أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عبد الفتاح بيضاب - السودان الزمة والمخرج















المزيد.....

السودان الزمة والمخرج


عبد الفتاح بيضاب

الحوار المتمدن-العدد: 2992 - 2010 / 5 / 1 - 09:35
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


السودان الازمة والمخرج:
بديالكتيك السياسة أم بثقافة الطوطمة !!!!؟
(1)
ظلّت الطوطمة (الطوطمائية) ظاهرة تتخلل المجتع البشرى فى مسيرته الطويلة ورغم نشأتها الممعنة فى القدم، أذ كانت بمثابة خرافة أو أسطورة تعتقد فيها التكوينات الأنسانية الأولى والطوطم هو فى الأول شجرة ثم حيوان تؤمن التشكيلات البدائية أو الأولية بأنه يحتوى سر حياتها وتجعل منه شيئاً مقدساً أو محرماً، وله لولب من المدارات الحمراء والغير قابلة للأقتراب أو التصوير بالمعنى العسكرى المعاصر بما يؤثر عليها بالإضافة أو الخصم أو تعديل أى من أوضاعها الجوهرية أو الشكلية. ولأن النبات والحيوان كانت تهب الأنسان حق الحياة والعيش الرغد لذا ليس من بد ان تتشكل وجدانياته الروحية والثقافية على أثرها، تكمن هنا سر المغالطة بأولية الوجود أم الوعى؟ المسألة التى ظلت تطرح نفسها على نحو أوجه فىمحتوى متجدد على الدوام فى أفق الحياة المتجددة ويتعامد على ذلك رأساً الفلسفة والعلم والأيدولوجيا.
(2)
يتمتع العامل السياسى بخصائص جعلت منه بؤرة تتجمع عندها كل تلك الخيوط المنبسطة والمستعلية فهى (السياسة) عند كل لحظة (تعبر) بوسطيتها وقوة تأثيرها بمحاولة موازنة المعادلة بين الإقتصادى والثقافى بما يجعلها حاملة للظاهرة الطوطمائية كمعنى وحس، وأن تعداها الدهر بشكل ملموس، وعلى القيد هذا تأسست الدولة كمفهوم فى ظاهره رحمة لتنظيم محاور المجتمع وفى باطنه سلاسل تأبد كل منفلت يلحق الضرر بمصالح الطبقة أو الفئة المسيطرة، وفى كل مرحلة من تقدم المجتمع ومكتسباته المادية والروحية المكتشفة من خلال الممارسة والتعاطى كأن ينسل نظاماً آخر و وتنظيما مختلفاً رغم أنف القسم المغلظ عند السابق أو اللاحق بأنه خلاصة الخلاصة وخاتمة التاريخ ولكن تبقى الحقيقة الموضوعية وتلك الأيام نداولها بين الناس.
(3)
عند الحركة الشعبية لتحرير السودان منذ 1983 مشروع السودان الجديد (منفستو) ببضاعة عالية القيمة (وقتذاك)، مناهضة أسلمة الدولة وقوانينها فى سبتمبر من ذاك العام، هى محاولةالهدم وطن واحد وهوية مكتملة الأندماج، وسبقت النهج الإسلامى سياسة إقتصادية عامة ومصرفية على وجه التحديد سارت فى ركب الليرالية والنظام الرأسمالى العالمى فى (1977) الانتفاضة و (10) أيامها التي دكت حصون النظام المايوى فى ثورة شعبية عارمة تعبيراً غير مسبوق عن أرادة أمة (وحدوية) فى الغابة كانت أو فى الصحراء إلا أن ثقافة (الطوطمة) سمتها مايو الثانية عوضاً أن تصبح الحركة الشعبية لتحرير السودان (توريدة) أضافية فى مدخر الثورة لكن ظل الجيش الشعبى (فاتورة) سحب من مقدرة سلطتها الإنتقالية وحكومتها المنتخبة، وظلت مداورة حربها ناخوراً أضعف كفاءتها الإقتصادية والسياسية والعسكرية بما عبد الطريق لعودة الدرق (العسكر) للحكم بمنتهى اليسر فى 30/6/1989 حيث كان ذلك مربط فرس التغيير ولجام التقدم.
(4)
الحركة الإسلامية أو (الجبهة) عدة الشغل العاملة بها فى مجملها صناعة ليست وطنية ولا تشبه الدين – البندقية والخديعة - خيانة حكومة منتخبة - هم جزء منها – بحد السيف أو صندوق الذخيرة والكذبة المبكية المضحكة في ذهاب (ابو كاكى) للقصر وأبو جلابية ولحية صوب (كوبر) ونحن فى شدة جذبنا (صدقنا) وعود خطابها الأول (ثورة على المحسوبية والغلاء وقومية الوجهه) لكن النابه لم يطشطش نظره لمعان الشعارات المضيئة ظاهراً، لأن فى الخاطر، مبادرة الميرغنى – قرنق أو كوكادام واي مقاربة بين الطائفية الحاضرة حينذاك والحركة العلمانية ونهوض اليسار عقب الإنتفاضة يجعل من الدستور المدنى ودولة المواطنة رصاصة فى (طوطم) الجبهة الإسلامية المسمى بالميثاق الإسلامى قبلاً، وبعداً المشروع الحضارى لأن ذلك يحيل (التناقض الشكلى) بين الطائفية والاسلام السياسى الحديث الى (تناقض جوهرى) أتفقت حكومة الأمة القومى والإتحاد الديمقراطى مع الحركة الشعبية واليسار الماركسى، فليس حين حلاة الروح أو حشرجتها (إحتضار الطوطم) الإسلامى سوى الإنقلاب.

(5)
كعادة المعارضة عند سماع المارشات العسكرية فى المذياع الرسمى (أما) أن تدخل كهفها ضاربة على أذنيها فى السرية سنيناً عدد (أو) أن يهاجر بعضها يضرب فى أرض الخارج بحثاً عن معين هو ليس أقل سؤاً، بل هو بيت الداء كالمستجير من الرمضاء بالنار لأنه يكره الوطنى على البغاء أن أراد تحصناً من (التبعية) والحال، فى الأنقلاب الأخير بين ظهرانينا وثبقة الدفاع عن الديمقراطية يبدو من ذهب بورقها تلتطف أكثر مما يجب فلا أتى برزق منها وظهروا عليه فرجم من رجم وأعادوا فى ملتهم البقية الباقية فما كان لعرض وأتساع جبهةالمعارضة (نفع) لأنها كالشملة أياها رباعية وقدها خماسى حتى صار أى تحالف لا يبحث فى طوله وعمقه قبل (طوطم) العرض يشىء أو يظهر الخوف على مستقبله وأستدامته، فالتحالف العريض أو جبهة العريضة على وجه سطحى جربناها وحتى نتجنب خوف الندامة على حد القول الشعبى : (من جرب المجرب حصلتلو الندامة) فما أفادت ( القوى الوطنية الجذرية) من تجربة الجهة الوطنية فى معارضة مايو ودخلت بلا هدى فى تجربة التجمع الوطنى بنفس الملامح والشبه والنضال فى الخارج فحين أنتهت الاولى بالمصالحة الوطنية (1977) أنتهت الثانية بأتفاقية نيفاشا (2005) الأمر الذى يذكرنى نكته المسطول مع الطيرة التى دخلت بالشباك ومرقت بالباب، قال ليها يعنى عملتى شنو!!؟

(7)
الفترات المسماة (إنتقالية) جاءت كلها كارثية وعلى حساب الإستقرار السياسى للسودان فالتجارب دائماً ما تنتهى بدناميت يفرقع الأتى من أزمان سياسية وأقتصادية وأجتماعية، فمطلب الفدرالية الذى أبيناه مملح فى أتفاقية الحكم الذاتى (1953) نبحث عنه الأن (قروض) وناشف كى نتجنب قطع الوصل مع اخونا ملوال إلا أن يصه ويضع يمينه فى أيدينا، وحكومة جبهة الهيئات التي ذبحتها الطائفية كيمين منظم وقتذاك بأستقالةالأستاذ سر الختم الخليفة عقب ثورة (أكتوبر 1964)، واللولوة التى أنتابت حكومة سوار الدهب والجزولى دفع الله فى كنس آثار مايو أو تمثيل القوى الحديثة بتطوير القانون الإنتخابى كانت ثالث الأثافي عقب إنتفاضة أبريل (1985)، فلم أنجرت أحزاب التجمع الوطنى سعياً وراء إنتفاضة السلام (2005) ؟متخلية عن مكاسب مقررات مؤتمر القضايا المصبرية بأسمرا(1995)، أرهق ألم بها أم قرف الدول المضيفة لها بغلاء فاتورتى السكن والإعاشة !!؟ وأن أخفت هيئة القيادة أكثر مما تعلن لكن على كل حال عدنا ل (طوطم)، أن نرعى فى البلدات السياسية ويفيدنا أن نمد كراعنا قدر لحافات الإتفاقية، والحال نحن ندرى ما بها من نواقص وخطوات للخلف لكن على العموم السياسى المدنى مجبوراً على الصلاة حسب فرائض وسنن الثلاثى اليانكى وحركتيه الإسلامية العربية (المؤتمر الوطنى) والمسيحية الأفريقية (الحركة الشعبية)، وان ما رخيت معاهم الخواجة يعيقك أو هم ايضاً يعيقوك لأن الفى أيدو (السلاح) ما بكتب نفسو شقى !!

(8)
أنتهت الأمور فى 9 يناير 2005 الى أخطر (طوطم) ينادوه بأتفاقية السلام الشامل، كانت (الأسوأ) من نوعها كمرتكز وأيطار وحاجة (لمرحلة إنتقالية)كان العشم أن تضع الأوزار عن الديار السودانية وأهلها التى حملتها لهم سلطة فاشية جثمت على صدورهم (15) عام وقتذاك وذلك بسبب من ثنائيتها وللعجب طرفيها (المؤتمر الوطنى والحركة الشعبية) كيانات ليست متجذرة فى التربة السياسية بل قامت (بروس) أو عارضة كأثر لغياب توطين الفعل السياسى، وكان ثالثهم الشيطان (الأمريكى) وبعض عفش (على مسؤوليتهم من مؤسسات دولية وأقليمية مانحة او راعية، بذلك ما كان يسطر لها الرسؤ على (الجودى) الوطنى فى نشر ثقافة و فكر يقطع هيمنة الأنقاذ بعلو البديل المضاد، فاختلط عليهم حابل تفكيك المركز بنابل هدم سلطته الشمولية، وتبارزت حكومة الجنوب مع حكومة المركز على غنيمة (السلطة والثروة) الأمر الذي زينه لهما شيطان التنفيذ (كقضية وحيدة ومحورية) لذلك ليس غريباً أن تضيع سدىً بؤر مضيئة مثل وثيقة الحقوق، دمج الاتفاقات الملحقة القاهرة تحديداً، مواءمة القوانين للدستور، والحريات العامة والسياسية، التنمية، العودة الطوعية، الدمج والتسريح، القضية الدارفورية، المهجرين بالسدود من الشمالية، التدني المريع في مستوى الخدمات في شرق السودان، العاصمة والجزيرة وما طالها من خصخصة وتشريد،.. الخ. الا أننا بحاجه لوقفه (الشراكه ) الواسعه للاحزاب السياسيه في قوى المعارضه في تكوين ( المجالس المفوضيات ) على وجه الخصوص مجلس الاحزاب ومفوضيه الانتخابات ولهذا السبب كانتا الاخيرتان هما (اسطوات) بناء (السد العازل ) في طريق التحول الديموقراطي للحق نقول ان مجلس الأحزاب الأوسطى الجواني لكن المفوضيه كانت (المعلم) الكبير البنا البراني لأن جرعاته التدريبيه كانت أعلى .
(9)
عوداً على البدء في الموضوع او المجتمعات الأولى تاريخاً (الشجره ) كانت دلاله الطوطمة ، لعله من حسن الحظ ان تكون الشجرة هي (رمز) المؤتمر الوطني في العمليه الأنتخابيه أو الأنتحاريه ،حقاً على رأي شاعر الثوره (حمزه بدوي ) كان النتيجه ضياع (لامنقه لا عشره) مثلما همس إبليس الذي مثله (الصقور ) في السلطه أسمع (الأصم ) ولعل المفوضيه التي صدقت (ما أروع الثمره ) وفي الحقيقه (العابره ) نحو التحقق ترجع بنا عقودا للوراء زمنا ل(عابره ) شاعر الشايقيه (محمد الحبيب) ، بحر الأماني سراب – لأن ما تم يجعل مصير الشعب بفوز الشجره بين العود واللحا المشدود عايشين دمار الغاب والسوس حوالينا ، وعن لها ( الإنقاذ ) ان تتربع على مجداف السفينه رغم يقينها اننا في مجمل قضايانا مازلنا بعاد ، وبطبيعتها لا يتسنى لها التجديف لتصل بنا الى قيفه الحلول وغصبا لكل شئ صار لها في السلطه مستقر ومتاع الى حين ، فهل من معنى لهذا الصمت الذي لا ينتهي رغم حاجتنا الصراخ!؟
(10)
وفي الختام قضيتان ومنهج واحد او لكي نتجنب التشتت فلنقل (وحده السودان ) اي تقرير المصير المؤسس له في جنوب السودان وجبال النوبه وجنوب النيل الأزرق في (طوطمة) الإتفاقيه من جانب وفي الجانب الآخر درفور المتحفزه (وهي على حق ) ان تم ذلك لمثيلاتها ، واي الأجلين يقضى !؟ الأمل معقود مع (عسر) ثقافه الإسقاط بالطوطمه (يسراً) يبشر به (ديالكتيك) منهج علمي تقع على عاتقه مهمه التحليل في إطار التاريخ بحزمه أبعاده التي تجعل من قوله تقرير المصير مبدأً (ماركسياً لينينياً) على العواهن والإطلاق فهو حق (للأمم والشعوب) في زمان أواخر القرن التاسع عشر أو أول العشرين كثوره ضد القيصريه التي قسرت أمم وشعوب لها تاريخ مستقل في مدارات كانت هي الأغنىو الأعرق من روسيا القيصريه ، او دول البلطيق التي ضمت عنوه بعد الثوره البلشفيه ، أو حالات التحرر الوطني التي رزئت تحت وطأة الغزو الإستيطاني الأجنبي فهل يراد بها باطلاً (تقرير المصير) حين تطرح (كتجزئه وتفتيت ) لأقليات أو جهويات أو إثنيات ارتبطت ضمن خارطه واحده وفق سياق تطور طبيعي وتاريخ لترسم لوحه الوطن مع أجزاء أخرى مثل جنوب السودان وشرقه وغربه حتي لا يصبح (طوطماً) معيبا عدم التمييز بين كونيه النظريه الماركسيه ومبادئها الأمميه والتمييز بالخصوصيه في زمان ما أو مكان ما ، ليصبح الخط الفاصل بين الماديه والمثاليه أو قل بين العقل والنقل في مستوى الفلسفه أو بين الثوابت (كيقين) والأطروحات القابله للتدليل والبرهنه علميا أوهن من خيط العنكبوت بجانب لزوم ان يوضع نصب الأعين ان (الماركسيه) ميزت في هذا الفعل (كحدي) سلاح وميض حين يطرح في ظل نظام ديموقراطي وإشتراكي أو في تمكن نظام شمولي محلي وإمبريالي عالمي حتى لا تصبح النظره إليه كعينه وضعيةاو موضوع في حد ذاته أكثر من موضوعيته كقضيه في سياق إقتصادي وإجتماعي وسياسي وثقافي في جغرافيه معلومة (الواقع والإمكانيه) .
(11)
وفي سبيل وحدة الوطن اجدى وأنفع ان يتنافس المتنافسون وفي ذلك ليس لقلم لم يفض مداده أوعقل لايبدي برأيه عذر، أو تصبح كل محاوله لتجاوز العناء والرهق بقبول ثقافة الإسقاط والطوطمه يائسه وبئيسه مما يلزم فرضاً العنايه بتعميق المعرفه المنهجيه ، أو نكون قد مارسنا خيانه سياسيه لقامات خصبت تربه السياسه السودانيه أجل إستقرارها ووحدة البلاد بدماء طاهره وزكيه : فعلاً أو بالفعل شهداء الثوره التصحيحيه في 19 يوليو 1971 والذين جعلوا من (الحكم الذاتي) تجربه لوطن واحد وسلم وطيد ،أو قولاً الشهيد محمود محمد طه في نقد التيار الإسلامي المسيطر بالخديعه حين قال : ("إن قوانين سبتمبر 83 لاتمت للإسلام بأي صله بل شوهت الإسلام ونفرت الناس عنه ،زد على ذلك إنها هددت وحدة البلاد .... الخ")
الشئ الذي قاده إلى حبل المشنقه راسماً أبهى صوره للتضحيه من قضيه الوحده ، أو تأسيساً في أطروحه المنفستو الأول للحركه والذي أعد ملامحه ومرتكزاته وإطاره العام الراحل المقيم الدكتور جون قرنق والذي عنده (تقرير المصير) ليس إلا وحده على أسس جديده.
عبد الفتاح بيضاب



#عبد_الفتاح_بيضاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسأله ملحة :
- في الذكرى (25) لاستشهاد الأستاذ/ محمود محمد طه....ملامح للنز ...
- مسارات الأحداث في موسم الهجرة لليسار
- الذكرى ال (20) لسقوط جدار برلين
- في ذكرى الثورة الاشتراكية - والأزمة العامة للرأسمالية
- معالم في جدلية العنف الديني والسلطة...!!!!
- صلاح عبد الصبور : للذكرى وأيضاً للتاريخ
- الحزب الشيوعي السوداني (63) عاماً من النضال
- في ذكرى رحيل (أنجلز) تثمين لا تأبين!!!
- (تقرير المصير ) قراءة استثنائية في الحال السودانية
- (أبيي) : هذا بأجراس يدق وذاك بمئذنة يصيح !!
- الزواج....تراجيديا الراهن .....اتكاءة على السيرة النبوية...! ...
- الطيب صالح....الروائي الذي خلق (نعمه والزين) من ألق....!!!!! ...
- المولد النبوي الشريف....قراءه بنور محمد في ظلمات الراهن...!! ...
- حديث حول (الجنائية) والقضايا (الوطنية) :
- ياغزة.......... مشوارك طويل...!!!!!!!
- في( الجابرية1) وحوزة (قم2) تحية الثورة وأزمة الدولة.....!!!! ...
- إذن... (محمود)....مفكر وشهيد لثورة وطنية......!!!!!
- نحو حوار(منهجي) في (موضوع) اسم الحزب....!!!!!!
- مصطلح (الشيوعي)...من البيان إلى المؤتمر الخامس للحزب......!! ...


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عبد الفتاح بيضاب - السودان الزمة والمخرج