أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زكرياء جاد الله - الخمر بين الإسلام والنصرانية















المزيد.....

الخمر بين الإسلام والنصرانية


زكرياء جاد الله

الحوار المتمدن-العدد: 2979 - 2010 / 4 / 18 - 14:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تمهيد :
. الخمر أو المشروب الكحولي، هذه المادة الملعونة التي تسمى: أم الكبائر.
لا تجد ملحدا إلا ويشرب الخمر.
لا تجد فاسقا الا ويشرب الخمر
لا تجد ديوثا الا ويشرب الخمر
لا تجد خائنا لزوجته الا ويشرب الخمر
لا تجد ماكرا كذابا الا ويشرب الخمر
لا تجد ... ولا تجد ... ولا تجد... الا ويشرب الخمر
منذ أن خلق الله البشر وهم يتعاطون هذه النجاسة التي ما جاء نظام رباني أو تشريع الهي الا وحرمها على أتباعه من آدم عليه السلام والى خاتم الأنبياء والرسل محمد عليهم جميعا أفضل الصلاة وأزكى السلام. ولم يكن الذين يعاقرون الخمر الا الذين يتمردون على هذه التشريعات الربانية ويكفرون بها، حتى تم تحريف الكتابين السابقين للاسلام التوراة والإنجيل لتصبح هذه المشروبات النجسة شرطا من شروط الإيمان بالنصرانية واليهودية. والمتصفح للكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد سيرى أنهما مجرد كتالوجين (كتابا إرشاد) للطريقة المثلى لشرب الخمر وأكل الخنزير وزنا المحارم زيادة على أساطير لا يصدقها عقل ولا يقبلها منطق.
سأحاول في هذا المقال توضيح ما استطعت مكانة الخمر في النصرانية والاسلام والفرق بين الدينين وموقفهما من هذه المادة التي لازالت تهدم بيوتا وتيتم أطفالا وتشرد عائلات بسبب تعاطي أربابها لهذه المادة الملعونة.
الخمر النصرانية :
ان شرور معاقرة الخمر منتشرة في العالم كله. وروح القدس لم يبد رأيه و لم يعلن قراره في هذه المصيبة والكارثة من خلال أي كنيسة لحد الآن.
ان العالم النصراني يتغاضى عن معاقرة الخمور على أساس ثلاث حجج واهية. تستند الى الكتاب المقدس.
الخمر في العهد القديم :
( أعطوا مسكرا لهالك و خمرا لمريء النفس يشرب وينسى فقره ولا يذكر تعبه). (الامثال6:31).
انك ستوافقني تماما بان هذه الفلسفة ناجحة لمن يريد إبقاء الأمم الخاضعة مستعبدة. مند متى كان شرب الخمر يساعد على نسيان الفقر أو التخلص منه.، ثم هل النسيان هو الحل المطلوب ساعة الأزمات.
الخمر في العهد الجديد :
يقول شاربو الخمر : ان يسوع لم يكن هادم لذات. فلقد حول الماء إلى خمر في أول معجزاته على الإطلاق, كما هو مدون في الكتاب المقدس.
(7قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ:«امْلأُوا الأَجْرَانَ مَاءً». فَمَلأُوهَا إِلَى فَوْقُ. 8ثُمَّ قَالَ لَهُمُ:«اسْتَقُوا الآنَ وَقَدِّمُوا إِلَى رَئِيسِ الْمُتَّكَإِ». فَقَدَّمُوا. 9فَلَمَّا ذَاقَ رَئِيسُ الْمُتَّكَإِ الْمَاءَ الْمُتَحَوِّلَ خَمْرًا، وَلَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هِيَ، لكِنَّ الْخُدَّامَ الَّذِينَ كَانُوا قَدِ اسْتَقَوُا الْمَاءَ عَلِمُوا، دَعَا رَئِيسُ الْمُتَّكَإِ الْعَرِيسَ 10وَقَالَ لَهُ:«كُلُّ إِنْسَانٍ إِنَّمَا يَضَعُ الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ أَوَّلاً، وَمَتَى سَكِرُوا فَحِينَئِذٍ الدُّونَ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ أَبْقَيْتَ الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ إِلَى الآنَ!». 11هذِهِ بِدَايَةُ الآيَاتِ فَعَلَهَا يَسُوعُ فِي قَانَا الْجَلِيلِ، وَأَظْهَرَ مَجْدَهُ، فَآمَنَ بِهِ تَلاَمِيذُهُ.).( يوحنا 7:2 ).
ومنذ ان وقعت تلك المعجزة, والخمر تتدفق كالمياه في بطون النصارى ولا يعتبر نصرانيا أصيلا إلا من شرب الخمر كما تشرب الصحراء قطرات الشتاء.
النصيحة الرزينة :
ان القديس بولس الحواري الثالث عشر للمسيح , الذي عين نفسه تلميذا للمسيح, والمؤسس الحقيقي للنصرانية, ينصح احد رعاياه المتحولين حديثا الى النصرانية, ويدعى تيموثاس, قائلا: ( لاتكن فيما بعد شراب ماء بل استعمل خمرا قليلا من اجل معدتك و أسقامك الكثيرة ). ( رسالة بولس الى ثيموثاوس 23:5 ).
لماذا لا يريد النصارى ان يفهموا ان المجرم المسمى "القديس بولس" هو في الحقيقة شيطان ملعون . فبسبب مدحه للخمر وتشجيعه للناس على شربها كان سببا في ترميل ملايين النساء وتيتيم ملايين الاطفال وهدم ملايين البيون والتسبب في تشرد وضياع ملا يعد او يحصى من النصارى الذين بكل غباء اعتقدوا ان الخمر يمكنها ان تحل مشاكلهم وان تزيل اسقامهم.
اقرءوا كل الآيات التي تتحدث عن الخمرة في الكتاب المقدس لتروا انها سبب جرائم وزنا محارم وكذب و.... كل مصيبة عرفتها البشرية منذ ان شربتها.
موقف النصرانية ومفسري الكتاب المقدس من الخمر :
ان النصارى يقبلون جميع شواهد المشروبات الكحولية والمسكرة, والتي ذكرناها سابقا. باعتبارها كلام الله المعصوم. وهم يعتقدون ان الروح القدس الهم مؤلفي أسفار العهد الجديد بكتابة مثل هذه النصائح الخطيرة.
ويبدو ان القس دميلو, لديه بعض الشكوك بخصوص رسالة بولس., ويقول: ( إنها تعلمنا انه من الصواب تعاطي المسكرات من الخمر. ولقد تعلم الآلاف من النصارى إدمان الخمور, بعد ان رشفوا ما يسمونه دم المسيح أثناء المشاركة في شعائر الكنيسة ).
من مجرد شعائر دينية الى مدمني خمر : قبح الله بولس الكذاب
الخمر في الإسلام :
الاسلام هو الدين الوحيد على وجه الأرض الذي حرم الخمر بالكامل. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما اسكر كثيره فقليله حرام ).
فلا يوجد عذر في دين الاسلام لمن يرشف رشفة او يتناول جرعة من اي شراب مسكر.
ان القران الكريم كتاب الحق. حرم بأشد العبارات ليس فقط شرب الخمر وما تجلبه من شرور.
بل حرم كذلك الميسر والقمار والأنصاب والأزلام .
اي انه حرم الخمر وعبادة الأوثان والأصنام والعرافة وقراءة الطالع في اية واحدة.
الخمر في القران :
( يا ايها الذين امنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون ) .
الخمر في الإسلام رجس من عمل الشيطان
موقف المسلمين من الخمر :
وعندما نزلت هذه الاية افرغ المسلمون أوعية الخمر في شوارع المدينة, ولم يعودوا الى شربها مرة اخرى.
ان هذا التوجيه الصريح البسيط, قد جعل الأمة الإسلامية اكبر تجمع من الممتنعين امتناعا تاما عن شرب الخمر في العالم .
هذه الرسالة لكل العقلاء الذين لا يعبدون أهوائهم:
(((( ان الخمر تشل الحواس وتجعل من المرء يترنح ويتقيأ, وتطفئ البصيص الضعيف من القدرة على الجدل و الاقناع بالحجة والمنطق, التي تتقد ثم تخبو في تردد داخل عقولنا, وسرعان ما تتغلب الخمر على اشد الرجال قوة وتحوله الى شخص ثائر هائج عنيف, تتحكم فيه طبيعته البهيمية, محمر الوجه, محتقنة عيناه بالدم, يجأر ويقسم ويتوعد من حوله ويسب اعداء خياليين, ولا يوجد مثل هذا السلوك المخزي بين اي نوع من انواع الحيوانات, لا بين الخنازير ولا ابن اوى ولا الحمير. وابشع ما في الوجود هو السكير, فهو كائن منفر, تجعل رؤيته المرء يخجل من انتمائه لنفس النوع من الاحياء )))) . من اقوال الدكتور الفرنسي ( شارل ريشيه )الحاصل على جائزة نوبل للفسيولوجيا.
هناك العديد من القوى المدمرة التي تنتهك وتدمر الامم, واحد اخبث واخطر هذه القوى في الخمر.
السود في جنوب افريقيا ينفقون الف مليون راندا سنويا على الخمر.ينفق السود مبلغا مذهلا سنويا على الخمر. هذا المبلغ المذهل يبدده افراد شعب من السود الفقراء على الخمر فقط. وتكلف الخمر جنوب افريقيا خمسمائة مليون راندا سنويا بسبب الحوادث والأسر المنهارة والأنفس الضائعة. فمعظم حوادث الطرق يتسبب فيها اشخاص واقعون تحت تأثير الخمر . والسيارة التي يقودها سائق مخمور تتحول الى نعش .
(((((والخمر لا تحتوي على اي قيمة عذائية . فهي لا تحتوي على اي املاح معدنية او بروتينات. ويذهب تسعون بالمئة منها الى مجرى الدم. وبناء عليه فانها لاتحتاج لاي هضم وليس لها اي تاثيرات نافعة على الجسم. والخمر عامل هام من العوامل المسببة لامراض القلب والكبد والمعدة والبنكرياس. كما ان الخمر تسبب الاكتأب النفسي , وتسبب في اشد التغيرات المدمرة في المخ.)))))
ان سبعين في المئة من حالات الطلاق والأسر المنهارة هي بسبب الخمر.
وللاسف فان اكثر الناس يعتقدون ان شرب الخمر هو امر يقربهم الى المجتمع ويدمجهم فيه. فهم يريدون الانتماء الى المجتمع . ويريدون ان يعدوا في مصاف العصريين والتقدميين.
ليست لديهم الشجاعة والارادة لكي يثبتوا في وجه ما يلاقونه من ضغط وهجوم. فلا يستطيعوا ان يرفضوا هذا السم بصوت عال واضح.
وصانعوا الخمر لايشعرون بتأنيب الضمير. فلا يهمهم ان تغرق الامة طالما يحققون ارباحهم. وهم يعلنوها بصراحة : ( اننا لانشعر بالذنب ). ولكي يجعلوا الخمر في متناول الجمهور , فإنهم يرعون ويمولون الرياضة والاحتفالات , وهذا لكي يصطادوا الشباب .
(((((ان ادمان الخمر عادة سيئة يمكن ان تبدا بتناول كاس واحدة , كتلك التي يتناولها النصارى في احتفالاتهم الدينية, ومتى بدات فانك تصبح مدمنا للخمر مدى الحياة الا ان يشاء الله.)))))
ان الاطفال الذين يولدون للنساء اللاتي يشربن الخمور يكونون عادة متخلفين عقليا ولديهم خلل تناسلي وثقوب بالقلب ويكونون اصغر حجما واخف وزنا من الاطفال العاديين. ان الخمر داء .
ومن المستفيد ؟
لوان المال المبدد كان ينفق في حماية الضعفاء ومساعدة الفقراء وشفاء المرضى واعانة الارامل والايتام وايجاد فرص عمل وتقليل البؤس وجلب السعادة. ربما امكن الدفاع عن هذا التبديد.
بخلاف جميع الاديان والمذاهب الوضعية في العالم يبرز الاسلام لموقفه الصلب المشرف ضد شرب الخمر.
فقد اعلن الاسلام الحرب الشاملة ضد الخمر منذ ألف وأربعمائة سنة.
فلا سبيل للمداهنة مع الشر ولاشك ان الخمر التي ينصح الكتاب المقدس بشربها, شر . فالخمر عدو هائل متربص بنا يجب ان ندمره .
و نحن كمسلمين لا يجوز لنا ان نتغاضى عن ادانة شرب الخمر على سبيل المجاملة او الصداقة, فالقران يقول : ( يا ايها الذين امنوا إنما الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون. إنما يريد الشيطان ان يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله و عن الصلاة فهل انتم منتهون).
وقد قال أعظم المجددين والبطل الذي أعاد إلى الإنسان كرامته, محرر البشرية النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
1- كل شراب اسكر فهو حرام , ما كثيره يسكر فقليله حرام.
2- كل مسكر حرام.
3- ليست الخمر دواء بل داء.
4- ايما امرئ شرب مسكرا فلن تقبل منه أربعين صلاة فأن تاب تاب إلى الله بنعمته و رحمته غفر الله ذنبه.
5- لعن في الخمر عشر, عاصرها ومعتصرها وشاربها ومقدمها و حاملها والمحمولة اليه وبائعها وشاربها ومهديها واكل ثمنها. (كلهم ملعونين)
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الإسلام يهدي السبيل :
ان كل امة تتوق الى ان تكون حرة ومحترمة ومشرفة وان تحيا في سلام وكرامة.
ولايمكن تحقيق هذه الغايات في امة يعتدي أفرادها بانتظام على أجسامهم بشرب الخمر و تعاطي المخدرات.
ولكي تكون الامة حرة ومحترمة ومشرفة حقا , فعليها ان تتالف من افراد لهم عقيدة وهدف . افراد على استعداد كامل للالتزام بهذه العقيدة وذلك الهدف. وتلك الاهداف يمكن تحقيقها فقط اذا حفظت العقول والاجسام طاهرة نقية. وللاسلام عقيدة فريدة تكشف الطريق لكل اولئك الذين يتوقون الى الشرف والحرية.
فللحفاظ على طهارة الجسم , حرم الله الخمر والمخدرات ولحم الخنزير والميتة ....الخ , تحريما تاما.
وللحفاظ على طهارة العقل , امر الله بالايمان والطاعة التامة له واسلام الامر له والايمان بأن الله واحد وفرد وليس كمثله شيئ, وهو خالق كل شيئ والرزاق والحي والمميت والحفيظ. و الايمان بأن البشرية امة واحدة . متساوية من كل جهة ولا فرق بين الناس الا بالتقوى . قال الله عز وجل : ( إن افضلكم عند الله اتقاكم ).
كما يجب تنشئة شخصية اخلاقية سوية بالصدق والامانة والاخلاص والعدل . ومحاسبة النفس يوميا, بسؤالها ماذا عملت اليوم واحصاء الحسنات والسيئات خلال ذلك اليوم. لتتجنب الاعمال السيئة وتستمر على الصالحات.
ان إتباع المنهج الاسلامي الصحيح, سوف يحرر الانسان والمجتمع من الظلم والاضطهاد .فالاسلام يهدي السبيل , حقا , الى الحرية .
من شرب خمر الدنيا سيحرم من خمر الجنة. ولا داعي للمقارنة بين الخمرين ، لان خمر الدنيا مجرد أوساخ وبول وعصارة نتنة أما خمر الجنة فهي الطاهرة الغير المسكرة التي فيها لذة للشاربين. خمر الدنيا النتنة والوسخة أعدها البشر للبشر أما خمر الجنة فقد أعدها رب البشر للبشر.
لو سألك ابنك أو بنتك أي دين اتبع يا أبي :
- هل الإسلام الذي يحرم الخمر ويتوعد شاربها بجهنم؟
- أم المسيحية التي تجعل من الخمر وسيلة لإزالة الأسقام وتدخلها ضمن الشعائر والطقوس الدينية؟



#زكرياء_جاد_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظرة الدونية للمرأة ...في الديانة المسيحية


المزيد.....




- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زكرياء جاد الله - الخمر بين الإسلام والنصرانية