أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - حمادي بلخشين - في جاهليتها الأولى، كانت المرأة أرفع مكانة وأشرف قدرا من جاهلية السلفية المعاصرة!!!















المزيد.....

في جاهليتها الأولى، كانت المرأة أرفع مكانة وأشرف قدرا من جاهلية السلفية المعاصرة!!!


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 2984 - 2010 / 4 / 23 - 18:05
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


لئن اسود وجه شيخ سلفي لا يساوي في سوق الشجاعة و المروءة فلسا، اذا ما لفظ اسم أمه في مجلس( أو حتى في خلوة من قبل شخص غير محرم ) باعتبار ذلك الإسم عورة يجب سترها وعارا يجب دفنه في التراب ، نجد ان اسم المرأة العربية ــ في زمن الجاهلية ـ كان وسام شرف يسعى الأبناء الي اشهاره. حتى ان بعض ملوك العرب كان ينتسب الي أمّه "منهم المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة، وماء السماء لقب امه مارية بنت عوف. و منهم عمرو بن هند. بل ان قبائل باسرها تشرفت بالإنتساب الى امهاتهم، فمنها خندف وجديلة، وخندف هي ليلى بنت حلوان بن عمران زوج الياس بن مــضر بن نــزار و من بطونها هذـل و كنانة واسد والهون. و اما جديلة فهي ابنة مدركة بن الياس و من بطونها عدوان.كذلك انتسبت كل من بجيلة و مزنة و عاملة و عفراء و باهلة و بني طفاوة و بني العبدية و بني حطى الى امهاتهم ـ انظر الأصفهاني كتاب الأغاني ج9 ص 2 ـ و من ناحية اخرى كان الشعراء يفتخرون في اشعارهم بامهاتهم فمن ذلك قول الشنفرى:
انا ابن خيار الحجر بيتا و منــصبا / و امي ابنة الأحرارلو تعرفينها (1) .


ولئن اكفهر وجه سلفي واعتزم استعمال مراتب الإنكار الثلاث باليد و اللسان و القلب، للبطش بك و" معاداتك في الله " في احسن الأحوال، لو تجاوزت امامه الأعراف السلفية الراسخة في تحريم ذكر امراة ليست من محارمك، فذكرت اسم زوجته أو ابنته، فقد كان العربي في جاهليته يعلن عن اسم زوجته ويعدد فضائلها و كرم منبتها و يجعل ذلك موضع افتخاره و مبعث اعتزازه .
و لئن ارتعدت فرائص سلفي وانتفخت اوداجه و بدا هياجه و حصل فتكه و تعنيفه لرجوع متأخر لزوجة كانت تصل رحمها،أو تقضي حاجتها أو تؤدي فريضتها في المسجد المجاور فان الشاعرالجاهلي كان يفتخر بعفة زوجته، وغيابها الذي لا تحوم حوله الشبهات " فقد اثنى الشنفرى على زوجته ومدحها بقوله:

أميمة لا يخزى ثناها حليلها / اذا ذكر النسوان عفت و جلت
أذا هو امسى آب قرة عينه / مآب السعيد لم يسل اين ظلت.

فالحديث العطرعنها في العشيرة ليملأ زوجها زهوا وافتخارا لأنها مثال العفة والجلال وهو يعبرعن مدى سعادته بلقائها بعد عودته فلا يسألها أين كانت لأنه كان يجلها و يرفعها عن كل شك ـ انظر شوقي ضيف. العصر الجاهلي ص 74ــ " (2) .
و لئن بلغ هوان المرأة على المنظومة السلفية الي حدّ وضعها مع الكلب والحمارفي راس قائمة المخلوقات الدنيا التي تفسد صلاة الرجل عند مرورها امامه! و لئن بلغ هوان المرأة ان عدّ لمسها من قبل زوجها حتى دون شهوة، من مفسدات وضوئه. و لئن بلغ هوان المرأة أن اعتبرت من جملة السفهاء الذي يحرم على الرجل ائتمانهم على أمواله(3) . أقول، لئن استهين بالمراة العربية (و هي مسلمة) الي ذلك الحد الشنيع، فقد كانت نظيرتها العربية في تاريخها الجاهلي القديم ملكة تخضع لها أعناق الأبطال، كما هو شان ملكة سبأ التي كان لها " نفوذ كبير على الجهات الشمالية المتاخمة لحدودها في تيماء و معان و ديدان كما كان لها لسيادة على الطرق التجارية التي تربط جنوب غرب جزيرة العرب ببادية الشام و بادية سيناء و مصر... ـ قصتها في القرآن الكريم مشهورة ــ فقد كان لها حكومة قوية و مجلس شورى يعرف باسم مجلس الملأ ترجع اليه الملكة في الأمور المصيرية "(4) .

ولئن اصبحت المراة في الزمن السلفي الكريه أذلّ من قراد بمنسم، واضيع من الأيتام على مأدبة اللئام، فلا تملك حلا ولا عقدا بل لا تستطيع دفع بلاء أو صرف مكروه عن شخصها، و هي التي كرمها الإسلام و فضلها و الرجل على سائر الممخلوقات تفضيلا، لئن كانت اليوم كذلك " فقد بلغ من منزلة المراة العربية في جاهليتها، ان كان يستجار بها، فلما وقع السليك ابن السلكة أسيرا في يد عشيرة بني عوار استشفع باحدى شريفاتها، و هي فكيهة بنت قتادة بنت شنوء فردت اليه حريته ـ انظر الألوسي بلوغ الأرب ج2 ص 137 ـ كما اعطت فتاة عربية امانا لرجل فلم يستطع ملك العرب ان ينقضه : فلما غزا مروان القرظ بن زنباع قبيلة بكر بن وائل وقع في الأسرفطلب من آسره ان يذهب به الى خماعة بنت عوف بن محلم و كان مروان قد اسدى لها يدا فيما سلف من دهرها، فلما ذهبوا به اليها اجارته من كل مكروه، و كان مروان قد اساء الى عمرو بن هند ملك العرب و طاغية الحيرة فاقسم عمرو على الا يعفو عن مروان حتى يضع يده في يده، أي يملكه من نفسه و كان عمرو اذا ملك فتك. فلما علم بمستقره من عوف ارسل اليه لياتيه به فقال عوف " قد اجارته ابنتي وليس اليه من سبيل الا العفو. فاجابه عمروالى ما طلب، وعفا عن مروان، وما كان ليعفو عنه بعد ان ظفر به لولا ان اجارته المرآة ـ انظر الميداني مجمع الأمثال ص 222ـ 223 ــ ومن ناحية اخرى كان الخائف الهارب يعقد رداءه بطنب حبل السرادق ـ خباء المرأة ـ فيعود آمنا ليس عليه من سبيل: فلما عصفت حرب الفجار الأكبر بين كنانة و قيس، ضرب مسعود بن مالك الثقفي سيد قيس خباء لزوجته سبيعة بينت عبد شمس بن عبد مناف وراء جنده، فدخل عليها فابصر الدموع تجول بين خديها، فقال: ما يبكيك. قالت أبكي لما عسى ان يصيب قومي. فقال لها من دخل خباءك من قريش فهو آمن. فاخذت تصل به قطعا حتى يسع الجمع العديد من قومها. فلما انكشفت قيس وغلب على امره مسعود قال لها ابن اخيها من تمسك باطناب خبائك
فهو آمن و من دار حول خبائك فهو آمن فلم يبق قيسي الا اعتصم بها و دار حول خبائها ـانظر الإصفهاني كتاب الأغاني ج19 ص 79) (5) .

ولئن اصر البغل السلفي الحرون في مطلع القرن الواحد و العشرين على منع المرأة من حقها في انتخاب من يلي امرها(6)" فقد لعبت المرأة العربية في جاهليتها دورا هاما في صنع الأحداث و شاركت في العهود و المواثيق، و تحملت مسؤوليتها نحو قومها بالتدخل الإيجابي في المواقف المصيرية(7) " كما شاركت في الأحداث الكبيرة التي كان لها اثرها في حياة العرب فاشتركت عاتكة بنت مرة بن هلال زوج عبد المناف في حلف الأحابيس ـ انظر ابن هشام السيرة النبوية ج3 ص 115ـ و اشتركت ام حكيم البيضاء واختها عاتكة بنت عبد المطلب في حلف المطيبين ـ المصدر السابق ج1 ص 143 ـ (8)

ولئن اصر المتخلف السلفي علي اعتبارأمه و زوجته وابنته من ناقصات العقل" نجد هند بنت الخس الإيادية و خمعة بنت حابس الإيادي و خصيلة بنت عامر بن الظرب العدواني وحذام بنت الريان، يشاركن بالفصل في قضايا النساء وقضايا القبائل فقيل في حذام: اذا قالت حذام فصدقوها فان القول ما قالت حذام . كما قامت المراة العربية بالحكم بين اعظم شعراء القبائل ولم تخش في حكمها لومة لائم. فلما تزوج امرىء القيس احدى نساء بني طي و هي ام جندب و كان امرؤ القيس معاصر للشاعر المشهور علقمة بن عبدة و تنازعا امارة الشعر اقترح علقمة ان تكون ام جندب حكما بينهما فدعتهما ام جندب لينظما قصيدة تصف الخيل فلما فرغت حكمت ام جندب لعلقمة على زوجها " (9)

ثم كفى المرأة العربية قبيل الجاهلية السلفية الكبرى تشريفا لبنات جنسها تكليف " حبّى بنت حليل الخزاعي زوج قصي بن كلاب بحفظ مفاتيح الكعبة المشرفة ــ انظر الأزرقي اخبار مكة ج1 ص 62" (10) .

ففي حين اصبحت المراة في اسلامها ضحية ابدية لحروبها المنزلية الخاسرة التي يشنها عليها زوج اهوج" كانت المراة العربية[ في جاهليتها] تتحمل مسؤولياتها نحو قومها بالتدخل الإيجابي في اطفاء نيران الحروب اذا ما استمرت طويلا و كثر فيها القتلى و الجرحى، فمن ذلك ان الحارث بن عوف المري سيد العرب قال لمن حوله: اترونني اخطب أحد فيردني؟ قيل: نعم قال: ومن ذلك فقيل له اوس بن حارثة الطائي. فلما دخل اوس منزله قال لكبرى بناته: يا بنية هذا الحارث بن عوف سيد من سادات العرب قد جاءني طالبا خاطبا و قد اردت ان ازوجك منه فما تقولين: قالت: لا تفعل. فعرض الأمر على اختها الوسطى فلم ترض. فلــــما وافقت اختها الصغرى خرج الى الحارث قائلا قد زوجتك يا حارث بهيسة بنت اوس قال: قد قبلت. فامر امها ان تهيئها و تصلح من شانها حتى اذا حملت الى زوجها وبلغ بها حماه، كانت حرب داحس والغبراء بين عبس و ذبيان قد عصفت هوجاؤها بهم واشتدت نارها فيهم. فلما بصرت به مرتديا مطارف العرس ـ اردية من الحريرـ قالت والله لقد ذكرت ما لا اراه منك قال: كيف؟ قالت اتفرغ للنساء والعرب يقتل بعضهم بعضا؟! قال: فيكون ماذا ؟ قالت :اخرج الى هؤلاء القوم فاصلح بينهم فخرج يمشي بين القوم بالصلح و احتمل حمائل القوم ـ الديات يدفعها قوم عن قوم ـ و ديات قتلاهم و كانت ثروة عظيمة نزل عنها للطرفين "(11) .

و لقد طال العدوان السلفي نساء الجاهلية ايضا، حين زعمت مروياتهم "الصحيحة" سلفيا ان بعض رجال العرب كان يقول لإمرأته اذا طهرت من طمثها ارسلي الى فلان فاســتبضعي منه و يعتزلها زوجها حتى يتبين حملها فاذا تبين اصابها اذا أحبّ !ّ!! (12)

وكما كان العربي يعتبر كل امراة غريبة خالة في وجوب حفظ عرضها ( يقول المثل العربي : كل ذات صدار خالة) فقد "كانت المرأة العربية[ بالمقابل] حرة شريفة شديدة التمسك بعفتها، فلما اسرت فاطمة بنت الخرشب على يد حمل بن بدر الغزاري رمت بنفسها من الهودج منكسة فماتت لساعتها حينما حاول الإقتراب منها و كان من اشهر امثالهم المنية و لا الدنية "( 13) و حتى الأسر العربية التي افرزت شخصا منحطا خلقيا ( امرىء القيس ) فقد افرزت تلك العائلة مقابل ذلك ابنة عمه التي لم تغفر له ابدا جرأته في هتك جلباب الحياء و اقتحمام خلوتها مع بنات كن يسبحن معها جمعه ثيابهن و أجبرهن على الخروج عاريات، فقد نبذته من اجل ذلك الفعل الشنيع نبذ الجورب الخلق، فلم تغفر ذنبه، ولم تعف عنه بل تركته يكابد لوعة الحب ، ويتجرع الأم الفراق حتى ادركه الموت .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) د.محمود عرفة محمود العرب قبل الإسلام احوالهم السياسية و الدينية و اهم مظاهر حضارتهم ص 394ـ395 دار الثقافة العربية مصر رقم الإيداع 5969/98
(2) نفس المصدر و الصفحة .
ــ ذات مرة لم يستوعب أحد الصحابة ذلك القدر الكبيرمن الحرية التي وهبها الأسلام للمرأة من ذلك سماحه لها بالتردد على المساجد خمس مرات في اليوم فابتكر حيلة طريفة لمنع زوجته عن حضور الجماعات، و ذلك بأن اعترض سبيلها في طريق معتّم و لمس مؤخرتها ! و لما رجعت اليه شاكية تغير اخلاق الناس عما كانوا عليه في الصدر الأول من الإسلام ثم أفضت اليه بعزمها الــصلاة في بـــيتها، بارك قرارها!
(3) تفسيرا لقوله تعالى{ ولا تؤتوا السفهاء أموالكم} ــ النساء 5 ــ كتب بن كثير هم بنوك و النساء! و قال مجاهد و عكرمة و قتادة : هم النساء ( ابن كثير تفسير القرآن العظيم ج1ص601)
(4)د. محمود عرفة محمود العرب قبل الإسلام ص 156 ـ 157
(5) د.محمود عرفة محمود نفس المصدر ص 392ـ 393
(6) لا تجوز بحال من الإحوال مشاركة المسلم في انتخابات من شانها ارساء أو تثبيت النظم العلمانية وانما ذكرت انتخاب المراة في كدليل على المعاملة الدنيا التي تعامل بها المراة الخليجية خصوصا . فقد تمسكت الدواجن السلفية الى آخر لحظة بقرارحرمان المراة من حقها في اختيار من تريد ، الى أن جاءت الأوامر الأمريكية لتقلب الأمور راسا على عقب حيث اجبر العم سام امراء و ملوك الخليج على ادماج النساء في الحياة السياسية كناخبات .
(7) العرب قبل الإسلام ص 9
(8) نفس المصدر ص 391
(9) نفس المصدر ص 391ـ 392
(10) نفس المصدر ص 397
(11) العرب قبل الإسلام ص 393ـ 394.
(12) هل يعقل ان يفعل العربي ذلك و كانه دانمركي اصيل،أو سويدي مخنث لا غبار عليه، هل يعقل ان يفعل ذلك في بلاد يدّس الرجل فيها فلذة كبده في التراب لا قسوة و لا كراهية لجنسيها، بل خوفا من عجزه عن إعالتها أو تقصيرا عن حمايتها من الأسر والرق؟!! . فلئن عرفت أمم الأرض ذلك النوع من التخنث و الدياثة و اللواط في مجتمعاتها، فان بلاد العرب قد سلمت من تلك المظاهر الشاذة، مما رشحها لتكون مهد الرسالة الخاتمة. أما الأسوا في تلك الرواية الآثمة، فجعل الشريفة الطاهرة السيدة عائشة رضي الله عنها من يروي تلك المخازي السلفية!! التي جادت بها قرائح قاصرة .
(13) العرب قبل الإسلام ص 397.



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهادة من أكبر صنم وهّابي معاصر :النقاب ليس فرضا ولا سنّة !!
- العدوان الوهّابي على المرأة
- إختيار ! (قصّة قصيرة)
- ابن تيميّة: كان مجرّد فزّاعة سلفيّة مضحكة 4/4
- بن تيميّة: كان مجرّد فزاعة سلفية مضحكة 3/4
- بن تيمية كان مجرّد فزاعة سلفية مضحكة 2/4
- ابن تيمية: كان مجرّد فزاعة سلفية مضحكة 1/4
- إمتنان ! ( قصّة قصيرة)
- ردّ على مقال السيد صلاح يوسف- لماذا تركت الإسلام-
- إدانة! ( قصة قصيرة)
- شرف!! ( قصة قصيرة)
- توتّر! ( قصة قصيرة)
- فضيلتان!( قصّة قصيرة )
- دعارة!! ( قصّة قصيرة)
- كابوس! ( قصّة قصيرة)
- جولة في أخطر كتاب شيعي 13/13
- الستّ ايران و الشيطان الأحلى!!
- جولة في أخطر كتاب شيعي12/13
- جولة في اخطر كتاب شيعيّ 11/13
- جولة في أخطر كتاب شيعيّ 10/13


المزيد.....




- شركة “نستلة” تتعمّد تسميم أطفال الدول الفقيرة
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات من 13 إلى 19 نيسان/ أبريل
- “مشروع نور”.. النظام الإيراني يجدد حملات القمع الذكورية
- وناسه رجعت من تاني.. تردد قناة وناسه الجديد 2024 بجودة عالية ...
- الاحتلال يعتقل النسوية والأكاديمية الفلسطينية نادرة شلهوب كي ...
- ريموند دو لاروش امرأة حطمت الحواجز في عالم الطيران
- انضموا لمريم في رحلتها لاكتشاف المتعة، شوفوا الفيديو كامل عل ...
- حوار مع الرفيق أنور ياسين مسؤول ملف الأسرى باللجنة المركزية ...
- ملكة جمال الذكاء الاصطناعي…أول مسابقة للجمال من صنع الكمبيوت ...
- شرطة الأخلاق الإيرانية تشن حملة على انتهاكات الحجاب عبر البل ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - حمادي بلخشين - في جاهليتها الأولى، كانت المرأة أرفع مكانة وأشرف قدرا من جاهلية السلفية المعاصرة!!!