أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سلمان محمد شناوة - الطائفية العربية ...والوطنية العراقية















المزيد.....

الطائفية العربية ...والوطنية العراقية


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 2998 - 2010 / 5 / 7 - 19:02
المحور: المجتمع المدني
    


الطائفية العربية ... والوطنية العراقية
هناك خلل خطير في الخطاب العربي تجاه العراق ...
ربما هم لغاية ألان لم يفهموا العراق , أو أنهم استكبروا على العراق , أو يخشون العراق ...
لقد تم وصف الإتلاف التي تم بين دولة القانون والإتلاف الوطني انه تحالف طائفي بامتياز , وقبل انه انتصار لإيران ....
يقول طارق حميد في مقاله في الشرق الأوسط " لا يمكن وصف التحالف الذي أعلن عنه قبل يوم أمس كل من أتلاف دولة القانون والإتلاف الوطني العراقي , إلا بأنه تحالف إيران , ويقول ما تم يعد تالفا طائفيا بحت غلب الطائفة على الوطن وهو إقصاء نصف المجتمع العراقي وبالطبع سنكون نتائجه وخيمة ....
لنتوقف لحظة ونتأمل ونضع النقاط على الحروف حتى نفهم الصورة جيدا ...
أولا : يشترط حتى يقوم أي شخصية بتشكيل الحكومة الحصول على النصف + 1 يعني (( 163 مقعدا )) ...
ثانيا : الكتل الفائزة التي يمكن إن تصل إلى هذه النتيجة كانت :
1 – دولة القانون ( نوري المالكي ) 89 مقعدا , 2 - العراقية ( إياد علاوي ) 91 مقعدا 3 – الإتلاف الوطني العراقي ( المجلس الأعلى + التيار الصدري + تيار الإصلاح ) 70 مقعدا ...
ثالثا : لم تستطيع أي من الكتل الفائزة الوصل إلى الأغلبية للحصول على 163 مقعد وبالتالي تشكيل الحكومة ....
إذن لابد من التحالف ...
فكيف تكون سيناريوهات التحالفات المعقولة والممكنة ... ...وهي لا تخرج عن الأتي وهي التي توقعها المواطن العراقي والمحلل السياسي ...
أولا : - تحالف العراقية مع الإتلاف الوطني العراق أي ( 91 + 70 = 161 مقعدا )) بهذه ينقص الطرفين مقعدين اثنين فقط ويستطيعون الحصول عليه من الكتل الصغيرة الفائزة أو المستقلين ...
ثانياً : - تحالف دولة القانون مع العراقية (( 91 + 89 = 180 مقعدا )) وبالتالي يتم تشكيل الحكومة بكل سهولة لللحصول على أكثر من الأغلبية المطلوبة ...
ثالثاً : - ٍتحالف دولة القانون مع الإتلاف الوطني العراق أي (( 89 + 70 = 159 )) وبالتالي يحتاج الإتلاف الجديد إلى أربعة مقاعد فقط وهذا أيضا يمكن الحصول عليه من الكتل الفائزة الصغيرة أو المستقلين ....
ولا يمكن تصور إي سيناريو يمكن طرحه غير هذه ....
لكن أتساءل كيف يكون التحالف بين دولة القانون والإتلاف الوطني العراقي أتلاف طائفي , بينما لا يكون أي إتلاف من الاتلافات الاخري إتلاف غير طائفي , ويعتبر أتلاف وطني , لا أفهم كيف تكون الوطنية والطائفية هنا , إذا تحالف مكون عراقي بالكامل وهو دولة القانون , مع مكون عراقي بالكامل وهو الإتلاف الوطني العراقي , كيف يتم وصف هذا الإتلاف بعدم الوطنية ويقال انه انتصار إلى إيران ....
بمقارنة العراق مع الدول العربية , كيف تكون الوطنية المصرية , وهي تبعد مكون أساسي من العملية السياسية لديها وهم الأقباط المصريين أو أهل النوبة في الجنوب ....ما هي حقيقة حقوق الاقليات داخل مصر ؟
وكذلك كيف نفهم الوطنية والطائفية في المملكة العربية السعودية, والتي تصنف نفسها كحامية للسنة فقط (( السنة فقط )) وهي تبعد مكون أساسي من مواطنيهم وهم الشيعة السكان الحقيقيون والأصليون لمنطقة الإحساء والقطيف , وهم ممنوعون حتى من الصلاة بمساجدهم ؟
كيف نفهم الطائفية والوطنية في بلد عربي مثل سوريا , حيث نجد إن هناك مكون رئيسي وهم الأكراد السوريون محرمون حتى من الجنسية السورية والتي تعطيهم اقل الحقوق بالمواطنة ؟
كيف نفهم الطائفية والوطنية في بلاد مثل الجزائر والمغرب , ومكون رئيسي في تلك البلاد وهم الامازيغ , محرمون من التحدث بلغتهم الأصلية والحصول على حقوقهم , وللعلم إن هناك شخصيات تاريخية كبيرة وعظمية من الامازيغ شكلت وكونت التاريخ العربي الإسلامي ...مثل طارق بن زياد ويوسف بن تاشفين وغيرهم ....
يقول سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي مخاطبا وزيرة الخارجية الأمريكية ...والتي كان ينحني لها كل سادة العرب بكل إجلال وتواضع قال لها (( إن أمريكا سلمت العراق إلى إيران على طبق من ذهب )) ...
فهل هذا صحيح ياسيدي الوزير ؟
أليس المعقول إن نقول إن العرب أنفسهم (( سلموا العراق إلى إيران على طبق من ذهب )) .....
إن انسحاب العرب من التواجد بالساحة العراقية , جعل الساحة العراقية مفتوحة , وكان من الطبيعي إن تملاء إيران هذا الفراغ والذي تسبب به العرب أنفسهم ....لماذا لا نكون أكثر صراحة ونقول إن العرب هم المقصرين منذ البداية في التواجد في العراق ....كيف نفهم إن المملكة السعودية وهي الراعية للعرب السنة فقط ...ولا تهتم من بعيد أو قريب بالعرب الشيعة ...كيف نفهم هذه الدولة والتي لها القدرة بإصلاح كثير من الأخطاء السياسية في المنطقة أنها لم تستقبل نوري المالكي ؟
لماذا لم تستقبل نوري المالكي ولو مرة واحدة , وفي إحدى المرات التي حاول بها نوري المالكي زيارة المملكة العربية السعودية بقى في المطار وحده هو وطائرته لم يستقبله احد من المسئولين السعوديين ....لماذا ؟
كل الأسئلة حائرة وتبحث عن إجابة ؟
ولكن الإجابة تأتي دائما ... ردة الفعل الغاضبة هذه تجاه العراق ...فقط لان هناك مكون من الشعب العراقي وهم العرب الشيعة أصبحوا في السلطة ...لأني مهما حاولت إن أفكر وابحث عن إجابة لا أجد أي إجابة أخرى ..ومهما حاولت إن أضع نوع من حسن النية لدى العرب تجاه العراق ..دائما أصل إلى نفس النتيجة وللااسف أقول بشدة للأسف ...
في المسار في الحديث لماذا السعودية لم تستقبل نوري المالكي , والرجل مهما كانت أخطاءه حاول بشدة الذهب للسعودية , حتى انه أرسل العيساوي نائبه وهو من العرب السنة ليتوسط له لقاء في السعودية وتم رفض طلبه , وحاول إن يلتقي بالملك فهد على هامش انعقد القمة في قطر , ولكن الملك رفض اللقاء بشدة .... كذلك دائما يقال في تبرير عدم اللقاء هذا .... إن نوري المالكي تخلى عن وعوده للمسئولين السعوديين لمشاركة العرب السنة في العملية السياسية وهذا كلام مردود جدا على قائليه .... لان أي عملية سياسية معرضة للأخطاء , لكن يجب إن يترك الباب مفتوحة للعودة ...إن إغلاق الباب أمام نوري المالكي دفعه دفعا للاستعانة بالجانب الإيراني ...
وبعد ذلك أليس العرب أنفسهم هم الذين قدموا العراق على طبق من ذهب إلى إيران .....
يقول طارق حميد في الشرق الأوسط إن تحالف طائفي بامتياز ...حقيقية سيدي لا افهم كلامك جيدا ....أتعرف لماذا ؟
لأنك أنت أصبحت طائفي بامتياز وليس المكونات العراقية ...
سأعطيك معلومات قلية عن العراق من حيث التركيبة السكانية إن كنت تجهلها ...
يتكون العراق من العرب والأكراد والتركماني هذه من ناحية القومية ويتكون من المسلمين والمسيحيين والصابئة والايزيدية والقليل الباقي من اليهود , ويتكون كذلك من السنة والشيعة ...
وأعطيك كذلك معلومات عن العراق من ناحية سياسية وحقيقية التمثيل بالبرلمان ...
وجدنا حقيقية بعض الأديان لها عدد صغير في المجتمع العراقي وهؤلاء أعطيت لهم المقاعد تحت صيغة الأقليات , لان إعداد هؤلاء لو اجتمعوا جميعا على قلب رجل واحد لن يستطيعوا إيصال أي نائب منهم للبرلمان , فتم إعطاء مقاعد لهم حسب نظام الكوتا , فنالوا مقاعد برلمانية , وهؤلاء الأقليات لو عاشوا القرون الطويلة لن يحصلوا على مقاعد في بلاد مثل السعودية , لان السعودية بهذه الحالة أكثر طائفية ولن تسمح لمسيحي أو ايزيدي أو صابئي للدخول في البرلمان , ولن يستطيعوا هؤلاء الحصول على مقاعد في مصر أو سوريا إلا إذا دخلوا تحت عباءة الحزب الحاكم , ونحن في العراق نظرنا لهم إلى ما هم عليه واستحقوا مقاعدهم بصورة تفوق كل الدول العربية ....
لدينا في العراق إقليم حكم فيدرالي في المنطقة الشمالية بصورة ليس له وجود بكل الدول العربية , وفي هذا الإقليم يوجد حكومة محلية , تجري انتخابات لاختيار رئيس الإقليم , ويوجد برلمان يتم انتخابه من قبل الشعب دون تدخل للدولة المركزية , ولو أنت أو غيرك سرت في البلاد العربية طولا أو عرضا لن تجد إن الأكراد لهم حقوق مثل هم في العراق , وها هم أكراد سوريا أو إيران أو تركيا ....لا داعي لوصف أحوالهم ....
لدينا كذلك مكونات أساسية وهم العرب السنة والعرب الشيعة وهؤلاء دخلوا إلى العملية السياسية ليس لأنهم شيعة وليس لأنهم سنة , بل لأنهم مواطنون عراقيون ....
الواقع العملي يقول إن هماك تكتل من جانب السنة أو من جانب الشيعة....نعود ونقول لماذا هذا التكتل ؟
أليس بسبب المظلومية التي أصابت هذه المكونات من الشعب العراقي طوال التاريخ , نقول طوال التاريخ وليس عبر دولة أو دولتين وليس عبر عصر أو عصرين ...طوال التاريخ لم يكن للعرب الشيعة أو الأكراد في العراق الحق في الوصول للسلطة , مع أنهم مكون حقيقي واصلي في المجتمع العراقي . أنت وكل الكتاب الذين يعلوا صوتهم ألان وتعتقد إن هناك جانب كبير من الشعب العراقي تم ظلمه , لم نسمع لكم صوتا ولا لكل القادة العرب , المطالبة بحقوق هذه المكون الكبير والتي أصابته المظلومية من الشعب العراقي , لم يكن للشيعة أي حقوق , لم يكن للأكراد أي حقوق , ومع ذلك لم نرى احد يعلوا صوته طابا أو شاجبا أو مستنكرا ما يحدث في العراق ....
العرب السنة في بداية العملية السياسية , شعروا بمثل ما يشعر به العرب ألان , من الاستعلاء على المكون الشيعي والكردي , والذين دخلوا للعملية السياسية بقوة , ورفضوا حتى المشاركة أو الجلوس أو المفاوضات مع الجانب الشيعي العراقي ....
لكنهم عرفوا أخطائهم وصححوها , واشتركوا بالعملية السياسية وبقوة , والشارع السني افرز لنا شخصيات وكتل قوية تستطيع إن تمثل العرب السنة خير تمثيل ....
لأول مره في العراق يتم التفاوض والوجود على أساس الند للند , على أساس المساواة بين كل أطياف المجتمع العراقي , ولقد شاهدنا كيف تولد كتل وكيف تختفي كتل , وكيف إن الشارع العراقي يعطي ثقته إلى شخصيات وكيف يسحب ثقته من شخصيات ...وهذه كله بفضل الديمقراطية ونظام الانتخابات , والتي جعل ولأول مرة بالتاريخ قيمة حقيقية للصوت العراقي , فلم يعد بعد ألان يتم التعامل معه , على أساس انه هامشي , بلا وجود , بلا بل تم التعامل معه على أساس انه مركز ومحور العملية الديمقراطية والانتخابات كلها ....
في عمليتنا السياسة هناك الكثير من الأخطاء , وهذا نقر به , هناك الكثير المتسلقين , الكثير مصاصي الدماء والتي يفرزهم الواقع المفروض من العراق , ولكننا نتعلم كيف ندير عمليتنا السياسية بدون وصاية من احد ....
مشكلة طارق الحميد انه لا يفهم العراقيين جيدا وهو يعترف بذلك بقوله (( من غير المهم فهم الأسباب التي دفعت إلى هذا التحالف الشيعي , والانقلاب على نصف الشعب العراقي ..لكن الأهم عنده فهم العواقب الوخيمة والتي سوف تترتب على هذا التحالف )) .....
طارق الحميد وشاكلته من الكتاب العرب يوم بعد يوم يبتون لنا أنهم لا يفهمون أو لا يريدون فهم الشعب العراقي والادهي قوله لايهم إن نعرف الأسباب التي دفعت إلى هذا التحالف ....
ونعود ونتساءل مع من سوف يتحالف الشيعة حتى يعتبر تحالفهم وطني , وهم يتحالفون مع مكونات عراقية مائة بالمائة , الواقع إن العرب لا يهتمون للشيعة , ولن يهتموا يوما من الأيام لان هذا المكون الشيعي مرفوض لديهم جملة وتفصيلا ..... وحتى لو تحالفوا مع السيد إياد علاوي سوف تظهر التبريرات لعد التعاون معه لأنه بالأساس شيعي بالأصل ..مع إن طرحه علماني ...
المشكلة إن هذا الاستبعاد للنصف من الشعب العراقي غير متصور أبدا بالعملية السياسية كلها ... لان الذين سوف يشتركون بالحكومة إذا فرض تم إبعاد العرب السنة وهذا مستحيل طبعا هم الشيعة والأكراد وهم يمثلون 80 بالمائة من الشعب يبقي فقط 20 بالمائة ...هذا من ناحية
من ناحية أخرى علمتنا التجارب الديمقراطية في العالم إن لن تكون كل الكتل في الحكومة , بل يوجد لدينا احد الأحزاب في الحكومة والاخري بالمعارضة , وهكذا ... ولم يدعي احد بأنه تم إبعاده من الحكومة ....
سيدي العزيز نحن لنا مؤشرات كثير على أداء السيد نوري المالكي أو الإتلاف الوطني العراقي , ولكن تبقى هذه المؤشرات عراقية , ونحن نتمنى إن يستلم السيد إياد علاوي الحكومة ....ولكن لا تدعوا أبدا إلي إبعاد احد الإطراف مقابل الأخر .... هناك الكثير من السلبيات على أداء الحكومة العراقية السابقة برئاسة نوري المالكي ... والعراقيون خرجوا بصورة لم تستطيع أي دولة عربية أخرى إن تخرج مثلهم للتصويت بالانتخابات , وهذا الشي يحسب للعراقيين بكل امتياز ...لان كل العراقيين يرغبون بالتغير , وأول التغير هو تغير الحكومة وأشخاص الحكومة لأنهم اثبتوا فشلهم في الأداء الإداري بكل امتياز ...
لكننا ننظر لكل المكونات العراقية , بأنها مكونات وطنية , لا نفرق بين مكون وأخر , ولا نقول للمكون الشيعي إن تحالفكم هو تحالف طائفي وفيه انتصار لإيران , ولا نقول للمكون السني إن تحالفكم تحالف طائفي , وبه انتصار للسعودية للأردن أو الكويت ...أو للمذهب السني ....
الحقيقية إن الكلام بهذه الصيغة والتي اعتاد العرب الخوض بها , هو كلام وتحليل استفزازي , تفرض على الأخر من حيث لا يدري أو يدري , إلى الدفاع عن نفسه بصورة هجوم على المكون الأخر أو دفاع عن مكونه , وهذا الشيء لا نريده أبدا ... ولا نريد لشعبنا العراقي الوصل لهذه الدرجة من ضحالة التفكير ... والتي تجرنا إليه هكذا مقالات ...
إن دعوتك إلى الاستغراب من إتلاف نوري المالكي مع الانلاف الوطني سيؤدي إلى إبعاد مكون أساسي , بالحقيقة لو نظرنا له من جانب أخر نجده دعوة لإبعاد المكون الشيعي ...وإبقاء المكون السني في الحكومة ...
في الحقيقة إننا في العراق نشعر باستياء شديد من التصرف العربي تجاه العراق , فهم يكيلون بمكيالين من جهة ويميزون بين ما هو سني عربي وما هو شيعي عربي , ويعتقدون دائما إن العربي الشيعي بلا وطنية ولا انتماء ..وان كل ما يحاوله الشيعي العربي هو اللجوء إلى إيران , وان الشيعي العربي مجروح الولاء دائما .... والحقيقة إننا في كل حواراتنا مع الإخوة السنة العربي ....يستغربون بل يتعالون على المكون الشيعي ...ويعتبرونه غير قابل للمناقشة أو المحاججة بل دائما هم يقلون ويعلنون ...إن الحوار مع اليهودي والمسيحي أفضل من الحوار مع الشيعي....لان حسب مفهومهم اليهودي والمسيحي قابل للنصح والإرشاد ...إما الشيعي فلا يفيد معه أي نصح وإرشاد والسبب في ذلك إن العرب السنة لم يتعودا إن يتعاملوا مع الشيعي الند للند أو على قدم المساواة .... وان ما يحدث في العراق هو بعيد كل البعد عن كل تصوراتهم وحتى بعيد عن أحلامهم .....
سلمان محمد شناوة
[email protected]





#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فائزون لكن خاسرون
- عمالهم وعمالنا ...ويوم العمال العالمي!!!
- ما تبقى من الوطنية العراقية !!!!
- السياسة العراقية , واسئلة حقيقية ؟
- الشيخ والنساء
- المشاريع الصغيرة في العراق
- الحكومة المقبلة (( حكومة توافقات وتنازلات ))
- ازمة منصب رئيس الوزراء
- هل انتِ حرة حقاً ؟
- معركة الكراسي الرئاسية
- ما بعد الانتخابات
- الليلة الاخيرة قبل الانتخابات
- الخضر وغياب القوة المؤثرة في المجتمع
- الليبرالية ومشكلة الدكتورة ابتهال الخطيب !!
- فتوى من الماضي
- السماوة والسبعة المبشرون بالبرلمان
- قانون المنظمات الغير حكومية
- الدكتورة ابتهال الخطيب
- زينب
- قرار الهيئة التميزية


المزيد.....




- مساعد وزير الخارجية الأسبق: عرقلة منح فلسطين عضوية بالأمم ال ...
- اعتقال أكثر من 100 شخص خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين في جامعة كو ...
- السعودية تأسف لفشل مجلس الأمن في اعتماد مشروع عضوية فلسطين ا ...
- فيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة وتنديد فلسطين ...
- الرياض -تأسف- لعدم قبول عضوية فلسطينية كاملة في الأمم المتحد ...
- السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين ...
- فيتو أمريكي في مجلس الأمن يطيح بآمال فلسطين بالحصول على عضوي ...
- حماس تحذّر من مساع -خبيثة- لاستبدال الأونروا
- الجزائر تتعهد بإعادة طرح قضية العضوية الفلسطينية بالأمم المت ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سلمان محمد شناوة - الطائفية العربية ...والوطنية العراقية