أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لؤي عبد الله - الطائفية الى اين















المزيد.....

الطائفية الى اين


لؤي عبد الله

الحوار المتمدن-العدد: 2965 - 2010 / 4 / 4 - 21:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


منذ بضعة ايام قرات خبرا على صفحات الفيس بوك بان مجموعة من علماء السنة قد ابطلو فتوى تعود الى الى القرون الوسطى للعالم الاسلامي الشهير ابن تيمية المتعلقة في التكفير والجهاد -
والتي كانت معتمدة لقرون طويلة عند عامة المسلمين من اهل السنة والجماعة ولا تزال معتمدة عند الغالبية للاسف رغم صدور تلك الفتوى والتي لن تؤثر كثيرا في الوقت الحاضر ربما تحتاج الى وقت حتى يستوعبها ذوي العقول المتحجرة التي امتلات بالافكار الجهادية الظواهرية اللادنية التي اودت بنا كعرب ومسلمين الى ما اصبحنا عليه اليوم من كره عند غالبية شعوب الغرب او اخذ نظرة مختلفة عما كانت سائدة عليه قبل تلك الاحداث الماساوية المتتالية بدا من تفجيرات 11 ايلول ووصولا الى تفجيرات مدريد وتفجيرات لندن المؤسفة ف ابن تيمية اول من اعلن جهارة بان الشيعة هم كفار وشبههم باليهود وان قتلهم حلال بل وانه من يقتل شيعيا او رافضيا كما يشاع عند البعض فان له الاجر والثواب وانه قد امات بدعة واحيا سنة هل بالقتل والذبح لاشخاص اختلفو مع ابن تيمية وغالب علماء السنة ولانهم مقتنعين بوجه نظر معينة هل نجيز ذبحهم كما دعا ابن تيمية مع انه لو تبحر القارىء في مؤلفات من سبقو ابن تيمية نجد ان غالبيتهم او كلهم لم يعلنو تلك النوايا صراحة بل اكتفو بالنقد وتعليل الاسباب التي تعارض ما يتفق عليه الطائفة الشيعية ؟؟
فكان ابن تيمية بذلك اول من صنع هوة بين الطائفة السنية والطائفة الشيعية
والذي زاد من الهوة تعقيدا ان اهل الطائفة الشيعية عوضا عن معالجة الخطاء بالصح عالجو الخطاء بخطاء ان يعملو على ردم تلك الهوة زادوها عمقا واوصلوها الى نقطة اللا نهاية
الى القرون الوسطى للعالم الاسلامي الشهير ابن تيمية المتعلقة في التكفير والجهاد -
والتي كانت معتمدة لقرون طويلة عند عامة المسلمين من اهل السنة والجماعة ولا تزال معتمدة عند الغالبية للاسف رغم صدور تلك الفتوى والتي لن تؤثر كثيرا في الوقت الحاضر ربما تحتاج الى وقت حتى يستوعبها ذوي العقول المتحجرة التي امتلات بالافكار الجهادية الظواهرية اللادنية التي اودت بنا كعرب ومسلمين الى ما اصبحنا عليه اليوم من كره عند غالبية شعوب الغرب او اخذ نظرة مختلفة عما كانت سائدة عليه قبل تلك الاحداث الماساوية المتتالية بدا من تفجيرات 11 ايلول ووصولا الى تفجيرات مدريد وتفجيرات لندن المؤسفة ف ابن تيمية اول من اعلن جهارة بان الشيعة هم كفار وشبههم باليهود وان قتلهم حلال بل وانه من يقتل شيعيا او رافضيا كما يشاع عند البعض فان له الاجر والثواب وانه قد امات بدعة واحيا سنة هل بالقتل والذبح لاشخاص اختلفو مع ابن تيمية وغالب علماء السنة ولانهم مقتنعين بوجه نظر معينة هل نجيز ذبحهم كما دعا ابن تيمية مع انه لو تبحر القارىء في مؤلفات من سبقو ابن تيمية نجد ان غالبيتهم او كلهم لم يعلنو تلك النوايا صراحة بل اكتفو بالنقد وتعليل الاسباب التي تعارض ما يتفق عليه الطائفة الشيعية ؟؟
فكان ابن تيمية بذلك اول من صنع هوة بين الطائفة السنية والطائفة الشيعية
والمصيبة الاكبر ان اهل الطائفة الشيعية بدل ان يعملو على ردم تلك الهوة زادوها عمقا واوصلوها الى نقطة اللا نهاية
لعدة اسباب
وهي ان العلماء المحسوبين على الطائفة الشيعية الذين جاؤو بعد ابن تيمية او من عاصره
فابن تيمية بالرغم بعض الفتاوي التي حولها علامات استفهام الا انه اثرا كثير في التشريع الاسلامي واجاب على اسئلة كثيرة حيرت علماء زمانه
فبداء علماء الشيعة بصياغة مؤلفات وفتاوي تجيز تكفير ابن تيمية وانه زنديق وخارج عن الملة بل وصل فيهم
الكره والحقد على ابن تيمية بانهم اتهموه بالشذوذ الفكري وانه كان يشطح وانهم ادعو بان الصديق ليس ابا بكررضی الله عنه بل هو علی بن ابی طالب بل وانهم نسبو للامام الصادق بانه قال لعن الله كل من يجحد لنا الولاية يقصد ولاية الحكم ل ال البيت ونسبو ايضا ان الامام الرضا انه قال : ان الله يلعن الخلق في كل وقت صلاة لجحودهم حقنا وتكذيبهم ايانا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والمقصود بحقهم هو الخلافة الاسلامية يجب ان تكون محصورة بهم كعائلة من نسل علي بن ابي طالب وهذا كلام فيه شطحات كبيرة خرافات لا يقتنع بها مجنون او عاقل لان التشريع كان واضحا وهو الشورى
وبالرغم بان الدولة الاموية ابتدائا بمؤسسها معاوية بن ابي سفيان الذي كان يامر بسب علي بن ابي طالب على المنابر بحجة انه اهدر دم عثمان كان خطا تاريخيا وفادحا ارتكبه خلفاء بني امية الى ان جاء عهد عمر بن عبد العزيز وامر بوقفها وابدالها بدعاء واستغفار الا انه مع كل هذا لم يتجراء احد من علماء ومؤرخي الشيعة القدماء امثال ابي مخنف والواقدي والجهمي والامام الرازي ووابن الكلبي ونصر بن مزاحم المنقري(ملاحظة الامام الرازي غير الطبيب المشهور ابو بكر الرازي)
لم يتجراو على سب الصحابة ك ابي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم اجمعين لانهم كانو يدركون قيمهم ويعرفون مقامهم وفضلهم في خدمة الدين الحنيف بل انهم اكتفو بسب يزيد بن معاوية بسبب قتله الامام الحسين على يد قائد جيشه وواليه على الكوفة عبيد الله بن زيادواتهامهم له بشرب الخمر وارتكاب الفواحش والمحرمات ومع كل هذا ورغم العداء الكبير بين الشيعة وبني امية بسبب واقعتي الطق والحرة وواقعة كربلاء التي قتل فيها الحسين بن علي رضي الله عنه رغم ذلك لم يتجرا بنو امية على مس ما هو كل شيء مقدس عند الشيعة كقبر الامام الحسين وعلي بن ابي طالب وال البيت من اولاد الحسين الا انه وفي ايام الخليفة العباسي المتوكل
والذي تربطه قرابة قوية مع ال البيت من ابناء الحسين كونه من نسل عبدالله بن العباس عم رسول الله صلى الله عليه وسلم بانه امر بهدم القبة التي على قبر الامام الحسين وطمس معالم القبر بالتراب واغراقها بالماء ونبذ العجم والفرس من غير العرب والذي ساعد في ظهور الشعوبية ومعناها(العصبية القومية المتعصب لقومه ) معللا بذلك انه بدعة وخرافات لم ينزل الله بها من سلطان الا انه لو اكتفى بمنعهم من اداء بعض الطقوس فقط لكن افضل لانه بذلك اثرا في الحقد بين الشيعة والسنة باكثر ما كان عليه من ذي قبل ؟؟؟؟
وهاهو التاريخ يعيد نفسه بان ظهر اسماعيل الصفوي مؤسس الفكر والمنهج الصفوي في سب الصحابة والخلفاء الراشدين وظهور مصحف فاطمة مدعيا بان فاطمة الزهراء بنت الرسول لما كان ابو مريضا محمد (ص) كان ينزل الوحي اليها ويلقنها كلمات من عند الله
وان المهدي المنتظر لا يزال حيا وسوف يظهر من بلاد فارس برايات سوداء و خرافات وبدع
لم ترا لها مثيل وتمكن من فرض فكره في ايران التي لا زالت تتبنى هذا المنهج الفكري بحذافيره
وبعدها بفترة ليست ببعيد ظهر في الجزيرة العربية الامام محمد بن عبد الوهاب مؤسس الفكر والمنهج الوهابي والذي كفر الشيعة بشكل رسمي وانهم مجوس واليهودي اطهر منهم بل وحرم الزواج منهم لانهم يجيزون زواج المتعة وما الى ذلك وتمكن من فرض فكره منهجيته في شبه الجزيرة العربية (السعودية الان)
والغريب العرب لم يتعلمو من دروس الماضي ابدا واجزم بانهم لن يتعلمو او لا يريدون ان ياخذو العبر من ما سبقهم من احداث مؤسفة اضرت بين المسلمين سنة وشيعة
وها هو صدام حسين عندما كان يحكم العراق كان متعصبا لطائفته بانه كان يمنع الشيعة من اداء طقوسهم معللا ذلك بانها بدعة وخرافة ضاربا عرض الحائط مشاعرهم واعتقاداتهم ولو كانو على خطاء من وجهة نظره فكان ان حقد الشيعة عليه وعلى طائفته لانه كان يضفي اليهم شعورا بانهم مواطنون من الدرجة الثانية كما يدعي الشيعة في العراقفكان زال حكمه بطريقة وحشية والتي كان الخاسر الاكبر فيها هو الشعب العراقي فعندما تمكن الشيعة في العراق من احكام السيطرة بداؤو باظهار حقدهم الدفين الذي خلفه صدام حسين في شعورهم وذاكرتهم فارتكبو خطاء واعادو اخطاء الماضي فبداؤ بخطف شيوخ المساجد السنية والتلذذ في تعذيبهم وقتلهم فيما بعد ورميهم على ارصفة الطرق بل انهم لم يكتفو بذلك
بداؤو بخطف النساء واغتصابهن اما الملاء واما كاميرات الفيديو و كاميرا التصوير اغتصابات جماعية فاقت التصور وادمت القلوب وادمى لها الجبين فقط لانها تنتمي للطائفة السنية ولانه يريد ان يشبع غريزته الانتقامية فاي حقد واي كره كان مخباء والان نسمع عن انتخابات ديمقراطية في العراق والتي بدت بوادره تظهر لكن السؤال هل اكتفى الشيعة بهذا القدر في الانتقام
ام انه لا تزال هناك دراما اخرى يعدونها والسؤال الثاني والاهم
هل سينسى اهل الطائفة السنية ما فعله بهم ابناء جلدتهم بهم من قتل وتشريد وتهجير واغتصاب جماعي لكي يتمكنو من احلال الديمقراطية التي ينشدونها منذ زمن طويل ام ان التاريخ سيكرر نفسه وسيسعى اهل السنة الى الانتقام في اول فرصة تسنح لهم واذا افترضنا ان الايام والسنيين قادرة ان تنسي احقاد الماضي وتشفي جروح الحقد والكراهية هل فعلا ان اهل الطائفة السنية سينسون في ظل التغلغل الايراني الواضح في شؤون العراق في كل كبيرة وصغيرة والتي بات دورها اشبه بالدور والتدخل السوري في لبنان تماما حيث انه سوريا وبالرغم من خروجها من لبنان الا انهم لم يسمحو لاي حكومة ان تنتخب بطريقة سلمية وهذا ما تفعله ايران من خلال اعوانها في الداخل العراقي من بعض ما يسمون بي الكتل الصدرية وفيلق بدر وما الى ذلك
اما انا فا باعتقادي ان السنة لم ولن ينسو ما حدث وان الشيعة ستبقى تخفي في طياتها الحقد والكره الدفين للسنة وينتظرون الامام المهدي حتى يظهر من المشرق ويقتل كل من لا يعترف بولاية اهل البيت واحقيتهم في امامة امر المسلمين من وجه نظر الطائفة الشيعية وسيسعى اهل الطائفة السنية الى الانتقام بطريقة او اخرى ولن يترددو في الانتقام في حال سنحت لهم الفرصة بذلك وسيكررون اخطاء من سبقهم لكي يبقى المسلمين من الطائفتين في خلاف وعداء وكره الى ما لا نهاية
وللاسف الشديد ان هذا ما يحدث حاليا في سوريا فمنذ حكم الراحل حافظ الاسد
وابادته لك من عارضه من قتل وتشريد وسجن والذي تكلل باقامة جمعية الامام المرتضى التي كان يتزعمها شقيقه جميل الاسد لصياغة الفكر العلوي والتي احدثت ضجة في الثمانينات والتي انتهى بها المطاف الى اغلاقها نهائيا بعد ان شعر حافظ الاسد بانه بدا يتجاوز المحظور وصعود اصوات معادية لم يألفها من قبل
وهاهو اليوم يكمل مسيرة ما توقف ولدة الفذ العظيم بشار
برمي نفسه في احضان ايران بشكل كامل واعمى والتي بدات بتنظيم جماعات من ائئمة وشيوخ من الشيعة وتغلغلهم في كافة البلاد مستغلين بعض نقاط الضعف عند عموم ابناء الوطن وهو الفقر للاسف بهبات ومساعدات مالية وعينية منح دراسية لابنائهم بالمجان واعتمادهم على بعض نقاط القوى كا النظام السوري الحاكم الذي يسمح بتلك التنظيمات الشيعية بالتغلغل في اوساط الشعب فقط لان الحاكم ينتهج فكرا مشابها لفكرهم ضاربا عرض الحائط مشاعر ذلك الشعب العظيم كا الشعب السوري فلو زال ذلك النظام فماذا ايران فاعلة وكيف سيكون مصير الطائفة الشيعية في بلادي وهم اقلية هل سيحدث لهم ما حدث للسنة في العراق ام ان الشعب السوري شعب عاقل ولا ياخذ بتوافه الامر ولا يرتكبون اخطاء العراقيين في حق بعضهم البعض والسؤال الاهم
لماذا لا ناخذ العبر من التجربة التركية حيث ان تركيا تمتلك تركيبة سكانية طائفية منوعة من كل انواع الطوائف من شيعة وسنة وعلويين ويزيدية وبهائية الا انهم تغلبو على تلك المسالة بتبنيهم العلمانية بحذافيرها وفرضها على المجتمع باكمله بسنته وشيعته وعلوييه ومسلميه ومسيحييه وهم اليوم مثلا يحتذى به في منطقة الشرق الاوسط واستطاعت ان تكسب احترام العالم باكلمه :العلمانية هي الحل الافضل بالنسبة لنا كشعوب عربية حتى نخرج من دوامة الطائفية الدينية ولا نبقى سجناء العادات والتقاليد المعقدة



#لؤي_عبد_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لؤي عبد الله - الطائفية الى اين