شينوار ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 2982 - 2010 / 4 / 21 - 21:47
المحور:
الادب والفن
شَسَيَنْوَار ابْرَاهِيْم
خُطُوَاتُ الْلَّيْل
كُنْت اسْمَعُ
خُطُوَاتِ الْلَّيْلِ أَتِيَّة ً
كُنْتُ اسْمَعُ
صَمْتَ
الْنُّجُوْم
فِي الْسَّمَاءِ
ظَلَامِ الْلَّيْلِ
بِرَغْمِ
عَوَاصِفِهِ
وَأَعَاصِيْرِهِ
مَقْطَوعَتا مُوْسِيْقَى
حَزِيْنَةٌ
لِطِفْلٍ
أظَلَّ
الْطَّرِيْقَ إِلَى الْمَنْزِلِ
الْحُكَّام
انْتُمْ
تَفْعَلُوْنَ مَا تَشَاءُوْنَ
تَصْنَعُوْنَ
تُغَيِّرُوْنَ :
الْطَّبِيْعَةَ..
الْأَرْضَ..
تُغَيّرُونَ الْبَشَرَ
مِثْلَمَا تُحِبُّوْن
وَلَكِنَّ...
عّقْلِي
قَلْبِي
و كَلِمَاتِي
سَتَبْقَى لِي إِنَّا فَقَط
....................
الرَّبِيْع
فِي صَبَاحٍ بَارِدٍ
فِي آَذَار
غِنَى بُلْبُلٌ
عَلَى رَفِّ نَافِذَتِيْ
الرَّبِيْعُ
قَادِمٌ
بِكُلِّ تَأْكِيْدٍ
صَدَقْني
الرَّبِيْعُ قَادِمٌ
#شينوار_ابراهيم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟