أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عبدالوهاب حميد رشيد - الأمم المتحدة- اللجنة العليا لشئون اللاجئين: تصاعد حاجات اللاجئين العراقيين في ظروف تضاؤل الاهتمام العالمي















المزيد.....

الأمم المتحدة- اللجنة العليا لشئون اللاجئين: تصاعد حاجات اللاجئين العراقيين في ظروف تضاؤل الاهتمام العالمي


عبدالوهاب حميد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 2966 - 2010 / 4 / 5 - 14:19
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


سبع سنوات بعد بداية حرب/ احتلال العراق، ويستمر مستقبل مئات آلاف اللاجئين العراقيين مغلفاً بالحيرة، في حين أن العالم في معظمه يفقد اهتمامه بمصيرهم.. وهنا تحذر اللجنة العليا لشئون اللاجئين التابعة الأمم المتحدة UNHCR من استمرار تعقد ظروف حياة هؤلاء والتي سوف تتطلب سنوات طويلة لحلها..
أغلبية اللاجئين العراقيين لا يرون حلاً فورياً لمحنتهم، غير مقتنعين بحالة الأمن للعودة إلى ديارهم. فرغم تحسن الظروف الأمنية في العراق خلال السنتين الماضيتين، تبقى هذه الظروف هشّة لا تبعث على الأطمئنان. في الشهور الأخيرة، تعادل عدد العائدين مثيله المغادرين للبلاد.
هؤلاء الأكثرية من اللاجئين العراقيين ممن يصرون على بقائهم في الدول المضيفة، لم يُسمح لهم بالتكامل محلياً، ويعيشون في عالم من النسيان القانوني. ومع نفاد مدخراتهم، تستمر حياة اللاجئين العراقيين بالتدهور deteriorating. إذا ما عادت ظروف تدفق اللاجئين إلى حالتها الأولى، فالدول المضيفة التي تواجه أزمة ندرة الموارد وضآلة المساعدات الدولية، يمكن أن تغلق حدودها تماماً في وجه طالبي اللجوء العراقيين.
"بعد سبع سنوات من الصراع واحتلال العراق في مارس/ آذار 2003، ما زال مئات آلاف العراقيين قلقون على مستقبلهم وفرصهم للعودة إلى ديارهم،" وفقاً لـ Renata Dubini- رئيس مكتب اللجنة العليا لشئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة في سوريا. سجّلت الوكالة حوالي 300 ألف لاجئ عراقي ممن اتصلوا بمكاتب اللجنة العليا لشئون اللاجئين للأمم المتحدة في البلدان المحيطة، في حين أن تخمينات حكومية تشير إلى أرقام أكبر..
"إطالة المنفى يمكن أن يكون لها تأثير ساحق على إحساس اللاجئ وشعوره بكرامته.. ومع نضوب المدخرات والموارد، يلجأ العديد من اللاجئين إلى ممارسات سلبية للبقاء.. مشاكل مثل ترك المدرسة وعمالة الأطفال، العنف المنزلي، التهريب والاستغلال، تتجه نحو التصاعد والانتشار، وهي ممارسات من الصعب اكتشافها وضبطها."
تحاول المنظمة الأممية للاجئين الحصول على 510 مليون دولار من الولايات المتحدة لتمويل برامج للمشردين داخل العراق وللدول المضيفة هذه السنة. عدد اللاجئين العراقيين أكبر في سوريا، وهناك 250 ألف لاجئ مسجل لدى اللجنة الأممية للاجئين، مقابل 47 ألف مسجل في الأردن، بينما تستضيف لبنان عشرة ألاف لاجئ مسجل.
"على مَرّ السنين حققنا تقدماً جيداً من ناحية تقديم المساعدة الممتازة وضمان حماية العراقيين في سوريا،" وفقاً لـ Dubin. وعلى أية حال، تتعمق نقاط الضعف القائمة في وقت يفقد العالم اهتمامه بالاجئين العراقيين. نعتمد على الدعم المستمر للمجتمع الدولي والدول المضيفة للاهتمام بمئات آلاف اللاجئين ممن هم بحاجة إلى مساعدتنا.
العراقيون ممن يهربون إلى الأردن، سوريا، لبنان، ودول أخرى، هم بصفة عامة فقراء بحاجة إلى الرعاية الصحية، التعليم، المساعدة المالية، والحماية.. وطالما أن الحكومات المضيفة مثل سوريا، الأردن، ولبنان، تضم العدد الأكبر من اللاجئين، وهي ليست موقعة على معاهدة العام 1951 التي تحدد حقوق وواجبات اللاجئين والدول المضيفة، عليه لم يتم منح اللاجئين حق الإقامة وحمايتهم من مخاطر الحجز، الاستغلال، وإعادة التهجير/ الإبعاد..
وبسبب عدم قدرة اللاجئين الدخول إلى سوق العمل بشكل قانوني ومواجهة الارتفاعات المستمرة في الإيجارات، الغذاء، الوقود.. في الدول المضيفة، عليه تعمل المفوضية الأممية للاجئين UNHCR على الحد من الآثار السلبية لهذه الظروف، ومواجهة معضلة التشرد للعائلات المحرومة من السكن، ومكافحة عمالة الأطفال ممن تركوا مدارسهم، وكذلك الحد من ظاهرة الزواج المبكر. إن عدد اللاجئين ذوي الحاجات الخاصة في ارتفاع، من هنا تبقى المعونة المالية للعائلات المعوزة حاحة ضرورية ملحّة، خصوصاً تلك الأكثر ضعفاً..
شخصت UNHCR في سوريا 85 ألف لاجئ عراقي باعتبارهم ذوي حاجات خاصة، بضمنهم 10549 إمرأة في حالة خطيرة، بينما شخّصت 11 ألف لاجئ عراقي في الأردن في حالة مماثلة، مقابل 1600 في لبنان.
تقوم المفوضية الأممية بتسيير برنامج إعادة التوطين للاجئين العراقيين ممن لن يستطيعوا أبداً العودة إلى ديارهم أو أن احتمالات استمرار بقائهم في الدول المضيفة ضعيفة جداً. ولغايته، تم فحص وقبول 40 ألف لاجئ عراقي ليبدأوا حياتهم الجديدة في بلدان ثالثة.
وفيما يخص بقية اللاجئين ممن ينتظرون في الدول المضيفة، فالمفوضية تُراقب التطورات في وطنهم الأم (العراق)، وذلك من خلال مراقبتها لأحوال الأعداد الصغيرة التي تعود إلى ديارها، وفي نفس الوقت تتمنى تحسن شروط العودة للسماح لجزء من ألمليون مشرد عراقي داخل بلادهم منذ العام 2003 العودة إلى بيوتهم.. وهنا أقدمت المفوضية العليا لشئون اللاجئين العام 2009 على توسيع ملاك موظفيها بـ 50% ليصل عددهم إلى 150 في كافة أنحاء العراق.
تم تقدير عودة أكثر من ألفي لاجئ عراقي إلى ديارهم شهرياً، لكن تقييم اللجنة العليا لشئون اللاجئين بخصوص العودة الواسعة النطاق في سياق ضمان شروط المحافظة على كرامتهم وأمنهم ليست متاحة بعد. ستستمر المفوضية الأممية بمساعدة الذين يتمنون العودة، لكنها لا تدعو اللاجئين عموماً للعودة في الظروف الحالية..
العراق وهو يمر بمرحلة حرجة من تطورها السياسي بعد انتهاء الانتخابات (7 مارس)، ومع الانسحاب المخطط للقوات الأمريكية بنهاية العام 2011، فإن المفوضية العليا لشئون اللاجئين متلهفة بأن تحافظ المجموعة الدولية على دعمها للعراقيين المرحلين داخل وخارج البلاد. إن هبوط اهتمام وسائل الإعلام بالاجئين العراقيين لا يجاري المقياس العام الهابط تجاه هذه المعضلة.
ممممممممممممممممممممـ
By Wafa Amr in Beirut, Lebanon.. Posted By: [email protected].. 1 April 2010.




ترجمة: د. عبدالوهاب حميد رشيد
سبع سنوات بعد بداية حرب/ احتلال العراق، ويستمر مستقبل مئات آلاف اللاجئين العراقيين مغلفاً بالحيرة، في حين أن العالم في معظمه يفقد اهتمامه بمصيرهم.. وهنا تحذر اللجنة العليا لشئون اللاجئين التابعة الأمم المتحدة UNHCR من استمرار تعقد ظروف حياة هؤلاء والتي سوف تتطلب سنوات طويلة لحلها..
أغلبية اللاجئين العراقيين لا يرون حلاً فورياً لمحنتهم، غير مقتنعين بحالة الأمن للعودة إلى ديارهم. فرغم تحسن الظروف الأمنية في العراق خلال السنتين الماضيتين، تبقى هذه الظروف هشّة لا تبعث على الأطمئنان. في الشهور الأخيرة، تعادل عدد العائدين مثيله المغادرين للبلاد.
هؤلاء الأكثرية من اللاجئين العراقيين ممن يصرون على بقائهم في الدول المضيفة، لم يُسمح لهم بالتكامل محلياً، ويعيشون في عالم من النسيان القانوني. ومع نفاد مدخراتهم، تستمر حياة اللاجئين العراقيين بالتدهور deteriorating. إذا ما عادت ظروف تدفق اللاجئين إلى حالتها الأولى، فالدول المضيفة التي تواجه أزمة ندرة الموارد وضآلة المساعدات الدولية، يمكن أن تغلق حدودها تماماً في وجه طالبي اللجوء العراقيين.
"بعد سبع سنوات من الصراع واحتلال العراق في مارس/ آذار 2003، ما زال مئات آلاف العراقيين قلقون على مستقبلهم وفرصهم للعودة إلى ديارهم،" وفقاً لـ Renata Dubini- رئيس مكتب اللجنة العليا لشئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة في سوريا. سجّلت الوكالة حوالي 300 ألف لاجئ عراقي ممن اتصلوا بمكاتب اللجنة العليا لشئون اللاجئين للأمم المتحدة في البلدان المحيطة، في حين أن تخمينات حكومية تشير إلى أرقام أكبر..
"إطالة المنفى يمكن أن يكون لها تأثير ساحق على إحساس اللاجئ وشعوره بكرامته.. ومع نضوب المدخرات والموارد، يلجأ العديد من اللاجئين إلى ممارسات سلبية للبقاء.. مشاكل مثل ترك المدرسة وعمالة الأطفال، العنف المنزلي، التهريب والاستغلال، تتجه نحو التصاعد والانتشار، وهي ممارسات من الصعب اكتشافها وضبطها."
تحاول المنظمة الأممية للاجئين الحصول على 510 مليون دولار من الولايات المتحدة لتمويل برامج للمشردين داخل العراق وللدول المضيفة هذه السنة. عدد اللاجئين العراقيين أكبر في سوريا، وهناك 250 ألف لاجئ مسجل لدى اللجنة الأممية للاجئين، مقابل 47 ألف مسجل في الأردن، بينما تستضيف لبنان عشرة ألاف لاجئ مسجل.
"على مَرّ السنين حققنا تقدماً جيداً من ناحية تقديم المساعدة الممتازة وضمان حماية العراقيين في سوريا،" وفقاً لـ Dubin. وعلى أية حال، تتعمق نقاط الضعف القائمة في وقت يفقد العالم اهتمامه بالاجئين العراقيين. نعتمد على الدعم المستمر للمجتمع الدولي والدول المضيفة للاهتمام بمئات آلاف اللاجئين ممن هم بحاجة إلى مساعدتنا.
العراقيون ممن يهربون إلى الأردن، سوريا، لبنان، ودول أخرى، هم بصفة عامة فقراء بحاجة إلى الرعاية الصحية، التعليم، المساعدة المالية، والحماية.. وطالما أن الحكومات المضيفة مثل سوريا، الأردن، ولبنان، تضم العدد الأكبر من اللاجئين، وهي ليست موقعة على معاهدة العام 1951 التي تحدد حقوق وواجبات اللاجئين والدول المضيفة، عليه لم يتم منح اللاجئين حق الإقامة وحمايتهم من مخاطر الحجز، الاستغلال، وإعادة التهجير/ الإبعاد..
وبسبب عدم قدرة اللاجئين الدخول إلى سوق العمل بشكل قانوني ومواجهة الارتفاعات المستمرة في الإيجارات، الغذاء، الوقود.. في الدول المضيفة، عليه تعمل المفوضية الأممية للاجئين UNHCR على الحد من الآثار السلبية لهذه الظروف، ومواجهة معضلة التشرد للعائلات المحرومة من السكن، ومكافحة عمالة الأطفال ممن تركوا مدارسهم، وكذلك الحد من ظاهرة الزواج المبكر. إن عدد اللاجئين ذوي الحاجات الخاصة في ارتفاع، من هنا تبقى المعونة المالية للعائلات المعوزة حاحة ضرورية ملحّة، خصوصاً تلك الأكثر ضعفاً..
شخصت UNHCR في سوريا 85 ألف لاجئ عراقي باعتبارهم ذوي حاجات خاصة، بضمنهم 10549 إمرأة في حالة خطيرة، بينما شخّصت 11 ألف لاجئ عراقي في الأردن في حالة مماثلة، مقابل 1600 في لبنان.
تقوم المفوضية الأممية بتسيير برنامج إعادة التوطين للاجئين العراقيين ممن لن يستطيعوا أبداً العودة إلى ديارهم أو أن احتمالات استمرار بقائهم في الدول المضيفة ضعيفة جداً. ولغايته، تم فحص وقبول 40 ألف لاجئ عراقي ليبدأوا حياتهم الجديدة في بلدان ثالثة.
وفيما يخص بقية اللاجئين ممن ينتظرون في الدول المضيفة، فالمفوضية تُراقب التطورات في وطنهم الأم (العراق)، وذلك من خلال مراقبتها لأحوال الأعداد الصغيرة التي تعود إلى ديارها، وفي نفس الوقت تتمنى تحسن شروط العودة للسماح لجزء من ألمليون مشرد عراقي داخل بلادهم منذ العام 2003 العودة إلى بيوتهم.. وهنا أقدمت المفوضية العليا لشئون اللاجئين العام 2009 على توسيع ملاك موظفيها بـ 50% ليصل عددهم إلى 150 في كافة أنحاء العراق.
تم تقدير عودة أكثر من ألفي لاجئ عراقي إلى ديارهم شهرياً، لكن تقييم اللجنة العليا لشئون اللاجئين بخصوص العودة الواسعة النطاق في سياق ضمان شروط المحافظة على كرامتهم وأمنهم ليست متاحة بعد. ستستمر المفوضية الأممية بمساعدة الذين يتمنون العودة، لكنها لا تدعو اللاجئين عموماً للعودة في الظروف الحالية..
العراق وهو يمر بمرحلة حرجة من تطورها السياسي بعد انتهاء الانتخابات (7 مارس)، ومع الانسحاب المخطط للقوات الأمريكية بنهاية العام 2011، فإن المفوضية العليا لشئون اللاجئين متلهفة بأن تحافظ المجموعة الدولية على دعمها للعراقيين المرحلين داخل وخارج البلاد. إن هبوط اهتمام وسائل الإعلام بالاجئين العراقيين لا يجاري المقياس العام الهابط تجاه هذه المعضلة.
ممممممممممممممممممممـ
By Wafa Amr in Beirut, Lebanon.. Posted By: [email protected].. 1 April 2010.



#عبدالوهاب_حميد_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق: استمرار النزوح الجماعي
- انقلاب طهران في العراق؟
- توني بلير.. صلات نفطية سرية في الشرق الأوسط
- عيد الأم العراقية
- مشكلة اللاجئ العراقي
- مشكلة اللاجئ العراقي
- المطالبة بحماية المسيحيين العراقيين من العنف
- إنهاء عملية -حرية- العراق..
- اللاجئون.. المشردون.. العراقيون..
- السرطان.. التركة المميتة لغزو/ احتلال العراق
- أينبغي على العراقيين التوجه إلى صناديق الاقتراع؟
- دفن النفايات النووية الإيرانية في العراق
- إذا كذب اوباما.. هل أن آلافاً سيموتون؟
- كما يقولون.. نحن إرهابيون!
- أشباح العراق
- استيراد العراق للغاز.. خطوة عبثية سخيفة..
- روسيا، تركيا، والمباراة الكبيرة.. تغيير الفُرَق (التحالفات)
- إنها ليست تركيا الجديدة.. بل الوقت المناسب..
- نداء عاجل جداً.. كاتبة وصاحبة موقع عراقية.. مفقودة!؟
- معاناة العراق من تصاعد انتشار التلوث النووي والسموم


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون
- في مسعى لمعالجة أزمة الهجرة عبر المتوسط / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عبدالوهاب حميد رشيد - الأمم المتحدة- اللجنة العليا لشئون اللاجئين: تصاعد حاجات اللاجئين العراقيين في ظروف تضاؤل الاهتمام العالمي