أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - أقبال المؤمن - اسم الله على ديمقراطية ( تك اوي ) Take away















المزيد.....

اسم الله على ديمقراطية ( تك اوي ) Take away


أقبال المؤمن

الحوار المتمدن-العدد: 2958 - 2010 / 3 / 28 - 16:20
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


نشرت شبكة عراق القانون الجمعة 26-03-2010 خبرا تحت عنوان : هذا ما جرى في الساعة الاخيرة قبل موعد اعلان الانتخابات
جاء فيه :
بينما كانت المفوضية تستعد بطاقمها للخروج الى فندق الرشيد وإعلان النتائج التي أظهرت فوز قائمة دولة القانون بفارق مقعدين عن القائمة العراقية , جاءت ساندرا مسرعة لهم ( ساندرا مشرفة الامم المتحدة على المفوضية وأمريكية الجنسية والعراق تحت البند السابع ) فأخذت منهم النتائج وأخرجتهم جميعا بعد أن أخبرتهم أن هذه النتائج لم تُحسب وفق السياقات الصحيحة , فجلست بنفسها على الحاسوب وأخرجت النتائج وسلمتها الى المفوضية وأمرتهم باعلان هذه النتائج المحدثة , مما حدا باحتجاج بعض المفوضين ( حمدية وبيرقدار ) والخروج من المفوضية, بعدها تم الاتفاق على صيغة كلمات ونشيد وطني ودقيقة حداد , وأخذت هذه القصة ساعة كاملة , وتم الاعلان عن نتائج ساندرا بعد تأخير الموعد المعلن لاعلان النتائج لمدة ساعة .

الحقيقة أذهلني ماجاء بهذا الخبر من حقائق والتي تحمل بين طياتها صفة المعقول واللا معقول وبما أني مصابة بفن الشك و التشكيك الصحفي كغيري من الصحفيين وجدت نفسي ابحث عن صحة حقائقه !

هل أن الحقائق الواردة بهذا الخبر كانت صحيحة أم لا ولماذا؟ أذن دعونا نحلل ما جاء بالخبر منطقيا مبتعدين عن المعقول واللامعقول وبعدها نحكم على ما ورد فيه :

اولا : البند السابع. العراق فعلا لازل تحت طائلة البند السابع وهذا هو سبب المصائب والويلات التى نعاني منها بما فيها التحكم بنا عن بعد وعن قرب في الداخل والخارج وعلى عينك يا تاجر وبأسم القانون الدولي وعلى مرأى ومسمع من الجميع .

ثانيا : عدم حضور بعض موظفي المفوضية في وقت اعلان النتائج , فالسيدة حمدية و بيرقدار لم يحضرا الجلسة وهذا ما شاهدناه عبر الفضائيات وكلنا استفسر عن سبب غيابهيا دون جدوى , و هو ما يضفي على الخبر نوع من المصداقية لانهما لم يتغيبا طلية فترة عمل المفوضية عن كافة المؤتمرات او اللقاءات الصحفية علما بأن السيدة حمدية الناطق الرسمي بأسم المفوضية ومن المنطق ان تكون موجودة في مثل هذا الحدث التاريخي .

ثالثا : ساندرا , مشرفة الامم المتحدة على المفوضية( ساندرا) لها صلاحية التصرف والتدخل بكل عمل المفوضية لكونها وصية على المفوضية وصاحبة الفضل لانها مبعوثة من قبل القوى مانحة الديمقراطية للعراق والراعية لحقوقه و مأمورة من جهات لا تريد للمالكي الفوز ولان العراق تحت البند المشؤوم وعلاوي منهم و بيهم حسب ما هم يقولون فحقها ان تبيح او تنتهك اي اسس ديمقراطية مهداة للعراق .

رابعا : التأخر , طاقم المفوضية تأخر فعلا أكثر من ساعة عن موعده المحدد لاعلان النتائج وهذا ما يثير الشكوك ويرجح صحة الخبر رغم تبريرهم الغير مقنع بذلك .

خامسا : عملية التزوير , و هذا هو الاهم لانه موثق من قبل اغلب الكتل السياسية وبعض الاحزاب وصرحوا على الملئ بوجود التزوير وبأكثر من صيغة واسلوب , كالشخصية منها او الالكترونية عمدا كان او سهوا , وعلى كل المستويات الداخلية والخارجية وبعدة اساليب كالامريكة والعربية والسعودية والايرانية وما الى ذلك وهذا لا يخفى عن الجميع , وسبق و ان اعلنت الكتلة متصدرة الفوز اليوم ومنذ الساعات الاولى للانتخابات بوجود تزوير وحذرت ونددت وتوعدت . ثم ان رئيس الوزراء المالكي بنفسه اعلن اكثر من مرة وقدم طلب بذلك لمراجعة العد والفرز وكذلك رئيس الجمهوريه .
المصيبه هنا لم تؤخذ الجهات المعنية بالانتخابات برأي القيادة وهم الهرم فى الدولة وهذا يعني ان رأي القادة لم يحسب له حساب فكيف اذا برأي الشعب اكيد سيضرب وبكل وقاحة عرض الحائط , واسم الله على ديمقراطيتنا .

أما ما رصدناه خلال الاحداث المرافقة للانتخابات :

اولا : انذار في صفوف الجيش , اعلن الجيش الامريكي المتواجد في العراق انذارا في صفوفه وخاصة في جنوب العراق وبغداد تحسبا لاي اضرب او مظاهرة او احتجاج لانهم اول من يعلم بالنتائج وهم اول من اشرف على التزوير وهم حاميه حرامية , والحمد لله عدنه ثقه عمياء بهم و بحواسيبهم وبرامجهم وقدراتهم العلمية التي لا يعلو عليها احد وخاصة في بلد مثل العراق .

ثانيا :الوجود الايراني, وهو لايقل اهمية عما ذكرنا ه فالوجود الايراني في العراق و ايران بحد ذاتها هي شوكة الخاصرة للامريكان بالعراق وباعتبار الشيعة من المواليين للايرانيين وعلى مبد عدو عدوي صديقي فالتزوير وارد ومعروف لصالح من !

ثالثا : الاخوة الاعداء , الخليج وعلى رأسهم السعودية لاترغب بالمالكي , لا بل بالشيعة قاطبة وهذا ليس وليد اليوم وانما منذ قرون ناهيك عن التقارب العراقي الايراني الذي يربكهم ومبدء الديمقراطية بحد ذاته كابوس على حكام الوطن العربي من شرقه الى غربه فخوفهم من الهلال الشيعي وديمقراطية العراق افقدتم النوم طوال السبع سنوات المنصرمة ففخخوا ودمروا وارسلوا الاكوام البشرية الارهابية الجاهزة للتفجير فالوهابية والقاعدة همهما الاول والاخير ليس القضاء على الشعب العراقي فحسب وانما مسحه من الوجود وهذا ما يصرح به اعلامهم وفتاويهم المسمومة علنا .

رابعا : السياسة الخارجية الامريكية , التصريحات الصادرة عن الولايات المتحدة الامريكية وعلى لسان وزيرة خارجيتهم الا وهي العقوبات الامريكية القوية والذكية على ايران تزامنا مع فترة الانتخابات بالذات كان لها تأثيراتها السلبية على السياسة الايرانية والعراقية و بالخصوص على الانتخابات لكونها عامل استفزاز لكلا الاطراف (بالفعل ورد الفعل) لان امريكا بهذه النتائج الانتخابية التى اعلنتها على الشارعين العراقي والايراني تقول لهم نحن هنا والبعثية بأيادينا يعني استلموا حرب وجر وعر .

خامسا : تصريحات البيت الابيض بشأن الانتخابات ,هي في غاية الخطورة وتحمل بين طياتها الكثير من المعاني والدلالات فاعلان الناطق الرسمي بأسم البيت الابيض بأن أمريكا لم تتدخل في الانتخابات العراقية وتدعو لتقبل النتائج مهما كانت وستتعامل من الفائزين بكل شفافية و برود وممنونية .يعني المسكينه مو شغلها من سيفوز ويشكل الحكومة العراقية ! شوف الكرم والعفة نزلت عليها مرة واحدة ما شاء الله !

سادسا : قمة السخافة , تصريحات القمة العربية بأن العرب لا يتعاملون مع العراق بوجود المالكي ,وهذا مؤشرا خطيرا بالتدخل السافر بشؤون العراق الداخلية علما ان المالكي بذل مايكفي من الجهود والمحاولات لاستقطاب العربان ولكن دون جدوى وبالمقابل تحتضن علاوي عيني عينك بالرغم من ان الاثنيين من نفس المذهب لكن الثاني بعثي ولم يخفي هو ذلك فالبعثية أذن هي دواء العربان ومنقذها الشرعي !!

أذن المشكلة هنا ليست بفوز القوائم والكتل ولصالح من ستكون الغلبة لان الساحة السياسية العراقية وتشكيل الحكومة لابد ان تكون بالشراكة وبالتالي الكل فائزين بنظرنا ونحن ندعو لهذه اللحمة السياسية .
ولا بالطائفية لان الشعب نبذها علما لا فرق بين المالكي وعلاوي مذهبيا . لكن المصيبة بالديمقراطية المزيفة التي ينادون بها و صدقناها وتبنيناها ودافعنا عنها وضحينا من اجلها . والمصيبة الاكبر سبق ان تناولنا موضوعا عن الصداقة العراقية الامريكية وحينها كنا نعتقد ان امريكا صديقة وبلد ديمقراطي ومن واجبه ان يساعد الشعوب المظلومة بغض النظر عن الكسب المادي او ما يسموه التبادل الاقتصادي وبلد يعرف معنى الحرية ومتقدم بكل ميادين الحياة وعندهم مبدء التعاون والشراكة والمساعدة والصداقة وأن الشعب الامريكي شعب واعي يقدر جهود الاخرين وتضحياتهم وعلى رأي المثل لا اتخاف من الشبعان خوفك من الجوعان على مبدء فاقد الشئ لا يعطية يعني مساعدتهم أعتبرناها مضمونة , ثم أن فرحة التخلص من طاغية العراق التي كانت مستحيلة حينها جعلتنا نتقبل الحدث بحسن نية باعتقادنا انها فعلا تريد ان تنقذ العراق وتبني الديمقراطية وتخلصنا من جور الدكتاتورية .

اما اليوم لقد ظهر الوجه الحقيقي لهذه الديمقراطية الامريكية المزعومة وكيف قدمت مصلحتها الخاصة على حساب ارادة الشعب العراقي ومبدء ديمقراطية ( تك اوي ) take away ضربت بأرادة واصوات الشعب العراقي عرض الحائط تضعنا امام الامر الواقع هو نفطك يا عراق نعم النفط هو الهدف والغاية واسواقك التي تخدم مصالحهم بالدرجة الاولى , واسم الله على ديمقراطية العراق المغلفة من اكبر دولة في العالم وراعية للشعوب المظلمة !

طيب ! منذ عام 2003 الى 2010 عاش العراق ويلات الارهاب والذبح والقتل والدمار والتفجيرات و حل الجيش والحكومة والنهب والسلب والغاء بلد بكامله والبند السابع وبريمر ومصايبة و ابو غريب وفضائحه وافعال الجنود الامريكان المشينة و التأجيج الطائفي ومحاولات التقسيم وتحطيم البنية التحتية برمتها والمعاناة التي ما بعدها معاناة للشعب العراقي .. الخ . ما الفائدة منها يا امريكا ولماذا كل هذا الظيم والحيف على الشعب العراقي ؟ اذ كان لا تفرق معك لا المقابر الجماعية و لا سحق الانسانية ولا بين الحزب الفاشي والاحزاب الوطنية ! فمن المنطق يا رجالات البيت الابيض بدل كل هذا الدمار والعذاب والارهاب ترفعون هدام وتجلبون سعدان ولا من شاف ولا من دره وهيك هيك انتم الكسبانيين بعملية مدفوعة الاجر طول العمر !

هذا كله عادي يا امريكا مشكورة جهودك ونحن على قدر المسؤولية والتحمل ومشكور المجتمع الدولي الحليف ايضا والساكت عن الحق لاننا من العالم الثالث وجيران ايران والسعودية . ولكن كيف لنا التخلص من الفاشية الصدامية التى ستعود بثوبها الديمقراطي المصنوع عربيا وبخامة امريكية قد خيطت بخيوط مطاطية لا تعرفها حجاجية او هولاكية أو وهابية ولا حتى صهيونية ؟

من سوء وحسن حظ العراق في نفس الوقت يعتبر مركزا للفكر الثقافي العلمي والادبي و الديني والسياسي و الفني و الرياضي على مر العصور رغم الجور والطغيان المتسلط على رأسه , وبالمختصر المفيد أن اغلب المدارس العلمية والدينية والسياسية والفكرية والادبية والفنية و اغلب رموز الامة في الوطن العربي منبعها العراق ناهيك عن حضاراتة التي اهدت للعالم الحرف والرقم , فمن الطبيعي أذن ان يكون العراق مصدرا للثقافة بكل ميادنيها كالشعر والادب والفن بكل انواعه والرياضة و الثقافة الروحية الدينية سنية كانت ام شيعيه مسيحية ام يزيدية و صابئية ام شبكية و للرموز على كافة الاصعدتة بدءا بالدينية وانتهائا بالفنية كالغناء والمسرح والفنون التشكليلة لها حضورها المتميز وأغلب الافكار العلمانية و اللبرالية والصوفية وما الى ذلك ناهيك عن التعدد القومي وهو مصدر قوة وغنى للعراق كالعرب والتركمان والاكراد وبقية الاقليات وفوق كل هذا يطفو العراق عائما على بحر من اجود خامات النفط في العالم وارخصها انتاجيا ما جعله محط اهتمام الجميع وهدف في غاية الاهمية . ومن حسن الحظ ان يكون لنا تاريخ بهذه الحفاوة والمجد ليفرض وجوده اليوم ويفعل فعلته لحل طلاسم الحب الامريكي للبعث الصدامي الذي لم تشفع لتغيره كل المقابر الجماعية وكل العذابات الانساية للشعب العراقي . وبأسم هذا التاريخ المجيد لا بد من تظافر الجهود لادارة دفة الديمقراطية لصالح الشعب وسلميا من خلال الاتفاقات الشرعية للائتلافات الوطنية والتى تقطع على البعث الصدامي العودة ثانية للتحكم بالبلاد والعباد وبثوبها الديمقراطي هذه المرة بدلا من القومي , ولو تطلب الامر من بعض ساستنا تنازلات لحقن الدم العراقي والتفرقة والتقسيم لان العراق لا يمكن ان يري الحياة الهانئة اذا فقد اي مكون من مكوناتة قومية كانت ام مذهبية او دينية فلا يمكن للعراق ان يكون بدون سنة او شيعة او مسيحية او يزيدية واليوم العالم كلة اصبح قرية صغيرة وستنصهر تدريجيا كافة الحواجز بين الشعوب كاللغة والدين والقومية وتبقى الاخوة باسم الانسانية وبما اننا سباقين كنا بميادين المعرفة سنتصدر اليوم التلاحم والتعاون الاخوي باسم الانسانية ونبذ التفرقة العنصرية والطائفية والشوفونية ونكون اهلا لبناء العراق ديمقراطيا كما نحن خطيناها بالحبر البنفسجي لا كما خطتها للاسف الشديد السياسة الامريكية في العراق بالتزوير والغش والتهميش للحفاظ على مصالحها الخاصة ولكي لا نكون اسوة سيئة لمن يسعون متعطشين للفوز بالديمقراطية .وقتها سنقول فعلا اسم الله على ديمقراطية العراق ومحروسة من كل حاسد اذا حسد !

اذن بعد كل ماذكرنا وتطرقنا له نحن على يقين بأن الخبر الوارد كان صحيحا ولا تشوبه شائبة التلفيق المحتمل اعلاميا ! ومشكورة ساندرا لم تنسى النشيد الوطني لوطن تحت رعايتها واختصارها لكل العذابات والمعاناة للشعب العراقي والمقابر الجماعية بعد اعلانها عودة اعوان البعث الصدامي بدقيقة حداد يا بلاش ....

أ.د.أقبال المؤمن
شاهد هذه الروابط ومفهوم القمة العربية

http://www.youtube.com/watch?v=ulffCxrpsgM

http://qanon302.com/news.php?action=view&id=7644



#أقبال_المؤمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طبخات سياسية بالبهارات الكردية والعذال عفلقية
- سياسة القرود ام قرود السياسة
- انتخابات 7/3 /2010 ستضع النقاط على الحروف ديمقراطيا
- تذكر قبل ان تنتخب ..ان صوتك سيغير الحكومة و اعضاء البرلمان م ...
- عراق الغد ووطنية اليوم
- رسالة الى كل من يحب العراق
- حب المال ولا حب الوطن والعيال شعار المرحلة القادمة !
- احتلال نفطي وبرلمان عفطي
- ستراتيجية الانتخابات القادمة حذاء ومقعد وارهاب !
- ولية غمان أم حروب ديمقراطية ؟!
- (حرمة يرافقها مَحْرم ) عضو مجلس محافظة فساد ستان !
- لعبة الديمقراطية بين مدينة الثورة والمنطقة الخضراء
- عواصف برلمانية في اجواء عراقية
- كارت احمر عراقي للبرلمان
- مسلسل (الدامي ) درامة عراقية وانتاج برلماني
- الدمكرادتيسيه وئدت الديمقراطيه في العراق !
- القمة السورعودية تسعى لعراق شيصاني لا مسلم ولا نصراني !
- بين حانا ومانا ضاعت لحانا وانعل سلفة سلفانا !
- (زمن العار) رؤية و واقع
- هل حرية المرأة تكمن في حجابها ؟


المزيد.....




- -بأول خطاب متلفز منذ 6 أسابيع-.. هذا ما قاله -أبو عبيدة- عن ...
- قرار تنظيم دخول وإقامة الأجانب في ليبيا يقلق مخالفي قوانين ا ...
- سوناك يعلن عزم بريطانيا نشر مقاتلاتها في بولندا عام 2025
- بعد حديثه عن -لقاءات بين الحين والآخر- مع الولايات المتحدة.. ...
- قمة تونس والجزائر وليبيا.. تعاون جديد يواجه الهجرة غير الشر ...
- مواجهة حزب البديل قانونيا.. مهام وصلاحيات مكتب حماية الدستور ...
- ستولتنبرغ: ليس لدى -الناتو- أي خطط لنشر أسلحة نووية إضافية ف ...
- رويترز: أمريكا تعد حزمة مساعدات عسكرية بقيمة مليار دولار لأو ...
- سوناك: لا يمكننا أن نغفل عن الوضع في أوكرانيا بسبب ما يجري ف ...
- -بلومبرغ-: الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض عقوبات على 10 شركات تت ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - أقبال المؤمن - اسم الله على ديمقراطية ( تك اوي ) Take away