أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - عن رواية الإرسي - د. صادق الطائي















المزيد.....

عن رواية الإرسي - د. صادق الطائي


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 2980 - 2010 / 4 / 19 - 02:04
المحور: الادب والفن
    



مجلة أدب ونقد المصرية
العدد (284) أبريل 2009
ملف قراءات في الرواية الجديدة
"الإرسي" الخارج من المحرقة*
د. صادق الطائي

من أجل الدخول إلى أجواء رواية – الإرسي – للروائي العراقي سلام إبراهيم أرى أنه من الضروري تقديم فرشة تاريخية سريعة أعتقد أنها ستكون مفيدة خصوصا للقارئ غير العراقي، فبعد طول صراع بين حزب البعث الحاكم في العراق والحزب الشيوعي العراقي، تم الاتفاق بين الحزبين في عام 1973 على الدخول في ائتلاف يضم بالإضافة لهما بعض الأحزاب الكردية، واستمر العمل فيما يسمى الجبهة الوطنية بضع سنوات ( 1973 – 1978 ) وكان العمل في هذا الائتلاف يترواح بين مد التفائل بالعمل اليساري المشترك بين الحزبين الكبيرين، حتى وصل التوتر مداه عام 1978 على أثر بعض المشاكل التي لايسع المجال لذكرها هنا، انقض حزب البعث الحاكم على تنظيمات الحزب الشيوعي العراقي اعتقالاً وتنكيلا وتصفيات مما دفع قيادات الحزب الشيوعي إلى الاختباء أو الفرار، ومن ثم اللجوء إلى العنف في محاولة للاطاحة بحكم حزب البعث عبر العمل بصيغة الكفاح المسلح على منهج حرب العصابات المستقى من الإرث الجيفاري في تجربة أمريكا اللاتينية، ولجأ المتمردون إلى مرتفعات كردستان العراق العصية المنيعة التي طالما أوت متمردين وثوار على امتداد التاريخ. وتشكلت من مجموعة أحزاب مناهضة لسياسة حزب البعث في العراق وهو ما عرف حينذاك باسم ( الجبهة الوطنية الديمقراطية جود ) التي تطورت بعد انضمام الأحزاب القومية وأحزاب الإسلام السياسي إليها لتتكون ( الجبهة الوطنية القومية الديمقراطية – جوقد -) كاتلاف مناهض لحزب البعث العراقي ويعمل على إسقاط حكومته من خلال العمل المسلح. وعند اشتعال الحرب العراقية الإيرانية في سبتمبر 1980م، مثلت المناطق التي يسيطر عليها الثوار ملاذا آمناً للكثيرين ممن لم يكونوا مقتنعين بسياسة البعث في العراق وقيضته الحديدية المسلطة على عنق الشعب حتى وأن لم يكونوا على إيمان تام بمنهج القائمين على الأمر هناك.
وتمثل معسكرات الثوار الخلفية الجزء الثاني من الرواية المسمى ( في برزخ الجبل )، أما جزؤها الأول فكان تحت عنوان فرعي هو ( في برزخ الإرسي )، وربما كان الهامش الذي وضعه المؤلف في صفحة 7 في غاية الأهمية لأنه يشرح معنى كلمة الإرسي وهي مفردة تركية مستخدمة في العامية العراقية يقابلها في بعض اللهجات العربية كلمات مثل ( سندرة ) باللهجة المصرية و (سقيفة) باللهجة السورية دلالة على غرفة صغيرة تقتطع فوق بعض أجزاء البيت التي يمكن أن تكون سقوفها واطئة كالحمام أو المطبخ، موفرة بذلك غرفة تستعمل عادة للخزين.
ومن عتبة النص النص الأولى – عنوان الرواية – نستطيع القول بأن ( الإرسي ) رواية مكان بامتياز، فقد لعبا فيها المكانان اللذان تقاسما عوالمها دور البطولة، ففي القسم الأول لعب الإرسي ( غرفة الخزين ) في بيت ( العمة الجميلة ) الأرملة دوراً محورياً بظلمته التي تحاكي ظلمة القبر كل عالم البطل وقد عاش انفلاتا في عوالم التذكر والخيال المحلق ورعب الكوابيس والهلوسات التي كان يعيشها الرواي، وبذلك تعامل الكاتب عبر تقنية تيار الوعي أو التداعي الحر بنجاح مع محدودية المكان. ولذا يمكن القول بأن المكان شكل سداة في هذه الرواية التي كانت لحمتها هي هول الأحداث التي مر بها البطل من جراء تلك الامكنة، وقد شكل الانزواء والانحشار الإجباري انزياحات كثيرة في عوالم البطل، فهو تارة القبر الذي يطبق على صدره ويفشل عادة في ازاحته عن صدره، وتارة حضن الحبيبة الدافئ أو رحم الأم بسكونه ورطوبته وسلامه، أو حتى عباءة العمة أو دشداشة الأب التي يلوذ بها البطل عندما يشعر بالفزع في سنوات طفولته.
وهنا ننتبه إلى مفارقة ضدية تتجلى في تعامل الكاتب مع المكان في الرواية، إذ نجد انطلاق السرد من حدود المكان الآسر منتقلاً في الماضي والمستقبل ومتقلباً بين الرعب والفرح والكمد والحنين والترقب عندما يكون سجيناً في هذه الغرفة التي لاتكاد تتسع سوى لسريره، بينما نرى القسم الثاني من الرواية ( في برزخ الجبل ) يمثل المضاد المفارق لذلك، ففي الاودية السحيقة والجبال الشاهقة والغابات والمتاهات اللانهائية لعالم الجبل نرى الكاتب قد ألجم السرد محولا إياه إلى إلتقاطات تسجيلية أو وثائقية لمعسكر الثوار تتناثر فيها شذرات وجدانية تصف لوعة البطل واحتياجاته الإنسانية في هذا المكان الذي تتحول فيه أصغر الاحتياجات الإنسانية إلى ترف بمعيار الثورية الزاهد المتقشف والموقوف على الأساسيات. وقد نجد القليل من التحليل النفسي ومحاولات الغوص في شخصيات الرفاق المشاركين للبطل شظف العيش والتقشف الثوري في هكذا مجتمعات. وهنا يجب أن نستثني من هذه الإشارة مرحلة الإصابة بالأسلحة الكمياوية، إذ رجع البطل فيها إلى سجن العماء والانزواء في كهف طبابة المعسكر مما اطلق العنان لكوابيسه التي أعادت تشكيل الميثولوجيا الدينية مخلوطة بكل مكنونات النفس اللائبة عبر خلطة غرائز وذكريات وتواريخ وصور سرد منهمر يكاد لايوقفه شيء فالكوابيس تبدو لانهائية التداخل ببعضها متخمة بالرموز خالطة المقدس بالمدنس في جدل عالي الحرفة.
وهنا يجب أن نتوقف عند هذه النقطة ونحاول توضيحها، فاشتباك المقدس والمدنس واضح في الكثير من مشاهد الرواية مثال ذلك ص87 ( في الخلوة هذه حضنتها بعنف، وذهبت أبعد من القبلة، كنت أجردها من لباسها الداخلي وهي تزجرني وتطلب مني أن أكف، كيف أكف؟ وأنا استثار في الخلوات وفي بهاء الأضرحة المقدسة، كانت أمتع مضاجعات العمر.. مضاجعة في السماء). كذلك في ص 89 إذ يضاجع البطل الجارة الشبقة (نادية) على سلالم البرج الذي يتحول إلى المئذنة الملوية لجامع سامراء الكبير، وفي هذا المشهد تختلط الأمومة بالحب الشبق، ليختلط المدنس في إحالات من زنى المحارم الذي ربما نستطيع إحالته بطريقة ما إلى عقدة أوديب لدى البطل، وأن هذا الفعل يتم كاملاً في مكان شديد القدسية إلا وهو الجامع وبالذات في مئذنته التي أحال الكثير من الباحثين شكلها المنتصب إلى رموز ( هيا.. هيا يا ولدي حلق بعيداً..، نظرتُ بأمنتنان إلى الوجه المؤطر بالعباءة فأضطربت رأيا وجه أمي الجميل العذب يودعني وأنا أغور.. أغور في الزرقة).
ومن جانب آخر عندما نقرأ رواية (الإرسي) نجد أن الكوابيس تلعب دوراً أساسياً في البناء الدرامي لها وأن هذه الكوابيس تعطي الرواية نكهة كافكوية واضحة، ويمكن أن نلحظ ذلك مركزاً في الفصول: ( اخيلة الرغبة ص56، ورؤيا المدينة ص69، ورؤيا الحجر ص 90، وأخيرا فصل جحيم في غروب رائق ص 170). ونحن نعرف أن كابوسية كافكا طالما كانت ملتبسة بقدرية سيزيفية غاشمة يجد فيها الأبطال أنفسهم مرميين أمام أقدارهم التي تسحقهم ولا يستطيعون أن يجدوا منها فكاكاً، ففي هذا العمل نجد البطل يتاءل في حوار داخلي مستخدما ضمير العائب للدلالة على ذاته (لم يجري له ما يجر وهو الطيب القلب الذي لم يفكر لحظة في ايذاء الآخرين؟) دون أن يجد لذلك جوابا، بل إن البطل في الكثير من مآزقه في الرواية نجده يصرخ سائلا الإله ( لماذا تفعل بي ما تفعل وأنا عبدك الذليل الضعيف؟ لماذا كل هذا الذي ألقاه وأنا لم أفعل شيئا أستحق عليه غضبك؟ ). فنحن نجده يتقلب بين أتون الاضطهاد في زنازين الدكتاتورية ثم يلقى في محرقة حرب لا ناقة له فيها ولا جمل، وعندما يبحث عن حل لموته المجاني الذي قد يفاجئه في أي لحظة، نراه ينقبر في غرفة الخزين التي توصله إلى حافة الجنون ولا يجد من حل لحالته هذه سوى معسكر الثوار رغم عدم يقينه الايديولوجي بهذا الحل، وهذا الخيار هو الذي يوصله إلى حافة الموت ملقى في كهف معلق في آخر الدنيا وهو يعاني آلام الشواء والعمى بين الحياة والموت.
من جانب أخر ربما واجهنا السؤال التالي: هل نصنف رواية ( الأرسي ) لسلام إبراهيم ضمن ما يمكن أن يوصف رواية سياسية؟ وربما كانت إجابتنا: بالتأكيد أنها رواية سياسية، فهي مليئة بالطروحات السياسية وعالم الثوار والسجون والحرب والزنازين والاعدامات، ولكن بعد تدقيق وتأنٍ ربما أمكننا القول إنسانية أكثر منها سياسية، ماذ نعني بذلك؟ عندما ننظر إلى ما كتب في هذا المضمون من الروايات ذات الصيغ المؤدلجة فإننا عادة ما نجدها مدافعةً عن توجهاتها الحزبية والعقائدية وتدعو لها مصورة إياها مجتمعات مثالية، وكأنها اليوتيبيا أو المدينة الفاضلة التي يجب على المجتمع الوصول إليها عاجلا أو آجلاً، وهي المثال الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، أن هذا اللون السياسي الفج هو ما كان يمكن أن نلحظ شيوعه في ما يمكن أن نسميه الرواية السياسية، أما هنا في تجربة سلام إبراهيم فإن الأمر واضح الاختلاف، فهي كتابة عن جحيم مجتمع عاش فيه وحاول أن يغيره عبر الانضمام إلى حركة ثورية تتوسل الكفاح المسلح منهجاً لتغيير المجتمع ومع ذلك نجد الرواية ذات هوية مختلفة عما سبقها فهي لم تقع في مطب الشعارية الصاخبة التي تمثل سمة للكثير من الروايات السياسية، بل بالعكس نجدها تقف موقفاً نقدياً من المجتمع الذي يتصوره الكثيرون محاطاً بهالة من الطهرانية الثورية، ونجد السارد هنا يعتمد الإطاحة بهذه الهالة التي يكتشف زيفها فيتعمد كشف عورتها بنوع من الشماتة المنصبة على زوجته المؤدلجة والرفيقة التي انخرطت في الكفاح المسلح بكل جوانحها بحثاً عن فجرٍ ثوري يطهر وطنها ويعيد خلقه على ما تؤمن به من أسس العدل الاجتماعي وتتماهى عبره مع بقية رفاق النضال.
أن التيمة الرئيسية في رواية ( الإرسي ) هي محاولة البطل الهروب من الموت وتمسكه بالحياة، فنراه كمن يسقط من المقلاة في النار، إذ تشتبك خطواته بكل ما يمض وينغص حياته عبر عراك مستمر مع ظروف أقل ما يمكن أن يوصف به أنه كابوسي. وهنا قد نتفق أو نختلف مع وجهة نظر الرواية إلا أننا بالتأكيد سنحس المصداقية واللوعة الإنسانية الطافحة على امتداد صفحات الرواية، وربما أمكننا أن نعزو ذلك إلى اتكاء هذه الرواية بشكلٍ واضح على تجربة حقيقية عاشها الكاتب وتماهى فيها المتخيل والدرامي مع الذاتي والشخصي في استثمار كبير للسيرة الذاتية والاشتغال عليها لتتحول إلى دراما روائية.
وقد غطت المشاهد الحسية مساحة يمكن ان تعتبر كبيرة من السرد، وبالتالي فإنها سحبت عالم الرواية إلى فضاءات من الايروتيكية، حيث نجد الجنس مخلوطاً بهلوسات الكوابيس مرةً، ومعجوناً بأبهى تألق لمشاعر العشق والوجد مرة أخرى، وما بين هذا وذاك يمكن القول إن تلك المشاهد ربما ستشكل عائقاً امام تلقى هذا العمل – على الخصوص بالنسبة للجهات الرقابية – إلا أننا نرى استخدام الجنس في هذا العمل لم يأت من قبيل المقبلات الإيروتيكية الباحثة عن الانتشار عبر دغدغة غرائز القارئ، بل لقد جاءت كجزء اساس من الحدث فاعلة ومؤثرة في تجلياته ومتعشقة في تكوين وبناء الشخصيات التي يريد أن يصل بها الكاتب إلى مديات ما رسمه لها عبر مسار هذا العمل.
إن إيقاع تدفق السرد يتذبذب بين البطئ الشديد والخفة المتقافزة. فبينما كان الإيقاع بطيئاً ثقيلاً خانقاً في مشاهد الكوابيس والرؤى وصاحبه حلزونية تنامي الحدث الذي يدور ويعود في كل مرة إلى نفس النقطة ولكن في مستوى أعلى من الأول إلى الحد الذي قد يشعر المتلقي بضياع خيوط الحبكة، إلا أن الكاتب سرعان ما يستعيد زمام السيطرة عبر لغة شعرية عالية تحسب له بالتأكيد، بينما نرى إيقاعاً خفيفاً متقافزاً في مشاهد سرد الأحداث التسجيلية لزقائع حياة شخصيات العمل على الرغم ما يكتنفها من ألم وفجيعة.
لقد طغت صيغة ضمير المتكلم على أغلب السرد في هذه الرواية إلا أننا نجد الكاتب قد تحول في بعض الأماكن إلى صيغة الغائب بشكلٍ مفاجئ، ولم تكن هذه التحولات واضحة المنطق أو النسق وربما بدت عشوائية وغير مستخدمة بالشكل الصحيح الذي يخدم النص، فمثلاً كان من الممكن استخدام ضمير المتكلم في سرد الحالات الكابوسية، وعند اللجوء إلى تقنية التداعي الحر لأن ذلك كان سيخدم النص بشكلٍ أفضل، بينما يتم اللجوء إلى استخدام ضمير الغائب عبر سرد راوٍ عليم في الفصول التي تناولت التصوير الواقعي لحياة الثوار في الجبل، وحتى في تفاصيل الحياة في بيت العمة في القسم الول، ومع ذلك يمكننا القول بأن رواية " الإرسي " لسلام إبراهيم بحق جهداً طيباً وإضافة جادة ورصينة إلى فن الإبداع الروائي في مشهديه العراقي والعربي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ورقة قدمت في ندوتين بالقاهرة
ورشة الزيتون 12 – 2008
أتيله القاهرة 30 – 12 - 2008



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الإرسي- الخارج من المحرقة*
- شعريّة الكتابة الروائية -قراءة أجناسية في رواية (الأرسي) لسل ...
- ‬-الإرسي- لسلام ابراهيم: الرواية والكناية عن التجربة ا ...
- (الإرسي)..إشكالية التجنيس، والأسئلة المعلقة!!
- رواية الإرسي.. رحلة الكينونة المعذبة ....من منظور اخر
- أماكن حارة/ محاولة لكتابة التاريخ العراقي الحي عبر قرن
- الإرتياب في المكان - قراءة في رواية- الإرسي
- سلام إبراهيم.. الحياة والصداقة
- الحياة لحظة رواية الكاتب العراقي سلام إبراهيم
- -الحياة لحظة - . رواية تجسد العذاب العراقي في نصف قرن
- رواية حسن الفرطوسي - سيد القوارير - عن أحوال العراقيين في بق ...
- التسلل إلى الفردوس ليلاً
- الصراع الثقافي في المجتمعات الديمقراطية الحقيقية - عن ساعات ...
- سلام ابراهيم: رواية الإرسي أحدثت ثورة داخل عائلتي
- ندوة في القاهرة لمناقشة رواية سلام إبراهيم - الإرسي
- كلاب الألهة مجموعة القاص العراقي نعيم شريف سبعة أناشيد تهج ...
- فيلم الجذور لأحسان الجيزاني: إنحياز للإنسان العراقي المسحوق ...
- حكاية من النجف لحمودي عبد المحسن عالم النجف المكتظ بأساطير ...
- -دنيا -علويَّة صُبح خلاصة حياة لا الحياة في تفاصيلها
- منجز القصة العراقية


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - عن رواية الإرسي - د. صادق الطائي