|
حديث مقاهينا(مسرحية)المشهد الثالث/الأخير
تحسين كرمياني
الحوار المتمدن-العدد: 2982 - 2010 / 4 / 21 - 18:46
المحور:
الادب والفن
المشهد الثالث
الموقع : [الركن الخلفي للمقهى] الشخوص : 1 ـ سامان : في السابع والثلاثين من العمر .. مدرّس رياضيات. 2 ـ سامي : في الخامس والثلاثين من العمر .. مدرّس تاريخ. 3 ـ سعدون : في الرابع والثلاثين من العمر .. مدرّس لغة إنكليزية. 4 ـ سعدي : في الثامن والعشرين من العمر .. مدرّس فنيّة. 5 ـ سيروان : في الخامس والعشرين من العمر .. مدير مدرسة ابتدائية. *** سامان : (يفرك يديه)..اليوم أشعر بفرح استثنائي يا جماعة. سامي : (يزفر زفيراً صائتاً)..أنا عكسك،اليوم أتعس يوم أعيشه في حياتي. سامان : (يفرك يديه)طيب..لنجمع شعوري وشعورك ونقسّمه على أثنين. سامي : (بألم)..شعوري سيطغي على شعورك. سعدون : (يتململ للكلام)..كلّما نلتقي تأتيان بغيوم الحزن والفرح وتحرماننا من متعة الجلسة. سامان : (يعتدل في جلسته)..أليس من حقي أن أعبر عن مشاعري يا أساتذة. سيروان : (بصوت مرتفع)..أيّة مشاعر يا حضرة الأستاذ،الدنيا تحترق وأنت تعلن عن فرحك. سامي : (يهز يديه كمن يحاول التهدئة)..يا جماعة الخير،أتركوا المشاعر والهواجس جانباً،خبرونا هل حقاً هناك(عيدية)مع رواتبنا. سعدي : كلام فضائيات يا ناس. سعدون : لنستلم رواتبنا أولاً،بعدها سنفكر بـ(العيدية). سامان : ألم أقل لكم أنا فرحان يا جماعة. سامي : (بحسرة)..طبعاً فرحان،لماذا لا تفرح،رواتبكم تصل إليكم بالوقت المقرر،وتستلمون ضعف ما نستلم نحن من رواتب. سامان : لنا حكومتنا ولكم حكومتكم. سعدون : (يضحك)..تستأهلون يا(أكراد..ستان). سعدي : (يزفر)..مرة أخرى ستجروننا إلى مستنقع السياسة. سعدون : (يصيح)قل كلامك ولا تخف،لا توجد عيون وشاة يا حضرة الأستاذ. سعدي : (يحرك يديه باستهزاء)..أعلموا أن وشاة اليوم أكثر لعنة من وشاة الأمس. سعدون : حرية..حرية يا جماعة،الصحف تكتب والإذاعات تغرد،ناس تتجاوز وناس تنهب وتسلب ولا أحد يحرك ساكناً. سعدي : أصحاب الأيدي الطويلة يلعبون بها،والفقراء يسحلون سراً وعلناً. سعدون : (بصوت مرتفع)..لا أحد يسجن ما لم يسبقه الدخان. سامان : (بتحمس)..صحيح أنا معك،أمشي في طريقك ولا تخشى أحد. سيروان : يا..جماعة الخير،كل يوم تعيدون هذه(القوانة)،أريد تأكيد الخبر،هل مسألة(العيدية)طرقة أم حقيقة. سامان : أنا استلمت خبراً من موظفة الرواتب ـ سلمى ـ قالت القوائم حاضرة. سعدون : أنا بحاجة إلى العيدية،ثلاجة البيت لا تعمل،المصلّح يقول(الماطور)متوقف. سعدي : ما قصة ثلاجتك،كل شهرين وتبدل(ماطور). سعدون : الكهرباء يا جماعة،وضعت ـ فولتاجين ـ في البيت ولم ترتفع ـ الأمبيرات ـ . سامان : أرجوكم لا تصدعوا رؤوسنا بمسألة عتيقة. سعدي : دنيانا كلها عتيقة. سيروان : يا جماعة كل أمّة عتيقة الحداثة لا تليق بها. سعدي : كلامك در،كل شيء في بلادنا ـ منيفيست ـ. سيروان : يا جماعة..دعوا السياسة والكهرباء والماء،لا نريد كل هذه،نريد رواتبنا. سعدون : الحكومة ستقطع الزيادات،يقولون أنهم سيعطوننا الزيادة فيما بعد. سيروان : يا جماعة،أتدرون لم يرفعون زياداتكم. سعدي : (صندوق ـ الحقد ـ الدولي)..يضغط على الحكومة. سامان : أنت نائم يا أستاذ. سعدي : إذا كنت صاحياً هات السبب يا حضرة الشاطر. سامان : الخزينة فرغت،نفطنا تذهب للديون،هذا ما سمعته من الفضائيات. سيروان : ذهبتم بعيداً يا جماعة. سعدي : إذا كنت قريباً من الحدث أرحنا بالجواب. سيروان : رفعوا الزيادات لأسباب سياسية. سعدي : (بتعجب)..سياسية،وما دخل السياسة بالرواتب. سيروان : تريد الحكومة أن تلعب لعبة ذكية. سامان : أنت اليوم تتفلسف علينا. سعدون : (يتأفف)..بلا لف ودوران،أرحنا بالجواب. سيروان : هل فكرتم لماذا يعطون الزيادة في بداية العام المقبل. سعدي : قال لك أستاذ ـ سعدون ـ أرحنا ولا تفلق رؤوسنا. سيروان : سيعطون الزيادات قبل الانتخابات بأيام. سعدي : وما العجب في ذلك. سيروان : تقول ما العجب. سعدون : وأنا أضيف ما العجب أيضاً. سامان : يا جماعة أنا معكم هذه المرّة. سيروان : ستبقون أساتذة لا يفهمون السياسة. سامي : (يخرج من صمته)..أنا أتوقع أن الموضوع يخضع لحيلة سياسية. سعدي : لو بقيت في الكهف كان خيراً لك ولنا. سامي : يا جماعة،سيروان ذكي،إذا كان توقعه مثلما يدور في ذهني. سعدي : وما الذي يدور في ذهنيكما. سيروان : سبب قطع الزيادات وإرجاعها قبل الانتخابات،حتى نشارك في الانتخابات. سعدي : (يفتح فمه).آه..حقاً ما تقول. سامي : ألم أقل أستاذ ـ سيروان ـ ذكي،يقرأ أوراق المستقبل بعقلانية. سعدون : أنا شخصياً لا أنتخب أحد. سيروان : لكل إنسان حريته. سامان : يا جماعة ما جدوى الانتخابات. سعدي : قافلة(......) تتبع قافلة(......). سامي : كل واحد يفكر بمصلحته الشخصية. سعدون : لا كهرباء لا ماء صالح للشرب لا أدوية لا أمان،ويريدوننا أن ننتخب ناس لا نعرفهم. سيروان : (ينادي على الصبي)..تعال. [يقترب منهم فتى المقهى،يقوم بمسح الطاولة] فتى المقهى : تفضلوا ماذا تشربون. سامان : خمس علب سفن. فتى المقهى : صار أستاذ. [ ينسحب الفتى] سامي : ومن قال أنا أشرب السفن. سعدون : لا تخاف حسابنا على أستاذ ـ سامان ـ اليوم. سامي : حسناً أذا كان على حسابه سأشرب. سعدي : قلت الحقيقة أستاذ ـ سامي ـ . سامان : وما المناسبة يا جماعة. سعدون : سمعت أنك استلمت من طلابك(مليونين)ماعدا راتبك. سامان : ما لكم درسوا طلابكم دروس خصوصية. سعدي : سأفتح دروس فنية يا جماعة. سامي : الأخ لا يدرس في المدرسة،في البيت دكتوراه في الرياضيات. سيروان : أستاذ ـ سامان ـ ستدفع من غير تحقيق. سامان : حسناً اليوم أدفع. سعدي : أضف الحساب على طلاّبك. سامان : علينا أن نكافح يا جماعة،الدنيا ملتهبة،رواتبنا لا تكفي طلبات نساءنا. سيروان : من أجل هذا أرجأت زواجي. سعدون : نصيحتي لا تتزوج. سعدي : خذ معلمة أو مدرسة. سيروان : لا..لا..لن أتزوج موظفة. سامي : نفس الشيء يا أخي،ربّة البيت صارت مصيبة اليوم. سامان : شخصية الواحد أساس بناء البيت. سعدي : رجعنا للفلسفة. [يتقدم الفتى ويضع خمس علب سفن على الطاولة] سيروان : أشربوا في صحة أستاذ ـ سيروان ـ . سعدون : لماذا صحة الأستاذ ـ سيروان ـ . سعدي:(يصفق بيديه)لا..لا..أستاذ ـ سيروان ـ أعتقد صحة التلاميذ أفضل. سامان : لا تفضحونا يا جماعة. سامي : يا جماعة أين ذهبتم،لا تنسوا رواتبنا وـ العيدية ـ . سيروان : لا توجد فلوس في المصرف. سعدي : كلّما يحين موعد رواتبنا،يقولون لا توجد فلوس. سامان : لا تخافوا،مديرنا يدبر الموضوع. سامي : طبعاً،مدرسة تستلم رواتبها من دكان صيرفة. سعدي : ذكرتموني يا جماعة،ملاّ المسجد حرّم ذلك في خطبة الجمعة الماضية. سيروان : ما العمل،فلوس لا توجد. سعدي : آخر زمان يا جماعة،مدير مدرسة يستبدل ـ صك ـ الرواتب في دكان صيرفة. سعدون : المدير أخذ موافقة المدرسين والمدرسات. سعدي : حرام يا أخوان. سامان : أرجوك أستاذ ـ سعدي ـ قبل أن تقول حرام أدِّ صلواتك. سعدي : إذا تركت الدروس الخصوصية سأصلي. سامان : لا..لا..أبق كما أنت إذاً. سامي : يا جماعة سمعت أن أصحاب الصيرفة لهم علاقات بمدراء المصارف. سيروان : أعرف،هل تساءلتم لم رواتبنا خردة. سعدي : مدير المصرف يستبدل الفلوس الخشنة بفلوس خردة مقابل عمولة. سامي : (إلى أستاذ سامان)هل تقبل فلوس خردة من طلاّبك. سعدي : أتركه يعيش يا أخي. سامان : سيموت غيضاً،عينه وراءي أينما أذهب. سعدون : كلّنا نقبل الهدايا من طلابنا. سيروان : كل..المعلمون لا يقبلون ذلك. سعدي : في المدرسة فقط. سامي : مدرسونا يقبلون سيجارة والبعض راح يرد الأجوبة في الامتحانات مقابل تحويل(دولار)رصيد. سيروان : أنا مسئول عنهم في المدرسة. سعدي : يا أستاذ لا تجعلني أرفع غطاء البلوعة. سيروان : ماذا تقصد،اليوم أنت في وضع غير مريح. سعدون : سنبدأ بالشجار من أجل كلام فارغ. سيروان : يا جماعة كلامه خشن اليوم. سامي : ألا تعرف لماذا. سيروان : ليت أعرف. سامي : خمس سنوات ولم يرزقه الله بطفل. سيروان : كل شيء بمشيئة الله. سعدي : أتركونا من هذا الموضوع. سيروان : لم لا تذهب إلى الملاّ. سعدي : يا ملاّ يا بطيخ. سيروان : أخي راجع الملاّ،كانت زوجته مسكونة بالجن. سامي : أستاذ ـ سيروان ـ الدكاترة لعنوا أبو أبوه. سيروان: يا أخي الدكاترة لا رحمة عندهم،يسلبون الناس في وضح النهار. سعدي : ذهبنا إلى خمس ملالي،كلّفونا بقدر عشرين دكتورة. سيروان : لا تقنط من رحمة الله. سعدي : آمنا بلله. سامان : أنا أخذت زوجتي إلى ملاّ،قرأ عليها ـ الرقية الشرعية ـ وشفيت من الإغماءات المتكررة. سعدي : نساء هذا الوقت مائعات. سيروان : هناك مشكلة الغيرة والحسد وطلب الملابس بين نساء اليوم. سعدون : يقولن هناك نساء ينقلن تابعاتهن إلى أخريات من خلال تبديل الملابس. سعدي : زوجتي كانت تعطي ملابسها لكل من تطلب منها. سيروان : زوجتك لها تابعة يا أخي. سعدي : وما العمل. سيروان : لا تترك الملالي. سعدي : (يحرك يديه)..أقول فحل يقول أحلبه. سامان : عندما تصلي الشياطين تهجر بيتك. سامي : يا جماعة بيته تجاوز. سعدي : (بتذمر)..أستاذ سامي بدأت تتجاوز حدودك. سامي : أنت تجاوزت على أرض الدولة،وتريدنا لا نتجاوز على متجاوز. [ يحصل الصمت،تمتد الأيدي إلى علب السفن يتم فتح المغاليق،ويبدءون الشرب..] سعدون : يا جماعة هذه المشروبات أشعر أنها فاسدة. سامي : مادام ـ ببلاش ـ طعمها جديد. سعدي : عينه وراءها. سامان : لا..لا..أستاذ ـ سعدي ـ عيني شبعانة. سعدي : طبعاً،يأتيك المال من حيث ترغب. سامان : كان يجب على أمك أن تتزوج كوردي كي تترفه اليوم. سامي : قلت له هذا الكلام قبل سنوات طويلة،كنّا في الجبهة يوم سرحوا الأكراد،وجدته يسهر في الليل،يكاد أن يبكي،قلت له حاسب أباك لأنه تزوج عربية. سيروان : كان يوماً تاريخياً. سعدي : طبعاً،تركتمونا وحدنا نقاتل العدو. سيروان : كان يجب أن تطرح كلامك أمام مجلس قيادتكم الموقرة. سعدون : يا جماعة..يا جماعة..لا تأخذونا شرقاً وغرباً. سامي : ماذا تريد،الناس كلها تعيد نفس ـ القوانة ـ . سامان : حياتنا صارت مدرسة وسياسة وكهرباء ودكاترة ورواتب. سعدي : سأمنا الحياة يا جماعة. سيروان : نصيحتي لك،أن ترشح نفسك في انتخابات المجلس البلدي. سعدي : وماذا أقدم في لائحة الترشيح،أقول لهم أعدكم بأنني سأجعل حياتكم قطعة فنيّة. سامان : أنا أعطيك صوتي. سيروان : أنا أيضاً. سامي : أنا لا أعطيه صوتي. سعدون : أنا أيضاً. سعدي : حقيقة يا جماعة،زوجتي فاتحتني بموضوع الترشيح. سيروان: توكل يا أخي. سامان : أرجو أن تستلم لجنة الوقود. سامي : حتى تموت الناس في الشتاء. سعدون : ماذا تريد بعد أستاذ ـ سعدي ـ ،أرجو أن تتذكرنا حين توزع النفط. سعدي : قسماً سأجعلكم تقفون ببابي لساعات تحت المطر،ذلك شرطي مقابل أعطائكم النفط. سيروان : أستاذ ـ سعدي ـ أنا أعطيتك صوتي. سعدي : أنت لك برميلين كل شتاء. سامان : أنا أيضاً أعطيتك صوتي. سعدي : أنت غني،تلعب لعب بالفلوس،أشتري سوق سوداء. سعدون : يا أستاذ ـ سعدي ـ أرجوك،سأعطيك صوتي وصوت زوجتي،كل صوت أريد مقابله برميلين نفط. سعدي : يا جماعة لو فزت،سأغرق البلدة بالنفط. سيروان : أصحاب المحطات سيخطفونك. سعدي : فركت بهذا الجانب،لن أمشي من غير حماية. سامان : سيضعون أمام بيت عبوة. سعدون : يا جماعة،ومن قال سيسمحون له،تولي لجنة الوقود. سامي : لجنة وقود أم لجنة نقود. سعدي : أوّل عمل أقوم به،سأطرح موضوع إلغاء مادة التأريخ من المدارس. سامي : والفنية أيضاً. سعدون : حقاً يا جماعة التأريخ أسوأ درس في المدارس. سيروان : لأنه كذب. سعدي : التأريخ هو من تسبب لنا كل هذه المصائب. سامان : تاريخكم كله دم. سامي : أنتم السبب،بين فترة وأخرى تحملون أسلحتكم وتصعدون إلى الجبل. سامان : لأنكم تكذبون علينا. سامي : وماذا تريدون،أعلنوا دولتكم وخلّصونا. سامان : كل شيء يسير وفق خارطة طريق. سعدي : ومن يسمح لكم إعلان دولة. سامان : كل شيء سيأتي وفق الخطة. سامي : البلاد ليس ملكنا. سامان : ربما نحتاج إلى جيل آخر كي يتحقق الحلم. سعدون : أرجوك أستاذ ـ سامان ـ لا تعلن دولتكم،دعونا لا نفقد هذه الصحبة. سامان : يا أخي مجرد حديث،حديث مقاهي..!! [ يرتج المقهى لدوي انفجار،ينهض الجميع ويندفعون خارجاً..] [ فتى المقهى يقف ويصرخ وسط الضجيج]
#تحسين_كرمياني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حديث مقاهينا(مسرحية)المشهد الثاني
-
حديث مقاهينا(مسرحية)المشهد الأوّل
-
قصة قصيرة(الذبيحة)مهداة إلى/سعد محمد رحيم
-
رواية(قفل قلبي)القسم الأخير
-
قفل قلبي(رواية)16 الديوان الملحق بالرواية2
-
قفل قلبي(رواية)16
-
قفل قلبي(15)
-
قفل قلبي(رواية)14
-
قفل قلبي(رواية)13
-
قفل قلبي(رواية)12
-
قفل قلبي(رواية)11
-
قفل قلبي(رواية)10
-
قفل قلبي(رواية)9
-
قفل قلبي(رواية)8
-
قفل قلبي(رواية)6
-
قفل قلبي(رواية)7
-
قفل قلبي(رواية)5
-
قفل قلبي(رواية)4
-
قفل قلبي (رواية)3
-
(قفل قلبي)رواية 2
المزيد.....
-
-يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا
...
-
“أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن
...
-
“أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على
...
-
افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
-
بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح
...
-
سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا
...
-
جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
-
“العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024
...
-
مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
-
المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب
...
المزيد.....
-
صغار لكن..
/ سليمان جبران
-
لا ميّةُ العراق
/ نزار ماضي
-
تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي
/ لمى محمد
-
علي السوري -الحب بالأزرق-
/ لمى محمد
-
صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ
...
/ عبد الحسين شعبان
-
غابة ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
اسبوع الآلام "عشر روايات قصار
/ محمود شاهين
-
أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي
/ بدري حسون فريد
-
أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية
/ علي ماجد شبو
المزيد.....
|