبرني على أن أكتم سره أنه ليس هو الذي يحدد موضوع رسالته إنما تفرض عليه فرضا من قبل أستاذه .... كان شيخا شابا طيب القلب بحق . ولنا أن نقدر بعد هذا، حقيقة المستويات العلميه وشكل التوجهات الطائفيه لشيوخ الدين من حملة الشهادات العليا الذين تخرجوا من كلية شريعة حزب البعث وهم الذين تولوا مسؤوليات الجوامع أئمة وخطباء .

مثالين من تجربتي الخاصه سقتهما لإلقاء بعض الضوء على ما كان عليه التعليم الجامعي في الكليات الإنسانيه، عدم حيادية المدرسين العلميه، ثم إختصاص الماده المقرره بفئه واحده داخل المجتمع العراقي ورسم تفاصيل المنهج التدريسي المقرر وفق المنظور الأيدلوجي والسياسي للحزب الحاكم وتوجهاته الطائفيه، كانت هذه هي السمة التي طبعت السياسة التعليميه بكافة مراحلها ناهيك عن اناشيد القائد والهتافات له التي يُغذَى بها الطفل منذ سنته الدراسيه الأولى، ولدينا من الأمثله الخاصة بنا ومن التي سمعناها الكثير الكثير مما يعزز رأينا هذا .
لكن ما لا يجب أن نهمله كمثال، هو تلك المناقشه التي نقلها تلفزيون الشباب والخاصه بأطروحة الطالب " عدي صدام حسين " لنيل شهادة الدكتوراه في العلوم السياسيه والموسومه " عالم ما بعد الحرب الباردة " ، عدي حاز على المرتبه الأولى في إمتحانات الثانويه لعام 81 - 1982 في الوقت التي كانت فيه الحرب مع إيران في أوجها، وحتى لا يطوله قرار الخدمة العسكريه الإلزاميه، فقد أصدر له والده رئيس الجمهوريه قرارا بمرسوم جمهوري يقضي بإعفاء العشره الأوائل من الخدمه العسكريه، الأستاذ عدي ( درس العلوم العسكرية في جامعة البكر وحصل على الدبلوم العالي فيها من كلية الحرب بدرجة امتياز، والدبلوم العالي في الدراسات الاستراتيجية بدرجة امتياز ، وحصل على الماجستير في العلوم العسكرية من كلية الاركان بدرجة امتياز، وشهادة في الطيران بامتياز، وشهادة في قيادة طائرات الهليكوبتر بامتياز . والى جانب كل هذا درس العلوم السياسية في جامعة بغداد وحصل على الدكتوراه في الفلسفة عام 1998 بامتياز ايضا، واكمل دراسة ما بعد الدكتوراه في كلية العلوم السياسية في جامعة صدام ومنح شهادتها والتوصية بمنحه مرتبة الاستاذية بدرجة شرف . ) كما جاء في مقدمة رسالته أعلاه الصادره عن دار المنصور في بغداد 2003 * ، عدي ليس كأي طالب يناقش رساله ويجلس في حضرة لجنة المناقشه في مكان أدنى منها مستوى، فلتة زمانه كان جالسا على المنصه في مواجهة اللجنه وبمستواها تماما، ورئيس اللجنه مدير الجامعه أو القسم كان هو التلميذ بتودده الفج والتصديق على كل ما يقوله صاحب الرساله وبحاله من الخضوع تستدعي الأسف الشديد لما وصل له العلم ومن يرتدي بزة العلماء زمنهم . تابعت تلك المناقشه بحالة من الجديه والإهتمام رغم إنني لم أفقه مما قاله عدي شيئ أبدا، وأدعي جازما أن الطالب عدي الذي منح على رسالته تلك درجة الدكتوراه بإمتياز لم يتفوه بجمله مفيده واحده . وتقول " انعام كجه جي " ** أن الكتاب وتقصد رسالة الدكتوراه إياها المعروضه في معرض الكتاب العربي في باريس، " مليئ برموز غامضه " ، أما أنا فلم يطاوعني عقلي لأقتني تلك الرساله التي طبعت طباعة فاخره بغلاف أخضر اللون وبورق من النوعيه الممتازه وبأحرف كبيرة للغايه، الكتاب كان ذو ورق مساحته كبيره 40 سم × 25 سم على الأرجح وذو تصميم بالغ القبح، ما يذكرني بتصاميم قصور والده المقززه .... لم أقتن الرساله لأطلع على عالم ما بعد الحرب البارده، ومن المؤكد أن المذكور قد فشل في التنبؤ بمآل نظامه في ظل نظام القطب الواحد ما بعد الحرب البارده، كما فشل والده .

بهذا الطريقه، كانت تمنح الشهادات العليا في الجامعات العراقيه بعد أن غاب عنها مكرها ذاك الرعيل المثقف من أساتذتها، وإحتل المقاعد التدريسيه فيها، الطارئون على الفكر والثقافه من بعثثين لهم مهمات أمنيه في مراقبة توجهات الطلبه الفكريه والسياسيه، والكثير منهم، ظل يحتفظ بمقاعده التدريسيه حتى ما بعد التغيير الذي طرأ على قمة النظام السياسي ولهذه اللحظه، البعض منهم تماهى مع الحدث الكبير وإنتمى لأحزاب دينيه، وآخرون ما زالوا على ولاءهم لحزب البعث يطلون علينا من الفضائيات كمحللين سياسيين وخبراء إستراتيجيين ورجال فكر وثقافه . لكن بريق شهادة الدكتوراه، أخذ بجوامع قلوب قادة النظام الفعليين وهم ثلة من الأميين تركبهم عقد النقص والشعور بالدونيه والإضطهاد، حيازتهم تلك الشهادات كان تعبيرا صارخا عن عقدهم تلك وكان منهم :
- علي حسن المجيد / المهنة السابقه : نائب ضابط ، لم يحز الشهاده الإعداديه ( احد عشر عاما دراسيا أو إثني عشر ) . السيده ميسون البياتي تقول أن الشهاده كانت دكتوراه فخريه ***
- عبد حمود / سكرتير الرئيس/ المهنة السابقه : شرطي وحاجب لدى مكتب خال الرئيس خيرالله طلفاح / لم يحز الشهاده الإعداديه .
- سبعاوي إبراهيم / أخو الرئيس / مدير أمن / لم يحز الشهاده الإعداديه .
- السيد الرئيس نفسه منح دكتوراه فخريه في القانون وهو الذي رسب في السنه الثانيه في كلية الحقوق جامعة القاهره **** ويؤكد البعض أنه لم يحز الشهاده الإعداديه / المهنه السابقه : لا شيئ .
- عزة الدوري / دكتوراه فخريه من كلية الزراعه / المهنه السابقه : كادح يبيع الثلج في فصل الصيف / لم يحز الشهاده الإعداديه .
المسؤولون وزوجاتهم وأقاربهم منحوا شهادات عليا أونطه، وتروي السيده البياتي مهزلة حصول السيده دجلة أحمد السماوي على شهادة عليا فتقول : أم تكتب رسالة ماجستير عن إبنتها بإشراف الأب ورئاسته لجنة المناقشه التي يشترك النسيب في عضويتها ***** . والنسيب هو زوج البنت مادة الرساله .

إلى هذا المربع المظلم أوصل البعثيون حال الدراسه والدارسون والتدريسيون، وهو حال كافة مناحي الثقافة ومؤسساتها وحال كافة مؤسسات الدوله دون تمييز، إنهيار تام في القيم وضرب بمصالح الشعب عرض الحائط .

بعد هذا، كيف لي أن أكتب رسالتي عن جذور الإشتراكيه في فلسطين لإحدى الجامعات العراقيه لو قُبلت بالفعل ؟ من المؤكد ان المشرف كان سيطلب مني إبراز دور حزب البعث والسيد القائد في بذر تلك البذور حتى لو كانت إشتراكية فلسطين قد جاءت مع العقد الثاني من القرن المنصرم ... قبل أن يولد القائد وحزبه .

سلام .

--------------------------------------------------------------

* إنعام كجه جي/ جريدة الشرق الأوسط اللندنيه/ عدد 8963 تاريخ 13يونيو 2003 .
** المصدر السابق .
*** ميسون البياتي/ مهزلة العلم في زمن الديموقراطيه/ الحوار المتمدن/عدد 2119 تاريخ 4/12/2007 .
**** المصدر السابق .
***** المصدر السابق .



#فيصل_البيطار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكتل أم قائمه عراقيه .. لايهم .
- محمد علي علوه جي ... وداعا
- اللجان الشعبيه المناطقيه هي الحل .
- هذه هي العصا ...
- اللهو والطرب في حياة العرب (2) .
- غطاء الرأس ... تاريخ ودين
- ما بعد الإنتخابات ... واقع الحال
- ماذا وراء إدعاءات التزوير في الإنتخابات العراقيه .
- يا لأيامكِ المجيده يا إمرأه .
- عرس إنتخابي عراقي فريد والفرص الخارجيه المعدومه
- اللهو والطرب في حياة العرب (1) .
- خف ونعل وحذاء ...
- الرقص على الحبال ... سياسه حمساويه بإمتياز
- التاريخ السري للكيلوت
- خليل خوري وسياسة التضليل القومي (5)
- خليل خوري وسياسة التضليل القومي (4)
- خليل خوري وسياسة التضليل القومي (3)
- شاربيّ ... من وحي سيدي القائد .
- خليل خوري وسياسة التضليل القومي (2)
- خليل خوري وسياسة التضليل القومي (1)


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل البيطار - شهادات الزمن الأغبر .....