أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - هادي الخزاعي - على الحزب الشيوعي العراقي أن يكف عن التصفيق لنفسه















المزيد.....

على الحزب الشيوعي العراقي أن يكف عن التصفيق لنفسه


هادي الخزاعي

الحوار المتمدن-العدد: 2970 - 2010 / 4 / 9 - 22:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في الواحد والثلاثين من آذارهذا العام ، مرت الذكرى السادسة والسبعين لذكرى تاسيس " عميد الأحزاب السياسية العراقية " * الحزب الشيوعي العراقي . وقد احتفل الحزب ورفاقه وأصدقائه بهذه المناسبة المهيبة ، أحتفاءا يليق وسنوات النضال المخضبة بالتضحية والأيثار من أجل وطن حر وشعب سعيد والتي قادها الحزب بكل جدارة طيلة هذه السنوات الخالدة .

أن هذه هذه المناسبة الغالية تزامنت مع تطورات دراماتيكية تمر ليس فقد على العراق كشأن عام بعد مرور سبع من السنين العجاف من بعد أنهيارالدكتاتورية الفاشية لحكم حزب البعث على يد العسكرتارية الدولية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية فحسب ، وأنما على الحزب الشيوعي العراقي العريق كشأن خاص أيضا .

فإلى الجانب الموضوعي المتمثل بمرحلة الأنتخابات العراقية الأخيرة ، وبما رافقها من توترات ومزايدات سياسية مغلفة بوجهات نظرومواقف نقدية من القوى السياسية بعناوين شخوصها الرئيسيين من خلال الأتهامات المتبادلة بعضهم للبعض الآخر، إما بسوء أدارة الدولة من طرف ، او بمحاولات العودة بحكم البعث من جديد الى العراق من طرف آخر، وصولا بالوضع السياسي الى حالة احتراب كلامي كان يمكن ان تفضي الى ما لا تحمد عقباه على الصعيد الأجتماعي والسياسي العراقي ، فالرجوع الى نقطة البداية الملتبسة من المشهد السياسي والأجتماعي العراقي قد كانت على وشك الحدوث . ولا تزال هذه المخاطر محتملة الوقوع ، بسبب من عقلية الأستئثار التي ضربت أطنابها في عقول المتنفذين في العملية السياسية السلمية !!.
والغريب أن هذه التجاذبات الخطيرة جاءت من نفس القوى التي كانت تشارك في العملية السياسية وأدارة الحكم ، اللتان كانتا تشكلان المشهد السياسي والأجتماعي العراقي المعمد بأدعاء الحرص من المتخاصمين ، بل كانوا يراهنون على نتائج نجاح هذه المرحلة ، إذا ما سارت وفق التوافقية التي أجمعوا عليها ولم يخلصوا ، لا لها ، ولا لوعودهم تلك .

الى جانب كل ذلك ، فقد كانت حمامات الدم والمستجدات والمتغيرات المحلية والدولية التي تزامنت مع العملية السياسية العراقية ، حتى قبيل تبلورها عام 2003، قد أوصلت العراق الى محطات ذات أجواء غائمة وغير واضحة المعالم ، يمكن أن تعود بقطارالوضع العراقي السياسي والأجتماعي الى نظام لا يختلف من حيث الممارسة لا الشكل ، عن جوهرالنظام البائد بأستثناء الفترة الوجيزة التي استتب فيها الأمن نسبيا عامي 2008 ، 2009.

إن ما أسفرت عنه نتائج الأنتخابات كانت غير مرضية لجميع المشاركين فيها من كتل وقوائم وأحزاب سياسية ـ وهو أمر يدعو للأستغراب ـ سواءا الذين فازوا بعدد كبير من المقاعد البرلمانية أو الذين خرجوا بخفي حنين منها كما هو حال الكتل الصغيرة ومنها قائمة أتحاد الشعب ، التي يقودها الحزب الشيوعي العراقي ، بغض النظر عن الأسباب الموضوعية ـ سلوك المفوضية العليا المستقلة !!! وضغوط الدول الأقليمية وأمريكا ـ التي جعلت من التلاعب بنتائج الأنتخابات مقصلة أطاحت بعدد كبير من الكتل المشاركة . ولا بد من الأشارة الى إن هذه المقصلة هي التي اوصلت الحزب الشيوعي العراقي الى ذلك الرقم المتواضع من المصوتين الذين لايمكن أن يتناسب وحجم التقديرات التي سجلها المراقبون المنتدبون من قبل قائمة إتحاد الشعب . وهذا لايمنع من القول بأن قائمة إتحاد الشعب قد سجلت فشلا محزن في عدم اجتياز العتبة الأنتخابية .

إن هذه النتيجة السلبية غير المتوقعة التي جناها الحزب الشيوعي العراقي في الأنتخابات التي جاءت عكس توقعاته ، بل حتى عكس توقعات من يقفون على مسافة منه لايمكن وصفها إلا بأنها مخيبة للآمال
وهذه النتيجة تتطلب بالضرورة وقفة جادة عند جميع الأسباب بعد ان يتم تشخيصها ، سواء أكانت أسبابا ذاتية أوأسبابا موضوعية للخروج برأي مدروس ومدقق سياسيا وأجتماعيا وميدانيا بعيدا عن التنظير اللامجدي ، لعله في هذه الوقفة ما يعين على أمكانية تجاوز الكبوات المتعاقبة للحزب في العمليات الأنتخابية المتتالية التي جرت بعد السقوط . وإلا فالأمر ربما سيقود الى الخوف حتى من الحفاظ على ذلك العدد المتواضع من تلك الأصوات التي وثقت بقائمة إتحاد الشعب .
إن أمام الحزب الشيوعي العراقي وأعضاءه وأصدقاءه مدى زمني ليس بالقليل للأنتخابات القادمة ، وذلك لعمل المستحيل من اجل ان تكون أي من الأنتخابات المقبلة بابا مفتوحة لولوج الشيوعيين الى البرلمان او المجالس البلدية .

ليس عيبا ان ينتقد الحزب نفسه
أن من أكبر العيوب التي يواخذ عليها أي تنظيم سياسي ، هو الفشل المتكرر في تجاوز المنعطفات التي تتطلب ان يكون قد استعد لها ذلك التنظيم السياسي استعدادا يبلورثقة الجماهير التي تلتف حوله . ولا اعتقد بأن كلمة الحزب التي ألقيت في الأحتفالية الجماهيرية الكبيرة بمناسبة ذكرى تأسيس الحزب ، والتي جاءت على لسان الدكتور حسان عاكف عضو المكتب السياسي قد لامست انكفاءات أغلب المصوتين لقائمة إتحاد الشعب بعد نتائج الأنتخابات غير المثمرة .
فقبيل أيام ، حين احتفل الحزب بميلاده السادس والسبعين ، ذلك السجل المظفر لسفره النضالي المجيد ، وبذلك الحضور الجماهيري الكبير الذي تعود الأحتفاء بهذه المناسبة الغالية ، يقف المرء والدهشة تعقد لسانه وناظريه لعدم حصول الحزب على نتيجة تروى وجدان هذه الجماهير الحاضرة ، التي لو حسبت اصابعهم الملونة بالبنفسج الجميل لكان للحزب ظل مقعد في البرلمان على الأقل !!! وتزداد الأذن دهشة عند سماع كلمة الحزب التي لا يشك أحد بمصداقيتها ، ولكنها كانت خالية من تأمل دقيق للحالة الدراماتيكية لنتائج الأنتخابات التي مني بها الحزب بنتيجة الصفر، فقد كررت الكلمة جوهريا ما قيل عن نتائج انتخابات مجالس المحافظات عام 2009 التي ضاعت فيها أصوات ، هي أكثر من عدد الأصوات التي ضاعت في الأنتخابات الوطنية الأخيرة بعيدا عن تبريرات الفشل ، فالفشل لا يبرر كما تؤكده قواعد العمل الحزبي ، خصوصا في الحزب الشيوعي العراقي .
وأي فشل مهما تعددت مبرراته ، لابد له من ثمن ! علما بأن هذا الفشل غير المتوقع من قبل الحزب قد شاركه فيه الحزب الشوعي الكوردستاني أيضا وبكل جداره .
لقد جاء في كلمة الحزب ما يشكل غرابة استثنائية لمتتبع نضالات الحزب الشيوعي العراقي " وفي هذه المناسبة ومن على هذا المنبرنتقدم بجزيل الشكر والعرفان لجميع ناخبينا ولكل من منح ثقته لقائمة " إتحاد الشعب " ونعاهدهم بأننا سنواصل العمل لصيانة خياراتهم والحفاظ على أصواتهم ومن أجل سن قانون ديمقراطي للأحزاب وتعديل قانون الأنتخابات الحالي وإلغاء مواده المسيئة للديمقراطية التعددية " ** .
وهنا يقتضي التلميح على ما جاء في الفقرة أعلاه من كلمة الحزب ، وهو إن أصوات من وضعوا ثقتهم بقائمة إتحاد الشعب ، قد ذهبت الى وجوه لا يعرفونها ، بل الى اجندات وتطلعات لا تتطابق على الأطلاق مع اي من اجندات وطموحات من صوتوا لأتحاد الشعب بسبب خسارتها المؤلمه . وعليه فالخسارة بالنسبة للمصوتين تعتبر خسارة مضاعفة خصوصا حينما يرحل صوته وأختياره الى شخص لا يمت له بصلة فكرية أوأجتماعية . لذلك كان يتطلب من الحزب أن يذكر في كلمته ليس فقط الشكر والعرافان ، بل يجب ان يؤطرتلك الكلمة الرائعة بأنتقاد للذات وأعتذارللمصوت بسبب حالة النحر الجماعية لاصواتهم , ولعدم تقديره ـ اي الحزب ـ الأمور تقديرا سليما رغم توفرمعطيات الخسارة مسبقا من خلال تجربة إنتخابات مجالس المحافضات , وعلى الصعيدين العراقي والكوردستاني على حد سواء .
وبالمناسبة تدعوني الكلمة أن أسأل الحزب . كيف ستصان خيارات من انتخبوا إتحاد الشعب والحفاظ على أصواتهم ؟ وقد ذهبت تلك الأصوت والأختيارات التي وثقت بأتحاد الشعب الى من سنوا قانون الأنتخابات الذي أبتلع أصواتهم وسربها للغير، وقوانين عديدة أخرى لم ينفع معها أي من الأعتراضات الرصينة التي قدمها ممثلوا الحزب الشيوعي العراقي في البرلمان على تلك القوانين التي تنتقدها كلمة الحزب !
كان حريا بالحزب في كلمته أن يكون أكثر تمعنا في تشخيص الأخطاء ، لا أن يحتويها بالبلاغة والأنشاء .
وعن القانونين ( قانونا الأحزاب والأنتخابات ) الذي سيناضل الحزب من أجل إنجاز الأول وإلغاء المواد المسيئة في الثاني كما ورد في الكلمة . وهنا أسأل وبذات حسن النية . كيف سينجز الحزب وعوده هذه لمن أعطوا أصواتهم لأتحاد الشعب وهو خارج قبة البرلمان ؟! بالوقت الذي لم يستطع ممثلا الحزب في البرلمان من عمل شيء أزاء الثاني ، فمرالقانون المذكور بعدما أقره البرلمان ، وكان جديرا بالحزب ـ من وجهة نظري التي ربما يشاطرني بها غيري ـ أن ينسحب من العملية الأنتخابية أحتجاجا على تمرير هذا القانون المحتوي على المواد المسيئة للديمقراطية والتعددية ، مع تأكيد الحزب باستمراره المشاركة في العملية السياسية السلمية ، لاسيما إن القانون قد قسم العراق الى مناطق انتخابية بعدد المحافظات ، مما يقلل من حضوض إتحاد قائمة الشعب من الحصول على أي مقعد ، بناءا على التجربة المرة التي جرت في إنتخابات مجالس المحافظات . والغريب أن الحزب بالوقت الذي شارك بالأنتخابات رغم اعتراضه على القانون ، كان من جانب آخر يدعوا الجماهير للأحتجاج على نفس القانون ، أليس من غرابة بالأمر، وماذا لو قاد تلك الجماهير لتفعيل الأحتجاج . ربما كان الحزب يحسب أن عدم دخول الأنتخابات سيشكل خسارة للحزب ويبعده عن العملية السياسية السلمية . غير أن النتيجة الواقعية هي إن الحزب قد خرج من البرلمان رغم عليه . وهنا أسأل بذات روح المسؤلية ، عن جدوى هذه الأزدواجية . أما كان جديرا بالحزب ان يقود الجماهيرللأحتجاج على قانون يراه مجحفا ويغادر المارثون الأنتخابي أحتجاجا على ذلك ؟ !
لقد مر هذا القانون مثلما مر قبله عشرات من القوانين ولم يؤشر على اي منها ولو ببصمة للحزب الشيوعي العراقي ، بل أن قانون حماية الصحفيين لم يرالنور رغم ان الأستاذ مفيد الجزائري كان رئيسا للجنة الثقافة في البرلمان ، رغم حاجة الصحفيين الملحة لذلك القانون .

وبالعودة الى حالة عدم توفيق الحزب الشيوعي بأيصال أي من مرشحيه ، بما فيهم سكرتير الحزب ـ رغم الأشادة به من القاصي والداني كونه رجل برلمان من الطراز الرفيع ـ لا الى البرلمان ، ولا الى أي مجلس من مجالس المحافظات ، تلك الحالة التي لازمت الحزب بشقيه ، العراقي والكوردستاني عبر القوائم المختلفة التي شاركوا بها .
لقد وضعت هذه الحالة المستغربة ، جماهير الحزب وأصدقائه في مواقف لا يحسدون عليها أمام عموم الجماهير .
ان هذا التراجع المفزع في نشاط الحزب الميداني بين شرائح المجتمع المختلفة ، يكاد ان يعصف بثقة الجماهيرالقريبة منه ، بغض النظرعما توضع وتقال من مبررات لشرعنة الهزيمه .
أن كلمات على سبيل المثال لا الحصر مثل " ... ويجدد ألتزامه بالأفكار والقيم النضالية والأنسانية من أجل الغد الأفضل ، أفكاروقيم التغيير والتجديد التي في ضوء منطلقاتها الجدلية وانجازات الأرث الأنساني الثر نشأت الأحزاب الماركسية والشيوعية والعمالية ، وبأستلهامها تواصل هذه الأحزاب نضالاتها لبناء مجتمع جديد تسوده مبادئ العدالة والحرية والديمقراطية وصولا في نهاية المطاف الى بناء الأشتراكية . " **
لم اجد شخصيا لا اروع ولا اجمل ولا أكثر تمثيلا لأحلامنا الوردية من هذه الكلمات العابرة للعواطف والطوائف ، كما لم أجد في أدبيات الأحزاب التي تحوزالأغلبية دائما في برلماناتنا العراقية مثل حلم السيرورة الوطني والأنساني الوردي هذا ، الذي جاء في كلمة الحزب . ولكن هل تصمد هذه الأفكار أو تجد لها موطئ قدم بين اكثرمن ستة ملايين أمي في العراق وأكثر من عشرة ملايين زائرة وزائر وصلوا العتبات المقدسة في كربلاء مشيا على الأقدام من مختلف مدن العراق ؟؟ ، أم إنها ستصمد أمام ما قاله السيد علي الأديب عضو المكتب السياسي لحزب الدعوة الحاكم حينما تحدث في حوار تلفزيوني عشية الأنتخابات من إن الحزب الشيوعي العراقي صاحب نظرية ميتة ، علما بأن قائمة السيد الأديب ـ دولة القانون ـ قد حضت بتسعين مقعدا في البرلمان ، وهل ستصمد هذه الأفكارالنيرة أمام التصريحات والتلميحات التي اطلقها عدد غيرقليل من أعضاء الكتل البرلمانية كالنجيفي والشابندر والمشهداني وسواهم الكثير ناهيك عن الأئمة في المساجد الذين نالوا من الحزب الشيوعي العراقي صاحب التأريخ المجيد في النضال ضد الحكومات والأنظمة التي إستبدت في العراق من أجل تهميشه ، ولا استبعد رغبتهم في مسح أسم الحزب الشيوعي العراقي من الذاكرة العراقية مثلما فعل النظام البائد . أفلا يعلم الحزب بأن امريكا وأيران والسعودية وكل دول الجوار تقف للشيوعيين بالمرصاد حتى لا يكونوا ؟ وأن تأثيرهم في صنع المشهد السياسي العراقي معروف ومجرب .

اخلص من كل ما قلت الى ان مظاهر الحفلات والأحتفالات والندوات والأنشطة الأخرى ، لا تشكل مقياسا في الوقت الحاضرعلى ثراء رصيد هذا الحزب او ذاك جماهيريا ، ومهما تجلت المظاهرالحاشده ، فأن الصندوق الأنتخابي يبقى الحاسم في أن تكون أو لاتكون ، ولأجل أن يجتاز التيار الديمقراطي واليساري والعلماني العتبه الأنتخابية ، على جميع مكوناته ومنها الحزب الشيوعي العراقي والكوردستاني ، ان يجدوا لغة مناسبة للتخاطب مع الجماهير، ولا يكفي أن نقيم إحتفالا حاشدا نصفق فيه لأنفسنا .

• *وردت هذه الجملة الرائعة على لسان الحقوقي الأستاذ طارق حرب في حديث متلفز له .
• **نقلا عن النص المنشور في جريدة طريق الشعب الغراء بتأريخ الرابع من نيسان 2010
.



#هادي_الخزاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمه زكيه شلون تموتين وإنتي من أهل العماره
- عمه زكيه شلون تموتين وأني من اهل العماره
- شهادة السيد محمود المشهداني بحق الحزب الشيوعي العراقي
- كّول والعباس راح أنتخب فلان
- جميل أن نسميها منافسة أنتخابية ولا نسميها معركة أنتخابية
- ظلامة ام على ابنها الشهيد الشيوعي
- حتى انت يا علاوي
- قائمة أتحاد الشعب فقيرة . مرشحوها كادحين ، ولكنهم أغنياء بال ...
- وجع على العراق
- مليوصه يا نوري المالكي
- وعي الأختيار عند الناخب ، وحده ينقذ العراق
- لماذا ضمت القائمة العراقية أسماء 73 مجتثا ؟!
- ماذا لو تكرر مجلس النواب العراقي ؟!
- مهمة هيئة المسائلة والعدالة ، ليست مهمة آنيه
- رثاء مسرحي عراقي ابتلعته وحشة المنفى
- قاسم محمد باقٍ فاعمار الكبار طوال
- فضائية اليسار العراقي حلم ينتظر التحقق!
- من الذاكره بمناسبة يوم المسرح العالمي
- نلسون مانديلا ، اوباما، ونحن !!
- الشارع العراقي والأنتخابات البلدية


المزيد.....




- مسجد باريس الكبير يدعو مسلمي فرنسا لـ-إحاطة أسرة التعليم بدع ...
- جيف ياس مانح أمريكي يضع ثروته في خدمة ترامب ونتانياهو
- وثيقة لحزب الليكود حول إنجازات حماس
- رئيس الموساد: هناك فرصة لصفقة تبادل وعلينا إبداء مرونة أكبر ...
- لقطات جوية توثق ازدحام ميناء بالتيمور الأمريكي بالسفن بعد إغ ...
- فلسطينيو لبنان.. مخاوف من قصف المخيمات
- أردوغان: الضغط على إسرائيل لوقف حرب غزة
- محلات الشوكولاتة في بلجيكا تعرض تشكيلات احتفالية فاخرة لعيد ...
- زاخاروفا تسخر من تعليق كيربي المسيء بشأن الهجوم الإرهابي على ...
- عبد الملك الحوثي يحذر الولايات المتحدة وبريطانيا من التورط ف ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - هادي الخزاعي - على الحزب الشيوعي العراقي أن يكف عن التصفيق لنفسه