أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالعزيز السالم - إزدواجية الرأي الإسلامي













المزيد.....

إزدواجية الرأي الإسلامي


عبدالعزيز السالم

الحوار المتمدن-العدد: 2971 - 2010 / 4 / 10 - 01:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من واقع نعيشه في حياتنا نرى بعض الاراء في الخطاب الاسلامي المليء بالازدواجيّة والأنانية... وقد رصدتُ لكم سريعاً بعض صور هذه الازدواجية وهي كالآتي :


1- حلال على المسلمين الدعوه للاسلام في اي مكان بالعالم وحرام على غيرهم الدعوه لأديانهم ومذاهبهم في البلدان الاسلامية ويتم محاربتهم.


2- يسعى المسلمون ان يبنوا مساجد في كل زاوية من بلاد العالم الغربي ولكن يتم منع بناء معابد غير اسلامية في البلاد العربية والاسلامية.


3- يرى كثير من المسلمين ان مساعدة جهات خارجية للاقليات في البلاد الاسلامية والمطالبه في حقوقهم و مساعدتهم ماديا ومعنويا على سبيل المثال هو تدخل سافر في شؤون بلادهم وقوانينها او يراد به خلق فتن بين المسلمين والاقليات الدينية والقومية والمتطرفون يعتبرونها جزء من مخطط تنصيري بينما المسلمين يعطون انفسهم الحق بأن يتدخلوا في شؤون الدول الغربية التي فيها اقليات اسلامية و يحاولون تغيير قوانينها من اجل مساعدة المسلمين والدفاع عنهم زطبعا هذا حق من حقوقهم



3- يحق للمسلم الزواج من كتابيه (يهودية ومسيحية) كما يحق له التشكيك بعقيدتها واستدراجها لكي تعتنق الاسلام واجبار الاولاد على الاسلام ومنعها من ان تُظهر شيء من عقيدتها في بيت الزوجية كما اتفق غالبية الفقهاء كون القوامة للرجل و حرام على المسلمة ان تتزوج غير مسلم ويفعل معها نفس الشيء لان الرجل غير المسلم سيكون قواما والاسلام يعلو ولا يعلى عليه في حين نساء اهل الكتاب هنّ ادنى درجة كما يقول الفقهاء فلا باس ان يتزوجها المسلم طبعا هناك اسباب اخرى كثيرة - وهو رايٌ عنصريّ برايي الشخصي كونه تفضيل فئة على فئة اخرى بسبب الدين


4 - يحق للمسلمين في دولة الاسلام بمفهومها الحقيقي تطليق المرأة من زوجها في حال انها اسلمت بدعوى تحريم بقاء المسلمة بعصمة الرجل الكافر ويتسببون بخراب بيت واسرة وتشتت الابناء و المسلمين لا يرضون ان يعيشوا تحكم ديني اخر ووتتم تطبيق نفس الحكم الاسلامي عليهم !



5- دائما نسمع من المشائخ والدعاة الحديث النبوي الذي يعدهم بفتح روما معقل الكاثوليكية بالعالم كهذا الشيخ : http://www.youtube.com/watch?v=xITySAqGe30 , ولا يرون في هذه الاحاديث والخُطب الدينية اي تهديد لهؤلاء لأن الحق معهم!! ولا من الممكن ان يسبب حساسية للكاثوليك وخوف من الاسلام وردّة فعل عل ى ما يقوله هذا الاحمق لكنهم يغضبون ويتعصبون ولا يزالون يرددون مقوله خرجت من لسان احد المبشرين المسيحيين دون ذكر اسمه يقول " لن تتوقف جهودنا عن التبشير حتى نصلي القداس في مكّه ونرفع الصليب في المدينه" ويستشهدون بهذا القول كلما كتبوا عن الغرب او التنصير ولا ادري ان كانت مقوله صحيحة او من تأليف علماء المسلمين .



6- يؤمن المسلم ان تكون دولته دينية دون مراعاة ظروف الاقليات غير الاسلامية و التي تقلق من رفع شعار الاسلام هو الحل ويفرض عليهم قوانين الاسلام ويسميهم باسماء لا يريدونها كاهل الذمة بالضافه لاحكامها المعروفة و تمنعهم من كثير من حقوقهم ويتم عدم مساواتهم ولايرَ بأساً في ذلك بل بكل بجاحه يسمي هذا حرية لانه سمح لهم ان يعيشوا بينهم ولم يقتلهم كونهم اهل كتاب لكنه بالمقابل لا يرضى ولن يقبل ان يعيش هو وبقية المسلمين اقليه في بلد تحكمه شريعه غير اسلامية لها قوانينها الخاصه التي من الممكن تضطهد الاقليات الاسلامية ويمتنع عن العيش فيها او يعتبر انه اضطهاد وتهميش ويسعى للمساواة مع باقي المواطنين الكفار و في حين ان الاسلام لا يؤمن بالمساواة - مساواة مسلم مع غير المسلم محرمة شرعاً في دولة الاسلام لكن لا مشكلة ان يطالب المسلم مساواته مع غير المسلم في دولة غير اسلامية فالضرورات تبيح المحرمات.


7- المسلمين يعطون لأنفسهم الحق في غزو الاخرين بعقر دارهم اذا توفرت القوة ويعتبر خدمة للاسلام تحت ما يُسمّى الجهاد (جهاد الطلب) واخذ اراضيهم واخضاعهم لحكم الاسلام وابقاؤهم اذلاء تحت رحمتهم يدفعون الجزية عن يدٍ وهم صاغرون ويعتبرن هذا من صالح الكفار كون الاسلام خيرا لهم (هكذا!) ولكنهم يغضبون من الاخرين ان فعلوا نفس الشيء واتبعوا منطق المسلمين فيُعتبر اعتداء صارخ على الاسلام والمسلمين واحتلال لاراضيهم !


8- حلال على المسلمين اينما وجدوا بكثاقه سكانية بمنطقة معينه في اي دولة غير مسلمة كالفلبين والصين وغيرها ان ينفصلوا ويكون لهم حكم ذاتي ويحاربون ويفخخون ويفجرون ويخطفون بل يدعمهم كثير من المسلمين بالدعاء ويمدهم بالاموال والانفس من اجل الانفصال وانشاء دولة اسلامية وتطبيق الشريعه ويعتبرون مقاومة تلك الحكومات لحماية امنها وسيادة بلادها هي حربا على المسلمين فتنقلب المفاهيم فيصبح الظالم مظلوم والمظلوم ظالم, وبالمقابل حرام على الاقليات في البلاد الاسلامية ان تطالب بنفس ما يطلبة المسلمين في الفلبين او الصين وغيرها والا لتعرضوا للعنف والاضطهاد.



9- المسلمين يحاولون قدر الامكان تغيير هوية الدول غير الاسلامية باي طريقة كانت ويسعون لذلك ويفرحون ولو كانت لهم القوة العسكرية لغيروها باقصى وقتٍ ممكن مستخديمن احد صور الجهاد (جهاد الطلب) واخضعوها للاسلام ويعتبرون معارضتهم من قبل ممن يحافظون على هويتهم وحضارتهم هو حقد عليهم ولكنه بالمقابل المسلم نفسه يرفض وجود اي مظاهر دينية غير اسلامية في البلد الاسلامي ويعتبره تهديد لهويو هذا البلد وثقافتها وعقيدتها وتجب محاربتهم ومنعهم.



10- كثير من المشائخ يسُّبون ويزدرون وينتقدون اديان الاخرين ويسمونها اديان وفرق ضاله وخبيثه وكافرة والكتب الفقهية مليئة بهذه الالفاظ والاهانات لمقدسات الاخرين التي ليست لها علاقة بالاسلام وغير ملزومين باحترامها .. كل هذا يقولونه بكل حرية من فوق منابرهم حتى وهم يسكنون في بلادهم و تحت مسمى الدعوه للاسلام و الحرية الشخصية وما ان يفعل الاخر نفس الشيء او يَنتقد ويُشكك بالاسلام ويسميه بنفس الاسماء التي يطلقها المسلمون على الاديان الاخرى فيعتبروه هجوما على الاسلام ونبيه وحقداً منهم وما تخفى قلوبهم اكثر ولا يجد أي مشكلة ان يقتل كل من ينتقد الاسلام !



11- يعطي المسلم الداعيه المسلم الحق لنفسه ان يشكك اي شخص في اي مكان بالعالم بدينه حتّى لو كان قاصر او قاصرة بينما يرفض ان يقوم المبشرين بالاديان الاخرى بنفس العمل و قوانين الدول الاسلامية تساعده في ذلك ! ودائما ما نراهم يحذرون من التنصير عبر المطاعم او البالتوك او مواقع الانترنت او عبر البنوك او بافلام الكرتون وعشرات الوسائل الاخرى وتجد المسلمين انفسهم يستخدمون كل هذه الوسائل للدعوه للاسلام والوصول لغير المسلمين في عقر دارهم حتى ايذاؤهم بالرسائل الجماعيه كموضوع كيف تدعو خمسة الاف كافر للاسلام بدقيقه عبر الياهو !


12- المسلم يعتبر ابناء من اسلم في دولة اسلامية هم مسلمون بالتبعيه مع اسلام والدهم حتى لو كرهوا ذلك (قصة ماريو واندرو اسلم اباهم و رفضا الاسلام ولكن القاضي حكم عليهم انهم مسلمون رغما عنهم!) ويساعدهم في ذلك القضاء الذي يغرف من الفقه الاسلامي فيحكم بهذا الحكم الذي احسبه ظالم وعنصري . والمسلم لايرضى ان تتعرض اي عائلة مسلمة لنفس ما تعرضت له عائلة ماريو واندرو فلنفترض مثلاً ان اب مسلم تنصر فما ذنب اطفاله المسلمين ان يتنصروا رغما عنهم ويتركوا دينهم بسبب الدهم ؟ و لا يرضى كذلك اي مسلم من ان تذوق اي ام مسلمة من نفس الكأس الذي لا تزال ام الطفلين ماريو واندرو السيد كامليا جاب الله وامثالها يشربون منه .



13- المسلم له الحق ان يلبس ما يشاء من لباس في اي دولة غير اسلامية يزورها ويغضب ان تم منع زوجته من ارتداء النقاب والحجاب ويعتبره ضد الحرية الشخصية وهجوم على لاسلام ! وحرام على غير المسلمين حين ياتون لبلادنا لبس ما يشاؤون بل يُلزمون بلبس زي معين في السعودية وايران كدولتين اسلاميتين محافظتين على سبيل المثال و يتم اجبار نساء غير المسلمين بلبس الحجاب والعبائه والالتزام بالقوانين الدينية الاسلامية.
http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=5&book=27&page=1219


14- الحرية الدينية والفكرية و الشخصية في البلاد الاسلامية تتم مقاومتها كونهم يريدون المسلم سجين بدائرة بالاسلام ويخافون على الدين الحنيف ولكنهم يؤمنون بهذه الحرية ايمانا كبيرا في الغرب الكافر فعندما يتعرض اي مسلم بالغرب لاي شكل من اشكال الاضطهاد فسيكون هو والمشائخ بين ليلة وضحاها ديمقراطيين ينادون بالحرية الدينية والشخصية للانسان و التي يكفروا بها في بلدانهم الاسلامية !



15- يحق للمسلمين طرد كل من يدعو لدينه او مذهبه في بلد مسلم وترحيله خارج التراب الوطني الاسلامي كما حدث في المغرب وما ان يتم قلب الموضوع ونعتبر من طُردو مشائخ مسلمين في الغرب الكافر بسبب دعوتهم للاسلام فيصبح هنا اعتداء واحد صور الحقد على الاسلام ويلجأون لحقوق الانسان الذي يكفرون بها او القوانين الكافرة ليأخذوا حقوقهم ولكنهم يرفضون الاخر ان يلجأ لنفس المؤسسة ويعتبرونها كافرة ضد الشريعه الاسلامية وتسعى لاقصاءها!


16 - يؤمن المسلمين ان للاخر الحرية في اعتناق اي دين خصوصا الاسلام ولا يحق للاخرين منعهم بل يعتبرون من يمنعهم هم من الذين يصدون عن دين الله وهم ائمة الكفر بحسب الخطاب الاسلامي فيجب محاربتهم والدعاء عليهم ولكنهم بالمقابل لا يؤمنون بهذه الحرية للمسلم في ان يعتنق اي دين يريده .



17- يؤمن المسلمون ان اي مسلم ارتد عن دينه تجب استتابته ثلاث ايام وان لم يتب يُقتل ولكنه لا يقبل ان يتعامل الاخرين مع من ارتدوا عن اديانهم الى الاسلام بنفس الحكم الاسلامي !



18 – يحق للمسلم ان يستخدم ألانترنت وكل وسيلة اتصال للدعوه للاسلام ومحاربة افكار الاخرين سواء اديان او فكر مخالف للاسلام ولكنه يستغرب ويستنكر الاخر اذا دعا لدينه او حارب الاسلام عبر نفس الوسائل وهذا ما سمعناه وقرانا عنه كثيراً.



19 – يتباكى المسلمون كثيرا على الاندلس وطردهم منها وصارت قصتها اشبه بسورة قرانية يحفظها الجميع ويرددونها في كل مناسبه وكأنها سقط أمس ويستنكرون ايضاً ان الكاثوليك لم يقبلوا احد في ديارهم الا مسيحيا وهذه بالنسبة لهم من عنصريتهم !! بينما لا يخجلون مما فعله الخلفاء المسلمين الاوائل بطرد اليهود والنصارى من جزيرة العرب واخلاؤهم منها وترحيلهم من اراضيهم واراضي اجدادهم التي عاشوا فيها مئات السنين فشترط الخلفاء الا يبقى فيها إلا مسلماً !! ( لأخرجنَّ اليهود والنصارى من جزيرة العرب حتى لا أدع إلا مسلماً ) أخرجه مسلم .


20 - المسلمين لا يفتئون من قولهم ان الغرب يعلم ابناؤه كراهية الاسلام والحقد على المسلمين وبالمقابل يؤمن المسلمين بعقيدة الولاء والبراء المعروفة عن بغض الكافرين بالله وحب المسلمين http://www.dorar.net/art/434 وتنتشر فتاوي كثيرة لا حصر كلها عنصريّة تستحقر الاخر واديانهم وتحرض على كراهيتهم ويتم تنشئة الطفل المسلم منذ صغره على كراهيتهم وهذا ليس كلاما على عواهنه بل واقع نعيشه.

21- المسلمين في اي مكان بالعالم لنفرض لندن عندما تأتي وقت الصلاة يستطيعون وبكل حرية ان يفرشوا سجادتهم في اي مكان (سوق,حديثه,مكان عمل) ويصلون صلاتهم سواء كان عددهم ثلاثه او عشرين دون ان يعترض طريقهم احد ولكن غير المسلم في بلادنا لا يستطيع يصلي في حديقه او سوق هو وزملاؤه مثلاً بل سمعنا القاء القبض على مجموعه من الاسر المسيحية في مصر كانو يصلون في منزلهم فداهمتهم الشرطة لأنهم صلوا من غير ترخيص! وكذلك مداهمة غير المسلمين في السعوديّة بحجة انهم تجمعوا للصلاة ليلة عيد الميلاد !

22- المسلمون يستنكرون الحصار على غزة (وبالطبع نحن ايضاً نرفضة بشدّة) ويراه اجراما من بني صهيون ولكن بالمقابل هو يقرأ في تاريخ الفتوحات الاسلامية(الغزوات) و الذي يفتخر بها احد كان اهم اسباب فتح البلدان في الغزوات الاسلامية هو (الحصار) الذي يستمر لاشهر عديدة يقطعون الماء عنهم وكل مقومات الحياة دون مراعاة وجود اطفال ونساء وشيوخ حتى يستسلم الكفار فيأخذ المسلمون ارضهم واخضاعها للحكم الاسلامي!
ولنأخذ مثالا على الحصار الاسلامي لمدينة مراكش من كتاب البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب (ص 27) والذي استمر هذا الحصار تسعة اشهر وثمانية عشر يوماً هلك اهلها جوعاً حتى اكلوا الحيف واكل اهل السحن بعهم بعضا وماتت الحيوانات !

[وفي سنة إحدي وأربعين وخمسمائة كان نزول عبد المؤمن بجبل إجليز ولازم حصار مراكش في أول يوم المحرم من سنة إحدى وأربعين وخمسمائة فأقام عليها تسعة أشهر وثمانية عشر يوما وكثرت العساكر لديه ووفد كبار الرجال من البلاد عليه مثل أبي الغمر ابن عزون الثائر بشريش وابن حمدين وغيرهما وكان اللمتونيون بداخل مراكش في عدة من كبارهم وبقية من أحشادهم وأميرهم إسحاق بن علي بن يوسف وكان صبيا صغيرا فأمرهم بالخروج إلى حرب النازلين عليهم فعزموا على قتالهم وخرجوا إليهم بخيلهم ورجلهم في نحو خمسة آلاف وخمسمائة من الفرسان ومن الرجال ما لا يحصى عددهم كثرة ووصلوا بجمعهم إلى محلة الموحدين وكان عبد المؤمن أمر أصحابه أن يكمنوا لهم ولا يظهر أحد منهم فلما استحر النهار وعم عسكر اللمتونيين الاغترار خرجت عليهم الكمائن فانهزموا في الحين وولوا أدبارهم والسيف يصفح رقابهم ويمحوا آثارهم واتبعهم عسكر الموحدين إلى باب دكالة وأخذوا من خيلهم نحوا ثلاثة آلاف وقتلوا من فرسانهم ورجالهم ما لا يحصى كثرة ،هكذا ذكر ابن صاحب الصلاة.
قال : فلما طال عليهم الحصار تسعة أشهر وثمانية عشر يوما هلكوا جوعا طول هذه المدة وضاقوا حتى أكلوا الجيف وأكل أهل السجن بعضهم بعضا وعدمت الحيوانات كلها وعدمت الحنطة بأسهرا وطلب إسحاق مخازن أبيه فلم يجد فيها شيئا ،قال أبو عبد الله بن عبيدة كاتب إسحاق المذكور : فعجزت عساكر اللمتونيين عن الدفاع والامتناع بضعف العدد والعدة وكثرة الضيق ،وفتحت مراكش حينئذ.] إنتهى.



هذا ما استطعت رصده لحد الان .



#عبدالعزيز_السالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصائح لأخواتنا السلفيات‎ قبل الدخول للمنتديات المختلطه!
- الشيخ ابو اسحاق الحويني يتعالج عند الكافرين‎
- الإغتيالات سنة نبويه
- شيخ يطالب بقتل البهائيين ويحلل دماؤهم على الهواء مباشرة
- هل المرأة ناقصة وعقل ودين؟ رد على مسلمة وربي إصفاني لأكون من ...
- هل الإسلام دين العقلانيّة؟
- الشيخ فهد العودة وديمقراطيّته المزعومة
- الحمو الموت
- رسول الإنسانيّة ... حقيقة أم خرافه!


المزيد.....




- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالعزيز السالم - إزدواجية الرأي الإسلامي