أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - داليا علي - تجليات قد تكون خطرة - 2















المزيد.....

تجليات قد تكون خطرة - 2


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2971 - 2010 / 4 / 10 - 14:54
المحور: سيرة ذاتية
    


التجلية السادسة
سألتني صديقتي عن احد التجليات السابقة, الخاصة بمعني الأعراق ... وهل صاحب العرق يملك الأرض أم الأرض هي الأساس وعليها تتجمع الأعراق., الحقيقة نزلت علي بالسؤال مثل المطرقة تدق بشدة ويمكن علي أوتار عدة ... وأنا اعترفت أساسا بجهلي في هذا الموضوع.... ولكن لم يشفع لعقلي هذا الاعتراف واخذ يتخبط ويتساءل واليكم ما وصل له ولا اعرف إن كنت أصبت أم مازلت في تيهي خاصة وان ما قفز له عقلي يتشابه وفي نفس الوقت يتنافر ويختلف في الكثير عما هو حولي ولكن نقول أيه في العقل الذي يحشر نفسه في كل شيء.... عقلي ومنطقي أفادني بان الأرض هي الأساس بمعني إن العالم أو الكرة الأرضية والقارات والبلدان والحدود التي رسمت عليها هي موجودة بحكم الثبات بينما الإنسان بطبعه متنقل تتنقل الأعراق بالانتقال وهجرة سعيا وراء علم أو رزق أو حتي من خلال احروب والتهجير أو حتى من خلال الطرد من مكان فينتقل الأشخاص ويعاد تالف المكان من هذه الأشخاص التي تتخذ المكان وطن, وعليه تتواءم وتتجانس وتتعايش وبالتالي يكون عليها ان تختلف في المعتقدات والأفكار وتتحد في الرغبة في الحفاظ علي المكان والعمل من اجله وتمثيله التمثيل الحقيقي, ولذلك نري الاحزاب التي تمثل الافكار والاتجاهات المختلفة. وبالتالي نقدر نقول المكان أو البلاد تتكون من هذه الأعراق وهذه الديانات وهذه الأحزاب وقد يكون في الحزب ممثلي الأعراق والديانات فلا يبني حزب علي عرق أو دين لان هذا سيحوله مؤكد وبلا نزاع لحزب عنصري سواء عنصرية دينية أو عنصرية عرقية أو عنصرية للون وكل هذا يمزق الوحدة والتجانس للمكان أو الوطن والتي يجب إن تغلب وتعظم وتسود أي إن يذوب الجميع في الوطن فيغلبوا مصلحته عن مصالحهم الشخصية ويكونوا الوطن والقومية الواحدة. خاصة وهذا يرجعنا لموضوع الاكراد والاعراق فان الأكراد كما سردنا هي موزعة بين العديد من البلدان... وكذلك نري الأتراك والامازيغ وغيرهم مما لا اعرفهم انا شخصيا... وكل البلاد فيها المسلم والمسيحي واليهودي والبهائي والكمفوشي وحتى اللاديني... ولكي يكون وطن ولكي يكون علم ولكي يكون شعب يمثل المكان مؤكد عليهم إن يتعايشوا ويتجانسوا ليشكلوا نسيج واحد وهو العلم الواحد. وما يمثله هذا العلم. وإلا سيكون معني الإصرار علي اختلاف والاصرار علي اختلاف الأعراق او الاستمرار علي تنازعها علي المكان انه في يوم من الأيام سيطالب كل عرق في أمريكا بجزء منها وهل من حق الهنود الحمر إن يطالبوا بها كعرق أساسي قبل باقي العروق... أو قد يطالب كل دين بتكتل معين الانفصال والانشقاق والفوز بجزء يرفع شعار هذا الدين أو العرق
ويال الحظ اكتب وفيلم يبدءا عن الهنود الحمر... القيادة أرسلت للجنود انزعوا الأرض من الهنود وان لم يوافقوا واختاروا الحرب دفاعا عن أرضهم قاتلوهم وتحرك الآلاف بالبنادق دخلوا كالجراد علي معسكر الهنود انتزعوا أسلحتهم وقتلوهم مثل الكلاب الضالة بعد نزع السلاح... اختاروا يفرغوا الأرض من العرق الموجود بها حتى لا تقابلهم مشكلة أعراق في المستقبل أصبحت الأرض إمامي ألان مجرد خيام وجثث وجنود ... تمر للتأكد من موت كل من أصيب فقط... هذا رد علي جزء من السؤال هل الهنود ها يطالبوا اعتقد لا فالعرق أبيد وما بقي غير الأعراق الوافدة ولنري هل ما أتي به عقلي هو الصواب أم هل أخطأت والأعراق عليها إن تنتزع وتحصل علي شيء وتقسم أمريكا في يوم ما أعراق وديانات
ولأكمل لكم ما استطعت إن يستمر هذا الفيلم فانا لا أتحمل إن يقهر إنسان اخية الإنسان

التجلية السابعة
هذه تجلت وأنا أشاهد فيلم المصري, the Egyptian امس وبالذات اللقطة التي نطق بها الفرعون عند موته حين قال أخطأت حين رأيت إن الله هو الشمس فالله ليس كمثله شيء هو الروح هو من يهب الروح ويسلبها هو من خلق الشمس وكل ما خلق ليمثله... وان قلوب الرجال لن تنكر إلي الأبد إن الله في روحنا جميعا.. وسيأتي يوم يتكلم بنفسه ويقول ثم مات وقال أعدائه يال المسكين ظل مجنون إلي الأبد لأنه... مات بعد إن سم وأصبح الخائن هو الفرعون.. وبالطبع كان أول ما عمله الخائن هو قتل صديقه الذي أوصله لذاك العرش
الأمم ترتفع لكي تسقط الملوك تعلو لكي تسقط ولكن الحقيقة فقط هي من ستبقي بسبب قلبه والعدالة اقوي من الظلم الله هو من خلقنا جميعا وفي حقيقته كلنا تتساوي فكلنا نذهب وهو فقط من يبقي

التجلية الثامنة
في الذكري السابعة لسقوط بغداد مظاهرات لخروج أمريكا... وأمريكا أذن من طين والاخري من عجين... والحقيقة استكمالا لجهلي السياسي ما فعمت لم أمريكا بعد ما قلبت العراق رأسا علي عقب وفشلت في كشف الترسانة النووية وبعد ما أعدمت رئيسها ولا ادري هل كان هذا بمعرفة محكمة العدل الدولية أم كان من قبلها مباشرة... وهل معني هذا ندعي وجود النووي فتيجي أمريكا تفتح وتحاكم خاصة بعد ما أهي تحتج علي اعتقالات الطلبة في 6 ابريل ويمكن تشكل قوة تحرير للنووي والانوي وتنتهي بمحاكمة صداميه عندنا يمكن تعمل حاجة عندنا وان كنا بعد سبع سنين لم نري الكثير في العراق ولا أفغانستان لكن تخلينا عايشين بالأمل..
وهنا حته جهل صغيرة واستحملوا جهلي السياسي ... هي ليه العراق نازلة قتال في بعضها حتى اليوم... الموضوع ديني ولا سياسي ولا عرقي ولا قبلي ولا هي هواية ... وأمريكا تعمل أيه في الموضوع ده هي تتفرج ولا تفض الاشتباك ولا هي اللي عاملة الاشتباك ... الصراحة تايهة في الموضوع ده توها مالها حل... أموت واعرف
أمريكا دخلت ليه وما في نووي وما في سلام وما في أعمار وما في عراق لها قومه من يومها حتى الآن
صدام قتل ليه وما في سلام ولا أمان ولا توحد بين الشعب ولا تصالح ومن يموت الآن أكثر ممن كان يموت وهو يبيد في العراق ولا ما معني الإبادة والقتل
العراقيين يقتلوا في بعض ليه.. هو خلاف ديني ولا سياسي ولا هم أعراق مختلفة لا أمل في تهدئتهم غير بحكم صدامي قوي ولا هي الحرية مش جاية علي هواهم ولا أيه بالضبط

التجلية التاسعة
في يوم شم النسيم وتجمع العائلة والأصدقاء السنوي في بيت القناطر الخيرية وهي من أجمل الأماكن التي تحيط القاهرة .. حيث القناطر الخيرية التي بناها محمد علي عندما حكم مصر... وهو والحق يقال عمل الكثير والكثير لمصر... والقناطر الخيرية وغيرها من المثل سد أسوان كان لها اكبر الأثر في مصر فمن عشرة ألاف سنة ومصر تروي بالغمر ومرة واحدة مع فيضان النيل ... ومحمد علي والقناطر الخيرية غيرت نظام الري المصري فأصبحت لأول مرة الأراضي المصرية تزرع مرتين في العام.... وهي قفزة عالية لمصر... في هذا اليوم الجميل يحضر بعض الأصدقاء أصدقاء من هواة الفن العود والناي وهذا العام صديقة من فرقة الموسيقي العربية وهي من الفرق الشهيرة والمبدعة بالإضافة لصديقة دكتورة صيدلانية غنت أم كلثوم بصوت رائع,,,, وكانت نصيحة صديقنا صاحب العود إن نتابع برنامج عدنان الرافعي في قناة دريم 2 وبما إن كل شيء جديد يشدني ويستهويني أخذني الفضول فدخلت في نفس الليلة علي اليوتيب ابحث وأتنقل من هنا وهناك في مقاطع ما دخلتها أو جلت بها من قبل... وفي وسطها وجدت هذه ...
ربي قاعود... ابنة كبير قساوسة الأردن... فتاه جميلة خفيفة الظل... محجبة الأب والجد من القساوسة والأم من المتدينين... تركت الأردن لأنها أرادة إن تسلم وخافت من الأهل وعلي الأهل ففضلت إن تذهب بإسلامها لأمريكا ... أعجبني فيما قالت
في بلادنا المسلمين كثير والإسلام قليل..... في أمريكا المسلمين قليل والإسلام كثير....
أي إن المسلمين في بلادنا لا يعملوا بتعاليم الإسلام حق أو يمثلوا الإسلام حق سواء من التعصب أو التسيب
في أمريكا حيث من يسلم يسلم عن حق أو من هاجر يبغي الحفاظ علي هويته ضمن نسيج مجتمعه فيكون إسلامه صحيح ويمثل الإسلام الصحيح والحق وجزء من هذا هو فهمه الحق وفهمه المنفتح المبني علي العلم
وأرجعني هذا للعائلات التي اعرفها هناك والأهل هناك وكيف يتميزون ويتفوقون في كل شيء علم وخلق ودين المحجبة محجبة عن حق وتعمل بما يقول للعالم هذا هو الإسلام وهذا هو خلق المسلم ولذلك اسلم تمثلا بها وبخلقها وعلمها الكثيرات... تلك التي مثلت أمريكا في مؤتمر أوكلاهوما للاعتذار عن اتهام الإسلام في تفجيرات أوكلاهوما إسلامها وخلقها مثال يعمل مثل المغنطيس الذي يجتذب المعادن الجيدة فتتمثل بها وتسعي للسكينة والخلق الذي تتحلي به فتسلم مثلها.... فعلا مسلمين اقل وإسلام أكثر.... وهذا الشاب الذي ترك الهندسة التي درسها والحقوق التي هي الأكبر دخلا في الولايات المتحدة ليصبح كاتب ملحن ومغني يصدع صوته بكلمات المحبة والسلام والأخلاق ... ممثلا الخلفية المصرية الإسلامية وهذا ما يقدم به في الحفلات في أمريكا وكندا وأوربا في الأحاديث التلفزيونية وبالمجلات الأمريكية المصري بلبس الكوبوي الأمريكي

ذاك الشاب الذي ولد وتربي مسلم .... أتذكر عندما كنت أسئلة ماذا تريد إن تكون ... كانت إجابته العفوية تثير دهشتي وتعجبي ... فقد كان يريد إن يكون ولي من أولياء الله الصالحين.... وبالطبع لم يصبح ولي وان كان يحفظ القران وينشد الشعر العربي ويكتب الشعر الانجليزي وكلماته وحفلاته ما هي إلا دعوة للمحبة والإخاء بين البشر.... وأعجب وأتعجب كيف نمي كل هذا بداخله وهو من تربي مستمتعا وناشطا في مجتمعه الأمريكي مثله مثل أي أمريكي ... يعيش ويتفاعل ويتصادق مع كل الأجناس والأعراق والأديان متجانس مع النسيج الخاص بهذا المجتمع بتنوعاته كلها ينطق بكل ما هو إسلامي ويلبس ملابس رعاة البقر يحتفل بالعيدين ويجمع ألحلوي مع الأطفال في الهلوين مؤمنا بأنه أمريكي وانه ابن مجتمعه وانه ممثلا لجزء من نسيجه المتجانس إلا وهو الإسلام ...
مبروك علي الإسلام تلك الإنسانة المتفتحة المتفهمة وربي قاعود ومبروك علي المجتمع الأمريكي عضو جديد فيه وجزء من نسيجه البراق

التجلية العاشرة
وهي سؤال في صيغة مطلب لا اعلم هل من يرددها يفهمها أم هي مثل اللبانة التي استساغ طعمها البعض وبالرغم من تيقنه من إنها فقدت النكهة والطعم وأصبحت مجرد قطعة كاوتش تلاك تستخدم كتقوية للأسنان بعد إن فقدت صلاحية ما صنعت له وتحولت لشيء لشئ منسي ومستخدم بحكم العادة
تلك المقولة التي يلجأ لها بعض التائهين بين العلمانية والإلحاد أو المحاولين صبغ الاحاد بصبغة شرعية وسطية فيقولوا علمانية... بعض من يحاول وضع ستار يتخفى به لمحاربة الدين دون إن يوجه له علي الأقل القول بان من لا دين له لا يجوز إن يفرض الحادة علي الأخر فيدخل المدخل الوسطي ويقول أنا لا أحارب الدين لا ده نحن فقط نريد إن نجعله شأن شخصي ونعمم العلمانية وفصل الدين عن السياسة ... وكأنهم يؤمنوا بان في دين... فكيف يبرر من لا دين له إن يطلب من صاحب الدين إن يتركه أو إن يقننه له وما حصل هذا في أي مكان في العالم حتى روسيا التي ألغت بجرة قلم الدين فشلت ورجعت الكنائس والجوامع اليوم تفتح أبوابها لأبنائها ... وبالتالي فلا يوجد لا أرضية شرعية ولا تجربة ولو فردية لنشر الإلحاد وفرضه علي أي من المجتمعات الدولية... بينما العلمانية شعار وعلم وغطاء لكل الأنواع ,,, خاصة وان ما في بلد في القارات الستة ما به الأديان والأديرة ودور العبادة وما ترك وهجر أي بلد تلك الأماكن وأغلقها وأعلن بلده ومجتمعة ملحدا,,,, ولذلك يكون المدخل نقلبها علمانية
والغريب الذي يثير دهشتي هنا مقولة لنجعل الدين شأن شخصي وليكن الدين داخل دور العبادة

وطبعا الجملة لابد وان تثير تساؤلات أي مسلم علي ما اعتقد ولست متفردة في هذا علي ما اعتقد ,,,
لقد قيلت الجملة عندما كان الحكم الكنسي فوق حكم الدولة وكان من سلطة الكنيسة إن تقيل وتنزع الشرعية عن الملك وليس العكس.....
عندما كان الحكم لرجل الدين وكان هناك محاكم التفتيش وكانت من السهل عليها إن تكفر وتوصم أي إن كان بالهرطقة والسحر والشعوذة ويتم حرقة حي وتعذيبه وصور تلك المحاكمات وصور أدوات التعذيب تصدم العقول قبل القلوب... عندما كان رجال الدين لهم السلطة لتحريك الجيوش وتكوينها وتوحيد البلدان تحت لواء صليبها المقدس مثل الحروب الصليبية... أو تنصير وتحويل وقتل وترويع المواطنين لفرض الدين وإعلاء الصليب مثل ما حدث في الأندلس ....
وعليه كان هناك مبرر للمطالبة بالحد من سلطة الكنيسة وتقليل سطوتها وجبروتها
لكن إلا نري انه من الغفلة العقلية والسقطة الفكرية إن نتكلم بنفس المنطق ونكرر تلك العبارة اليوم والأشد حماقة هو إن ندعي بها علي الإسلام... والغريب إن من يكتب تلك المقولة ومن ينادي بتلك الأفكار هم ممن يحسبوا علي المثقفين أو المتعلمين أو المطلعين الغريب إن يقعوا في هذه السقطة الفكرية الثقافية
وقبل إن تنداروا وتزيدوا الطين بله لعلكم تعرفوا لم أقول هذا
هل الإسلام مثل المسيحية به كهنوت ومؤسسة دينية وله سلطة دينية لها قوة إلزامية علي كل البلاد التي تدين بالإسلام ... هل عندنا فاتيكان أو مرقصية أو كنيسة ارثوزوكية يتبعها بلدان .... هل هناك مثل هذه السلطة الدينية التي لها قوة إطلاق الأحكام الملزمة... هل هناك محاكم تفتيش أو محاكم إسلامية... هل حتى الإفتاء في أي بلد ملزم علي المسلمين جميعا وهل هو حتى ملزم علي القانون الوضعي... بمعني عندما يفتي في هدر دم هل تذهب الشرطة لسحب من أهدر دمه لهدره.... الصراحة ما رأيت مثل هذا علي الأقل في مصر.... ولا ادري كيف يهيمن المسجد علي الدولة هنا وكيف وما المطلوب للم المسجد من الشوارع وحبسه.... الصراحة لا افهم كيف إن الإسلام ليس شأن شخصي بين الشخص وربه وان المسلم حر للذهاب للمسجد وان يمارس عبادته داخلة ولا يجره معه للشارع فلا اعلم ها يلموا أيه من الشوارع ويضعوه في أي مكان بالضبط.... ولا يقصدوا ينزعوا الحجاب عن السيدات خارج المسجد لأنه هو ما يجرجر الإسلام في الشارع....

والشيء الأخر المبهم والمفروض يفصحوا لنا عنه بس في موضوع اللم من الشوارع وجعله شأن شخصي....
هل القوانين الوضعية في البلدان الإسلامية شرقا وغربا هي شرعية أم وضعية...
هل يتم قطع يد السارق أنا لم أري أي سارق تقطع يده في مصر... يمكن لو كانت تتم كنا لقينا شوية مصاري في مصر وما كنا ديرين بيع في مصر وشحاتة والله واعلم أين تذهب نقود البيع
هل يتم رجم الزاني والزانية... أنا لم أري هذا في مصر وشارع الهرم مليان ولامم والصراحة سرح منه علي أماكن هنا وهناك حتى في باكستان ما سمعت لا برجم ولا قطع يد
هل يتم قطع رقبة القاتل بالسيف في مكان عام.... ما شفته في مصر والقتلة علي قفي من يشيل
فأين الشرع والدين والشأن العام والشخصي هنا
حد علمي إن هذا في الزواج والميراث والمسيحي مثل المسلم له شرعيته حسب دينه القبط لا يطلق والمسلم يطلق وطلعوا قانون ملزم بإخبار الزوجة وتخييرها في البقاء أو الطلاق في الزواج الثاني وان كان هذا ليس في الشرع ولكنه والحمد الله قانون جيد ومنظم
ولذلك ارج وان يلفظ من يستمر في مضغ قطعة اللبان تلك ويضع واحدة جديدة كده طعمها حلو وذات نكهة جميلة ويتسلطن يمكن يلاقي إجابة تنهي هذه التساؤلات التي تزيد وتخرج تجليات كل يوم ها تجنني ويمكن تجنن معي آخرين



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجليات قد تكون خطرة
- الكوموفلاش
- هكذا اصبح عقلي بعد الالتحاق بمدرسة الحوار المتمدن
- هل معني الحوار والديمقراطية هو اقصاء الاخر وطلب خروجه من الم ...
- وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون
- هذا هو ما فعلناه في حياتنا وما يفعله امثالي
- هذا ما يفعل أمثالي فماذا يكون أمثالك
- تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخ ...
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني
- الصيت ولا الغني
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية لهيوج كيندي
- المحاكمة
- اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي و ...
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - داليا علي - تجليات قد تكون خطرة - 2