أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - الختام في الفكر والعلوم الانسانية والدين















المزيد.....

الختام في الفكر والعلوم الانسانية والدين


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2987 - 2010 / 4 / 26 - 08:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


استكمالا لتعريفات الفلاسفة و ما كتبت عن الفكر والمنهج السليم في الفكر والتعامل مع العلوم الإنسانية أتكلم اليوم عن كيف يكون تأثير الفهم بإتباع المنهج السليم والقدرة علي الحيادية في التفكير كيف يؤثر التأثير السليم وكيف في ظل هذا الفكر السليم ان يصل الإنسان للهدايه

فان كانت المقلتين السابقتين ضمتا شرح أعددته كمقدمة للوصول به لشرح كيف يقدم الغرب وخاصة الشباب منهم علي الإسلام برغم كل المجهود من المضللين وأصحاب الهوى لتشويه الإسلام والمسلمين والنبش في العقيدة وإعادة تفسيرها ليس فقط عن جهل ولكن عن قصد لا يبرءا من الذاتية والتلاعب والتعصب بما يتراءى لهم كيف ان كل هذا يفشل ويهوي ويتحطم عندما يصطدم بحاجزين لا مناص من تلاش كل تلك الألاعيب والتلاعب عند الوصول لهم

الأول هو الفهم وإتباع المنهج السليم في تناول العلوم الإنسانية وعلوم الدين والتاريخ... وهذا ان كان منعدم او منقوص وضعيف وغير مستخدم من قبل الكثيرين الذين نراهم يعدوا معصوبي العيون متجمعين في جماعات من السهل رصد تجمعها وتحولقها حول بعضها وهذه من الأشياء التي من السهل رصدها في متابعة تداخلات القراء, فكما ذكرت سابقا إني اعمل علي الكتابة عن الاتجاهات والمقالات والتجمعات وعليه باستخدام أي أسلوب إحصائي سهل رصد هذه التجمعات ودخول وخروج الأفراد فيها ونعمل ألان علي رصد الأسباب...
فبينما هذا هو أسلوب العرب فالغرب والحق يقال يفرق كثيرا في هذه الناحية ويتميزوا برفض التبعية والتعصب وإلغاء العقل وبيعه لمصلحة ما عندما يكون هدفهم هو الوصول للحقيقة وخاصة في مواضيع الإيمان


والثاني هو ضرب المثل... والحرص علي ان يكون الفعل هو عكس ما يطلقه أعداء الدين مما يجعل أي متابع او راصد او طالب للمعرفة بمنتهي السهولة يقدر علي التفرقة بين كذب مقولات أصحاب المصلحة وبين الواقع الذي يعملوا علي تشويه... ولذلك ان تابع أي باحث أسباب إسلام من يسلم من الغرب وهم في الغالب من الشباب سيجد في عرض تجربتهم ما يؤكد هذا المعني... حيث ستجد ذكر لقصة او مثل جعلهم يعجبوا بخلق المسلمين ويجعلهم يقرؤوا وطبعا بفهم ومنهجية غير منهجية مغرضين لا محايدين


والقصص كثيرة ومن يريد أن يعرف ظاهرة او من يرغب في التغيير عليه ان يحلل الأسباب ليفهم من اجل إيجاد الحلول... وهنا أشجع من ينكر ما أقول علي ان يظل علي إنكاره ويتشبث به... ففي إنكاره مصلحة فالجهل بالشيء وإنكاره وتكذيبه في محاولات التشويه لن يلغيه ولكن سيعم عيون الأخر حتى يفاجأ بيوم بحقيقة أنكرها ليعيش هي نفسها ما تقض عليه


واستكمالا اعرض مثالين هنا:

الأول مثال أمريكي, فهو عن شاب أمريكي من أصل مصري, هو فعلا من خير ما يمثل الإسلام,, ولا أتكلم هنا عن مصر فهو أمريكي... ويمثل أمريكا في العالم كله بغنائه وسيمثل أمريكا في جامعة القاهرة هنا في مصر هذا الأسبوع حيث يغني للطلبة ويغني لجميع الشباب في حديقة الأزهر .... وهو يمثل السلام عندما يغني أغاني تعظم الأخلاق والمبادئ... هو شاب أمريكي من أصل مصري.. كان واحدا ممن تم دعوتهم علي حفل إفطار الرئيس اوباما العام الماضي... هو شاب أمريكي مسلم من أصل مصري يمثل الجيل الجديد الأمريكي.. يغني باسم أمريكا في حفلة تعدها السفارة الأمريكية في مصر مثلما غني في ايطاليا وانجلترا وفرنسا باسم بلده أمريكا ممثلا دينه الإسلام... شاب أمريكي مصري مهندس دارس للقانون ويؤلف ويغني ويجتمع الشباب في كل مكان حوله يعظم الخلق ويمثل بخلقه الإسلام وليس الوحيد الذي يتمثل به ويسلم الشباب .. فالشباب يبحث عن القدوة يبحث عن الجمال والحق والخلق... نعم في من الشباب من هو دون كل هذا .. ولن أعيب عليهم بقدر ان أعيب علي الأهل.. ولكن هناك من هو بخلقه وثباته وثقته بنفسه حين تراه مع كبار المذيعين في كبار المحطات الأمريكية ثقة وإيمان بالنفس يجتذب حوله صفوه ... ويكتب عنه هنا وهناك الكاوبوي المصري المسلم


أما الثانية فهي انجليزية, وهي الصحفية الانجليزية "ايفون رايلي" التي اعتقلها نظام طالبان قبيل القصف الأميركي على أفغانستان بأيام.. والكل يعرف تجربتها وما مرت به في طلبان.. ولا اعلم ان كان الكثيرين يعلموا لم أسلمت ولم تعمل لتبيان حقيقة الإسلام وكيف يعمل الغرب علي تشويه صورته كذبا وادعاء وكيف يعرف الغرب الملتحون علي أنهم لا رحمة لهم وكيف يحرص الإعلام الغربي وفي مقدمته الإعلام الأميركي على التأكيد أنهم شريرون

بينما هي ألان تعمل علي مع من يعمل علي فتح الحوار مع الغرب، ويدعو إلى التعرف على حقيقة الإسلام لا من خلال الإعلام وإنما من خلال التواصل والحوار.. وهي تقوم بإلقاء المحاضرات حيث ألقت محاضرة في الكويت في مركز «الوعي» للعلاقات العربية الغربية تحكي فيها قصة اعتقالها من البداية إلى النهاية، وماذا خرجت من هذه التجربة من مفاهيم وانطباعات وكيف ان ما تراه في مهمة الإعلام والإعلاميين الغربيين قد شكل لها انقلابا وثورة على كثير مما يجري في عالم السياسة والاقتصاد والدين وحقوق الإنسان والدعاية المسيسة للجماهير وتضليل الشعوب,,, الخ..

وهي بما تقوله تظهر للعالم كيف يعمل الإعلام علي التشويه وتسييس الجماهير وطمث الحقائق فما لقته من معاملة تعد بكل المفاهيم غريبة والمبهرة من حركة طالبان التي طالما تم تشويه مواقفها ووصفها بما لم تراه هي شخصيا تجاهها في مدة الأيام العشرة التي اعتقلت فيها، لقد ذكرت جرأتها عليهم وشتمها لهم وسخريتها منهم وتحديها لهم، وأخيرا البصقة القوية التي قذفتها في وجه أحد محاوريها,,, كل هذا وغيره من الإهانات والتحدي لم يكن له اثر على رجال الطالبان الذين استمروا في حسن معاملتها. قالت: حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني انكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود,,, لم يفتشوني شخصيا بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدا عن أعين الرجال,,,

وكيف صدم المئات من الصحفيين حين خرجت عليهم بعد إطلاق سراحها لتقول لهم عكس كل ما كانوا يتوقعوا حيث كانوا ينتظرون قنبلة ضد الطالبان،

هذه السيدة وهذه التجربة كما ذكرت تأثير المثل الجيد علي كل الدعايات المغرضة هذه السيدة بتجربتها التي خاضتها ولكونها صحفية أصبحت قادرة علي نقلها وتعرية دور الإعلام الغربي الذي كانت تمثله في عملية التشويه التي يتعرض لها الإسلام هذه السيدة بمقوله مثل ما ترددها دائما وهي "إنني ألقي محاضرتي عليكم باللبس الشرعي الإسلامي الذي أعطاني إياه نظام طالبان في السجن هناك.. وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير، ولم أسجن في معتقل غوانتانامو أو أبوغريب للنظام الأميركي الديمقراطي كيلا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني!! ".

تقول ريلي: لقد ذهبت إلى لقاء في مدينة "ليستر" البريطانية، وكان من المقرر حضور 200 مدعوة، إلا أنني وجدت عدد الحاضرات زاد على ألفين فتاة مرتديات الحجاب في منظر جميل ملفت.. نحن في الغرب نقيس مدى تحرر المرأة بمقدار قصر ثوبها! وفي حالات الاغتصاب يسأل القاضي: ماذا كنت تلبسين ليلة الحادث؟!

أليست مقولة مثل هذه تخرس المتشدقين والمتشدقات ممن يقلن عن المسلمين إنهم يهتموا بجسد المرأة وان المسلمين يعملوا المرأة علي إنها عورة... أليست هذا ما تعامل به في الغرب وعليها يقع الذنب حتى في اغتصابها .. أليس في سؤال القاضي هذا ما يؤكد ما ينكرونه, كيف يبرروا مثل هذا الفكر في الغرب ؟؟؟

لكن كل من يكيل بمكيالين كل من يستسيغ الكذب ويدفن رأسه ويعمل لمصلحة ما سيقول عدس

تقول رايلي عن تجربتها وكيف اعتنقت الإسلام: إنها بعد اعتقالها نقلت إلى مدينة "جلال أباد" وبدأ التحقيق معها وكان المترجم محرجاً من ترجمة كل أقوالها.... لأنها كانت تستخدم ألفاظاً خشنة وكان على المترجم أن يترجم ما تقول، وأنها في كابول دخلت إلى دار بها ست نساء غربيات من المبشرات محتجزات في ذات الدار، وفي بعض الفترات كان النسوة يرددن الترانيم الدينية النصرانية ويقرأن الإنجيل بصوت مرتفع، وما لبثت الصحفية "ريدلي" أن تضايقت من ذلك وطلبت نقلها إلى مكان آخر من السجن.

اي كن يتركن في حرية يمارسن دينهم ويقمع المسلم في السجون الغربية

وفي لندن بعد الإفراج عنها توجهت إلى مسجد HARROW وحصلت على نسخة مترجمة من معاني القرآن الكريم، وكتب ونشرات، وتقول "ريدلي": توجهت بالبحث في صفحات معاني القرآن الكريم المترجمة إلى القسم الذي يعنى بالنساء فوجدت أن القرآن الكريم يكرم المرأة ويساويها بالرجل في النواحي الروحية والعملية.

علي من يتقول بغير هذا ان يرد عليها ولكن عليه أولا ان يفهم كيف يفهم الآخرين وعليه ان يقرءا المقالة السابقة ليعلم كيف فهمت ويعرف كيف يعمل عقله هو نفسه ووجدانه وكيف يسيغ له الكذب


تقول ريدلي إنها قد سمعت عبارات السخرية لنيتها تغيير دينها، وحتى بعد تغييرها دينها، ولكن موقف المسلمين في المنطقة التي تعيش بها في بريطانيا ودعوتها لتناول الشاي والقهوة وحضور الأمسيات شجعها أكثر على المضي بقناعاتها أكثر، كما مورست عليها الضغوط العديدة من جانب صحف الولايات المتحدة التي اتهمتها بأنها تدعم الإرهاب!


أي إرهاب يمارسه الغرب ولكن نعذره إذا كان الشرقيين والملحدين ومن يترك دينه يمارس هو نفسه الإرهاب علي إخوته وأخواته,, الإرهاب ليس قتل السكين الإرهاب اكبر من هذا فهو إرهاب النفس والكذب والتشويه وكل ما يمارس تحت عباءة التعصب


تقول "ريدلي" عن قناعتها ودخولها إلى الإسلام: إنه دين لا يحتاج إلى وساطة بين الخالق والمخلوق، أما الأناجيل الموجودة اليوم فمتعددة ومتنوعة ولا يوجد تطابق بينها، أما القرآن فلم يتغير حرف أو نقطة فيه


ما أجمله من قول وما اجهل من ينكر أليس في مقوله وتفهم الأخر ما يؤكد جهل من ينكر, ان قارنا كيف فهمت هذه السيدة النص وكيف يفهمه من يتقول عن جهل لا مناص ان نخجل لهؤلاء المتشحين بالجهالة فعلا ولكن حتى الحياء والخجل من فعل الأخطاء واقتراف ما يعد سؤ خلق ضاع وحل محله تبجح الجهل للأسف

ويعيبوا علي المسلمة لبس الحجاب علي شعرها بينما يصروا علي لبسه علي عقولهم يحجبوا به المعرفة والعلم ويغطوا به عيونهم عن الرؤية التي تسهل علي غيرهم ممن يخلع عقال وحجاب العقل

ولذلك يزيد ويزيد احترامي لكل من يستخدم عقله لكل من يفهم ويحاول الفهم لكل من يستخدم العلم وليس المتكلم عن العلم بينما ما استخدم عقله وما تعلم للأسف نمض مثل من يحمل اسفارا لا يستفيد منها ولكنه يصر علي حملها والتكلم بها


هذه السيدة أجمل مثال واقوي مثال وهي تغن عن 1000 كلمة و1000 مقالة فهي نموذج متحرك هي وغيرها ممن يرغبوا فعلا الوصول للحقيقة... هي وأمثالها ممن هم يتحلوا بالأخلاق التي تجعلهم يبعدوا عن ترديد الأكاذيب وتسييس الإعلام هي وهذا الشاب وغيرهم هم خير مثال واقوي بيان علي كذب المدعين وضعف نفوس الكثيرين



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفهم
- اختلاف العلوم الإنسانية عن العلوم الطبيعية والعلوم الدينية
- مقالتك سيدتي ادت لتداعيات اثارت كل الشجن, شكرا استاذة انتصار
- ما هي حقوق الانسان وما هي الاخلاق سؤال للسيدة الكريمة قارئه ...
- دعنا نصوت علي الدعوة لانهاء الدين في المدارس
- ان اثبت كيف ساكون اول من ينادي معك الغوا الاديان
- لغة الحب هي اللغة العالمية الاولي
- ابشروا ناويت اكتب كتاب عن التجربة العالمية التي امر بها هنا ...
- تجليات قد تكون خطرة - 3
- تجليات قد تكون خطرة - 2
- تجليات قد تكون خطرة
- الكوموفلاش
- هكذا اصبح عقلي بعد الالتحاق بمدرسة الحوار المتمدن
- هل معني الحوار والديمقراطية هو اقصاء الاخر وطلب خروجه من الم ...
- وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون
- هذا هو ما فعلناه في حياتنا وما يفعله امثالي
- هذا ما يفعل أمثالي فماذا يكون أمثالك
- تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخ ...
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني
- الصيت ولا الغني


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - الختام في الفكر والعلوم الانسانية والدين