أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - نوري جاسم المياحي - وين ابو الغيرة ؟؟ وين ابو المروة ؟؟















المزيد.....

وين ابو الغيرة ؟؟ وين ابو المروة ؟؟


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 2985 - 2010 / 4 / 24 - 13:28
المحور: حقوق الانسان
    


منذ حوالي اربع سنوات فقدت اثنين من اولادي .. لم اجد جثثهما .. وفي وقت اكد لي اناس انهما لازالا احياء .. منذ اربع سنوات ولم نترك بابا الا وطرقناه .. الامريكان .. المالكي .. وزير الداخلية ..وزارة حقوق الانسان ..حتى مستشار الامن القومي الدكتور موفق الربيعي .. الحاسبات الملعونة .. لم نترك سجنا الا وراجعناه .. واجابة الكل .. غير موجودين (وكانهم كما يقول العراقيون واحد تافل بحلك اللاخ ) .. عشرات الالاف من امثال عائلتي تعاني من نفس مصيبتي وبلائي ..
النكبة توحد العوائل .. والدموع تقرب بين الامهات والاباء المنكوبين .. ولاسيما عندما يجتمعون في ابواب السجون والمعتقلات او مراجعة الحاسبات الالكترونية .. التي اوجدتها ديمقراطية الامريكي المحتل ..والحديث يؤكد بوجود سجون سرية تابعة للامريكان والعراقيين والايرانين وحتى في اقليم كردستان ..ومنذ اربع سنوات وانا اكتب واناشد واستصرخ على صفحات الانترنت .. ولا حياة لمن تنادي .. الكل تنكر وجود سجون سرية ..ولا يوجد تعذيب للسجناء .. والغريب تتصدر قائمة المكذبين .. الامريكان ووزارة الداخلية ووزارة العدل وحقوق الانسان .. ولكننا نحن العوائل المنكوبة بفلذات اكبادها .. نتابع الاخبار التي تتسرب ونتقصى الحقائق ممن يعمل او له علاقة في هذه السجون وما يجري فيها من مأسي تقشعر لها الابدان .. لدينا صورة واضحة حول ما يعانيه المعتقلون من عذابات واهدار للكرامة الانسانية .. وبين حين واخر تطفوا على السطح فضيحة تزكم رائحتها الانوف ..ويسارع المسؤولين للفلفتها وتمييعها .. في يوم ما فاحت رائحة سجن الجادرية السري .. والتعذيب الذي مورس ضد المعتقلين انذاك .. وفي زمن وزيرالداخلية الاسلامي الاسبق بيان جبر صولاغ الزبيدي .. وبعدها الكل شاهد ممارسات التعذيب الامريكي في سجن ابو غريب والتي فضحته وسائل الاعلام الامريكية نفسها ( وهي مشكورة على ذلك ) .. وبعدها فاحت رائحة فضيحة ( حفرة الشيطان في البصرة ) وبرعاية وتحت انظار القوات البريطانية المحتلة .. وبعدها فاحت جريمة تعذيب المعتقلين في معتقل التسفيرات في الرصافة ..والتي اثارها الشهيد حارث العبيدي والتي دفع حياته ثمنا لمواقفه النبيلة والشريفة في نصرة من لا صوت له من المعتقليين (وهنا يجب ان اتوقف قليلا واتساءل .. البارحة صرح الناطق الرسمي بانه القي القي القبض على والي بغداد المدعوا ( مناف عبد الرحيم الراوي ) واعترف انه هو من خطط ووراء من أغتال الشهيد حارث العبيدي .. انا لااصدق هذا الكلام ؟؟؟ كل العراقيين يعلمون ان من اغتال الشهيد هو من تضرر من فضيحة التعذيب .. ولا اعتقد ان هذا الوالي المزعوم قد تضرر من تصرف الشهيد .. وانما اعتقد انه استفاد من الضجة التي اثيرت .. وهذه الحقيقة لا يختلف عليها اثنان من العقلاء ..
وتوالت الفضائح ..ونشرت اخبار السجن السري في المنطقة الخضراء والتابعة لما يسمى لواء بغداد .. وكغيرها من القضايا لفلفت واعلن ان المعتقليين حولوا الى وزارة العدل .. ويقال ان بعض المعتقلين اعتقلوا منذ عام 1991 ونقلوا الى هذا المعتقل من كوانتانامو وبقوا طيلة هذه المدة بدون توجيه تهمة او محاكمة ( والله اعلم بالحقيقة )..
اما معتقل الشعبة الخامسة في الكاظمية ( واطلق عليه مؤخرا سجن العدالة المركزي لتلميع صورته ) فهذه المؤسسة البغيضة والتي انشأت في زمن العهد المباد .. فهي مصبوغة باللون الاحمر لكثرة الدماء التي اهدرت في سراديبه .. والفريق وفيق السامرائي اعرف مني ومن غيري بهذه المؤسسة الملعونة سابقا وحاليا لانه كان يشغل منصب مدير الاستخبارات العسكرية انذاك ويعرف كل دهاليزها وما يجري فيها ..وحبذا لو يقص علينا بعض ما يعرفه .. والمستهجن .. ان ابطال التحرير اعادوا الحياة لهذه المؤسسة السيئة الصيت والسمعة وبشكل العن مما كانت عليه في العهد المباد .. الى درجة كان يسمونها سابقا وحاليا .. ( درب الصد ما رد ) .. اما معتقل البلديات (كما يسمى حاليا ) ومديرية الامن العامة سابقا والتي اصبحت بعد الاحتلال قاعدة للامريكان .. فهذه المؤسسة غنية عن التعريف .. العراقيون يعرفونها جيدا .. من كان يخرج منها حيا فقد وهب حياة جديدة .. ومشهورة بزنزاناتها اللعينة تحت الارض .. والغريب قد فعلت من جديد وادخلت اليها التحسينات وفق الاساليب التعذيبية البشعة .. والتي تفنن فيها المعذبون والذين استوردوا من كافة اصقاع المعمورة بحجة القضاء على الارهاب ..
وفي الايام الاخيرة .. تبرعت صحيفة لوس انجلس الامريكية الامريكية لكشف خفايا معتقل مطار المثنى السيء الصيت .. والغريب ان العراقيون يسمحون للاجانب بدخول المعتقلات وتغطية اخبارها .. اما الاعلاميون العراقيون فيمنعون منعا باتا حتى من الاقتراب من هذه المعتقلات وتغطية ما يجري داخلها ( ديمقراطية وحرية وعدالة اخر زمان التي تبنتها الاحزاب الدينية الحاكمة حاليا ).. وهنا لابد من تقديم الشكر لوسائل الاعلام الامريكية والغربية لتصديها للدفاع عن حقوق الانسان العراقي المظلوم .. الكثير من العراقيين لحد الان لا يعرفون ان معتقل المثنى حلقة واحدة من ثلاث حلقات .. الحلقة الاولى مايسمى (بمجمع ساحة النسور )والحلقة الثانية ( مطار المثنى ) والحلقة الثالثة ( معتقل الحارثية ) وهو مقر الفوج الثاني حرس جمهوري سابقا .. والذي استخدم في فترة ما كمقر للانضباط العسكري ويجمع فيه العسكريين ممن يلقى القبض عليهم قبل ارسالهم لوحداتهم .. وهو من المواقع السيئة الصيت في العهد البائد .. واعيد استخدامه مجددا لمن يوقعه سوء حظه في مخالب الاجهزة الامنية الجديدة .. وللامانة انا لا أعرف العلاقة بين هذه المواقع الثلاث او ما يجري فيها .. ولكنني متاكد ان المنكود الذي يدخلها لن يجد السياحة والترفيه والسعادة فيها .. كما انه يحس ويتحسس ان العدالة والانصاف واحترام الانسان لا وجود لها في قاموس هذه الاماكن ..
اقول لكم شوفوا المكابرة والدجل الجديد والذي يراد فيه الضحك على المواطن العراقي .. والدفاع عن حكومة المالكي .. خرج على الفضائيات كل من السيدة وجدان ميخائيل وزيرة حقوق الانسان .. والسيد محمد عبد القادر العبيدي وزير الدفاع ( والاثنان من مرشحي ائتلاف دولة القانون التابعة للمالكي ) وهم يرفضون تسمية وتوصيف سجن المثنى بالسجن السري .. لانهم كانوا يعرفون به وبوجوده .. طيب انتم تعرفون بوجوده .. ولكن المعتقل يتعرض للتعذيب وربما الموت اثناء التعذيب ويقال ان عددا منهم انتحر .. والمعتقل لا يعرف اين هو محجوز ؟؟ ولا عائلته تعرف اين هو ؟؟ وهل هو ميت او حي ؟؟ وبلا توجيه تهمة ؟؟ وبلا محاكمة ؟؟ وبلا اتصال بالعالم الخارجي .. فما هو اذن السجن السري .. ؟؟ فهمونا .. علمونا ما هو مفهموكم للسجن السري .. ؟؟ والله عيب التلاعب بالتسميات .. تريدونها كبار تصير كبار وان تريدوها صغار تسووها صغار .. مو كافي والله دمرتمونا وبهذلتونا ..شنو شايفينا اغبياء لو حمقى ؟؟ مو احنا عراقيين ونقره الممحي .. ترة اذا تشوفنا ساكتين ؟؟ ترة احنا نعرف كل شي بس ما نكدر نسوي شي .. انتوا بالسلطة وبيدكم القوة والحديد والنار .. واحنا ناس عزل ومغلوبين على امرنا .. وليل ونهار ندعوا .. الله يثبركم مثل ما ثبرتونا .. احنا خاليكم بيد الله .. اللي يمهل ولا يهمل .. وهم يجي يوم يزعل عليكم الامريكان ويخلون طشاركم ماله والي .. اليوم تتعاركون على المناصب واهلنا يذبحون بالشوارع .. البارحة الجمعة .. 224 بريء بين قتيل وجريح ولبسوتها براس الصداميين والتكفيرين .. ليش ما تكولون احنا سوناها .. حتى الناس تلتهي بالمصيبة الجديدة وتنسى فضائح السجون السرية والتعذيب والاعتداء على اعراض المعتقلين ..هاي اللعبة ماكامت تنطلي علينا .. ومخرج هاي التمثليات انفضح لانه مو خوش مخرج .. لو تفضحون اللي سواها ويريد اسقاط المالكي .. لو اللي يريد اثارة الفتنة من جديد حتى تبقى القوات الامريكية .. لو ايجاد حجة حتى تداهمون مناطق الثورة والرحمانية والحرية وغيرها بحجة تعقيب الارهابيين ..
البارحة خرج على احدى الفضائيات المدعو الشريف المرتضى وهو يدافع عن نفسه .. مدير السجون العام ( التي يسمونها اليوم زورا وبهتانا دوائر الاصلاح ) وهو يدافع عن نفسه ( وكلنا نعرف .. ماكو حرامي يعترف انه حرامي .. ولا اكو قاتل يكول اني قاتل ) .. يقول انه ضحية لاتفاق بين المالكي والصدريين لاحالته على التقاعد والتخلص منه.. ومما جلب انتباهي قوله ان 90% من المشرفين على المعتقلات والسجون هم من الصدريين ؟؟ هل يعقل هذا ؟؟ تسلم البزون لحمة ؟؟ ليش ماكوا عراقيين غيرهم يصلحون لهاي الشغلة ؟؟؟ كما يعترف الشريف ان غالبية المدراء والمشرفين لا يحملون شهادة مدرسية .. والخير مابيهم عنده شهادة ابتدائية .. اخاطب السيد المالكي ووزير الداخلية والاستاذ مدحت المحمود راعي العدالة الاوحد في العراق الذي نصبه علاوي حسب تعليمات بريمر وبقي جائما على صدورنا بالرغم من تجاوزه السن القانونية كما صرحت مريم الريس .. هل يجوز تسليم ارواح ومصير المعتقليين .. بايدي الاميين والحاقدين والمرضى النفسيين ..؟؟؟
من سيصلح من ؟؟
والغريب ان الحكومة تعلن ان الشريف المرتضى احيل على التقاعد لانه مشمول باجتثاث البعث .. سؤال .. وين جنتوا طيلة هذه المدة وليش اجتثتوه بعد الفضيحة ؟؟؟ .. وبعد ان فاحت الريحة الكريهة .. تذكرتوا هذا جان بعثي ؟؟؟ منو انتوا تعرفون والشعب يعرف .. ثلاثة ارباع الموجودين اليوم في السلطة جانوا بعثيين .. ووين ماكوا واحد طايح حظه ومجرم وتريدون تتخلصون منه تركبوه براس البعثين ؟؟ ليش ماكو بعثيين خوش اوادم وولد حلال ؟؟ لو كل الشعب العراقي ولد حرام ؟؟ طيب سؤال .. البعثيين قتلوا ودمروا مثل ما تكولون .. زين ليش هسه القتل صار اضعاف ما جان زمن البعثيين .. لو اني دا اكذب .. البعثيين تكولون عليهم مجرمين وقتلة .. ما تصيرون انتوا احسن منهم .. مو دمرتونا ولعنتوا جد اجدادنا .. جان اكو سجن وعشرة بزمن صدام .. مو هسة السجون بالمئات .. جان القتلى يدفنهم بمقابر جماعية .. اليوم من كثرة القتلى يرموهم بالشوارع والمزابل والانهار والمجاري .. فهموني على ويش جيتوا ؟؟ ما كافي ماشفناه .. لو تريدون تثبتون صحة ما يردده العراقيون .. ما تعرف خيري حتى تجرب غيري ؟؟؟
واخاطب السيد وزير الدفاع ..وأسأله .. متى كان واجب الجيش العراقي .. العمل كشرطي في الشوارع ؟؟ او مداهمة بيوت المواطنين ؟؟او فتح السجون واعتقال الناس ؟؟ اليس الدور الذي يقوم به الجيش هذه الايام يسيء الى سمعته التي اشتهر بها طيلة 9 عقود ؟؟ وهذا موضوع ساتناوله في مقالة خاصة ؟؟
اما موقف المرجعية الدينية من انتهاكات حقوق الانسان العراقي والصمت التعس تجاهه يحتاج مقالة خاصة .. بعد ان استبيح الدم العراقي في المجازر اليومية .. دون ان تحرك ساكن وحتى لم تكلف نفسها باصدار فتوى لاتباعها لتحديد ومحاسبة المقصر ..
واخاطب اتباع الصدريين والبدريين ( مو قادتهم لان هؤلاء عتوروا بعد الاحتلال من اكل دجاج الكنتاكي والمشوي بالتنور والسمك المسكوف وضرب القوزي ) .. وكلهم من الفقراء المعدمين وكادحي الشعب المظلومين ..والمشروع الجاهز للقتل اليومي في الشوارع والمساجد والحسنيات .. وهم مخدرون باللطم على الحسين ... في كل مناسبة دينية .. تخرجون الى الشوراع وترفعون عقيرتكم بالصياح وترديد شعار ( يا حسين .. يا شهيد هيهات منا الذلة ) .. بربكم هل شاهدتم او مررتم بذلة ومهانه اكثر مما تمرون به اليوم .. ؟؟؟ لا امن .. لا عيشة مال اوادم .. لا احترام لحقوق الانسان مثل خلك الله .. لا مي .. لاكهرباء .. لاعمل .. لاصحة .. لاتعليم .. لاسكن .. وفوك كل هاي يكتلوكم بالمفخخات والعبوات وكاتمة الصوت .. اكو ذلة اكثروأزيد من هاي ؟؟ احنا من جنا صغار .. جنا نسمع اباءنا والكبار من اهلنا .. من توكع مصيبة بيهم يكولون .. دوروا على ( ابو ناجي ) .. وما جنا نعرف منو ابو ناجي .. من كبرنا وسألناهم ما تكولون النه منو هالكلب والملعون ابو ناجي .. كل مصيبة ووراها ابو ناجي .. كالولنا ابو ناجي هم الانكليز اللي احتلوا العراق في الحرب العالمية الاولى .. واليوم اكللكم .. كل المصايب اللي يمر بيهه شعبنا من سبع سنين.. سواء السنة أوالشيعة .. ترة وراها ابو ناجي اللي اجه ويه العم سام .. وانتو مو محتاجين اذكركم بدور العرب العاربة وانتو تتذكروهم كلش زين .. الامير فلان والملك فلان والامير علان وابن الريس اللي يريد يصير ريس ورة ما يموت ابوه..كلهم ترة بالوجه مراية وبالكفة سلاية بخاصرة العراقيين .. اكولها بصراحة ديروا بالكم تتقشمرون مرة ثانية .. ترة ماكوا فرق بين سني وشيعي الله وكيلكم والعباس كفيلكم .. هم يسوهه ونوبة يذبوهه براس الشيعة ومرة براس السنة .. ويريدون الحفاظ على مناصبهم وكراسيهم .. وشوفوا شلون يتراكضون لدول الجوار .. وواحدهم عميل بهاي المخابرات لو بذيج ..وصار براسنا وطني وقائد وحلال مشاكل .. اليوم شعبنا المظلوم بحاجة مو لعملاء جوي من بره .. نريد ألنا فد واحد صاحب غيرة ومروة وحمية عراقية يحس بالام المعذبين والمحرومين وما يخاف ويختل يوم في المنطقة الخضراء وشهر بالخارج بحجة تحسين العلاقات ويلكم علي حساب العراقيين ..والمصيبة اذا راد يطلع راسة من بيته يحموه فوج كامل من ولد الخايبة .. وأكرر وأكول ديروا بالكم من الفتنة اللي يريدون يشعلوها من جديد .. اخوتي ديروا بالكم تتقشمرون مرة ثانية ..
اللهم احفظ العراق واهله



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يوجد بينهما دم مهدور ؟؟؟؟
- مو عجيبة ولاغريبة من زلمنا
- الاعلام و كشف عورة الفاسدين
- ذكريات مرعبة لايام الجريمة العالمية
- العراقي يرقص مذبوحا من الالم
- شبان السياسة يتفوقون على الشيوخ في التكتيك
- قادة وسياسين بلا جذور ولاكرامة
- المحاصصة .. فيروس استعماري
- التمني راس مال العراقي الحر المستقل
- هل يصلح الحداد ما افسده الدهر ؟؟؟
- لاتبكي ملكاً مضاعاً كالنساءِ
- مفوضية الانتخابات تخفق وتؤجج الصراع بين الزعماء والكتل
- ايهما افضل ملكي دستوري او جمهوري وراثي ؟-- (3)
- الملف الاسود متى يغلق ؟؟
- بوركت ياعراقي لاسقاطك الفاشلين
- ايهما افضل ملكية دستورية او جمهورية وراثية ؟ ؟ -- 2
- ايهما افضل ..ملكية دستورية .. او جمهورية وراثية -- 1
- حكومة الاقوياء .. طوق نجاة العراقيين
- العرس انتهى ظاهريا وتبين .. العروس غير باكر
- ان كنت لاتستحي ..افعل ما شئت


المزيد.....




- فيتو أمريكي في مجلس الأمن يطيح بآمال فلسطين بالحصول على عضوي ...
- حماس تحذّر من مساع -خبيثة- لاستبدال الأونروا
- الجزائر تتعهد بإعادة طرح قضية العضوية الفلسطينية بالأمم المت ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- بيان رسمي مصري عن توقيت حرج بعد الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلس ...
- مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة: عدم تبني قرار عضوية ف ...
- الأردن يعرب عن أسفه الشديد لفشل مجلس الأمن في تبني قرار قبول ...
- انتقاد فلسطيني لفيتو واشنطن ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- أبو الغيط يأسف لاستخدام ‎الفيتو ضد العضوية الكاملة لفلسطين ب ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - نوري جاسم المياحي - وين ابو الغيرة ؟؟ وين ابو المروة ؟؟