أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب محسن - نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 4















المزيد.....

نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 4


غالب محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2962 - 2010 / 4 / 1 - 23:46
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يوم الشهيد الشيوعي //
عندما يكون الحزن جماعيا

في السياسة والأخلاق ... دروس

كان الخليفة هارون الرشيد كثير الحج والتعبد ويقال أنه كان يصلي 100 ركعة في اليوم الواحد بل وكان يبكي بكاءا شديدا عند سماعه موعظة الصلاة (حتى تخضل لحيته من البكاء حسب وصف علي الوردي في وعاظ السلاطين ). وفي مرة كان الرشيد قد استقبل الأمام موسى بن جعفر بكل الأحترام والأجلال وعندما غادر الأمام مجلس الرشيد سأله أبنه المأمون عنه وعن سبب هذه الحفاوة فأجابه الرشيد : والله يابني أنه لأحق بمقام رسول الله ( يقصد الحكم ) مني ومن الخلق جميعا والله لو نازعتني هذا الأمر لأخذت الذي في عيناك .... (وردت هذه القصة في عدد من المصادر منها بحار الأنوار ، عيون أخبار الرضا ...الخ) .

السياسة والأخلاق كما هو معلوم لم ولن يلتقيا حتى في أكثر أشكال الفانتازيا فظاظة و قبل أن يولد ميكافيللي بزمن طويل. وأن تم ذلك اللقاء فلبُرهةٍ من الوقت وأنتهت (أو ستنتهي) على الأرجح بمقتلة الأخلاق واصحابها .السياسة هي التي أغتالت سقراط ، وبأسمها ذُبح الحسين وأبن جُبير ، وهي ذاتها التي رفعت دانتون الى القمة لتهوى به بعد ذلك الى المقصلة . لكنني لاأزعم بأنتصار السياسة لأنها لم تنتصر ألا مؤقتاً ( طال الزمن أم قصر) فالأخلاق هي من كانت أولاً وهي من تُجبِر السياسة على تغيير زينتها من وقت لآخر، أنها " ذبابة الخيل " كما وصف أفلاطون أنتقادات سقراط الأخلاقية لدولة أثينا.

ولكن أرجو أن لا يدفع ذلك الى الأعتقاد من أن كل السياسيين بدون أخلاق وأنها حكراَ على غير السياسيين . فكثير من السياسيين دافع حتى الرمق الأخير ( أو في أفضل الحالات دفعتهم الى الأعتزال ) واستشهد دفاعا عن قضايا ليست بعيدة في الجوهر عن ما نعنيه بالأخلاق . هكذا كان عيسى بن مريم ، و هكذا كان عمر بن عبد العزيز وهكذا كان مارتن لوثر كنج وهكذا كان كامل شياع .

هل هناك حدود للنقد

ترددت كثيرا وانا افكر بالموضوع الذي أنا بصدده بل وكنت قد نويت نشره في ذكرى يوم الشهيد الشيوعي (وقبيل الأنتخابات النيابة التي ستكون موضوعا لتأملات قادمة ) لكنني أدركت صعوبة الأمر . فشريكةُ عمري أبنة شهيد ورفاق دربي وأصدقاء صباي وشبابي هم شهداء أو ممن عندهم شهداء وأنا نفسي (ومثلي كثيرين) كنت مشروعا للأستشهاد عندما شهدت بعيون دامعة وعلى بعد مترين فقط مني استشهاد رفيقي بهاء (طبابة) في مجزرة بشتئاشان قبل أن تصيبني رصاصات الغدر بعده ببضعة دقائق .

في تأملات 1 أشرت الى اشكالية فهم تأريخ الحزب (أو قسما كبيرا منه ) كأنه تراثا مقدسا يجب الحفاض عليه كما هو ، يعني خارج حدود النقد ، كما كنت قدت تعرضت بشكل خفيف لموضوعة احتفالات تأسيس الحزب ( التي تتصادف هذه الأيام ) والتي تحولت الى تقاليد لا تخلو من بعض " الشعائر" الطقوسية . أن أحد أبرز هذه الشعائر هي أحياء ذكرى شهداء الحزب !

الشهداء علامة الحزب

من نافلة القول أن الكثير من تقاليدنا الثقافية والأجتماعية والسياسية عفى عليها الزمن بل أصبحت مثالا للأنشداد لماض لا نود نفض الغبار عنه ربما خوفا من هول المفاجأة (أو الفاجعة لا فرق ) . غير أن الحزب الشيوعي العراقي وحده ضلّ مُميزاً ووفياً لشهداءه في حفاضه على تقاليد تمتد لأكثر من نصف قرن و يحسده عليها الصديق قبل الغريب بل وأصبح " حزب الشهداء" علامته المميزة دون غيره من القوى السياسية.
فالحزب تصدر منذ نشأته ليس فقط مسيرة القوى الوطنية بل وأيضا القوى الي تعرضت لأشد حملات الأضطهاد والقمع والأغتيالات والتعذيب والتصفية الجسدية في السجون وخارجها وسطَر مناضليه اروع صفحات البطولة والصمود حتى الأستشهاد. وغالبا ما يُعرّف الحزب الشيوعي العراقي عن نفسه ، بفخر ، بأنه حزب الشهداء و هذا حق لا ينكره عليه حتى أعداءه بل كثيرا ما " يتباهى " الحزب بأنه حزب الشهداء وأنه قدم القوافل تلو الأخرى دفاعا عن قضية الحزب التي هي قضية الشعب.
و لا أظن أن هناك من يعترض على تكريم الشهداء و أستذكارهم والأشادة بمواقفهم وأعمالهم التي توجوها بالتضحية بأرواحهم. والشهداء هم بحق المصابيح التي تتلألأ في سماء الحزب (أو الغرانيق كما أسمتهم منظمة الحزب في يوتبوري ) ويجب أن لا يغيب ذلك عن بالنا أبدا فهم من يزودنا بالعزيمة عندما تضيق بنا السبل على أية حال. أن أحياء ذكراهم هو " أضعف الأيمان " وهو أقل ما يمكن أن نقوم به نحن الأحياء تجاههم . هذا أحد جواب الموضوع الذي يحظى بأجماع واسع . نعم كل ذلك حق لكني أخشى تحولهم الى أيقونات .

أسئلة أصعب من الأجوبة

و من غير أدعاءات أو حذلقات كلامية فأنا ممن " تراوده " بعض الأفكار، لكن ليس من غير خوف .... الخوف من " التأويلات " التي لا ترحم .
بالرغم من أنني كثيرا ما أنتقدت أساليب النقد غير المباشر أجدني ألجأ أليها الآن مكرها " لخطورة الموضوع " كما عبّر احد أصدقائي وأضطر لطرح الفكرة على شكل تساؤولات آملا محاكاة سقراط في تحقيق المعرفة .

رغم أنني لست متيقنا من أن الحزن ، أي حزن في العراق ، لا بد له من ملامسة ما للطقوس والشعائر الحسينية (وأحيانا يُقال أنه يمتد في القدم منذ مأساة دوموزي ونفيه للعالم السفلي ) أما الدرجة والمقدار فهما نسبيان . لكن السؤال يبقى هو : هل أن تقاليد الأحتفاء بالشهداء (التي تصل أحيانا الذروة في مراسيم الحزن الجماعي عبر قصائد الشعر والغناء الحزين ) فعلاً عفويا متوارثا أم فعلا مقصودا ؟ وأذا كان هذا الأخير فهل للتخفيف ربما من الشعورا بالذنب (كما في الشعائر الحسينية) ؟ وهنا بالتحديد ، الشعور بالذنب ، قد يختبئ السؤال الأصعب التالي : هل يمكن أن تكون سياسة الحزب سبباً في أستشهاد بعضاً من رفاقه ؟ أو بمعنى أكثر رحمة هل كان بالأمكان أنقاذ أرواح بعض الشهداء لو كان مثلا تحليلنا للأحداث مختلفاَ ؟ أنقاذ بعضهم ليس بتدخل الهي ، كما أنقذ الله أسحق من سكين أبيه أبراهيم كما تقول التوراة ، بل بالحكمة والبصيرة كما أنقذ الأمام علي النبي محمد ليلة الهجرة .

سؤال آخر: هل هناك " تعمداً " في عدم الفصل او التمييز ما بين الشهداء كأشخاص و بين تأريخ الحزب بأعتباره صيرورة أفعال لهؤلاء الابطال (على أعتبار أن فعل الأستشهاد عملا بطولياً فأنه يحفر بالتالي أخاديداً أعمقاً في التأريخ) ؟ هل المقصود من ذلك أكرام الشهداء أم طي صفحات محددة من تأريخ الحزب ووضعها خارج حدود النقد ؟ ولمصلحة مَن أذن لو صح الأخير ؟ يا لوضوح هذه الأفكار !

مخاوف وحيرة

أن بقايا تقاليد حزبية ذات طابع " ماضوي " وثقافة تراثية ذات ملامح فكرية تقليدية وتبريرية وفي ظل وجود اشخاص كانت لهم مساهماتهم في صنع تأريخ الحزب اضف الى ذلك تأزم الوضع السياسي و تلاحق الأنكسارات (الأتخابية تحديدا) كل ذلك و غيره يجعل من الخطر حتى مجرد طرح بعضاً من هذه الأسئلة بل ويضع من يسأل في خانة خصوم الحزب و ربما اعداءه .

أن تقييم هزيمتنا بالأنتخابات البرلمانية الأخيرة (لست بصدد تحليلها الآن ) مثلاً لا يمكن لها أن تكون متكاملة وجادة دون فحص تأثير هذه وغيرها من التقاليد والثقافة السائدة داخل الحزب (الرضا عن النفس ) . أن أنصاف الشهداء لا يتحقق بالاحتفالات التكريمية والفكرية (على أهميتها ) فحسب بل علينا أن نقف موقفا جديا و" شجاعا " من الأسئلة المثارة مهما بدا ذلك شاقاً وحتى مؤلماً . أن الأجابة على هذه الأسئلة مهما كانت ستثير للأسف الشديد المزيد من الحيرة.
من السخف طبعا تصور هذه الأسئلة وكأنه قلب للمعادلة بوضع المسؤولية على الضحية بدلا من الجلاد وبالتالي تبرير سياسة الأرهاب والقمع وغيرها من التبسيطات المضحكة اتي لا ترى أبعد من أنوف أصحابها (من قبيل وضع العربة امام الحصان كذا ) . فالمسؤولية الأولى والأخيرة تقع على عاتق أعداء الحرية والديمقراطية والأنسانية من جلادي الشعب مهما أختلفت التسميات أو الظروف. هذا القول مطلق ولا يحتاج الى تأويل.... غير أن ذلك غير كافيا لتبرير الهروب من الأجابة عن أسئلة راودت ومازالت الكثيرين من رفاق وأصدقاء الحزب.

كنت قد أشرت في مرات سابقة وفي مناسبات مختلفة الى أن تقييم سياسة الحزب الحالية (وفي الواقع أية سياسة كانت) سيبقى في أحسن الأحوال نصف محاولة أن لم يتحرر من عبئ تأجيل الأجابة على هذه وغيرها من الأسئلة المتعلقة بتأريخه " التليد " وثقافته التقليدية المستترة بهذا التأريخ والمنتشرة ليس في اروقة الممرات و " الحجرات " فحسب بل في الفكر وهذا هو الفيصل.

أن التجربة أثبتت دون ريب أن لا فائدة ترجى من تسخيف أو تجاهل هذه الأسئلة أذا شئنا أن لا نخدع أنفسنا وكفانا ضجيجا عن اولويات السياسة و" فن تحقيق الممكنات " أو أسلوب أثارة الشبهات من قبيل " لمصلحة من تُثار مثل هذه الأسئلة " وغيرها من الكوابح التي كثيرا ما أثارت السخرية بل وحتى الأشمأزاز أحيانا.

الشهادة هي أخلاق لا سياسة

والمثير للحيرة أننا نُميّز بين الشهداء عند الأحتفاء بهم . وأسارع للقول ليس التفريق بين شهداء الشعب على طريقة السيد علي الأديب الأستفزازية والمرفوضة بالطبع ، فعلى الأرض ليست هناك درجات في الشهادة ما دامت للوطن . لكنني أقصد كيفية أشتحضار ذكراهم رسمياً . فأكثر شهداءنا تساقطوا " جماعات " في واقعتين داميتيين للبعث ، الأولى في شباط 1963 والثانية أمتدت زهاء ثلاثة عقود سوداء منذ انقلاب 1968 وحتى سقوط النظام . أما الواقعة الثالثة فهي مجزرة بشتئاشان 1983 التي مازالت تنتظر الأنصاف . لكننا في الأعلام الرسمي والعلني عندما نُحيي ذكرى شهداءنا ندين على الأغلب مجرمي الأولى والثانية وننسى أو نتناسى الثالثة . وأذا كان لتغير الظروف السياسية والتأريخية هو الحجة " الظاهرة " أو " الشماعة " فأنها أخلاقيا على الأكثر ليست كافية. أن "هزيمتنا " في الأنتخابات البرلمانية الأخيرة قد حررتنا جزئيا من هذا القيد ولا نحتاج ألا للقليل من الجرأة والثبات لننطق " الشهادة ".

أن على أولئك المسؤولين (خصوصا وأن الكثير منهم هم قد أصبحوا من قادة البلد بل ومنهم في اعلى منصب سيادي في الدولة ) وأولئك الذين تلطخت أيديهم بدماء شهداء بشتئاشان وأن بدّلوا أسمائهم تحت يافطة " التغيير " الأعتذار لهؤلاء الشهداء أولا وقبل كل شئ ثم بعد ذلك أنصاف ذويهم وكل من تضرر ( مباشرة أو غير مباشرة ). وأذا شئنا الأنصاف حقا فعلينا ملاحقة المذنبين الأحياء منهم قضائيا أذ لا يمكن مثلاً الجزم بعدم وقوع جرائم حرب بعد .و بغير الأعتذار الصريح والعلني فأن أي حديث عن التسامح أو التحالف (الذي يسخن ويبرد حسب بارومتر الساحة السياسية ) لا يمكن أن يكون صادقا أو حتى ممكنا تأريخيا . وقبل ذلك لايمكن طي هذه الصفحة و من ثم النظر بثبات للمستقبل.

لقد آن الأوان لطرح هذا المطلب الأنساني المشروع أذا ما أردنا أنصافاً فعلياً وليس قولياً.

حتى لا ننسى الأحياء

أحياء ذكرى الشهداء أمر بديهي و ننهض به جميعا كافراد ومنظمات وفي مختلف الظروف والأوطان والأزمان ولا يمكن ولم يحدث أن نسينا ولو لمرة . أما الأهتمام ورعاية ذوي الشهداء فالأمر يبدو أقل " أهمية " ولو أستخدمت أسلوب العراقيين الساخر لقلت يتم " بالتفاطين " و يرتكز في أغلب الأحيان على الأجتهاد من قبل المنظمات ( ولم أشأ أستخدام مفردة أخرى حتى لا أظلم أحدا ) أوعلى مدى القرب والبعد من الشهداء من قبل للأفراد.
أن أحياء ذكرى الشهداء من جهة وتحمل مسؤولية ورعاية ذويهم وخصوصاً " الضعفاء منهم " من جهة أخرى ليس خياراً بين أمرين بقدر ما يتعلق الأمر بخلق توازن أنساني وأخلاقي مقبول بين الأثنين . فمن غير المعقول نقوم بكل هذا التبجيل " على طول الزمان والمكان " وهذه الأحتفالات التي تتميز بطابع التحضير الجماهيري والفكري ، وفي قصائد الشعر والأغاني ، وفي الصحف والمجلات و الأنترنت .... الخ لأحياء ذكرى من " غادرونا " ثم لا نتذكر بعد ذلك ذويهم " الأحياء ممن معنا " غير سويعات قليلة بل وكثيرا ما نسينا عديدا أو قليلا منهم (بحسن نيّة في أغلب الأحيان وبغيرها أحيانا أخرى).

هكذا بنواح خافت
ومن غيرصخب
هكذا لهم
وللبقية منهم
أحياء
نتم الوفاء



#غالب_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 3
- الموقف من التأريخ هو المحك / تأملات 2
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب محسن - نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 4