حول سريري كلهم متشابهون !

هنا لغة ٌ آسرةْ

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال عظيم بحجم الكاتب رقي في المشاعر حس صادق بحجم عهر هذا المجتمع افتقدنا كثيرا مقالاتك ولنا عتب في مباعدة نشرك على هذا الموقع الحر موقع الاحرار في كل العالم نوجوك ابقي مشتعله كالنار تحرق كل الرجعيين وتنير الطريق لكل الشرفاء المدافعين عن الانسانيه والحريه ارجوك ارجوك اروينا دائما بكلماتك فمملكتنا تحتاج الى رونق ملكتنا الرقيقه فكيف وملكتنا التي نحتاج هي الثائره ملكه

إرسال شكوى على هذا التعليق          198 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارق التحايا اليك قصائد شعر ٍ مميز لها نكهة افتراق الحمائم واحتراق الياسمين وتعري اليانسون فوق جسد التاريخ بفخذيه الماضي والحاضر....سيكون موضوعي قراءة عاشقة لأدب مليكة مزان

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قصيدة ناطقة صادقة لشاعرة عاشقة مارقة ...
لا فض فوك يا ابنة مازغ


عساسي عبدالحميد

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرائعة مليكة لا تتصوري كم سيسعد صديقي عندما سيقرا اسطورتك الجديدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جميلة وحلوة تلك اللغة المُرّة عن مجتمعاتنا، نعم أكثر الرجال ذكوراً فقط في ثقافة البعير وهبل التي نعيش.. أحييكِ وجرأتكِ الأمازيغية المتمردة...ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الموت لظلام النفوس المنحوت بانامل اله العذاب و الوهم, تحية السلام و الحرية الى مليكة حفيدة -تهيا-التي سماهاالمستعمر باسم الدين بالكاهنة. لقد غرست بهده الحروف خنجر العدالة و التقدمية في قلب الاسطورة العاهرة الرافضة لقيم الحياة و الحرية باسم اله صنعة البشر وصار يريد الوحدانية والخلود,والخلود ليس من صفات الوهم بل ان ماله الزوال والاندثار...فاستمري في الغرس يابنة ارض تمازغا فانا لدافنون لمن تقتلينه في مكان لا بعت فيه ولا جنة ولا حور عين....ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية عزيزتي مليكة طالت غيبتك أيتها الأمازيغية

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---