أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - فاطمة الفلاحي - العنف الاسري وطفولة مسلوبة لأطفال الشوارع والتحرش ، من إمرأة من الشرق و التميز ضد المراة المغربية















المزيد.....

العنف الاسري وطفولة مسلوبة لأطفال الشوارع والتحرش ، من إمرأة من الشرق و التميز ضد المراة المغربية


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 2989 - 2010 / 4 / 28 - 11:36
المحور: ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة
    


العنف ضد المرأة

العنف : تعني المعاملة بالشدة والقسوة.
يعرف "الإعلان بشأن القضاء على العنف ضد المرأة":
الصادر عن الأمم المتحدة في دجنبر 1993، في مادته الأولى، "العنف ضد المرأة" بأنه: "أي فعل عنيف تدفع إليه عصبية الجنس ويترتب عليه، أو يُرجح أن يترتب عليه، أذى أو معاناة للمرأة، سواء من الناحية الجسمانية أو الجنسية أوالنفسية، بما في ذلك التهديد بأفعالٍ من هذا القبيل أو القسر أو الحرمان التعسفي من الحرية، سواء حدث ذلك في الحياة العامة أو الخاصة" .


العنف ضد النساء بأنه "كل عنف مرتبط بنوع الجنس، يؤدي على الأرجح إلى وقوع ضرر جسدي أو جنسي أو نفسي أو معاناة للمرأة، بما في ذلك التهديد بمثل تلك الأفعال، والحرمان من الحرية قسراً أو تعسفاً، سواء حدث ذلك في مكان عام أو في الحياة الخاصة".


حالات العنف مقسمة إلى خمسة أصناف:
العنف القانوني (عدم الإنفاق وإهمال الأسرة)
والعنف الجسدي (ضرب وحروق)
والعنف النفسي (التهديد والإهانة)
والعنف الجنسي (التحرش والاغتصاب)
ثم العنف الاقتصادي الاستيلاء على الأجرة أو الممتلكات.


النتائج السلبية :
- يتأثر الجانب النفسي للأبناء جراء تعرض الأم لاعتداءات جسدية كالضرب والجرح والسب والشتم ، فيصاب الطفل بالخوف الشديد وكره كبير للأب .
- وتصاب الفتاة بعقدة الكراهية للرجل وعدم الثقة .
- ينتج عن العنف الاسري تفكك الأسرة وتشتيت الأبناء ويكون الخاسر الأكبر دائما الأبناء الذين ليس لهم ذنب في كل ما يقع وفي أغلب الأحيان ينتهي العنف ضد الزوجة بالطلاق

- وان نسبة المعنفات هي 47 ألف و795 فعل اعتداء ارتكب من طرف 35 ألف و75 معتديا 77.8% منهم أزواج.
- و أن 94.2% من المتصلين بالرقم الأخضر، هن من الضحايا أنفسهن، حيث سجلت حوالي 2600 مكالمة في الشهر.
- وأن 94% من الضحايا يقطنن بالمدن الكبرى، و33 % موزعة على مدن الدار البيضاء وأكادير ومراكش وفاس.



-تتوزع أنواع العنف الممارس ضد المرأة بين عنف نفسي (40 في المائة)
- جسدي (25 في المائة)،
-وقانوني (25 في المائة)،
- واقتصادي واجتماعي (5 في المائة)
-وجنسي (4 في المائة).

- أن العنف يمارس أكثر على النساء اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين19 و34 سنة، وتمثل هذه الفئة 7 حالات من أصل 10. أما سن المعتدين فيتراوح بين 25 و34 سنة.
- وتتعرض للعنف النساء المتزوجات بنسبة ثمانية من أصل عشرة من مجموع الضحايا وواحدة من أصل عشرة منهن عازبات وموظفات. و4 % في علاقة بالمعتدي خارج إطار الزوجية و3.5 % مطلقات ونسبة 0.3% أرامل.


- تتعرض الفتيات الصغيرات للاغتصاب بالقوة من طرف قادة "البوليساريو" في مخيمات بتندوف (جنوب غرب الجزائر).

- " الحياة لم تعد تحتمل في المخيمات"، مشيرة إلى أن "البوليساريو يقوم باختلاس المساعدات الانسانية الدولية التي تمنحها بعض البلدان، والتي تعول عليها الساكنة، لتحول مداخيلها إلى حسابات بنكية فتحها قادة البوليساريو في الجزائر وفي البلدان الأوروبية. وفقا المرأة التي كان أحد أقاربها "وزيرا للتعاون "

- أن ظروف الحياة في المخيمات لا تحتمل، خصوصا بفعل عدم احترام الكرامة الانسانية وغياب آفاق مستقبلية بالنسبة للأجيال الجديدة. وفق أغوها

- تعرضت معلمة بالتعليم الابتدائي إلى الاغتصاب الجماعي واعتداءات جنسية وحشية من طرف عصابة منظمة بعد اختطافها من وسط أحد المطاعم بإحدى القرى القريبة من مدينة الريش جنوب المغرب.
تعاني الضحية من اضطرابات نفسية خطيرة بعد ألوان التعذيب الجنسي التي تعرضت لها من طرف العصابة


- الفقر والتهميش يدفعان نساء المنطقة إلى الدعارة

- تواجه عاملات الضيعات الفلاحية للتحرش الجنسي في صمت، ويعانين الفقر والتهميش، إذ تعملن طول النهار مقابل 47 درهما.
وفي حالة توقفهن عن العمل تلجأ بعضهن للدعارة لتوفير قوتهن اليومي، بسبب الظروف المزرية التي تدفع ببعض النساء إلى الدعارة من أجل تلبية حاجياتهن المادية.



"العنف الاسري "
العنف الأسري أي تعنيف الزوج لزوجته لأن مثل هؤلاء الرجال ينظرون إلى المرأة بنظرة دونية ونظرة تحقيرية وسلطوية لأنهم يعتقدون أن المرأة مخلوقة لتنفيذ أوامر الرجل دون تذمر ولا نقاش وأيضا كائن ضعيف بل الضعف الأكبر في عقولهم وتفكيرهم.

- انتحار وطلاق الكثير من السيدات بسبب عدم انجابها للذكر ومعاناتها للقسوة من الزوج

- قسوة الزوج وسوء معاملته بشان انجاب الذكر وتفاجئها بزواجه من اخرى ، يؤدي ذلك الى اصابتها بصدمة نفسية واحياناً تتسبب لها بأمراض قاتلة

- تتعرض بعض النساء الى الضرب والاهانة وكثيرا ما يؤدي ذلك الى انهيارها وتعاستها واصابتها بالكآبة وبعض الامراض الخطيرة . فلم تعترض على ضربه صبرا على عدم تفكك الاسرة وضياع الابناء . لكنها تفجع ليتزوج باخرى .


- كان العنف الجسدي المرفق بالسب والشتم دائم الحدوث مع زوج يعود ثملا في الليل الأخير ليفرغ ساديته.

- أن عدد النساء الضحايا اللواتي قدمن تصريحا بالعنف بلغ 12710 امرأة، 80 في المائة منهن اشتكين من العنف الزوجي.




"الأمهات العازبات "

أصبحت هذه الظاهرة مشكلة خطيرة في المغرب، ففي الدار البيضاء وحدها، ووفق بحث عن الأمومة خارج مؤسسة الزواج ـ

- تم رصد ما يزيد على 5040 أمًّا عزباء يعشن في العاصمة الاقتصادية للبلاد. وتمَّ تحديد معدل أعمارهن بـ 25 سنة، فيما تحتل الفئة العمرية التي تقل عن 21 عاماً 18% من مجموع هذا العدد.


- تتعدد فئات الفتيات اللائي يتحولن إلى "أمهات عزبات"؛ فلا يقتصر ذلك على النساء اللائي يرتزقن من الدعارة، والتجارة بأجسادهن؛ حيث تصل إلى خمس فئات.

- تشمل الفئة الأولى خادمات البيوت؛ اللائي يبدأن العمل في عمر مبكر جدًّا، وعندما يصلن إلى عمر معين تزداد رغبتهن في الاستقلالية، وفور اللقاء بأي رجل يعد الفتاة بالزواج تذهب معه لتحقق رغبتها، ويحدث المحظور.

-ا الفئة الثانية فتضم البنات اللائي يخرجن للبحث عن عمل في المدن، ثم يخضعن للاستغلال.

- الفئة الثالثة البنات اللائي تمت خطوبتهن وقراءة الفاتحة، دون التوقيع على عقد الزواج، وتخلى عنهن الخطيب بعد حملهن.

- الفئة الرابعة الطالبات؛ في المستويات التعليمية الإعدادية والثانوية، وحتى الجامعية؛ اللائي يقعن في شراك زملائهن وأصدقائهن الذكور فيغرروا بهن.

- الفئة الخامسة فتتشكل من البنات اللائي تمت تربيتهن من طرف العائلات، ثم توفي من أعالهن؛ فتدخل هذه الفئة نزاعات حول الميراث تكون نتيجته أن يُـلقى بالفتاة في الشارع بعد وفاة كافلِها.


- رفعت الدولة المغربية يدها عن ملف "الأمهات العزبات" ، خوفًا من السقوط في مخالفة تعاليم الشريعة الإسلامية، وتحليل المحرَّم؛ خاصة وأن المجتمع ينظر لمثل هؤلاء على أنهن عاهرات أو داعرات، بعن أنفسهن للحظة متعة أو نزوة زائفة.

- ان انعدام وجود أية حماية قانونية "للأمهات العزبات" دافعًا قويًّا لتمادي العديدين في استغلال الفتيات المغربيات؛ لأن المرأة التي سوف تتجرأ على البوح بوجود حمل خارج مؤسسة الزواج، سوف يكون مصيرها السجن؛ اعتماداً على مقتضيات الفصل أربعمائة وتسعين 490؛ وما يليه من القانون الجنائي المغربي.




"الزواج المبكر وعلم النفس "

أكد الباحث النفسي والتربوي الأستاذ محمد الصدوقي
أن قدرة تكيف طفلة صغيرة ذات9 أو 10 أو 11 سنوات مع الزوج يمكن مقاربتها من وجهة نظر نفسية من خلال أربعة أبعاد أساسية على الأقل:
- عقلية/ معرفية ( علم النفس المعرفي)،
- وجدانية/جنسية(التحليل النفسي) ،
- واجتماعية(علم النفس الاجتماعي)،
- وتربوية( علم النفس التربوي)

- الناحية النمائية العقلية /المعرفي:
طفل سن 10/11 تنتمي إلى مرحلة الذكاء المشخص (7-12)، إذ تتميز هذه المرحلة ببداية الإجراءات المنطقية- الرياضية لكن باعتماد معطيات حسية، وبداية تعرف وبلورة خصائص الظواهر والأشياء لدى الطفل/ة؛ وهذا يعني أن طفلة 10/11 سنة غير مؤهلة عقلياً لمعرفة معنى الزواج وأدواره ومسؤولياته الأخلاقية والتربوية لأن الزواج ينتمي إلى النسق الرمزي القيمي الثقافي والاجتماعي، وبالتالي فهو معطى مجرد، لا تستطيع طفلتنا تمثله جيداً والوعي بأدواره ووظائفه المجتمعية، وبالتالي التكيف الإيجابي معه في مثل هذه السن.

- ومن الناحية النمائية الوجدانية – الجنسية:
إن طفلة 10/11 توجد في المرحلة الأولى للمراهقة( من حوالي 7 إلى 12 سنة)، ويكون الطفل/ة في هذه المرحلة يحمل مخلفاتا الصراع الأدوبي (من أجل تشكيل الهوية الجنسية وبناء توجهات ومواضيع الدوافع الجنسية) من جهة، ومن جهة أخرى يوجد الطفل/ة في مرحلة الكمون الجنسي التي تمتد من حوالي السنة السابعة إلى مرحلة المراهقة (11/12)، وتتميز مرحلة الكمون بتضاؤل النزوعات الجنسية والدوافع اللبيدية.

- الوجدانية- الجنسية :
إن طفل 10/11 سنة غير مؤهلة للتكيف الإيجابي مع الزواج في بعده الوجداني الجنسي، ناهيك عن عدم نضج الأعضاء الجنسية فزيلوجياً لتحمل مثل هذه الطفلة زواج من هو أكبر منها سناً، حيث يصبح هذا الزواج اغتصاباً يومياً لهذه الطفلة ( عدم القدرة الجنسية ).

- الجانب الاجتماعي والتربوي:
من الناحية النمائية والاجتماعية، توجد طفلة 10/11 في مرحلة تتسم ببداية تشكل مستوى الضبط والسببية الواقعية والقيمية لبعض السلوكيات والمواقف (الاجتماعية) حسب منطق ما ينبغي أن يكون وليس ما هو كائن؛ وعليه تكون هذه الطفل أمام تصور ووعي ضبابيين وغير واضحين ( لأنهما في بداية التشكل والإنضاج)، لا يؤهلانها لفهم وتمثل وظائف أدوار الزواج الاجتماعية، وبالتالي لن تكون قادرة على التكيف الاجتماعي الإيجابي مع الزواج.

- ومن الناحية التربوية :
بالنظر للخصوصيات العقلية والوجدانية والاجتماعية لطفلة 10/11 فإنها لا تكون مؤهلة للعب دورها التربوي الإيجابي داخل مؤسسة الزواج (رعاية الأسرة وتربية الأولاد)، كما أن هذه الطفلة في مثل هذه المرحلة العمرية هي نفسها في حاجة إلى الرعاية التربوية، وإلى مؤسسات التربية (الأسرة، المدرسة ...)، لكي تعمل على إنضاج وتأهيل شخصيتها في أبعادها المعرفية والوجدانية والاجتماعية والقيمية...ناهيك عن انتهاك الحقوق التربوية لهذه الطفلة في مثل هذه السنة (الحق في الرعاية، الحق في التعليم ....).





"عمالة الطفل، طفولة مسلوبة"
تشغيل الأطفال في سن مبكرة، المتاجرة به ، سيؤدي ذلك سقوط بعضهم في براثن المخدرات والانحلال الخلقي.
فإن عمل الأطفال : ماهو الا ظاهرة متعددة الأبعاد، تتخذ أشكالاً متنوعة. وتشكل تحدياً بالغ التعقيد. ومهما يكن المسعى المتخذ لمواجهتها، ينبغي أن يأخذ بالاعتبار المصلحة العليا للطفل كما جرى تعريفه في اتفاقية حقوق الطفل لسنة 1989

- ان ظاهرة تشغيل الأطفال ما هي إلا نتاج خالص للتهميش و الفقر و البطالة .

- 80 ألف طفل يعملون في المغرب تجبرهم أسرهم على العمل بسبب الفاقة.
.- ان عدد الاطفال المتراوحة أعمارهم بين خمس و14 سنة الذين يتم تشغيلهم فى الضيعات والمزارع عبر العالم بأكثر من 100 مليون طفل موزعين بين الذكور والاناث.
- يكون هوءلاء الاطفال عرضة لاخطار وتهديدات شتى من قبيل تهييء ونقل مبيدات سامة واستعمال أدوات خطيرة وحادة والعمل فى ظروف مناخية قاسية وقيادة عربات فلاحية قوية واليات أخرى ثقيلة.

- يتعرض الاطفال من يعملون كخدم الى اعنف واقسى العقوبات الجسدية من قبل اسيادهم ..منها زوجة قاض أدينت بتعذيب خادمتها زينب شتيت (11 عاما). حين تعريضها من قبلها للحرق بالزيت وبالمكواة ولحلاقة شعرها والضرب بالعصي. ومنهن من يحبسن في بيدروم المنازل
-ان عمالة الفتيات كخادمات في البيوت , تعرضهم لاساءة ارباب العمل




"المتاجرة والاستغلال الجنسي "

-يتعرض اطفال الشوارع ومن يعملون من اجل زيادة مورد اسرهم الفقيرة الى الاغتصاب من ارباب العمل احيانا او من قبل العصابات

- او ان يتم المتاجرة بهم من اجل الدعارة او العمل في المنازل وارسالهم لدول اخرى

- تبين أن حوالي 80 في المائة من حالات الاعتداء على الأطفال بالمغرب تتمثل في الاستغلال الجنسي

- وأن 75 في المائة من المعتدين لهم علاقة عائلية بضحاياهم من الأطفال، كما أن معظم ضحايا الاستغلال الجنسي هم أطفال دون العاشرة من العمر.



"اطفال الشوارع "
- ان أكثر من 600 ألف طفل عامل قد تركوا مقاعدهم الدراسية ويعشون ظاهرة التشرد
- إن ظاهرة تشغيل الأطفال في المجتمعات الفقيرة يكون عمل الأطفال مورد دخل للأسر مما يؤدي إلى تراتبية حتمية لنتائج متعددة بدءا بارتفاع مستوى الولادات كثرة عروض العمل وانخفاض الأجور، زيادة عن عدم الاستثمار في الأساليب الحديثة للعمل مرورا ببطء وتيرة النمو الاقتصادي، إلى تراجع الإقبال على تعليم الأطفال، وعدم تفعيل القوانين الخاصة بالسن الأدنى للعمل، وتراجع ثقافة حقوق الإنسان.

"احصاءات "
- ان توزيع الأطفال العاملين عبر العالم حسب القطاعات، فنجد أكبر نسبة في الزراعة ب 69 %
- ويليها قطاع الخدمات بنسبة 22 % ،
- أما القطاع الصناعي فينحصر في نسبة 9 %.
- ان مجموع الأطفال بالمغرب5.5 مليون، نجد 600 ألف طفل في سوق العمل
- و 800 ألف طفل بدون أي نشاط،
- ان نسبة الأطفال العاملين في قطاع الزراع بأكبر نسبة ب74 %
- وفي الخدمة في البيوت بنسبة 15 %
- ان نسبة المعنفات 73 % .
- ان النساء ضحايا العنف الزوجي بنسبة عالية بلغت 63 % .
- ان نسبة العنف المرتكب من طرف الأزواج 32.3 % ،
- من الطليق 15.7 % ،
- من قبل الغرباء 33.9 %
- من العنف الجسدي 61.8 % ،
- والجنسي 13.6 % ،
- والنفسي 24 % ،
- والعنف الجسدي 54 % وسط النساء اللائي تتراوح أعمارهن بين 16 و 30 سنة .
- بينما الفتيات الأقل من 16 سنة يتعرضن للعنف الجنسي بنسبة 60 %،
- في حين تتعرض النساء في سن 60 سنة للعنف الاقتصادي بنسبة 49.5% ،
- والعنف الجسدي بنسبة 33.7 % .
- تسجيل 6699 حالة عنف ضد النساء في المغرب العام الحالي
- العنف المرتبط بالنفقة بـ 759 حالة (16 في المائة)،
- والطرد من بيت الزوجية بـ 608 حالات (13 في المائة)،
- والعنف النفسي بـ 515 حالة، (11 في المائة)،
- والامهات العازبات بـ 395 حالة (ثمانية في المائة).
- تجاوزت قضايا الضرب والجرح المفضي إلى الموت، 290%.
- وارتفعت نسبة العنف الناتج عنه عجز مؤقت إلى 541%،
- ثم الضرب والجرح المفضي إلى عاهة مستديمة بنسبة 242%.
- أن العنف من طرف الزوج أو الخطيب أو "الصديق" أو الطليق يمثل أكثر من 92% من حالات العنف ضد النساء، معظمها من قبل الزوج، فيما تعود نسبة المعتدين الباقين إلى المدير أو الجار أو حالات مشابهة.
- يعاني 14 مليون مغربي من أمراض نفسية معينة، من بينهم 8 ملايين يعانون من الاكتئاب.


________________

امرأة من الشرق

الشرق الأوسط العربية
شبكة مراكز الاستماع للنساء ضحايا العنف
CNNبالعربية
مجلة الفرحة / العدد146 –نوفمبر



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انعتاق وطن
- اقوال الرفيق ماو تسي تونغ .. . من كَلِمُ لا يَنفَد
- إعترافات
- ومن ذا الذي سينزل العقاب وسيسبغ النعم؟...من كَلِمُ لا يَنفَد ...
- - أول جيش ثوري للعمال و الفلاحين- من كلم لاينفد للرفيق ماو ت ...
- الفراق
- -المسيرة الطويلة- من كلم لاينفد للرفيق ماو تسي تونغ
- قهرنا الممر الاخير ، فابتسمت الجيوش الثلاثة ، من كَلِمُ لا ي ...
- من المستحيل أن تبحث عن الله عندما يكون عقلك مضطرباً بسبب الب ...
- إرحلي
- عمالة الاطفال
- -انتفاضة حصاد الخريف- من كلم لاينفد للرفيق ماو تسي تونغ
- قراءة في ديوان تراتيل انثى للشاعرة فاطمة الفلاحي بقلم محمد س ...
- أشتاقك
- في صقيع الهواء تسعى الكائنات كلها للانعتاق ، من كَلِمُ لا يَ ...
- -السلطة للطبقة العاملة- - الثورة الصينية
- البيروقراطية آلية ضخمة يديرها أقزام... أونوريه دي بلزاك من ا ...
- الشمس المحتضرة مثل الدم...من كَلِمُ لا يَنفَد .. اشعار لماو ...
- أطفال الشوارع ، عمالة الطفل ، من أمراة من الشرق والعنف ضد ال ...
- - في صيف 1920، أصبحت ماركسيا في النظرية-. كَلِمُ لا يَنفَد ا ...


المزيد.....




- “800 دينار جزائري فورية في محفظتك“ كيفية التسجيل في منحة الم ...
- البرلمان الأوروبي يتبنى أول قانون لمكافحة العنف ضد المرأة
- مصر: الإفراج عن 18 شخصا معظمهم من النساء بعد مشاركتهم بوقفة ...
- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...
- هل تؤثر صحة قلب المرأة على الإدراك في منتصف العمر؟
- اغتصاب وتحويل وجهة وسطو وغيرها.. الأمن التونسي يوقف شخصا صدر ...
- “الحكومة الجزائرية توضح”.. شروط منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- جزر قرقنة.. النساء بين شح البحر وكلل الأرض وعنف الرجال
- لن نترك أخواتنا في السجون لوحدهن.. لن نتوقف عن التضامن النسو ...


المزيد.....

- جدلية الحياة والشهادة في شعر سعيدة المنبهي / الصديق كبوري
- إشكاليّة -الضّرب- بين العقل والنّقل / إيمان كاسي موسى
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- الناجيات باجنحة منكسرة / خالد تعلو القائدي
- بارين أيقونة الزيتونBarîn gerdena zeytûnê / ريبر هبون، ومجموعة شاعرات وشعراء
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.. بقلم محمد الحنفي / محمد الحنفي
- ظاهرة التحرش..انتكاك لجسد مصر / فتحى سيد فرج
- المرأة والمتغيرات العصرية الجديدة في منطقتنا العربية ؟ / مريم نجمه
- مناظرة أبي سعد السيرافي النحوي ومتّى بن يونس المنطقي ببغداد ... / محمد الإحسايني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - فاطمة الفلاحي - العنف الاسري وطفولة مسلوبة لأطفال الشوارع والتحرش ، من إمرأة من الشرق و التميز ضد المراة المغربية