أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - شاهر أحمد نصر - من المستفيد من التفجيرات في روسيا؟!















المزيد.....

من المستفيد من التفجيرات في روسيا؟!


شاهر أحمد نصر

الحوار المتمدن-العدد: 2964 - 2010 / 4 / 3 - 01:13
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


"ولا تقتلوا النفس التي حرّم الله"

فوجئ العالم في صباح يوم الثلاثاء 30/3/2010 بحصول تفجيرين في أهم محطات المترو وأحبّها إلى قلوب الزوار في العاصمة الروسية موسكو (محطة بارك كلتوري ـ حديقة الثقافة، ومحطة لوبيانكا)، وفي اليوم التالي تبع ذلك تفجيران في جمهورية داغستان وهي من جمهوريات الاتحاد الروسي. راح ضحية التفجيرات عشرات الضحايا من الناس العزل البريئين...

والسؤال الذي يطرح نفسه: من يقف وراء هذه التفجيرات، ومن تخدم؟ ومن المتضرر منها؟

تبنى طرف يزعم أنّه إسلامي من القوقاز هذه العمليات! وأشيرت أصابع الاتهام منذ البداية إلى تنظيمات إسلامية؛ فقد أفاد التلفزيون الروسي آن نشر الخبر بأنّ امرأتين انتحاريتين ـ قامتا بالعمل، وأتبع الكلمة العربية (استشهادية) باللفظ الروسي إلى كلمة انتحاريتين، مما يدل على أنّ أصابع الاتهام موجهة إلى مسلمين!

فهل تخدم مثل هذه العمليات الإسلام، والمسلمين؟

أشار السيد زوغانوف (أمين عام الحزب الشيوعي الروسي) في حديث إلى التلفزيون الروسي في 31/3/2010 إلى أنّ منطقة القوقاز التي يفترض أنّ الانتحاريتين جاءتا منها هي من أروع، وأجمل، وأغنى المناطق في العالم، وتعاني شعوبها، وخاصة شبيبتها من الفقر والبطالة ، مما يجعلها تربة مناسبة للتطرف... لن أتوقف طويلاً عند الحالة الاجتماعية السياسية، التي لا بد أنّ الحكومة الروسية ستعمل على معالجتها... لكن من الخطأ تجاهل فشل العالم أجمع حتى الآن في معالجة هذه المسألة على الرغم من أنّ المجتمع الدولي ممثلاً بالأمم المتحدة وضعها على جدول أعماله، وشكل لجاناَ لهذه الغاية وصرف أموالاً طائلة، فضلاً عما تصرفه الدول العظمى دون تحقيق الغاية المرجوة، مما يدل على فشل الأساليب المتبعة، وعدم الجدية في معالجة الأسباب الجوهرية لهذه القضية، فالحل العسكري أو النفسي وحده لا يجدي نفعاً، ولا بد من معالجة جذور المشكلة، ويبدو أنّ رأس المال غير قادر على معالجتها، أو لا يريد ذلك، ولا يستبعد أن تقوم بعض الدول باستغلالها في مواجهة الدول الأخرى، وهكذا على سبيل المثال أصبحت أفغانستان بعد الاحتلال الأمريكي بحجة مكافحة الإرهاب أكبر مصدر للمخدرات في العالم، وأغلب هذه المخدارت توجه إلى روسيا، وهذا شكل من أشكال التخريب وإرهاب المجتمع... ومع تغلغل مخابرات بعض الدول في التنظيمات المتعارف على تسميتها بالإرهابية، تصبح هذه المنظمات ثروة وسلاحاً وبنوك متفجرات بشرية جاهزة للتفجير عند الطلب، بيد من يسيطر عليها، أو من يخرقها لمواجهة الدول التي لا يرضى عن سياستها ليزعزع استقرارها، وابتزازها والضغط عليها لتعدل من سياساتها... ولا شك أنّ روسيا مستهدفة من أكثر من طرف، خاصة من إسرائيل، المتمرسة على إرهاب الدولة والقريبة من كثير من تلك التنظيمات، والتي ترى أن روسيا هي الداعم الرئيسي لإيران في تنفيذ برامجها النووية... كل ذلك فضلاً عن وجود بيئة داخلية تلائم وجود تلك التنظيمات، وتحتاج إلى معالجة كما تحدث السيد زوغانوف... ومن الخطل عدم التمعن في الأسباب الجوهرية والعميقة التي تدفع الشباب والشابات للإقدام على هذه الأعمال، والتي تعود جذورها إلى أسباب طبقية وقومية لم تعالج بالشكل السليم، وأساسها استكبار القوى المستغلة، فضلاً عن استشراء الفساد، وتراكم الحقد الدفين والثأر من مختلف أشكال الظلم والعسف والتجني، وستبقى جميع الشعوب تعاني منها طالما لم تعالج أسبابها الحقيقية والجوهرية... وكلنا أمل أن تتكاتف الدول فعلياً لحل هذه المسألة لا أن تستغلها في الصراع فيما بينها لأنّ السحر سينقلب على الساحر، ولن ينجو طرف من ويلاتها، ونأمل أن تجد البشرية علاجاً للأسباب الجوهرية التي تفرخ هذه الحالات، وأساس العلاج إحقاق العدالة على الصعيد الوطني والإنساني... وسأتوقف عند مسألة تهم المتضررين الفعليين من هذه العمليات داعياً العقلاء من جميع الأطراف، وخاصة عقلاء المسلمين الصادقين الغيورين على الإسلام وعلى مصالحهم إلى إعمال العقل فيها جيداً، ألا وهي: كم من الضرر تجلب هذه العمليات للعرب وللمسلمين، وكم من الفائدة المجانية تهب لأعدائهم؟!

وقف الشعب الروسي تاريخياً إلى جانب قضايا العرب والمسلمين العادلة، وقدم مساعدات جمة إلى هذه الشعوب. ولقد عاش المسلمون والمسيحيون بوئام في روسيا، وخير مثال على ذلك أجمل وأعظم وأقدم المساجد المجاورة لأجمل وأعظم وأقدم الكنائس في مختلف المدن الروسية التي يقطنها المسلمون كمدينة قازان، على سبيل المثال، فضلاً عن الآراء والكلمات الموضوعية النبيلة الصادقة الحسان التي قالها المبدعون الروس أمثال بوشكين، وتلستوي، ودوستيفسكي، وحمزاتوف وغيرهم في شخص الرسول العربي محمد ورسالته الإنسانية السمحاء... والشعوب العربية والإسلامية بأمس الحاجة إلى أصدقاء صدوقين، وتوجد عناصر جمة تجمع وتؤسس لصداقة حقيقية بين الشعوب الروسية والشعوب العربية والإسلامية... ومن الجلي أنّ أعداء العرب والمسلمين وفي طليعتهم إسرائيل والصهيونية تتضرر من الصداقة بين الشعوب العربية والروسية، وتسعى دائماً لزرع بذور الفساد والتفرقة المادية والنفسية والمعنوية بينها... أعود وأقول إنّه من الخطأ تجاهل الأسباب الداخلية الذاتية لأي حدث، خاصة مثل هذه الأحداث الجسام، لكن دعونا نعمل العقل فيما يلي: جاء في أول تصريح لمسؤول إسرائيلي بعد تفجيرات موسكو أن ما تعاني روسيا منه تعاني إسرائيل منه... هكذا يحاول المجرم الملطخة أيديه بدماء محمد الدرة والأطفال والنساء والشيوخ الفلسطينيين العزل أن يساوي نفسه بالضحية، ويستغل هذه الأحداث ليلعب على مشاعر الشعب الروسي الصديق لدق إسفين بينه وبين العرب والمسلمين، محاولاً خلق حالة من التوحد النفسي بينه هو المجرم وبين الضحية... وتلعب وسائل الإعلام دوراً في تثبيت هذه الصورة في وعي الناس العاديين، فها هو التلفزيون الرسمي الروسي، على سبيل المثال، يخصص البرامج لبحث مسألة التعامل مع الإرهاب، يدعو إليها علماء نفس وضباطاً كباراً من وزارة الداخلية وغيرها، وعلى الرغم من أنّ إسرائيل لا تعادل من حيث عدد السكان حياً من أحياء موسكو، تصبح خبرة إسرائيل في هذا المجال أحد محاور الحديث الرئيسية، وتضرب الأمثلة والإحصائيات على سبيل المثال أن مجموع مثل هذه العمليات التي حصلت في إسرائيل منذ عام 1947 وحتى الآن، أي خلال ستين عاماً، بلغ 61 عملية في حين زاد عددها في روسيا خلال عشر سنوات عن 40 عملية، هكذا يغرس في وعي، وفي لا وعي المستمعين الروس وحدة مصيرهم مع أعداء العرب والمسلمين.

ألا تقدم هذه العمليات أفضل هدية لأعداء العرب والمسلمين؟!

مما لا شك فيه أنّ الحكومة الإسرائيلية تعاني العزلة عالمياً، ومما لا شك فيه أنّها رغم تصريحاتها الديماغوجية عن صداقتها مع روسيا ليست صادقة فيما تدعيه، بل هي مغتاظة أشد الاغتياظ من مساندة روسيا للشعب العربي الفلسطيني لنيل حقوقه، وهي مغتاظة أشد الاغتياظ من الدور الروسي في بناء محطة بوشهر في إيران، وهي تريد أن تكيل الصاع صاعين لروسيا، وتفرح فرحاً عظيماً عند حصول مثل هذه التفجيرات... وتسعى إسرائيل دائماً إلى خلط الأوراق، والتهرب من استحقاقات السلام الحقيقي العادل، وتستغل أية حادثة لتشويه سمعة العرب والمسلمين، وتبرير عدوانيتها تجاههم... وتذكرني التفجيرات التي حصلت في موسكو، بما جرى في واشنطن إبان حكم الرئيس الأمريكي بيل كلنتون الذي استقبل عرفات في البيت الأبيض، وسعى جاهداً لحل أزمة الشرق الأوسط، وكان نتنياهو آنئذ رئيساً لوزراء إسرائيل، وصرح تصريحاً خطيراً معبراً عن استيائه من سياسة بيل كلنتون متوعداً إياه قائلاً: ترقبوا انفجار قنبلة في واشنطن! ويذكر الجميع كيف انفجرت القنبلة الصهيونية مونيكا لوينسكي، وأربكت بيل كلنوتن، مساهمة في تشتيت الجهود لحل أزمة الشرق الأوسط... وقد تفاجئ البشرية بما يحيكون لأوباما... وها هم يذرفون في العلن دموع التماسيح على ضحايا تفجيرات موسكو، ويشمتون في دواخلهم ممن أعلن أنّ محطة بوشهر الإيرانية ستباشر العمل في الصيف المقبل.

من الضروري رؤية اللوحة كاملة، بما في ذلك خيوطها المباشرة وغير المباشرة.

المستفيد الأول من التفجيرات التي تحصل في روسيا باسم المسلمين هم أعداء العرب والمسلمين؛ وأولهم إسرائيل، والمتضرر الأول هم الشعب الروسي والعرب والمسلمون.

ترى، كيف ستكون نظرة شعوب العالم إلى المسلمين عندما تراهم ينحرون المدنيين العزل؟ فما بالك بأصدقائهم؟!

لقد قدم العرب والمسلمون إلى العالم إبان نهضتهم إنجازات علمية وحضارية يفتخر بها... ولعل الكلمات العربية التي دخلت اللغات العالمية خير مثال على ذلك... كنت عندما تذكر كلمة عربي أمام العارفين الروس، أو الأوربيين سرعان ما تتبادر إلى الأذهان: الخوارزميات، وأسماء الكواكب والنجوم، والمخترعات باللغة العربية التي تدعو للفخر والكرامة، أما اليوم فتجد البعض يساهم في إدخال حالات نفسية، وكلمات عربية جديدة إلى اللغات الأجنبية مشوهة أحياناً معناها العربي الأصيل؛ فكم يحز في النفس أن تربط كلمة الشهيد، أو الاستشهادي العربية، على سبيل المثال، بالانتحاري في ثقافة الآخر... إنّ في ذلك ظلم وتجني لحقيقة العربي، وللغة العربية، ولغة القرآن... ومن الضروري التوقف ملياً عند آثارها السليبة ومخاطرها النفسية والمعنوية على العرب والمسلمين.

كم هو ضروري وملح أن يتمعن العقلاء، بمن فيهم عقلاء المسلمين في أبعاد ومخاطر هذه المسائل، ويعملوا جاهدين لتوعية المغرر بهم، ونشر وعي وثقافة جديدة أساسها احترام الإنسان، وتبيان الحقيقة للمضللين وأنّهم يخدمون أعداءهم ولا يخدمون قضيتهم، ولا يستبعد أن يكون العدو متغلغلاً في صفوفهم، يوجههم حسب مصالحه مستغلاً براءتهم والظلم الذي قد يعانون منه، وأسطع مثال على ذلك السلاح الذي كان يقدمه الملياردير الفار من العدالة الروسية إلى إسرائيل وبريطانيا وعراب طغمة يلتسين الفاسدة بيرزوفسكي إبان الحرب في الشيشان...

فهلاّ أعمل الجميع العقل في سبيل معالجة هذه المسألة الشائكة على أسس سليمة عادلة؟ ولاستبدال ثقافة البصق على هذا أو ذاك، ونحر هذه أو تلك، بثقافة الحوار وإعمال العقل؛ لتحقيق المبتغى من وراء هذه الدعوة: ألا وهو الخير كل الخير للعرب والمسلمين المؤمنين الصادقين ولجميع شعوب العالم المحبة للسلام!

إن قتل المدنيين الأبرياء في موسكو، أو في لندن، أو مدريد، أو نيويورك، وفي أية دولة من دول العالم لن يفيد القضايا العادلة، وقد حرمته الديانات السماوية... وإن حصل من قبل مسلمين فهو يضر بالغ الضرر بالعرب، وبالمسلمين...

أيعلم منفذو تلك العمليات من يقتلون؟!

ألا توجد احتمالات أنّهم يقتلون مؤمنين؟!

ألا يعلمون أنّ المؤمنين والمسلمين موجودون في جميع أصقاع العالم، ويوجد في روسيا وحدها عشرون مليون مسلم، وقد يكونوا متواجدين في أماكن تنفيذ هذه العمليات؟

وهل يعلمون جزاء قتل المؤمن؟!: (ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً) (سورة النساء (93))، قد يبرر البعض أنّ هذا ليس قتل عمد. لكنّ من يقوم بمثل هذه العمليات ولا يميز بين طفل، وأم، وقاصر فهو يرتكب قتل عمد، فضلاً عن قتله نفسه التي حرم الله قتلها: (قل تعالوا أتلُ ما حرّم ربُّكم عليكم ألا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش وما ظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرّم الله إلا بالحق ذلك وصاكم به لعلكم تعقلون) (سورة الأنعام (151)).

ما أعظم هذا الكلمات:

لعلكم تعقلون!

تحية لكل من يعقل وينشر ثقافة نبذ الظلم والاحتلال والاستيطان؛ ويعمل على معالجة أسباب هذه الظواهر المضرة بالإنسانية، والتي تكمن في الحروب والاحتلال والاستغلال والظلم بمختلف أشكاله القومية أو الطبقية أو الدينية... وينشر ثقافة العدالة، والحق، والمحبة، والسلام بين الشعوب!

وتحية إلى الشعوب الروسية الصديقة المساندة والداعمة للشعوب العربية في قضاياها العادلة.

سلام لأرواح الضحايا! وأصدق التعازي لأسرهم، ولأصدقائهم، وذويهم.

الصفصافة 2/4/2010 شاهر أحمد نصر

[email protected]



#شاهر_أحمد_نصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة إلى كل الأمهات في عيد المرأة العالمي وعيد الأم
- بلا معنى
- المبدعون الروس والنبي العربي
- تحية إلى الصديق الأديب مالك صقور في يوم تكريمه
- سعد الله ونوس مبدع مسرح المستقبل
- رواية: (على صدري) تحية لحماة، وللحبّ، والحياة
- أفضل خمسين كتاباً روسياً في القرن العشرين
- ضرورة إدخال المبادئ الاشتراكية ضمن شرائع الأمم المتحدة
- في -السور والعتبات- علم الدين عبد اللطيف يعرف ماذا يريد
- صداقة الشعب الروسي في صالح العرب والروس معاً!
- الشعب الروسي يستحق المحبة والمساندة
- شعاع قبل الفجر مذكرات أحمد نهاد السياف
- الجواب الاشتراكي على العولمة الليبرالية
- ثمن الحماقة الاحتلال.. والثمن الذي تدفعه إسرائيل
- نصوص من وراء الجدران تداعيات عقل وقلب مضنيين قراءة في رواية ...
- السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط
- معرفة -الجمالي والفني- ضرورة لكل مبدع
- التوازن الاستراتيجي المفقود في القرن الواحد والعشرين
- أجنة الديموقراطية في سورية في النصف الأول من القرن العشرين
- -النهضة والأطراف- مسألة تثير النقاش


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - شاهر أحمد نصر - من المستفيد من التفجيرات في روسيا؟!