أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رسمية محيبس - يا عيني على المربد














المزيد.....

يا عيني على المربد


رسمية محيبس

الحوار المتمدن-العدد: 2961 - 2010 / 3 / 31 - 16:38
المحور: الادب والفن
    


مربد البصرة الشعري اختتم فعالياته بعد ان شهد هذا العام ظاهرة جديدة هي انضمام شعراءاجانب من كافة دول العالم في قراءة قصائدهم وترجمتها من قبل مترجمين عراقيين معروفين وهي ظاهرة جديرة بالاحترام لانه يؤكد على التواصل الثقافي بين المثقفين و كان ملتقى جميلا وناجحا


لكن هل ارتقى مربد هذا العام ليكون اكثر تنظيما من الدورات السابقة قد لا يكون الجواب بالايجاب مع ان المشرفين على المهرجان بذلوا ما في وسعم لانجاح المهرجان ولكن كما قال الشاعر البصري ثامر سعيد من لا يعمل فقط هو الذي لا يخطىء هناك ظواهر جديرة بالوقوف عليها لغرض تداركها مستقبلا امر عليها سريعا ا
مع الكثرة التي حضرت غابت الكثير من الوجوه المربدية المعروفة من الشعراء العراقيين من داخل العراق وخارجه وقد صرحت
منابر عديدة بحذف اسماء كثيرة فما هي المعايير التي اعتمدت في رفع هذه الاسماء
وهل جميع الذين حضروا هم شعراء فعلا ومن له الحق بتحديد ذلك
غياب بعض المسؤولين الكبارالمشرفين على المربد في الدورات السابقة وخاصة رئيس الاتحاد فاضل ثامر بسبب تواجده في مهرجان الجنادرية في السعودية وغيره من الوجوه المربدية الفاعلة والمؤثرة
مع ان الكثر من الشعراء الحاضرين لم يتمكنوا من قراءة قصائدهم بل كان حضورهم لغرض الفرجة فقط مع هذا فقد قرأ بعض الشعراء في اكثر من جلسة واحدة فقد قرأت الشاعرة ايمان الفحام في جلستين او اكثر وهي ظاهرة جديرة بالاحترام فالبصرة هي ام الشعر ولابد ان تكون لها شاعرتها ايضا ولهذا فقد قدمت هذه الشاعرة اكثر من مرة
كونها احد اعضاء اللجنة التحضيرية المشرفة على المهرجان
_سادت بعض جلسات المهرجان بل اغلبها ظاهرة غير جيدة مع الاسف هو الارباك والفوضى والتجمع في مدخل القاعة والجلبة التي يحدثها الاعلامييون وغيرهم مما يؤثر سلبا على الشاعر الذي يقرأ قصيدته بصعوبة ولا يجد من يصغي اليه وقد حدث هذا مع الكثيرين
_زج عشرات الاسماء في الجلسة الواحدة ومن تجارب واجيال متباينة حيث تضيع القصائد الجيدة مع غيرها بوجود هذا الكم الهائل من الشعراء وخاصة من محافظة البصرة لانها حاضنة المربد علما ان الشعر ياتي في الاخير هذا العام وبعد الفعاليات الاخرى من حفلات موسيقيةوجلسات نقدية وفعاليات مختلفة وتبريرهم ان اغلب الشعراء يغادرون القاعة بعد قراءة قصائدهم



#رسمية_محيبس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سطور من دفتر الحنين
- الحمامة والشباك
- عصر بلا شكسبير
- رسائل من والى الشاعر كزار حنتوش
- الالم الغريب
- ايها الشعر
- حصيرة ...وكسرة ألم
- وتر جريح
- ليليات قلب
- هؤلاءالذاكرة شجرة عارية
- الذاكرة شجرة عارية في خريف مجهول
- شوارع ملغومة بالاسئلة
- صرت امقت صمتي
- تأملات
- على ابواب المربد
- على ضفاف الغراف
- صورة دورين غراي
- نجمة
- قراءة في اوراق شاعر
- شتان ما بين القميصين


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رسمية محيبس - يا عيني على المربد