المائدة العراقية: أمريكا طبخت وإيران أكلت!

صحتين عل قلب ايران فبالوقت الذي نحن العرب نحمل شعارات فارغة ونحاول ان نجبر شعوبنا على بلعها بالقوة تتقدم ايران صناعيا واقتصاديا وتماشي عصر العلم والتقدم بينما تحيط بالعراق دول عريقة ذات امكانيات ضخمة لااعرف اين ذهبت او تبخرت مثل الكويت وسوريا والسعودية ولذلك فان المشكلة هي فينا نحن العرب الذين نحمل عقيدة فاشلة او على الاقل غير ناجحة , وانا هنا لا اريد ان اهين العرب لانني عربي وافتخر بذلك ولكن حان وقت الحلول الجذرية فبعد فشلنا السياسي المريع في حل قضية فلسطين ولو بنسبة 1% بات الان واضحا اننا فشلنا اقتصاديا ايضا .
اذا ماذا نريد اكثر من ذلك لنغير حالنا.
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منذ بداية الاحتلال والصورة التي وضعها كاتبنا الكريم كانت بادية لكل عربي وعراقي ( غير منحاز ) ولكن عبثا كان المثقفون يتفاخرون بالديمقراطية الامريكية , فهل كان الاصرار على مواقفهم هذه عن جهل أم عن غباء ؟؟

ربما هناك عذر لبوش ولادارته لجهله بالكثير من خصوصيات الشعب العراقي , ولكن ماذا عن المثقفين العرب والعراقيين أين وصل دفاعهم عن الديمقراطية الامريكية التي صار اسمها على لسان الساسةالامريكان : عراقراطية

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اوافقك فى تحليلك تماما .يقول المثل عدو عارف خير من صديق جاهل .وسؤالى وطلبى هل يمكن ارسال هذا المقال الى الغبى الارعن فى تكساس؟ يجب محاكمة المسئولين عن هذه المأساة من قتل عشرات الالاف وتهجير الملايين وخسارة مئات البلايين من الدولارات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هنالك مصالح تتحرك من خلالها الدول وهي خاضعه لحسابات دقيقه, نعم اميكا كائت الى المنطقه وتعرف ما ينتظرها ليست هكذا حسابات الدول

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل للسيد الكاتب أن يدع العراق قليلا ويحدثنا عن نظام البيعه في المملكة السعوديه ، أعتقد أن السيد الكاتب قد كتب كثيرا في الشأن العراقي وهو يكرر في كل مقاله نفس الفكره وبكلمات وصيغ جديده لا أكثر .
ننتظر مساهمات كاتبنا بموضوع او أكثر عن الشأن السعودي الداخلي ونكون له من الشاكرين .

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وسوف تاكل ايران المزيد من فضلات الشعب العراقي ولكن العتب على من يتدخل بالشاْن العراقي من سوريا والسعودية وتركيا وبشكل صلف والحكومة العراقية البائدة من تتحمل المسوؤلية برئاسة المالكي البائد والجعفري البائد وعلاوي البائد وصدام البائد هؤلاء مجرد اسماء قذرة في تاريخ العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منذ حقب من الزمن لا تشهد في العراق حكماً دستورياً ديمقراطياً برلمانياً، عراق بلد غني بالنفط والموارد الطبيعية الاخرى وفي زراعة وفي موارد البشرية، لكن الحكام الدكتاتوريين الشموليين استغلوا هذه النعمة للمأربهم الحزبية والفئوية ونقمة للشعبهم، عراق بلد الحضارات، لكن لم يستفد العراقيون دروساً وعبراً، عراق بلد امي كغير من البلدان العربية، 30% من مواطنه اميين، عراق بلد تسلط فيها الاوهام والخرافيات، يسيطر فيها العشائر والشيوخ العشائر. وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا لأحتلال هذا الشعار،يرفعها عربي جاهل، الذي هو مع الاحتلال، حسناً، صدام حسين ليس محتلاً، مع يحتل اجزاء من الايران أبان حربه الدامي مع جارة(فعلاً) ايران، من هو احتلت كويت، اذا بقى على حكمه ليحتل السعودية وسوريا وتركيا، وايضاً دول الخليج برمته، احتل كردستان بقمع دموي احتل الاهوار بعنجهيته التسلطية. حسناً ماذا خيار امام شعب العراقي من انقاذه من جلادي البعث وصدام حسين. جربنا ثورة منذ ثلاث عقود اواربع من الزمن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يحاول هذا المقال ان يضلل القراء وهذا هو شان دهاقنة الاحتلال فهو يعطي صورة على ان نية امريكا في دخول العراق كانت حسنة وانها فاعلة خير لاقامة وطن حر وشعب سعيد وبعد ان بات هذا القول مهزلة وبلية مضحكة بدات الثرثرة تاخذ منحا اخر هو ان امريكا اخطات وان العلة لاتكمن بالاحتلال انما بكراهية الشعب العراقي لامريكا ودور ايران وسوريا وهل لعاقل ان يصدق هذا القول ان مايعانيه الشعب العراقي يكمن بالاحتلال باعتباه جريمة وفق القواعد القانونية والاخلاقية وباعتبار هدفه وهو سرقة اموال الشعوب ومصادرة ارادتها وبوسائله وهي القتل والتدمير وان مقدمة الكاتب في عداء العراقيين لامريكا لا مصداق لها لان صدام دفع العراقيين الى طلب العون من الشيطان للخلاص بيد ان امريكا باعمالها المشينة بالعراق دفعت العراقيين لكراهيته ان امريكا لم تخطا نما اجرمت ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرة اخرى احيلك الى تصريحات قادة الولايات المتحدة الامريكية قبل بدء الحرب وهو اعادة العراق الى العصور الوسطى وتدميره وأشاعة الخراب والدمار في ربوعه بأثارة الفتن الطائفية والنزاعات القومية وهي بالتأكيد تعلم كل شيئ من خلال تواجدها واحتلالها لشمال العراق وعلى مدى ثلاثة عشر عاما كما انها تعلم جيدا اي نوع مع السياسين العراقيين تتعامل . تلاتة هم الذين لايعلمون بما سيؤول اليه العراق بعد احتلاله أولا . شاكر النابلسي ثانيا الشعب العراقي ثالثا بعض قوى اليسار العراقي المغلوب على أمره . لقد قبض البعض مسبقا ثمن تدمير العراق والبعض الاخر لا يزال مستمر في اخذ حصته ثمنا لسكوته ومساهمته بتدمير العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اعتقد بان هناك اي علاقة بين دخول الامريكان الى العراق والقضية الفلسطينية.عاش العراق ظروفا صعبة للغاية في ظل النظام السابق من مأسي وحروب وحصار اقتصادي واضطهاد لم يعترف بها او يشجبها احدا من الدول العربية التي كانت مستفيدة من العراق في ظل النظام السابق .لقد حاول العراقيين تغيير الواقع ولسنوات طويلة ولم ينجحوا في ذلك ولم يعد امامهم غير القبول بمن يخلصهم من الواقع المزري وكانت الاكثرية مع القبول لتحرير العراق وليس لاحتلال العراق وكان كل شي في البداية على ما يرام ولكن التخريب بدا بعد ذلك حينما قام الجيش الامريكي بحماية وزارة النفط والمنشاءأت النفطية دونا عن غيرها وعم بعدها السلب والنهب من الجهلاء والمتخلفين واللذين اطلق سراحهم من المجرمين قبل دخول الجيش الامريكي وبدا مسلسل القتل.نعم امريكا مخطئة ولكن ليست لوحدها.فالمجتمع العراقي مجتمع عشائري لايترك ثاره ابدا وان ما حصل في السنيين السابقة من قتل لخيرة الشباب جعل الحقد يملى قلوبهم وقد حانت الفرصة لذلك,انا لم ارى اي علاقة لقضية فلسطين بالشان العراقي فالعراق ليست دوله محاددة لفلسطين ويكفي ما اصابنا من تدخل الدول العربية ولنلتفت الى بلدنا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلمت يدك استاذ شاكر قلت الحقيقه ولا شيئ غيرها

تحياتي لك يا رائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---