أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - مسعود عكو - القضية الكوردية بين مطرقة الحكومة وسندان المعارضة















المزيد.....

القضية الكوردية بين مطرقة الحكومة وسندان المعارضة


مسعود عكو

الحوار المتمدن-العدد: 904 - 2004 / 7 / 24 - 10:32
المحور: القضية الكردية
    


مقدمة لا بد منها:
منذ فترة ليست بقليلة تطرق الكثير من الكتاب العرب إلى نقد الحالة الكوردية الراهنة في سورية وخاصة بعد الأحداث المؤلمة التي خلفتها الذهنية الأمنية للمسئولين في الجزيرة والتي أدت إلى استشهاد العشرات وجرح المئات واعتقال الآلاف من الشبان الكورد في قامشلو والمناطق الكوردية الأخرى.

رغم إننا كأكراد لم نغرد خارج السرب الوطني السوري بعكس التهم التي وجهت إلينا وخاصة من قبل أجهزة الإعلام الحكومي الرسمي والتي نفيت مزاعمها بتأويل الدكتور بشار الأسد الأحداث بأنها كانت مداً قومياً انتشر في غالبية المناطق الكوردية من سورية.

لم يكتف هؤلاء المنافقين بهذا القدر من النفاق والتجائهم إلى تخوين الأكراد بغية الصيد في الماء العكر الذي عب الكثير من الكتاب وخاصة السوريين يراعاتهم منها فكانت وبالاً عليهم قبل أن يكون عاراً على الكورد.

بغية الوصول إلى الحقيقة و تنوير هؤلاء الغامضي عيونهم عن الحالة الكوردية وتقصدت هنا بطرح كلمة حالة كي أوصف الوضع الصحيح للقضية الكوردية في سورية حيث لازال الكثير من المفكرين والسياسيين العرب والكورد على حد سواء يهابون من رجال الأمن من سبق الكوردية بكلمة قضية حتى ولو في الإطار الوطني السوري.

التجأ الكثير من الكتاب إلى نقد الحالة الكوردية وبلغ الحد ببعضهم تخوينهم بل ربطهم بمسائل إقليمية تهدد أمن وسلامة الوطن كما ورد على ألسنة بعض المسئولين الرسميين ولكن لجهل هؤلاء بالحالة الكوردية السورية يتعثرون دائماً عند إطلاق العنان لألسنتهم حول الكورد السوريين.

مفهوم المعارضة:

لم تخلق الحياة ليكون كل شيء كما يريده البشر ولم يولد الإنسان ليرى كل من في الأرض يفرض له فروض الطاعة ويقبل الأيادي ويركع منحنياً دالاً بالتوافق والرضا و يطلب السماح والمغفرة ومن طبيعة البشر فيما بينهم أومن نعمة البشر فيما بينهم الاختلاف سواء كان في الرؤى أو الأفكار أو النظريات ...الخ.

فلو توافق كل البشر فيما بينهم لما كان هناك مبرر لخلق الأرض وكان الله جل وعلا سيكتفي بالجنة التي صنعها لعباده ولكن حكمة الله في خلقه وليبان الصالح من الطالح والحق من الباطل أرادت حكمة الله الاختلاف بين الناس ليتميز الصحيح من المعتل والخير من الشر.

لكن من جهة أخرى تنقلب نعمة الاختلاف أحياناً نقمة على أصحابها فيباد بسببها الملايين وتنقرض من جراء المعارضة شعوب وأمم وذلك لوجود غرائز لا بشرية في فئة من الناس.

في سورية لا توجد معارضة حقيقة بمعنى الكلمة فالمعارضة بالمفهوم السياسي يعني الاختلاف مع حكومة أو حزب أو جماعة في سبيل أخذ مكان تلك الشريحة سواءً في الحكم والقيادة أو حتى في الوصول إلى قلوب الجماهير وضمائرها ولا يمكن تمييز أي نوع من المعارضة السياسية من غير هذا المفهوم أي أن المعارضة بالمفهوم الحقيقي له هو تغيير الحكم وتنصيب أخر بدلاً عنه في الحالة السورية لا توجد معارضة بمعنى المعارضة بل نستطيع تسمية المجموعات سواءً كانت هذه المجموعات شخصية على مستوى أفراد أو جماهيرية على مستوى أحزاب وجمعيات وتجمعات أخرى نستطيع تسميتها تناقض سياسي فأنا أقول عن الشمس بأنها حارة وأنت تقول عنها بأنها دافئة أي أن كلينا يقول الحقيقة ولكن المعضلة في زمان ومكان قول الحقيقة وما هؤلاء الأشخاص اللذين يطلق عليهم معارضة سوى مناقضين للحكم أي أنهم يريدون إظهار الحقيقة التي يرونها ولكن بالصورة التي يشاءون في توضيحها ولا توجد بين تلك الشرائح من أحزاب أو جمعيات أو حتى على مستوى شخصيات أية قيادة وحكومة بديلة للحكومة الحالية على افتراض بأنهم معارضون فأين كوادرهم و قياداتهم وبرنامجهم السياسي الواضح والصريح.

إذاً هؤلاء ليسوا إلا منتقدين لسياسة الحكومة في غرض معين قد ينزاح ذلك الانتقاد بزوال ذلك الغرض ولا تختلف المعارضة وأقول هنا تجاوزاً لا تختلف عن الحكومة في مواضع ساخنة تهمنا كأكراد وكوطنيين سوريين أي أنه لا يوجد تعارض بين الاثنين في رؤية القضية الكوردية من وجهة نطر عروبية قومية بل أحياناً تكون الحالة الحكومية في الرؤية أرحم من حالة المعارضة والتي تصنف نفسها بأنها متفتحة ومتنورة أكثر على القضية الكوردية السورية والبعث أكثر عقلانية في التصرف في بعض الأمور من الحزب الشيوعي بشقيه الجبهويين وحتى على مستوى الكثير من أعضائه.

الرؤية الخاطئة للقضية الكوردية:

لو تناولنا المواضيع التي طرحت رداً على الحالة الكوردية لم تتسع لنا الكثير من الصفحات والعديد من المقالات فمنهم من وصف الكورد بمعادة الإسلام والعرب متخذاً من ردود أفعال بعض المعتقلين اللذين كانوا معهم في السجون أي مع المعتقلين العرب ويصفون تحويل الكتابة الكوردية بالحروف العربية إلى الحروف اللاتينية بأنها خيانة للعرب والإسلام ناسين أن الأكراد أحرار في لغتهم كما للعرب الحرية في ذلك ولا يكتفون ذلك بل يصرون على تقييد الكورد بالرسن العربي وجر الكورد ورائهم في إطار الإيديولوجية الإسلامية فالأمر مرفوض من أساسه لا كرهاً للعرب ولا حقداً على المسلمين ولكن آن للكورد أن يكتفوا بهذا القدر من الخسائر الايدولوجية ومضيعة الوقت علماً أن الكورد هو الشعب الوحيد الذي تمسك بالإسلام لذات الإسلام ولم يفكر قطعاً ببناء دولة قومية على غرار الأمم الأخرى كالعرب والترك والفرس ...الخ.

إن الكتابة الكوردية بالأحرف اللاتينية ليست تبرئة من الأخوة الدينية التي تربط العرب بالكورد وتربط كليهما بالإسلام فالعرب لم يختاروا الكتابة العربية لأنها لغة القرآن فالقرآن أكرم العربية وأنزل الله القرآن بها أي أنه لو لم يكن القرآن منزلاً بالعربية كان هناك اليوم عرب يريدون كتابة اللغة العربية واللفظ العربي بالأحرف اللاتينية أي أنه لن تكون خيانة للغة العربية لو كتب البعض من كتابها بالحروف اللاتينية.

من جهة أخرى المسألة الحساسة التي لا أود السرد فيها كثيراً هي مسألة الدين والانتماء الكوردي للإسلام والقصد من ذلك ليس العرب من يعمّدون الكورد ليدخلونهم في الإسلام حينما يريدون ويخرجونهم وقتما يشاءون فلو كان الحديث عن الحقوق والمسائل القومية خرجوا لك بمسألة الإسلام وقالوا بأننا مسلمون ولا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى وإنما المؤمنون أخوة وإذا كان الأمر مغايراً كشروا عن أنيابهم القومية وصار الكورد الذي كان قبل لحظة أخوة في الدين صاروا أعداءً وخونة فلم يسلم الأكراد لا هنا ولا هناك ولم تنقذنا الأخوة الدينية من اتهامات المتشددين القوموميين العروبيين.

القضية الكوردية التي حصرتها الحكومة والمعارضة وحتى الأحزاب الكوردية بمسألة الأجانب والمكتومين ومسألة الحزام العربي قد ولى زمنها وليست القضية الكوردية فقط مجرد أجانب يقبلون أحذية المسئولين لينالوا المواطنة ولن ترجع أراضي الغمر حتى ولو انقلبت الدنيا رأساً على عقب فالحديث الأعرج حول الحقوق الكوردية لم تنصفها لا الحكومة ولا المعارضة.

المعارضة الكوردية معارضة مطلبية:

لا يخفى على المتابع المنصف للحالة الكوردية وللنشاط السياسي الذي تقوم به القوى الحزبية والسياسية والثقافية الكوردية على مستوى التقارب مع المعارضة السورية أو ما يسمى بالمعارضة سيرى بأن مطالب المعارضة الكوردية لا تتعدى المطلبية في الحوار سواءً مع الحكومة أو مع المعارضة وتتجلى هذه المطالب بالحقوق الإنسانية للشعب الكوردي في سورية بعكس المعارضة السورية تماماً التي تسعى إلى المنصبية في الحكومة ولو عرضت على البعض من تلك المعارضة مناصب حكومية في الحكومة الحالية ستنكث بوعودها مع باقي فئات المعارضة في حين لا يتجاوز المطلب الكوردي سوى حصول الأكراد على ممثلين لهم في البرلمان رغم أنه من حق الكوردي الذي يحمل الجنسية السورية وحتى الأجنبي أو المكتوم أن يصبح رئيس جمهورية أو وزيراً أو في أي منصب حكومي أخر ولكن الأكراد لا يسعون إلى ذلك بل يقدمون مطالبهم الإنسانية والحياتية قبل السياسية وبرأي القضية الكوردية هي قضية اجتماعية واقتصادية وثقافية وبيئية قبل أن تكون قضية سياسية.

أما أخطر ما قيل عن الأكراد هو ربط الحالة الكوردية في سورية ووضع كوردستان العراق والفدرالية الكوردية التي يطالب بها العربي العراقي قبل الكوردي العراقي وبدأ هؤلاء الكتاب فتح ملفات تحقيرية للأكراد وخاصة تسليط الضوء على ما يسمى بالعلاقات الكوردية الإسرائيلية ونفاق وأكاذيب هؤلاء المنمنمين وتحريض الشارع العربي للحقد على الأقليات الكوردية الموجودة معهم.

رغم أن العلم الإسرائيلي يرفرف على سماء قاهرة عبد الناصر وعمان الهاشميين والمكاتب التجارية اليهودية تملئ الدول العربية والنشاطات الأخرى المخفية مليئة بها أزقة وأروقة وزارات الخارجية العربية وحتى على مستوى أرفع من ذلك لا بل تعدت ذلك وأدى إلى الحوار الرسمي بين العرب وإسرائيل كل ذلك لا تشاهده كاميرات العيون العربية ويبقى فقط التركيز على شكوك أوردتها صحافة معادية للعرب كما يصفون الصحافة الأمريكية بأنه يعتقد وجود جنرالات إسرائيلية في كوردستان العراق والتي أخيراً خرجت إسرائيل من صمتها وأعلنت للملأ نفيها وعلى لسان نائب رئيس وزرائها أيهود أولمرت في زيارته الأخيرة إلى تركية وبذلك صفع بلكمة قوية على وجوه هؤلاء المدعين.

أما على الصعيد الأخر في تخوين الأكراد والعلاقات مع أمريكا فأنني أتحدى أي عربي لا تتعاون بلاده مع أمريكا ابتداءً من الأدوية وانتهاءً بالتقنية الحربية فلماذا يكون هذا التعاون مباحاً للعرب وحكراً عليهم في حين لو تعامل الأكراد أو بعث زعيم كوردي برسالة إلى القيادة الأمريكية وصفت هذه الرسالة بالخيانة العظمى ألا يخجل هؤلاء من طرح مثل هذه الأفكار وسرد مثل هذه الأقوال.

الحزبية الكوردية تعاني من ازدواجية القرار والموقف:

لا أبرء الأحزاب الكوردية من اتخاذها الموقف الخاطئ من الحالة الكوردية بين حضني الحكومة والمعارضة رغم أن الكورد لا يشكلون معارضة حقيقية ولكنهم محسوبين بشكل أو بأخر على المعارضة ولازالت الأحزاب الكوردية في تخبط من موقفها تجاه مصطلح المعارضة وبصريح العبارة هناك قوة حزبية كوردية إذا نظرت إليها المعارضة بعين هرعت إليها وإذا نظرت إليها الحكومة بطرف عين انقلبت على المعارضة وارتمت في أحضان الحكومة أي لا يوجد موقف رسمي للحزبية الكوردية في هذه الحالة ولا يعرفون هل يتحولوا إلى المعارضة أم يبقون في ظل الحكومة والتي لا أفرق بينهما كثيراً.

كلام الليل يمحوه النهار:

لا زالت هناك قوة معارضة عربية في سورية تنظر إلى القضية الكوردية وكأنها في عشرينات القرن المنصرم ولا ترنو إليها بعين جدية حقيقة تريد حلاً لها ولكنهم يصرون على تحويل الكورد دائماً إلى ورقة ضغط على الحكومة تارة وعلى البعض من المعارضة تارة أخرى ناسين هؤلاء بأن الكورد هي القومية الثانية في سورية بعد العرب ويشكلون وزناً سياسياً يقلب موازين القوة السياسية في سورية هذا إذا وجد المجال لذلك العمل ويقف هؤلاء كلهم كموقف السلطة في التعامل مع الأكراد كقوة دخيلة مهاجرة أدنى منها لها مطامع استقلالية انفصالية في المناطق الكوردية في سورية أو ما يسمى كوردياً كوردستان سورية فعلى تلك الفئة أن تعيد حساباتها تجاه القضية الكوردية في سورية والتي برأي هي بركاناً خامد لا يعرف أحد متى سينفجر إلا الله عز وجل وقتئذ الكثير من هؤلاء سيعضون الأصابع ندماً على تلك الانتهاكات بحق الكورد السوريين لن يصدق الكورد الوعود الجديدة من المعارضة السورية والتي شبعنا منها فكنا دائماً خير مستمع لهم لكنهم هم أي المعارضة الذين ينكثون العهود والمواثيق ويرجعون كحليمة إلى عادتهم القديمة ألا وهي نفي الوجود القومي للكورد وتعليقه بشماعة الوطنية العربية حصراً فهذا لن يكرر مرة أخرى أبداً.

خاتمة:

لا يخفى بأن هناك بصيص أمل في معارضة حقيقة ولكن منطقية الأسلوب وجدية التعامل مع كافة أوجه الحياة السورية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ولكن على تلك المعارضة أن تقف في وجه تلك الفئة المصلحية التي تسعى إلى مصالح فردية شخصية خاصة بها وتكتفي بفتات من المناصب والأوسمة وعلى كافة القوة السياسية السورية الحكومية والمعارضة أن تتكاتف في سبيل تحرير سورية من براثن قديمة قد ولى زمنها وحان وقت تغييرها ولا داعي لفتح ملفات الكورد والعرب و كل السوريين بغنى عنها ولا نعطي المجال لتلك الفئة أن تزيد من اتهاماتها الخطيرة للكورد واللذين يسعون بهذه الحالة إلى تقليص الحجم السياسي الكوردي وحصره في الزوايا الضيقة وتقزيم القضية الكوردية والتي تصب في مصلحتهم الشخصية والذاتية.



#مسعود_عكو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ممنوع المغادرة
- ضعفاء النفوس واغتنام الفرص
- العمليات الانتحارية فدائية في العراق إرهابية في السعودية
- يؤسفني الرد على أمثالكم
- نقد وانتقاد كله تجريح للذات
- ما الغريب في سجن أبو غريب؟!
- سياسة المنجمين وسياسة المثقفين
- الإناء ينضح بما فيه
- حقيقة لا بد منها
- وإذا القامشلي سئلت بأي ذنب قتلت
- حرية المرأة والقوانين الدولية
- عاشوراء الدم ... عاشوراء الشهادة
- حقد عربي أم عربي حاقد ميشيل كيلو نموذجاً
- سجالات رخيصة على طاولة مستديرة
- فدرالية كوردستان أدنى من الحد الأدنى
- إسلام متطرف أم تطرف إسلامي
- تحية عطرة إلى شهداء المجزرة
- الأوراق المخفية لألعاب صدام المكشوفة
- الدونكيشوت ديلامانشا بأشكال متعددة
- الفجر الأحمر


المزيد.....




- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي بشبهة -رشوة-
- قناة -12-: الجنائية ما كانت لتصدر أوامر اعتقال ضد مسؤولين إس ...
- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق دولي في المقابر الجماعية بمستشفيا ...
- مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: أعداد الشهداء بين الأبرياء ...
- لازاريني: 160 من مقار الأونروا في غزة دمرت بشكل كامل


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - مسعود عكو - القضية الكوردية بين مطرقة الحكومة وسندان المعارضة