أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد الحسين سلمان - اسئلة هادئة .... للبلاغ الصادر عن الاجتماع الاعتيادي للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي في 22-23 نيسان 2010















المزيد.....

اسئلة هادئة .... للبلاغ الصادر عن الاجتماع الاعتيادي للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي في 22-23 نيسان 2010


عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)


الحوار المتمدن-العدد: 2998 - 2010 / 5 / 7 - 12:44
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


اسئلة هادئة .... للبلاغ الصادر عن الاجتماع الاعتيادي للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي في 22-23 نيسان 2010
جاسم الزيرجاوي
في البداية يجب الاعتراف باننا لسنا كتابا محترفين, ولسنا اعلاميين ولا صحفيين.
الثورة الكبرى في عالم الانترنيت اتاحت لنا الفرصة لكي نطرح ارائنا التي ربما تكون مصيبة وربما تكون خاطئة.
وموقع الحوار المتمدن واحد من المواقع التي نستطيع فيها ان نعبر عن ارائنا بحرية وبالتالي ان الموقع نفسة مفتوح للجميع وليس حكرا على حزب او طائفة او تيار او جهة سياسية محددة.
وشعار الموقع هو:
"من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع
حاولنا طرح بعض الافكار والاراء لكن الغريب ان بعض من اصدقائنا يعتقد اننا كتاب محترفون بينما واقع الامر ليس هكذا , نحن نكتب هنا لنتحاور والتحاور يكون متمدنا بمعنى حضاريا لا ينساق وراء الصاق التهم.
بعض من اصدقائنا الافاضل يعتقدون اننا نسب ونشتم ح.ش.ع وقيادتة .
لا يا اصدقائي : نحن ننقد ما نعتقده سلبيا. و الحزب الشيوعي العراقي ليس تابو محرم.
رجال الدين هم وحدهم من يعتقد ذلك...والماركسية هي فكرة حية ديناميكية متطورة..نحن ننقد من اجل البناء وليس الهدم ومن يعتقد خلاف ذلك هو اكليروسي متحجر وليترك الماركسية ويذهب الى الاحزاب الدينية افضل له ولنا
الدافع والمحفز وراء هذة الاسئلة هي ان الحزب الشيوعي العراقي هو أعرق حزب يهتم بالشعب والوطن ..وشعارة الخالد ..وطن حر وشعب سعيد .. والحزب يداه نظيفتان من الدمار والفوضي الحاصلة في العراق .وهو الذي يملك تاريخ مجيدا في نضالة ضد الاستعمار البريطاني وصولا الى البعث الفاشي.
ونحن عشنا مع الحزب منذ نعومة اضافرنا( حتى امهاتنا :شيوعيات بالفطرة) الى خريف العمر, ولكوننا بعيدين عنة جغرافيا الا انه يعيش في قلوبنا , لذا نرى من واجبنا ان نساهم ما نتمكن منه لمساعدة الحزب بالنقاش و الحوار .
يقول البلاغ..... عقدت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي يومي 22 و23 نيسان 2010 اجتماعا اعتياديا دوريا.....
... وقد توقفت خصوصاً عند الانتخابات البرلمانية الأخيرة ومقدماتها وحملتها الانتخابية ومجراها ونتائجها، كما بحثت الوضع السياسي الناشئ في أعقابها وآفاق التطوراللاحق.
موضوع اجتماع( ل.م) اذن هو الانتخابات البرلمانية الأخيرة ما لها وما عليها!
اولا:- يبدأ البلاغ .... ملامح الوضع السياسي قبل الانتخابات..حيث يقول.. عاشت البلاد فترة توترت فيها العلاقات بين القوى السياسية وتأزمت. ورافق ذلك تدهور في الوضع الامني، وتشنج في العلاقات مع حكومة اقليم كردستان، وشلل في عمل مؤسسات الدولة الاساسية، وتعقد في ظروف الحياة المعيشية والاقتصادية وغيرها.
..الذي يهمنا هو ..تعبير شلل مؤسسات الدولة؟؟؟
ان (ل.م) تعترف بوجود ( دولة)..وهذا من راينا مخالف للواقع ...لان الدولة قانونا ليست موجودة في العراق منذ نيسان 2003 , لتوضيح الفكرة اكثر قبل ان يهجم علينا سدنة الايدلوجيا!
وسوف لن نذهب بعيدا ..ولكن لنقرا ما موجود في (ويكيبيديا،).... تعريف الدولة
الدولة هي تجمع سياسي يؤسس كيانا ذا اختصاص سيادي في نطاق إقليمي محدد ويمارس السلطة عبر منظومة من المؤسسات الدائمة.و بالتالي فإن العناصر الأساسية لأي دولة هي الحكومة والشعب والإقليم، بالإضافة إلى السيادة و الاعتراف بهذه الدولة، بما يكسبها الشخصية القانونية الدولية، ويمكنها من ممارسة اختصاصات السيادة لاسيما الخارجية منها. وتتسم الدولة بخمس خصائص أساسية تميزها عن المؤسسات الأخرى :
1- ممارسة السيادة : فالدولة هي صاحبة القوة العليا غير المقيدة في المجتمع، وهي بهذا تعلو فوق أية تنظيمات أو جماعات أخرى داخل الدولة.وقد دفع ذلك توماس هوبز Thomas Hobes(1588-1679) إلى وصف الدولة بالتنين البحري أو الوحش الضخم Leviathan.
2- الطابع العام لمؤسسات الدولة: وذلك على خلاف المؤسسات الخاصة للمجتمع المدني.فأجهزة الدولة مسئولة عن صياغة القرارات العامة الجمعية وتنفيذها في المجتمع.ولذلك تحصل هذه الأجهزة على تمويلها من المواطنين.
3- التعبير عن الشرعية : فعادة (وليس بالضرورة دائما) ما ينظر إلى قرارات الدولة بوصفها ملزمة للمواطنين حيث يفترض أن تعبر هذه القرارات عن المصالح الأكثر أهمية للمجتمع.
4- الدولة أداة للهيمنة : حيث تملك الدولة قوة الإرغام لضمان الالتزام بقوانينها، ومعاقبة المخالفين. ويُبرز ماكس فيبر Max Weber(1864-1920) أن الدولة تحتكر وسائل العنف الشرعي "Legitimate violence" في المجتمع.
5- الطابع "الإقليمي" للدولة: فالدولة تجمع إقليمي أي مرتبط بإقليم جغرافي ذي حدود معينة تمارس عليه الدولة اختصاصاتها. كما أن هذا التجمع الإقليمي يعامل كوحدة مستقلة في السياسة الدولية.
هل البنود الخمسة اعلاة متوفرة في دولة العراق الحالية؟؟
ويمكن للقارئ التوسع اكثر في مفهوم الدولة عند هيغل وماركس ولينين وغرامشي والتوسير في ( معجم الماركسية النقدي ص 638 وما بعدها).
لنتابع البلاغ ماذا يقول ... ومنذ تعديل قانون انتخاب مجلس النواب في خريف 2009 بوجه خاص، اخذ الصراع، للاسف، اتجاهات سلبية ومؤذية. فالتعديل جاء انتقاصا من الديمقراطية ومؤسساتها..
انتقاصا من الديمقراطية ومؤسساتها؟؟؟ عن أي ديمقراطية يتحدث البلاغ وماهي مؤسسات الديمقراطية في العراق؟؟
دعونا من الديمقراطية اليونانية التي تقول حكم الشعب أو حكم الشعب لِنفسهِ ولنذهب الى الديمقراطية الليبرالية التي تبشر بها أمريكا وعلى لسان فرانسيس فوكوياما : هي عقيدة الحرية الشخصية والسيادة الشعبية (نهاية التاريخ ص69)
لكن السؤال الاهم اين هي مؤسسات الديمقراطية التي يتكلم عنها البلاغ؟؟؟؟
ثم يتطرق البلاغ الى سلبيات قانون الانتخابات!! ولا ادري ان كانوا يعلموا بها قبل او بعد الانتخابات؟؟
ثانيا:- تشكيل الائتلافات الانتخابية وطبيعتها
هذة الفقرة واحدة من العجائب, من اليوم الاول لنتائج الانتخابات عرف معظم الجماهير ان تحالف المالكي مع الحكيم سوف يحصل ضد علاوي .. الا.. ان البلاغ قلب كل التكهنات و التوقعات ..ورجح تفكك التحالفات؟؟؟
ثالثا: موقفنا من الائتلافات الانتخابية...يقول البلاغ... عبرنا عن اعتقادنا ان السبيل الاسلم لتأمين التطور الطبيعي لبلادنا وانجاز المهمات الكفيلة بنقله الى الواقع الذي يصبو اليه ابناؤه، يتمثل في تشكيل قائمة انتخابية عابرة للطوائف والاثنيات، تهتدي ببرنامج وطني ديمقراطي وتشكل القوى السياسية ذات المصلحة الوطنية والراغبة في انجاز المهمات المشار اليها، سداها ولحمتها.
السبيل الاسلم لتأمين التطور الطبيعي لبلدنا..لا ادري من صاغ هذا التعبير البايلوجي؟ وكأن العراق بلدا مستقرا هادئا ينعم بظلال الحرية والاستقرار ويسير بنمو تدريجي وطبيعي ؟؟
رابعا: اوجه القصور في الانتخابات
في هذة الفقرة يثني البلاغ على الشعب الذي تحدى الارهابيين ليؤدي التزامة الوطني؟؟؟
الشعب خرج للانتخابات ليؤدي التزامة الوطني...هكذا ايها الرفاق الاعزاء .. وكأن الشعب علية دين في رقبتة؟؟؟
ثم يستطرد البلاغ بتأشير السلبيات التي رافقت الانتخابات.
يقول منظر الديمقراطية اليبرالية فوكوياما:فالاجرات الديمقراطية يمكن التلاعب بها من قبل النخبة وهي لا تعكس دائما وبدقة ارادة الشعب أو مصالحة الحقيقية.ص69
خامسا: دراسة تجربة الانتخابات وتقييمها
سادسا: التيار الديمقراطي والانتخابات
في هذا الفصل برز وجه الحزب الحقيقي بشأن التحالفات مع القوى الديمقراطية وهذا عين الصواب , لكن هذا التحليل السليم جاء ( ل.م )متأخرا وكان الافضل المباشرة فية بعد الانتخابات الاولى!!!!!!!!!!
ثامنا: التحديات الاساسية التي تنتظر الحكومة القادمة
يتطرق البلاغ الى ايجابيات حكومة المالكي في الانجازات الامنية... استعاد العراق قسماً كبيرا من سيادته، وحسمت الاتفاقية مع الولايات المتحدة الجدل بشأن جدولة انسحاب للقوات الاميركية واستكمال السيادة الوطنية.
وسؤالنا : هل تحسن نوعا ما الامن في العراق؟
وهل استعاد العراق حقا قسما كبيرا من سيادتة؟؟
وهل الحزب موافق على الاتفاقية مع الولايات المتحدة؟؟؟؟
ثم يتطرق الى الى حصيلة ما توفر من الخدمات ويقول انها متواضعة ومحدودة،؟؟
ونحن نسأل بدورنا هل الخدمات متواضعة ومحدودة ام انها صفر ان لم تكن بالسالب؟؟
تاسعا: الاستعصاءات في تشكيل الحكومة الجديدة
اكد البلاغ على..... ان الحكومة القادمة ينبغي ان تكون حكومة ائتلاف وطني وتوافق سياسي واسع، وان يؤمَّن تفعيل ادائها عن طريق وضع نظام داخلي لمجلس الوزراء.
وهذا حلم ؟؟؟
عاشرا: مهام الحزب في الفترة القادمة
اشار البلاغ الى: لا ريب ان الحزب سيواصل نضاله في الفترة المقبلة ايضا ضمن العملية السياسية، بغض النظر عن الظروف والامكانات المتاحة. فاذا أُغلقت امامه امكانية خوض الصراع داخل ساحتي البرلمان ومجلس الوزراء او ظلت متاحة، فان الميادين الاخرى في الشارع ومواقع العمل والسكن والدراسة وغيرها تبقى مفتوحة امامه على مصاريعها، وقد تكون اكثر نضجاً واستعداداً للفعل السياسي والمطلبي والجماهيري
وحدد ثمان مهمات اساسية هي :
1. تطوير صلاته بالجماهير،
2. تجميع كل القوى ذات العلاقة بالديمقراطية والتيار الديمقراطي,
3. ا لضغط على القوى المتنفذة كي تفصح عن برامجها,
4. النضال المطلبي,
5. الدفاع عن الحقوق السياسية والمدنية والحريات التي يكفلها الدستور,
6. وندعو سائر القوى المعنية بالديمقراطية واحترام حرية وحقوق منتسبي الاتحادات والنقابات ومنظمات المجتمع المدني,
7. يجدر بالحزب ان يولي اهتماماً خاصاً للمجالس المنتخبة القريبة من المواطن، كالمجالس البلدية,
8. بات امراً ملحاً ان يرتقي الحزب باعلامه،
هذة المهمات هي التي كان يجب على الحزب ممارستها منذ اليوم الاول للاحتلال لا بعد 7 سنوات, ومع ذلك فانها مؤشر ايجابي
احد عشر: بعقد المؤتمر الوطني التاسع في اواسط السنة المقبلة - 2011،
ولماذا هذا التاخير ؟؟ يمكن ان يعقد الحزب بعد 3-6 شهور, الشعب العراقي يئن تحت حراب الامريكان والقوى المتحالفة معه, والالام شعبنا لا تتحمل سنة اخرى.
جماهير الحزب تأمل من المؤتمر التاسع ان ينعقد في اقرب وقت لرسم سياسة الحزب الجديدة .
خاتمة
المسائل الثمانية هي محور نضال الحزب في المرحلة القادمة لان خفافيش الظلام بقيادة الغراب الامريكي لا تدع الفرصة للشيوعيين العراقيين بالعمل ..امريكا المكارثية المعادية للشيوعية هي بلباس جديد من الانجيليين الجدد الذين اشد كرها للشيوعية من مكارثي نفسة.. وهم يعرفون تماما ان الشيوعيين العراقيين لهم معدن خاص يختلف عن باقي الشيوعيين العرب ( مع فائق الاحترام لهم) ..وهذا المعدن هو ان الشيوعي العراقي ..عاشق..والعشق كما هو معروف يختلف عن الانتماء التنظيمي.
ولنتذكر كلمات الخالد فهد دائما بوصفة للشيوعي::::
ان يكون ثوريا محترفا لا من الهواة ان يكون ذو حاسة ثورية تمكنة من شم رائحة الخطر قبل وقوعة ان يعرف فن الثورة وتدريب الجماهير وتعبئتها للمناوشات والمعارك الصغير ة والكبيرة ".

ومن موقع الحوار المتمدن: ندعوا كل الفصائل الشيوعية العراقية للاجتماع على مائدة مستديرية لا مستطيلة..لتجاوز كل الخلافات الشكلية ..ويتحدوا تحت شعار الخالد فهد
...وطن حر........وشعب سعيد



#عبد_الحسين_سلمان (هاشتاغ)       Abdul_Hussein_Salman_Ati#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سمرقند
- الخالد المهندس الشهيد خالد احمد زكي
- الحزب الشيوعي العراقي.....حصان طروادة
- عبود ...زخووو-قصة قصيره
- قصة قصيره


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد الحسين سلمان - اسئلة هادئة .... للبلاغ الصادر عن الاجتماع الاعتيادي للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي في 22-23 نيسان 2010