أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سعيد مضيه - الترهيب بالإسلام: المنابع وإمكانيات تجفيفها















المزيد.....

الترهيب بالإسلام: المنابع وإمكانيات تجفيفها


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 2964 - 2010 / 4 / 3 - 19:29
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


قدم برنامج " بلا حدود" لجمهور "الجزيرة" صورة بانورامية لظاهرة التخويف من الإسلام أو ما سمي " الإسلاموفوبيا" في أوروبا والغرب كافة. والبرنامج يحظى بشعبية نظرا لما يقدمه مشرف البرنامج ، الصحفي أحمد منصور، من مختصين في مجالاتهم يقارب من خلالهم مشاكل تدخل في مركب الأزمة المجتمعية للعالم العربي. كان البرنامج مقابلة مع مختصة في الإعلام قدمت أطروحتها لنيل شهادة الدكتوراة حول تحيز القنوات الرئيسة للإعلام الألماني ضد الإسلام. في المقابلة قدمت وقائع وأسانيد دعمت انتقاداتها لثقافة العنصرية الشائعة في بلدها. ومن العرض المفصل عرف المشاهد ان الظاهرة فلسفة او ثقافة تشكلت بناء على ضرورة سياسية في بيئة اجتماعية تحركها اهداف لا تحترم حقوق الشعوب في السيادة والتطور المستقل. تمليها نزعة التوسع الكولنيالي الرافضة لمبدأ التكافؤ بين الشعوب والأجناس. هي ثقافة عنصرية مهيمنة ، يجري تعهدها في برامج التعليم، فباتت مسلمات في الوعي الجمعي، لدرجة أن أحد الصحفيين وقد قصد سلطنة عمان بهدف إعداد تقرير يسند تصورات الإسلاموفوبيا حول وضع المرأة ولم يجد ما يدعم توجهاته، تحايل على واقع إنصاف المرأة بأن عزا ذلك إلى وجود الطائفة الأباضية في السلطنة ؛ بمعنى ان الإسلام عموما لا بد أن يضطهد المرأة وما شاهده خروج على القاعدة . وبالنتيجة خلص مقدم البرنامج ، الصحفي احمد منصور ، إلى استعصاء الظاهرة العنصرية في بلدان أوروبا لدرجة ميئوس من الخلاص منها وتشكل رأي عام متعاطف مع القضايا العربية ، الأمر الذي يشكل معضلة للشعب الفلسطيني على وجه الخصوص. وهذا استخلاص يتناقض مع واقع تنامي حركات التضامن مع الشعب الفلسطيني والتحاق يهود بهذه الحركات من منطلق مناهضة نهج الاستيطان الإسرائيلي وما يستتبعه من اضطهاد وممارسات نهج الأبارتهايد ضد الشعب الفلسطيني. البعض من هؤلاء يتصدون للإفراط في العدوان والقتل امثال القاضي ريتشارد غولدستون وريتشارد فولك مقرر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان وتيار جوي ستريت في الولايات المتحدة، والبعض الآخر يعادي الصهيونية بصورة مبدئية. المشهد الأوروبي الراهن يتميز بنشاط مكثف لحركات تضامن مع الشعب الفلسطيني ، لكنها لا تجد سوى انعكاس باهت في السياسات الرسمية المتبعة تجاه الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي. في هذا الصدد يجب ملاحظة ما يلي:
اولا ان الإعلام في الغرب يطلق على نفسه مفهوم " الميديا " ، أي الواسطة والرسالة . وهو بذلك يقر أن له رسالة ملتزمة بتوصيل موقف المؤسسة المهيمنة إلى الجمهور وإقناعه بالموافقة على استراتيجيتها وفي الأغلب الأعم تكتيكاتها . هو يدّعي الحرية واحترام الرأي الآخر، لكنه لم يتساهل مطلقا مع الاتجاهات الراديكالية المشككة في نظام المؤسسة وسياساتها. لا يتسامح مع دعوات الاشتراكية او الحد من نفوذ التجمع الصناعي العسكري أو التطهير العرقي الذي نفذته إسرائيل عامي 1948و 1949. ومثال الدفاع عن "المصالح الاستراتيجية" لدول الغرب في بلدان العالم يلقي الضوء على طبيعة الميديا في الغرب ووظيفتها الاجتماعية المنحازة للفعاليات الاقتصادية المهيمنة.
وثانيا، مدت العنصرية الأوروبية جذورها في العصر الوسيط ، خاصة من خلال الحروب الصليبية ، وانتعشت في حمى الإعداد للغزوات الكولنيالية وحروبها المتواصلة، في أواخر القرن التاسع عشر ثم القرن العشرين. وأبرز أدواتها الفكرية في هذا المجال التيار المسيحي الأصولي، الذي حقنته بالمنشطات كي يكتسب جاذبية استثنائية لدى شعوب الغرب. التيار ينشط منذ قرون واطلق على نفسه اسم " لاهوت ما قبل الألفية". سبق ظهور الصهيونية وتحالف معها حال بروزها حركة سياسية وفكرية مع تشكل الاحتكارات الامبريالية وبروز النزعة الكولنيالية لاقتسام العالم بين الضواري، وحمل توجهاتها وخدم أغراضها؛ ولهذا احتضنته الميديا في الغرب و أدخلته السياسات الاستعمارية إلى الأكاديميات العسكرية ليتلقى الضباط ممن ستوكل لهم مهام غزو بلدان الشرق المبررات الدينية المزعومة. وقد دأبت نزعة التوسع الكولنيالي على اختلاق عدو خارجي تموه حملاتها العدوانية بضرورات ردعه؛ كما كرست الدعاية الإعلامية لتجسيده ضمن نماذج نمطية تصنع موافقة شعوب الغرب على ممارسات الحرب العدوانية وما تستدعيه من تضحيات وحرمانات، وما تستوجبه من تحالفات. وبعد انهيار التجربة الاشتراكية، وغياب ما سمي " تهديد الشيوعية" سارع مثقفو الامبريلية لابتكار مقولة "صراع الحضارات"، وسارع أنصار تيار المسيحية الأصولية إلى طرح برنامج القرن الأمريكي ودمجوا التوجهات الامبريالية في المنطقة العربية بدعم التطرف الليكودي لحكام إسرائيل، وهم الداعمون للتطرف اليميني داخل إسرائيل والمبادرون لإعلان رفض انسحب إسرائيل من الأراضي المحتلة. تزامن بروز مقولة صراع الحضارات وشيوعها مع توجه العولمة فغدت إحدى أدواتها الفكرية، واحتضنتها الصهيونية وحكام إسرائيل الليكوديون، كما اكتسب تيار المسيحية الأصولية دفعة سياسية أقوى وبات أوسع انتشارا داخل الولايات المتحدة وأوروبا الغربية ، وأقوى تأثيرا على سياسات حكوماتها . حقا فالعولمة قد احتضنت التمييز الطائفي والعنصري واتكأت علي تأويل أصولي للدين المسيحي يغطي محاولات التملص من فعل حقوق الشعوب والحقوق الإنسانية الدولية والاتفاقات ذات العلاقة، وكذلك بهدف الحط من الكيانات الحضارية للشعوب، خاصة الشعوب العربية، ورفض حقها في تقرير المصير، وتبرير نزعات الهيمنة والعدوان. ومن جانبها رأت إسرائيل في صراع الحضارات قناعا صالحا تستر به نزعة التوسع الاستيطاني واقتلاع العرب من ديارهم فلسطين. توثقت عرى التحالف الاستراتيجي بين إسرائيل والولايات المتحدة وبعض دول أوروبا. وقام التحالف على خدمة مصالح طبقية واستراتيجية اقتصادية وسياسية وثقافية بين إدارة الامبريالية الأمريكية ومخفرها الاستراتيجي الأمامي إسرائيل واللوبي الصهيوني في أمريكا والاتحاد الأوروبي. بعكس ما تنشره دعايات ميديا العولمة فالتحالف لا ينهض على أسس دينية ، لكنه يسخّر الدين في خدمة السياسة والاقتصاد.

بالمقابل حفلت الأرض العربية بما يغري نزعات الهيمنة وتبخيس المجتمعات العربية، وبما يوفر الذرائع والمسوغات لثقافة التمييز العنصري. وليس مصادفة أن تتزامن مقولة صراع الحضارات مع حركات دينية نزاعة إلى العنف المسلح انتشرت كالفطر في شتى الأقطار والمجتمعات الإسلامية. وبعضها مثل القاعدة نشأت بدعم مادي ومعنوي من قبل الأجهزة السرية للدوائر الامبريالية. وفي المجتمعات العربية والإسلامية مخزون هائل للتخلف الموروث عن العصر الوسيط الذي لم تتفكك الروابط معه، الاجتماعية منها والسياسية والاقتصادية والثقافية، والتي تعزيها الدعاية المعولمة إلى الإسلام . فالتخلف الشائع في المجتمعات الإسلامية مقرون بالتبعية للمراكز الرأسمالية المتقدمة، وليس بسبب الدين؛ بل إن تأويل الدين بمفهوم سلفي متعصب ومناوئ للعقل والتقدم، يرتبط بعلاقة سببية بالتخلف الاجتماعي الناجم عن التبعية للامبريالية، وإلى حالة الفقر ومصادرة حقوق البشر داخل المجتمعات الإسلامية. كما ان الصراع مع الامبريالية هو في جوهره صراع مصالح وليس صراعا حضاريا، بدليل أن الغرب تعايش مع التخلف ومع الإسلام السلفي في اكثر من قطر عربي وإسلامي، وتناقض مع قطر او أقطار تصدت للعبودية الامبريالية وسعت لأن تلحق بركب الحضارة دون أن يلتفت إلى الدين أو العرق.

تعاني المجتمعات العربية من تخلف نظم التعليم والتربية ، تلك التي رعت التعصب الطائفي والعشائري وشكلت عقبة كأداء بوجه تقدم المجتمعات . برز العالم العربي مفتقرا إلى انشطة البحث العلمي والابتكار في مجالات التقاني والمخترعات العلمية. العملية التربوية رعت الذهنية السلفية العازفة عن البحث و الإبداع، والممعنة في التلقي والاتكالية، نظرا لاعتمادها على عناصر من معلمين لا يمتلكون المناعة الفكرية والحضارية، إلى جانب أنساق تعليمية تعتمد علي الحفظ والتسميع والتذكر والتلقين وليس علي إعمال العقل والانفتاح علي الأفكار والقيم المتقدمة، وكذلك مناهج دراسية تزخر بالعديد من مظاهر التمييز بين المسلمين وغير المسلمين،‏ وتحط من شأن القيم الثقافية والقانونية الحديثة، مثل قيمة المواطنة ؛ فكانت العملية التعليمية أخطر مسببات الوهن والتمييز العرقي والطائفي للمجتمعات العربية.
على هامش الواقع المزري انطلقت المقاومة الفلسطينية للمشروع الصهيوني وتواصلت عبر عقود متتالية، من مواقع متخلفة لم تلق بالا لتفكير استراتيجي او معالجة عقلانية؛ إنما اعتمدت الفزعات المرتجلة والانفعالات غير المرشدة. وعندما أعلنت الإدارة الأميركية الحرب " ضد الإرهاب" بادر شارون إلى الالتحاق بركب " ضحايا الإرهاب" . وبدل أن تنتبه المقاومة الفلسطينية إلى متغيرات الوضع الدولي غير المواتية اشتطت في تنفيذ عمليات العنف المسلح ضد المدنيين في ضواحي القدس وتل أبيب، عمليات ورطها فيها العدوان الإسرائيلي الهمجي ضد الشعب الفلسطيني ومقاومته الوطنية. خرج شارون من المواجهة المسلحة رجل سلام وإسرائيل دولة تدافع عن أمنها بينما تنفذ مشاريع شرهة في ابتلاع الأرض والضم وتشييد الجدار. وكل ذلك في ظروف تعاطف دولي. ومن المؤسف أن المواجهة غير المتكافئة جرت تحت ستار الانتفاضة الثانية ، وتجري الدعوات لجر الجماهير إلى "انتفاضة ثالثة"، وهو ما تتوق إليه إسرائيل لإخراج خطتها الرامية للحصول على أوسع رقعة من الأرض الفلسطينية بأقل عدد من المواطنين العرب.

فشلت المقاومة الفلسطينية في اكتساب الطابع الإنساني المميز للمقاومة الوطنية، أسوة بحركات التحرر الوطني . وبذا غذت التوجهات اليمينية في سياسات دول اوروبا والولايات المتحدة ، وسهلت عملية إلهاب مشاعر التعصب العرقي والديني لجماهير الغرب وداخل إسرائيل. غير أن الوحشية التي فاقت كل حدود، تلك التي ميزت الحملات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني والشعب اللبناني، واستنادها إلى القدرات العسكرية المتفوقة للمضي قدما في نهج التوسع الاستيطاني وتهجير المواطنين من مدينة القدس والإفصاح عن نوايا الاستئثار بكامل الأرض الفلسطينية ورفض إقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة وفرض نفسها قوة إقليمية مهيمنة داخل المنطقة بالتعاون مع مشاريع الهيمنة الامبريالية.. كل ذلك استفز قطاعات واسعة من الرأي العام العالمي وفضح النوايا الصهيونية وأسقط عنها برقع الدفاع عن الأمن. تجلت صارخة استرايجية الحركة الصهيونية على تناقض تام مع مقتضيات السلام والأمن لشعوب المنطقة والعالم بأسره. وتود إسرائيل لو منحت فرصة الخروج من المأزق.
تشكل إسرائيل خطرا داهما على شعوب المنطقة ودولها ولا تقتصر خطورة مشاريعها على الشعب الفلسطيني وحده. خططها ومشاريعها تتفاعل وتتساند مع مظاهر التخلف وممارساته فوق الأرض العربية. إنها تلهب مشاعر التعصب العرقي والطائفي وتعمل على تأجيج الصراعات البينية في المجتمعات العربية وتشهرها للرأي العام العالمي كي تستحق جدارة التضامن معها في مشاريع الاقتلاع والهيمنة.
تضع الاستراتيجية المشتركة لإسرائيل وحلفائها المقاومةَ الفلسطينيةَ جزءا عضويا من نضال الجماهير العربية من اجل الديمقراطية وحق المواطنة والتنمية الاجتماعية وجزءا عضويا من النضال الكوني ضد نظم الهيمنة الكونية والعدوان العسكري للامبريالية. فالعنصرية الغربية ومنها عنصرية الحركة الصهيونية حاجة أملتها اعتبارات العدوان ومصادرة حق الشعوب في التحرر والتنمية والديمقراطية، وتجابه بأفق منفتح على التحرر والديمقراطية والتقدم.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قضية المرأة إحدى قضايا الديمقراطية في مسيرة التقدم الاجتماعي
- نتنياهو يريدها صراعا دينيا مسلحا فالحذر الحذر
- إسرائيل دولة بلا جذور تاريخية
- القضية الفلسطينية مركز تجاذب وتدافع
- الليبراليون الجدد يستظلون بالفاشية ويقومون على خدمتها
- مأزق المجتمعات ومحنة المفكرين في ظل نهج القهر
- لعبة كرة القدم ضمن برامج هندسة الموافقة
- هيستيريا كرة القدم
- تحية تقدير واعتزاز للحوار المتمدن في عيده
- لا يطلبون سوى الإقرار بأن الفلسطينيين دخلاء في وطنه
- محو التاريخ اوهام تبددها شواهد التاريخ الثقافية والاجتماعية
- إنهم فاشيون إرهابيون وليسوا مجرد متطرفين
- اليسار حركة وتغيير وليس مجرد تسجيل مواقف
- الاحتلال والتهجير والجرائم الملازمة هي عناوين الحالة الفلسطي ...
- هذا الجدل العقيم دخان يحجب ما خلفه 3
- هذا الجدل العقيم دخان يحجب ما خلفه-2
- هذا الجدل العقيم دخان يحجب ما خلفه
- إسرائيل إذ تمثل دور الضحية
- زوبعة أبو اللطف
- تخبط وارتجال ي مواجهة المنهجية المتماسكة والمثابرة


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سعيد مضيه - الترهيب بالإسلام: المنابع وإمكانيات تجفيفها