أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود عبد الرحيم - انتهت-ازمة التطبيع الفرنسي-وبقى غبار الانتهازين















المزيد.....

انتهت-ازمة التطبيع الفرنسي-وبقى غبار الانتهازين


محمود عبد الرحيم

الحوار المتمدن-العدد: 2978 - 2010 / 4 / 17 - 18:14
المحور: الادب والفن
    


انتهي "مهرجان التطبيع الفرنسي" والمهرجان الذين ادعى نفر منا انه المضاد ،لكن لازال غبارهما يتطاير، ويريد كل ذي مصلحة ان يُعمي الانظار عن الحقائق،ويقدم نفسه كشهيد أو مناضل.
وان لم اشأ في يوم ان ادخل في معركة شخصية، ولن اسمح ان اتورط في هذا المنزلق، لان من اعتاد ان يتصدى لقضايا حقيقية بشرف ونزاهة، و جعل معركته الرئيسة تصدير الوعى يصعب عليه الانحدارالى هوة التلاسن،غير انه في الوقت ذاته لا ينبغي ترك فرصة لكشف المدعين والانتهازين الذين يرفعون اصواتهم بالاكاذيب والادعاءات، ولا يستحيون،رغم ان بيوتهم من زجاج، وعلى رأسهم الف "بطحة".
هذه المقدمة ضرورية للدخول الى صلب الموضوع، اقصد الهمز واللمز والمغالطات والتأويلات الشخصية والتبريرات ذات الطابع الهروبي أو الدفاعي المناقضة للوقائع التى ساقها المخرج احمد عاطف ردا على مقالي المنشور قبل ايام"مهرجان الصورة الحرة:الخديعة والمتاجرة والهزيمة"، الذي سعيت خلاله أن اوظف قلمي في كشف ما اسميتها ب"مهزلة " مهرجان الصورة الحرة الذي كان معلنا على لسان عاطف وغيره ومن بينهم وزير الثقافة المصري ذاته أنه الرد العملي علي المبادرة التطبيعية للمركز الثقافي الفرنسي ، ثم حصل التراجع من الجميع والتنصل، ما افشل هذه الخطوة ، وما قبلها من خطوات كالوقفة الاحتجاجية، لانها كما قلت سابقا واكرر انها تفتقد الجدية والصدقية وهذا استنتاج منطقي ولا يحتاج الي كثير جد لاثباته.
وقد عددت في المقال السابق كيف تمت المتاجرة بالقضية الفلسطينية وبالموقف من التطبيع،ودللت على ذلك بوقائع لا تقبل الشك ولا الجدل، غير ان الامر لم يرق للسيد عاطف، فسارع الى كتابة "بيان الي الامة" يبرر فيه ما لا يمكن تبريره ،بل ويورط نفسه في ادانة نفسه ، والاساءة بنفسه الى نفسه، وصورته التى كلفته وقتا وجهدا للوقوف امام الكاميرات، والحديث للصحف، لرسمها واضاءتها وتجميلها، واخراجها بشكل اقرب الي الاحتراف.
اذ يحفل بيانه بتراجع عن الموقف الذي اعطاه"نجومية" خلال الاسبوعين الماضيين، ومغازلة لجهة هنا وهناك، او ا شخاص هنا وهناك ،وسط تناقضات فجة
ومضحكة كثيرا، الى جانب محاولة لعب"دور الضحية" والعزف على الوتر العاطفي مجددا، وحشر القضية الفلسطينية في غير مكانها ولا سياقها، وكذلك الحركة الصهيونية، رغم انه سبق واكد انه ليس مناضلا، وتورط في هذه القضية او وجد نفسه حسب تعبيره في وسطها بالصدفة،فاستغلها.
الي جانب انه يعود ويعلن تبرأه من مواجهة التطبيع والمطبعين، وكأنه جريمة وليس شرفا وواجبا، وكأنه لا يدرى ان هذا يحسب عليه ،ويضع علامات استفهام عليه وعلي مجمل مواقفه، خاصة ان ما روجه في البداية من فضح للتطبيع الثقافي، هو ما جعل الانظار تلتفت اليه، بل دعاني ان اكتب له رسالة اشكره علي موقفه رغم اني لا اعرفه من قبل،ولاحقا ،اثنيت عليه في مقال لي عن "مهرجان الصورة والوجه الصهيوني لفرنسا".
واذا كان يتصور نفسه فصيحا ويجيد الدفاع والهجوم والتبرير ، فالموقف لم ينته بالقائه"قذيفة دخان" من الاكاذيب والتبريرات، فكل حرف قاله مردود عليه بوقائع وحقائق تنسف كل ما قاله وتدينه وتجعله يفكر الف مرة قبل ان يتجرأ مرة اخرى على اتهام الاخرين، وهو الذي في موضع اتهام حقيقي،وكان عليه اما ان يعتذر أو يصمت..خير له.
ولنصل الى ما زعمه ونقف عنده نقطة نقطة لنرى اين الزيف واين الحقيقة؟
يبدأ عاطف بيانه بالادعاء اني القيت باتهامات ومغالطات، ولو قرأ بعمق وتأمل واعمل عقله ، لادرك انه تحليل موضوعي مستند الى وقائع، ونقد منطلق من الغيرة على المصلحة العامة والرغبة في عدم تكرار هذا الخطأ، وليس وراءه مصلحة شخصية ولا شخصنة، وهذا من صميم عملي ككاتب صحفي، الى جانب ان ثنائي السابق عليه ينفي اي تلميح الى وجود مصلحة او خلاف شخصي معه او مع غيره.
وعدم المصداقية والصدق مازلت مصرا علي غيابهم، وهذا استنتاج مستند على وقائع لا داعي لاعادة ذكرها، واي انسان يستطيع ان يصل اليها.
ويدعي في بيانه انه ليس مسئولا عن اي شئ وأية تحركات، ثم يعود
ويقول:" ارى نفسى مجرد شخص تواجد بالصدفة فى بداية قصة جدلية واختار أن يكملها للنهاية حسب قناعاته بدون أن يعبئ بالنتائج"، هنا قمة التناقض، لا يعتبر نفسه مسئولا ،او مشاركا في المسئولية، ثم يقول اخترت ان اكمل للنهاية.. كيف يستقيم الامر؟ واذا لم يكن هو والذين زعموا مواجهة الاختراق الصهيوني عبر المركز الثقافي الفرنسي، وقدموا انفسهم كقادة رأي، مسئولين.. فمن المسئول اذن؟ عن تنظيم التحرك ووضع اجندة للمواجهة والحشد والالتفاف حول موقف موحد وخطة عمل ؟ واليس هذا هذا تهرب من مسئولية الموقف الذي له اعباؤه وليس مجرد بيانات ووقوف امام الكاميرات وادعاء البطولة والوطنية.
واود ان اذكره بتصريح الصحفي التى تحدث فيه فيما بعد ،عن انهاء مسئولة البرامج بالمركز الفرنسي المكالمة معه بشكل غير لائق، و تسريب كلام مسئ عنه لوكالة الانباء الفرنسية، ما قد نستنتجه من شبهة تصفية الحسابات معها ومع مركزها بشكل شخصي، التى في هذا السياق تنسجم مع ما يقول انه تواجد في القصة بالصدفة وتنصله من اية مسئولية.
وهذا ما يؤكده كلامه الحرفي"اما كل ما تلى ذلك فى القصة فكانت أفعالى فيه هى ردود افعال ولم يكن هناك نيه لقيادة مبادرة ضد التطبيع بين السينمائيين والصحفيين." .. "لم اسعى لاقناع احد او ادانة احد من المطبعين"
واعود واسأله ..هل مواجهة التطبيع صارت سبة الآن ، في حين ان تصريحاته السابقة تتحدث عن ضرورة المواجهة.. أليس هذا تراجع مرة اخرى، وبيع للقضية؟ وكلام كله يدينه ولا يشفع له، أو يبرأ ساحته.. في حين ان كشف التطبيع والمطبعين وادانتهم واجب لا يجب التنصل منه يا"بطل".
"أن ما فعلته شيئ هين امام ما يحدث بفلسطين, انا مجرد انسحبت. ما قيمة ذلك أمام الدماء التى تراق"
حتي وهو يتراجع عن الموقف الذي اعلنه عن مواجهة التطبيع الثقافي، يلقي بعبارة يدغدغ بها المشاعر، فكيف يستقيم الامر ، اليس هذا بمتاجرة بالقضية الفلسطينية ومحاولة لاستدرار العطف بطريقة ساذجة.؟!
وبخصوص واقعة وزارة الخارجية، فهو بنفسه ذكر لي في حضور الزملاء اشرف البيومي ومحمد قناوي.. انه ظل يطارد المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية وجلس علي باب مكتبه حتي يصدر بيانا.. اليست الواقعة التي ذكرها منافية للحقيقة او لنقولها بصراحة كذبة، وما ينسحب علي الجزء ينسحب علي الكل؟أو بالاحرى من يكذب في واقعة يكذب في عشرات الوقائع؟
وسواء اتصل بوزارة الخارجية او اتصلوا به، ثم المبادرة الى عمل مهرجان بديل واتصاله بتامر عبد المنعم.. اليس هذا يتناقض مع تنصله السابق من المسئولية ، وان دوره انتهي بالانسحاب من المهرجان الفرنسي، وكشف امر المشاركة الاسرائيلية؟!
وبخصوص النقطة التي تخص نقيب السينمائيين، والتهديدات التي وصلت للمخرجين، فمن حيث المبدأ هذه الواقعة لا تخصه ومن ثم ليس من حقه الرد عليها، ثانيا انا لا اهاجم النقيب على تهديده بتحويل غير المنسحبين للتحقيق، أو حتي الفصل من النقابة ، فانا اعرف تماما ان قرار الجمعية العمومية لكل النقابات المهنية ضد التطبيع بكافة اشكاله، وانما ذكرت واقعة التهديدات في سياق اخر يا سيد عاطف، لادلل من خلالها ان فكرة الانسجام ووحدة الموقف وسط السينمائيين لم تكن موجودة ،علي العكس كثيرون ممن انسحبوا تباكوا علي الفرصة الفرنسية الضائعة، فذكره للواقعة بتأويله الخاص نوع من خلط الاوراق.
وبخصوص واقعة الاحتجاج، فانا ايضا لم اخص عاطف ولم اشر اليه اصلا، وانما كانت الاشارة لجميع المثقفين والسينمائيين وانتقاد موضوعي لتصرف كان يمكن ان يحدث اثرا لو تم تنظيمه بشكل جيد له هدف واضح يسعي للوصول اليه وليس مجرد تسجيل موقف امام الكاميرات والسلام.
وعاطف بنفسه عاد وتنصل مرة اخرى من هذه الوقفة الاحتجاجية، وذكر انه تخوف من عدم الالتزام، واكد ما ذهبت اليه في مقالي السابق عن ان النضال بالمنزل او "امام الكاميرات" حتي اسهل، ويفضله الكثيرون، الي جانب ذكر الخلاف حول التوقيت وطريقة الاحتجاج، ما يؤكد ما قلته سابقا عن غياب انسجام الموقف، ومحاولة كل شخص لعب دور "الزعيم" وهو غير اهل له، وهو ما اساء الى المواجهة واضعفها.
وبخصوص تنصله من طلب الاعتذار من فرنسا، فهذا ليس بالشئ القبيح الداعي للتبرأ منه ،وانما مطلب محترم كنت واحدا ممن طالبوا به، واصروا عليه، ومن يخطئ او يسئ لشعب عليه ان يعتذر، ولو كنا اتراكا وليس مصريين لنجاحنا في نيل الاعتذار،مثلما فعلت دولة وشعب محترمين كتركيا مع اسرائيل وامريكا مؤخرا..اذا كنت يتابع الاخبار في التليفزيون لا يكتفي فقط بالتسجيل معه؟
وبخصوص واقعة التليفزيونات والانشغال بها اكثر من الرد علي بيع احمد مجاهد وتامر عبد المنعم للموقف الذي سبق واعلنوه هم ووزيرهم وهو معهم ان "مهرجان الصورة الحرة" هو الرد علي المحاولة التطبيعية للمركز الثقافي الفرنسي، فهذه واقعة مسجلة، ويمكن الرجوع فيها للتسجيلات، فلم يصدر من عاطف اي اعتراض علي نفي ان هذا الحدث مهرجان، وحديث مجاهد وعبد المنعم انه لا يجوز الربط بينه وبين الفرنسي، بل وحديث تامر عبد المنعم ان هذه العروض جرى الترتيب لها من شهرين سابقين، الم يكن من واجبه وهو الذي بادر الي تدشين هذا المهرجان واتفق معهم عليه .. الى الاعتراض علي بيع الموقف بهذه السهولة؟ والاعتذار ان تطلب الامر عن هذه المهزلة التي تاجر بها مسئولو الوزارة، بعد ان نالوا حصتهم من الدعاية الاعلاميةـ ثم تراجعوا.. واليس في هذا ايضا متاجرة بالقضية الفلسطينية مرة اخرى من جانب الجميع؟
ثم اذا كانوا معدو التليفزيونات يجذبونه من ملابسه للتسجيل، فماذا عن تكرار ظهور عاطف في الاستديو بمحطات التليفزيون، حتي بعد انتهاء الحدثين، واخرها ظهوره في برنامج"صباح جديد" علي قناة النيل للاخبار صباح الجمعة.. الا يكذب ما قاله.. فان كان مضطرا اثناء الازمة.. فماذا بعد انتهائها؟؟!! وبالمناسبة في هذا اللقاء ابرز ما في حديثه خطاب المواجهة والنضال ضد الاختراق الصهيوني والواجب الوطني في التصدي.. عكس ما ذكره سلفا عن انه ليس مناضلا ولا علاقة له بالتطبيع ومواجهته.
المضحك انه من وقت لاخر في بيانه الموزع علي الانترنت يعيد نفس الاسطوانة:" أن فى الحوار مع هؤلاء فرصة ذهبية لكى نعيد على اسماع العالم بأن اسرائيل دولة عنصرية تمارس التطهير العرقى"
ماذا نسمي هذا؟!
وبخصوص العروض في قصر السينما والايحاء بانها فعالية ناجحة رغم ان كثيرين يعترفون بفشلها، وفشل ادارة ازمة صغيرة، ومنهم الناقد سمير فريد في مقال اخير له، يدعي عاطف الحضور الكثيف بناء على سمعيات ، واقول له ان كنت سمعت ولم تهتم بالمتابعة والحضوروانت صاحب الفكرة والمروج لها، فانا حضرت وشاهدت بأم عيني، وليس من رأي كمن سمع .. وسمع من من؟ من ادارة المهرجان؟ التى اصرت علي تأخير مواعيد العروض لتمتد الي وقت متأخر من الليل ، كأنهم يريدون الا يحضر احد، اما ما يتعلق بالفعالية الفلسطينية، فليس صحيحا ان احدا لم يحضر الي نقابة الصحفيين، فقد تم اشاعة ان الفعالية انتقلت الي قصر السينما وتشرد الحضور ما بين النقابة والقصر وانا منهم، ولم تُعرض الافلام لا هنا ولا هناك، لسبب بسيط، ان ادارة المهرجان تريد ان تغلق ملف الازمة ولا تريد ان تقول انها ترد علي الفيلم الاسرائيلي الفرنسي بافلام فلسطينية، "فنحن اكرم من الفرنسيين يخطاؤوا في حقنا ولا نرضي ان يعتذروا لنا، ولا نتجرأ ان نغضبهم هم ومن ورائهم وكفي الله المؤمنين القتال."؟!
ثم في الاخير يدافع عن تامر عبد المنعم الذي باع الموقف في لحظة، واكتفي بحظه في كعكة الاعلام في البداية ثم "لم الدور "،فيما بعد على ما يبدو بتعليمات من وزيره، ولا يخجل عاطف من الحديث" اننا كسبنا مهرجان"،كيف،والقائمون عليه يقسمون بالايمان انه ليس بمهرجان؟!.. اذا كان المتحدث مجنونا فيجب ان يكون المستمع عاقلا؟
ثم يختتم بيانه الساذج بالقاء قنبلة دخان اخرى لمداراة مأزقه وخطابه المتهافت المتناقض وتبريراته غير المقنعة لطفل بالحديث عن الذكاء البوليسي ، وأوكد له: نعم هناك ذكاء ،وانما صحفي ،وخبرة وخلفية سياسية وثقافية عميقة وموقف صادق بعيد عن الحسابات الانتهازية ، وقدرة على الوقوف عند الوقائع وتحليلها بشكل منطقي والوصول الي صورة متكاملة الابعاد، تكشف الزيف والمزيفين.. هذا استهلال ولو ارادوا المزيد فنحن جاهزون واهلا بالمعارك.
*كاتب صحفي مصري
Email:[email protected]



#محمود_عبد_الرحيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -مهرجان الصورة الحرة-:الخديعة والمتاجرة والهزيمة
- -عرب المشرق-و-عرب المغرب- والمسافة الفاصلة
- الجدار والحصار والتقصير الشعبي المصري
- -مهرجان الصورة- والوجه الصهيوني لفرنسا
- العرب بين-الايراني فوبيا- و-الصهيوماسوخية-
- رسالتا العراق وموريتانيا الى قمة سرت..استيعاب ام تجاهل؟!
- القمة العربية بين خيار المواجهة وثورة الغضب
- الافلام الروائية القصيرة..ثقافة الثرثرة البصرية وفقر الفكر
- الشعوب المهزومة من الداخل وانتصاراتها الزائفة
- نتانياهو واوباما والترويج العربي لبضاعة السلام الفاسدة
- -الكرامة التركية-و-السيادة المصرية-و-اسرائيل-
- فاتورة شيخوخة الحكم.. ومصير مصر المجهول؟!
- التخلص من الاذيال وابقاء رأس السمكة في مصر
- هدايا النظام المصري لنتانياهو والتشوية المجاني لصورة مصر
- جدار مصر الخانق لغزة والحق الذي يراد به باطل
- حين يروج فلسطينيون لمشاريع صهيونية ويُحتفى بالمطبعين؟!
- وهم-المخُلص- والهروب من استحقاقات التغيير في مصر
- اللاعبون بالنار ولو ذهبت مصر للجحيم
- اعلان الدولة الفلسطينية وخطاب الوهم وربما التواطؤ العربي
- لو فعلها عباس لاعتبرناه بطلا وغفرنا له ما تقدم!


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود عبد الرحيم - انتهت-ازمة التطبيع الفرنسي-وبقى غبار الانتهازين