أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - عادل الخياط - عراقيو الجنوب والفرات الأوسط يستمرأون العمالة للعجم !















المزيد.....

عراقيو الجنوب والفرات الأوسط يستمرأون العمالة للعجم !


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 2968 - 2010 / 4 / 7 - 21:51
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    



( قنينة عرق مُعتق في حضرة الإنتخابات العراقية , الطائفية )
تلك القنينة لا تعني المقارنة بين العُهر السياسي لسياسيي العراق الجُدد ومديات نشوة تلك القنينة الملاك , إنما إنعتاق للسان صهرته الوقائع لحد الخرس الأزلي !

مرة , عندما كُنا في مخيم رفحاء إستمعنا لخبر على البي بي سي أو صوت أمريكا , خبر يقول ان القوات الدولية قد قررت تكوين خط عرض آمن في جنوب العراق شبيه بالمنطقة الآمنة في كردستان العراق .والمنطقة الجنوبية تشمل محافظات البصرة والناصرية والعمارة .. الخبر لم يكن أكيد , مُجرد حسحسه , بعض اللاجئين تفاءلوا خيرا بهذا الخبر , من هم هؤلاء الذين تفاءلوا ؟ هؤلاء الذين يضعون مسامعهم دائما في مساس أبدي على سماعة الراديو الصغير وأنا من هؤلاء الناس . كنت أستمع إلى الأخبار وأفور غيضا , فبعد أن خُدعنا من قِبل الأميركان بإسقاط طاغية بغداد بعد حرب الكويت , كُنا نأمل خيرا بإنتهاء عملية التفتيش على الأسلحة وبعدها من الممكن أن يأت الفرج , ومع مرور الأيام يتزايد التساؤل غليانا :ماذا يعني أن تأخذ عملية التفتيش عن الأسلحة كل هذا الوقت ؟ وعلى أي حال , مع مرور الأشهر والسنين أصبح ذلك الأمل أضحوكة ومهزلة .. لكن الرابط هنا عن خبر المنطقة الآمنة في الجنوب وأصدائه داخل المخيم , وبما أن المُخيم هو عراق مُصغر , فهو يحتوي معظم محافظات الجنوب والفرات الأوسط وبغداد , فبإمكانك أن تستشف منه شيئا وأشياء ..
رُواد الجوامع والحُسينيات الذين يُشكلون الأغلبية الساحقة في المُخيم , هؤلاء لا يستمعون إلى الأخبار التي ترد من وسائل إعلام بلغة عربية مرتبطة بمؤسسات إعلامية عالمية مثل البي بي سي أو صوت أمريكا ومونتكارلو , يستمعون إلى الأخبار التي تصدر من إذاعة طهران , هذا إذا كانوا يستمعون إلى الأخبار أصلا , فديدنهم هو اللطم في الحسينيات والجوامع وأكل القيمة والتمن ,( ملاحظة , أنا أتكلم وكأن جميع الناس تفهم طبيعة المُخيم , فما أعنيه بالجوامع والحُسينيات , هي التي بُنيت من بلوك الطين والمُغطاة بالخيم التي جلبتها قيادة المخيم السعودية , وقضية بلوك الطين لا تخص الجوامع والحُسينيات , إنما جميع اللاجئين في المخيم قد صنعوا البلوك الطيني لتكوين غُرفهم منعا لعواصف الصحراء ) أما الرؤوس النافذة فهم يسرقون الأرزاق - المواد الغذائية - التي تجلبها سلطة المخيم السعودية والمتاجرة فيها , إلى حد إنه في يوم من الأيام تم التصنت على مكالمة هاتفية بين شيخ دين في المخيم يُدعى "جواد الكِندي" وبين ( محمد باقر الحكيم ) من طهران , يسأله فيها الحكيم عن سِعر كيس الشاي , ومن ضمن ما ورد في المُخابرة ان شيخ الدين هذا , الكِندي , يقول للحكيم بإزدراء : الجماعة معتصمين ومضربين عن الطعام , ليش يابه : الجماعة يريدون حُرية ." هذه المُكالمة تمت بين هذا وذاك أثناء زيارة هذا " الكِندي " إلى مُخيم " الإرطاوية " قبل أن يُنقل مُخيم الإرطاوية إلى مُخيم رفحاء ليصبحا مُخيم واحد ,وكان اللاجئون مضربين عن الطعام إلى حد إنهم قد خيطوا أفواههم بإبر الخياطة , ويأتي هذا المُشعوذ ليسخر منهم بهذا الأسلوب الفج البربري !! وهذا الكِندي من الغباء الفاحش , فقد كان يعتقد إن آل الحكيم ومُتبنيهم عمائم إيران يُمثلون الله ومحمد إبن عبد الله وعمامة علي بن أبي طالب , لكن بعد أن إنتقل إلى إيران ضمن وجبة من اللاجئين الذين وافقت عليهم طهران , كان قد أغتيل هناك من قبل عصابات الحكيم , وأعتقد ان طيفا قد أتاه بعد الموت ليقول له : هذه هي القداسة التي كنت مُغرم بها , هذه القداسة أيها الغِريد المُناجي هي التي قذفت بك إلى قبرك المُظلم .

ولكون الدهماء لا تستمع إلى آخر أخبار المنطقة الآمنة فمن الطبيعي ان يتسلموا الخبر من الرؤوس التي تراقب .. المُهم , عندما ذاع الخبر صفقوا له , فالمنطقة الجنوبية المُزمع جعلها منطقة آمنة مثل كردستان هي منطقة مُحاددة لإيران , وإيران وما أدراك ما إيران ومجلس الحكيم الإسلامي : حُسينيات وجوامع وقيمة وتمن , ولو توخيت النبأ اليقين إسأل " علاء ديالى " , علاء هذا من محافظة ديالى , قذفه القدر في مخيم رفحاء , وعندما بدأت حسحسة المنطقة الآمنة قال له لفيف الجوامع والحُسينيات المُشار إليهم بالتوجه معهم نحو تلك المنطقة بعد الأكشن , فقال لهم : أنتم من الجنوب وعندكم بيوت وأهل هناك , أما أنا فمن ديالى , كيف أعيش لو ذهبت معكم , فضحكوا وقالوا له : وُلك إنت مخبل , شني شلون تعيش , هاي الحُسينيات والجوامع والقيمة والتمن يوميا ." .. حينها قلت لعلاء : وماذا قلت لهم ؟ فقال : سكت ولم أقل لهم شيئا .. فقلت له : صحيح انت ما بيك حظ , فقد كان المفروض أن تقول لهم : يعني أنتم سوف تحتلون ثلاث محافظات , فقط تلطمون في الحُسينيات والجوامع وتطبخون وتأكلون القيمة والتمن , طيب ماذا عن المدارس عن المستشفيات , عن الصناعة عن التجارة عن الخدمات عن سخام وجوهكم يا أعراب الكُفر والنفاق ." فقال لي : صحيح , كيف فاتتني هذه "
رؤوس ودهماء
هؤلاء هم ذاتهم اليوم الذين تسلموا سلطة الجنوب والفرات الأوسط : رؤوس ليست لها علاقة بأي مفهوم عن معنى الدولة والوطن والتاريخ والفن والأدب والعلوم وجميع المعارف التي تخطو بالبلد نحو أفق آخر بعد عقود من التخلف والإنقطاع والهمجية , ودهماء على ذات الشاكلة . يعني لا يُمكن أن تتخيل أي صنف من الشعوب تلك , شعوب جاهلة آمنا بالله , لكن سنوات الإنفتاح ما بعد 2003 ألم تُوقظ فيهم نوعا من الوعي , من الإنعتاق عن العشائرية والدينية , من النظر إلى الوقائع بنوع ولو ضئيل من التبصر , يعني إلى هذا الحد أصبحوا رُعاعا ؟ .. هل تندب الزمن , أم رعاع الزمن , أم عمائم العجم , أم فضائيات غسيل المخ الطائفية , تندب من , عورات خامنئي ونجاد والقرضاوي , أم صدام أم أمريكا التي خلقت هذه الفوضى المُروعة , على من تضع اللوم بحق العورات والعمائم والدشاديش ؟
في إنتخابات 2005 , عندما فاز الإئتلاف الطائفي الشيعي ذكرت في موضوع إن الناس سنوات السبعينيات في مدينة الشطرة كانت قد مشت 40 كيلو متر على الأقدام لمشاهدة فيلم " Z " الفرنسي في سينما البهو في الناصرية , ذلك التلهف للمُشاهدة الذي يحمل نضجا سياسيا وإجتماعيا وفنيا , واليوم إنقلب هذا النضج بدرجة مليون سنة ضوئية , اليوم تحول الرعيل إلى مسخ مُريع , مسخ من الجهل والجشع والعشائرية والطائفية والكذب والخداع والزيف , مسخ يحتمل كل قذارات الجنس , مسخ كنا قد تنبأنا به لأننا عشنا كل تداعياته , وليس مثل " كنعان مكية " الذي كان يستشف الأشياء عن بُعد ! يُقال أن " مكية " كان أحد الأسباب أو الدافعين لإدارة الرئيس " بوش " نحو الحرب وتغيير نظام صدام , خُطوة إيجابية , لكن هل ما كان يدور في عقل " مكية " عن التحولات العقلية والنفسية والعقائدية للشعوب مبنياً على أسس سليمة , أم أنها كانت محضا من أفكار قادمة من زمن العقود الخمسينية والستينية والسبعينية . أمر غريب حقا , هل هذا البريفيسور كان في غفوة لما حدث من غسيل لجميع شعوب المنطقة وليس العراق حسبْ , هل أدرك هذا البريفسور ان العِلة لم تعد تكمن في الأفكار القومية التي أضحت هرمة , إنما في شيوع التطرف الإسلامي ؟ ومثل هذا الإدراك ليس بحاجة إلى توغل فكري حاد الطعن , فقد كانت كل الوقائع والأحداث تضعه في متناول الألسن والعقول والعيون .. واليوم يعود مكية ليقول : العراق تحول من جمهورية الخوف إلى جمهورية التمزق والفساد والتشرذم , وكأنه يكتشف لنا لُغزا عظيما , مع إنه أضأل مُشاهد عاش وضع العراق في الثمانينيات والتسعينيات كان بإمكانه أن يستشف هذا الواقع الجديد الذي يعيشه العراق الآن . لكن " مكية " إكتشفه " في زمن متأخر جدا جدا .. على أي حال , فلكنعان مكية وأحمد الجلبي موضوع آخر مُنفصل : عن كيف إعتقد مكية بضرورة من نوع ما , من قبيل : كيف اقنع الأمريكان بأهمية أحمد الجلبي في الشارع العراقي في وقت إن العراقيين من الرضيع إلى الشيخ يجهلون من يكون هذا الجلبي , وهي فقرة تُضاف إلى جهل " مكية " بواقع الشعب العراقي ما بعد 1979 .

والعودة الأخرى لجوهر هذه الموضوعة , والجوهر هو على هيئة تساؤل : الناس عندما تنتخب حزبا أو تنظيما ما , لماذا تنتخبه ؟ البديهي انها تنتخبه لأنه يُوفر لها ما تحتاجه من رفاه معيشي .. طيب , الطبيعي أيضا أن الإنتخابات العراقية ليست مثل أية إنتخابات في العالم المُتحضر , إنما مثل الذي يُقال عنها , وهي حقيقة , أنها مبنية على أسس طائفية , لكن ملاحظة جديرة بالقول : شخص يقول لأمه العجوز في محافظة السماوة ماذا تنتخبين لو حصلت إنتخابات ؟ فتقول له العجوز : أنتخب أياد علاوي " فيقول لها الإبن : لكن هذا بعثي " فتقول له : خليه بعثي , أشرف من العمائم , أياد علاوي صار رئيس وزراء ستة أشهر وفرَ لنا كل شيء " .. طبعا لا شأن لنا إن كان علاوي بعثي أو غير بعثي , مع علمنا إنه كان بعثيا وانه الآن في حال آخر , بصرف النظر إن كنت أنا بالذات قد كتبت عنه منذ فترة عن تماهيه الغير مرغوب فيه مع بشار دمشق , كذلك إن هذا السرد لا يخص علاوي أو هداوي .. إنما السؤال : ماذا وفرت حكومة المالكي للناس لتفوز بكل هذه الأصوات , وماذا وفر الحكيم والصدر للناس ليحصدوا كل هذه الأصوات , ومن الذي إنتخب هؤلاء ؟ : العِشاير هُم الذين إنتخبوهم , عِشاير الجنوب والفرات الأوسط , العِشاير الذين وردَ ذِكرهم في بداية هذا الموضوع من فصيلة عِشاير مُخيم رفحاء , والعِشاير لا تعني الذين يعيشون على أطراف المُدن , أنما المُدن ذاتها أضحت كلها عِشاير , وهؤلاء هم مصيبة العراق الحالي : أعراب تُضاف لهم طمغة دينية طائفية ليصير المسخ مُكتملا من كل الأبعاد !

.. أنظر لهم , أنظر لهذا العراق المُصغر من خلال أولئك القوم المنسلخين عن ركب الحضارة , سوف تجد: جوامع وحُسينيات وعشائر تتلهف برغبات مميتة لترديد شعائر بلغة العجم , عُقل وأشمغة ودشاديش عربانية تدغدغ ظهورها وأفخاذها وأنوفها لغة العجم , كبرياء قبائل كندة , و وائل وعبس و .. و .. تطمح للغة أعجمية , لأجل عينيكم أيها الأعراب الأعاجم , اليوم سوف تُصاغ مُعلقات الفطاحل الأوائل على جدران كعبة الصحراء وقبور المُقدسين الأوائل بمفردات حداثية , مفردات نجادية , مُفردات خامنئية وتُنقل وتُلصق وتتعرى على حيطان قُم وحُسينية جمران ! إذن لماذا لا يشيلوا أو تشيلون إلى هناك وتصيرون عبيدا لأولئك الأنجاس , النجاسة التي أنبأتنا عنها صحائف الزمن المنقرض .
وهؤلاء هم ذاتهم الذين وصلهم خبر سقوط نظام صدام حسين في إنقلاب غير مفهوم الآفاق , فخرجوا في سيارات " بيكب " وهم " يُهوسون , يهتفون " بالروح بالدم نفديك يا عزة - عزة الدوري - " وعندما وصلوا لإحدى سيطرات جماعة الإنتفاضة - 1991 وهم يهتفون على هذا النحو , قال لهم جماعة السيطرة : يا جماعه , أي عزة , هذه ثورة إسلامية , فأخذوا يلطمون ويُرددون : وإماما وُحُسينا , وإماما وحُسينا ....
وهؤلاء لا يختلفون عن شعوب العربان والمسلمين عموما .. فهذا المعارض الإيراني : كروبي " يستغرب من فوز " أحمدي نجاد " بأصوات مُضاعفة على الإنتخابات السابقة , في وقت إن الإقتصاد الإيراني قد بلغ الحضيض وأن البطالة قد وصلت أعلى مستوياتها !

وهؤلاء هم نفسهم الذين يُشير إليهم فيلم " عمارة يعقوبيان " عندما يقول الوزير للحجي " عزام " : قضية الترشيح ليست مُشكلة , أي واحد يُريد أن يُرشح نفسه ليفعل ذلك , لكن من هو الذي يفوز , فهذه لعبتنا نحن , نحن الذين نُقرر من هو الذي سوف يفوز , لأننا نعرف جيدا نفسية الشعب المصري , الشعب المصري مشربك بأذيال الحكومة المصرية عن بكرة الذين خلفوهم أو خلفوها , حتى لو كانت هذه الحكومة ماشيا على حل شعرها ." ..
إذن فيا لها من شعوب عظيمة تلك , شعوب الديدان , شعوب دود التخلف والطائفية والهمجية , شعوب أشبه بالشعب الأميركي العظيم الذي إتفقت جميع عروقه البيضاء والسمراء والصفراء والزرقاء والخضراء والزنجية على إنتخاب شخص قادم من عُمق الألم و التمييز العنصري !؟



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إضحك على أمبراطورية - مردوخ - العربانية الإعلامية !
- أحدثْ قاسم مُشترك بين - شافيز - و - صدام -
- أياد علاوي النقشبندي و برهم صالح النجادي
- لجنة نوبل للسلام تستشير المُلة عُمر !
- خُرافة السنة - السنين - الجديدة
- البابا شنودة إيدك بيد حجي عودة
- بُثينة شعبان ضيف ثقيل على جريدة الشرق الأوسط
- تصريحات عمائم إيران تشبه سندويج الدجاج
- لماذا يُركز البعثيون على مسألة العشائرية ؟
- القذافي يدعو الإيطاليات إلى إعتناق الإسلام !
- حكاية المليون دينار وبرلمان النحس العراقي .
- يوتيوب نازي في وجه بشار دمشق؟
- ضع تفجيرات البعث في نحره , الأمم المتحدة لا تنفع
- أفغانستان وطقوس فرانسيس كوبولا !
- التطبيع الثقافي مع - إسرائيل - الوهم والواقع
- - دليمي طريبيل - أكثر حِكمة من نواب البرلمان العراقي ؟
- - جين فوندا - في مواجهة الميديا الصهيونية
- جلال الطالباني شواربك بيضاء لكن كلامك أسود ؟
- آخر تشريع للأخلاق يصدر من - بشار الأسد -!
- ( تحسين إبن الملاية , علي كراوي , علي مشني ) رموز إنتفاضة آذ ...


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - عادل الخياط - عراقيو الجنوب والفرات الأوسط يستمرأون العمالة للعجم !