أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محسن ظافرغريب - بيان














المزيد.....

بيان


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2964 - 2010 / 4 / 3 - 17:27
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


إستفتِ قلبك
إرادة الحياة: لستَ والله غير طائر غريب يترنّم بين قوم لا يفهمون أغاني الطّيور؟ كلاّ!.. سِر في سبيلك يا قلبي. ولا تحفل بصفير الأبالسة، فإنّ وراءك أرواحاً تتّبع خُطاك / الشابي.

إبتداءً؛ قطعاً لن يكون الرئيس المالكي بطِراً أشِراً ويُعارض "الأمر الواقع!"، ليتشبث بتكريس شخص ما، لو لم يكن شخصه وحده لا شريك له، ويعرض عن حقيقة أن لو دامت لسلفيه: علاوي والجعفري، ما وصلت إليه. إن أعرض كشحاً كما أعرض عن رفاق غربة الأمس القريب في شتات المنفى المنسى، وعن ماض على نهج رموز حزب الكلامية في أدب العصر الأُموي: في آثار الدارسين وفي آثاره لباحثة يقع في 9 مائة صفحة، في 6 فصول: أهل العقل في مواجهة أهل النقل ، حزب المرجئة ، حزب القدرية ، حزب المعتزلة ، وقائع حزب الكلامية ، وسادسها ، عن ماض جزء من ذاته لا بد أن يعود الماضوي والمالكي إليه، لكن بوازرة وزر 7 سنين عجاف، ضحك فيها على ذقون الدعاة وأحلق فيها ذقنه، ظنا منه، وظنه إثم، أن لن تكر كوميديا جحيم العراق التراجيدبا المأساة؛ ملهاة، لعبة تعرض بدورها عن مبادىء، بيضة قبان، وخيار أمثال التيار الصدري ونبض الشارع الأمر الواقع: قصي السهيل وأسامة النجيفي، بلحاظ أحزاب الحراب والإحتراب والخراب الفاشلة ذوات 44 و 77 مجسا تدب بها ولها دعايتها الفاشلة من جنسها صفوية ومحاصصة طائفية عرقية غير وطنية، شوفينية فاشية بائسة مفلسة، ضحية دعية مستكينة مسكونة بجرثومة مجرمة، بجلادها "صدام"و قد تجرع سقراط السم وانتحر صدام من قبل، معجبة مسكونة بصدامها بقرارة عقلها الباطن مريضة معتلة الأول والآخر على هكذا أنموذج ونحو:
http://www.akhbaar.org/wesima_articles/articles-20100226-85786.html
http://www.al-nnas.com/ARTICLE/NNahar/12arb3.htm
BIG ZEROــ

جوار السوء والسحت الخؤون

جوار يحترم حرمة داره لا جاره!، ولايسمح لدخيل دخول شؤونه وشجونه، بيد أن لعب جوار الجنب وصديق السوء الإقليمي، وما بجرف الخلجان القارية من زواحف وزعانف باردة الغيرة الوطنية طبعا وطمعا وتطبعا، محمية مثل (خليج الخنازير!)، وما وراء البحار وأعالي المحيطات
جوار سوء؛ دوره الأول والرئيس، خسيس المعدن وأشباه رجال عند الطرق، بغيره مقتدر حاسم في انتجابات (انتخابات!) الحكومة الفاسدة والبرلمان الغابر المتطفل الفاشل، و استعمال (الذمي الأصيل!) مطية حصان طروادة؛ للوكيل ولا فخر ولاغرو - ذميم رذيل - و لا فضل ولا فضيلة، أجير ملعون مأجور راش مرتش، عميل ويجأر من جار الترهيب والإرهاب والترغيب بالمال الحرام، ثم تجيير دور المواطن الطامح ببساطة ومشروعية، بتغيير وانتقال مؤجل منذ نكبة العراق ربيع 1963م مرتقب في ربيع بغداد 7 المرهون بعُربون عُرقوب مُرتقب وقد لعب رأس المال البورجوازي دوره الثانوي التبع تباعا لتدمير طبقة البورجوازية الصغيرة ليتقعر در لله دره، ولتطفو جيف كما طحالب الحيف، والسحت رأس مال الأجنبي والنفوذ ثقوب في سفينة المصلحة الوطنية العراقية العليا للوطن التاريخي ومجتمعه ما قبل المسخ الذي ولد ليتعذب ويُعذب - كما تصحر الروح - الأصل وملح الأرض ؛ بشراء الذمم الذميمة الرخيصة: بندقية للإيجار، لنموين ميليشيا متهمة طليقة لم يحاكمها القضاء العراقي العادل العريق الحضاري بعدُ، ولتمكين وتسمين قطط الطوائف الطفيلية في 7 سنين عجاف خلت؛ لإنشاء الكانتونات المتصارعة التي شقت عصا الطاعة، يلوح بها البُغاة العُصاة بغياب عصا الإشارة والتوجيه، وحضور جبت النفس الأمارة، لإرغام الوطن، باسم الخصم السياسي الذي يلتقيه بصفاقة وبصفقة ويصافقه على أمر مائدة مستديرة من فتات السيد الذمي القيم، يقف عليها لئيم بلا مكرمات، الأضيع منها أيتام الداخل وعراق خارجة منه بضعة منه ومن ضلعه لم تتوج ولم تعوج، أنفها أنفة لم تُرغم، يُراد له شهادة زور للعراق التاريخي، لإنشاء حكومة تلعن أخواتها، كما تلعن أمة سابقتها ومطيتها جوهرها الإحتلال ظاهريا، تعودت ذلة بحضرة الولي الفقيه، ترهقها قترة مملوك تبع بالأصل ومن لف لفه من بني العم فتعشو، ولن يغير الله ما بقوم، حتى يغيروا ما بأنفسهم، بعصا موسى السحرية التي شقت البحر، إنقلاب وطني مطهر لهرم الكارتون وللإنتخابات التي يحسبها الصديان ماء هو سراب رمضاء كجوار مُستجار في الهجيرة!.

إنقلاب كوعد الرعد بالمطر المُطهر، غيث وغوث ينعش السيد الأوحد الأقدس الشعب: عاش الشعب!.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هامش مساءلة وآراء
- من العرف الإيجابي في اللفظ والسلوك
- أرجعوا الخاتم لمالكه الشرعي
- و كان الإنسانُ أكثرَ شيءٍ جدلاً
- صفحة محترقة على رمال متحركة
- في 11 شباط الأسود 1963م، انتحرت!
- لماذا نُسمّي المندحر ونستسهل الإحباط؟
- مُعَرِّفي مُزَكِّي وكلاء الولي الفقيه
- علامَ تباكى الدعاة إلى الله؟
- ابتسامة Mona Lisa
- . . وعام 1858م، ولد
- ربيع بغداد 1963، 2003، 2010م
- عام 1858م ولد
- عام 1877م، أسس
- فضائع فضائح Washington Post
- كسر سكوت وWaffenstillstand
- بينَ المِلَل ِ
- تعذيب العراقيين في معتقلات الإحتلال
- فتاوى مسكونة بأبي رغال وإبرهة
- ميليشيا الطوائف الطفيلية


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محسن ظافرغريب - بيان