أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - إبراهيم اليوسف - الأكراد والمعارضة السورية رداً على محمد سيد رصاص















المزيد.....

الأكراد والمعارضة السورية رداً على محمد سيد رصاص


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 901 - 2004 / 7 / 21 - 03:57
المحور: القضية الكردية
    


على الرغم من مرارة وقع أحداث 12-إذار –كردياً ,حيث اطلقت القوى الشوفينية العنان لأحقادها ,كي تدفع الكردي ثمن فاتورة مؤلمة لاعلاقة له بها ,تمتد من مرحلة سابقة وتمر بسقوط تماثيل الدكتاتور صدام حسين، الرمز المأسوف عليه من قبلهم ,وتكاد لاتنتهي ,إلاأن هذه الأحداث أماطت اللثام عن وجوه كثيرين ,حيث سرعان ما بدت ملامحهم على حقيقتها ,إذ كشروا عن أنيابهم، وأحقادهم المبيتة وواجهوا الكردي,مؤلبين عليه القوى الظلامية.
عندما قرأت ما كتبه محمد سيد رصاص في الحوار المتمدن -18-7-2004-بعنوان :الأكراد والمعارضة السورية-لاأدري لم خطرت ببالي تماماً تلك الدراسة التي كتبها أحدهم ذات مرة,وراحت تعيد سبب حقد –ستالين على الأكراد إلى علاقة أحد الأكراد بأمه في سني الطفولة!.
وحين اورد مثل هذا الموقف من ستالين ,فأنا بالتآكيد ممن لايسمحون لأنفسهم الحكم عليه,أو على سواه,ببغاوياً,أو حسب مبدأ-الموضة-بل انني على عادتي أقوم أي شخص كان من خلال الاعتراف بحسناته قبل سوءاته.
ومن هنا تماماً ,إذا كان سيد رصاص قد نذر نفسه للاساءة إلى الكرد السوريين,لاسيما أثناء دوامة أحداث –الربيع الكردي الدامي-2004-فانني-اسجل للرجل مواقفه من مسألة-الديمقراطية-ودفعه ضريبة السجن,وأتذكر شهادة أحد زملائه في السجن له,وهو ما يجعلني أندهش تماماً لما يبدر عنه مؤخراً!.
عموماً، ان من يقرأ مقال سيد رصاص، من أوله إلى آخره ،لايقع على كلمة( مضيئة) وحيدة بحق مواطنيه الأكراد،وكأنهم عبر التاريخ سبب كل بلية وشر لحقا بالعرب ،,فالأكراد السوريون تابعون لأكراد الخارج :البرزاني-الطالباني-ثم اوج آلان في ما بعد, إذ يفسر التعاطف الكردي الكردي بالتبعية,بينما التعاطف العربي/ العربي-واجب قومي ,وإنساني,ما دام انه وطوال كتاباته الشخصية لم يتحدث عن تبعية عربية /عربية في المقابل..!
إن تاريخ الكرد السوريين في نظره أسود !!,فهم (في صف بعيد عن المعارضة السورية)متوزعة (هكذا)بين (مجلس الشعب)ومجالس الإدارة المحلية)-هذا بالنسبة للأكراد-خارج اطار الجبهة الوطنية التقدمية في سوريا,(فيما كان الأكراد الداخلين في أحزاب غير كردية بعيدين عن المعارضة لصالح أحزاب موجودة في الجبهة)الموالية للسلطة,مثل حزب خالد بكداش)والكلام لايزال له..
إذ ان الكردي السوري برأيه أحد اثنين:اما خارج هذه الجبهة الوطنية أو داخلها-وهو في كلتا الحالتين مدان..!
إن وضع مثل هذه التهمة التي استهل بها سيد رصاص مقاله تحت المجهر، يجعلها لاتصمد البتة أمام أضواء الواقع,لأن الأكراد (اعني الحركة الكردية) التي لم يكتب لها أن دخلت مجلس الشعب إلا مرة واحدة في العام.1990-إذ وصل لأول مرة إلى مقاعد مجلس الشعب ثلاثة أكراد من منطقة الجزيرة,وهم-كمال درويش –عبدالحميد درويش –فؤاد عليكو -بالاضافة إلى بضعة أكرادآخرين من الرقة وحلب ،منهم :مصطفى محمد(ابوكردو)
وكان ذلك نتيجة للتبدلات العالمية,بعيد انهيار المنظومة الاشتراكية,وبروز القطب الأوحد ,في محاولة صائبة لإعادة ترتيب البيت الداخلي، ذاتياً,وكانت-بمثابة-بيضة الديك-إذ لم تتكرر –طفرة-الديمقراطية-هذه,ولصالح أهواء القوى الشوفينية المتنكرة لحقوق الآخر..!
يحاول سيد رصاص الحديث عن بداية العلاقة بين الحركة الكردية والمعارضة السورية,بأن ذلك قد بدأ في خريف 1998-وبالذات بعد 11-أيلول(لاحظوا هذه الدقة العلمية لدى( الكاتب) ) ثم لاينسى الاشادة الى:الطالباني والبرزاني كلاعبين بأيدي طهران وأنقرة ودمشق!,لأنهم أخذوا كما يرى(وزناً) في (العراق الجديد)يفوق حجمهم الديموغرافي)وهو بالتالي كلام مقحم على الموضوع,ولا يجمع بينه ومتن النص إلا ذلك الخيط في –ذات صاحب المقال-والذي لايوفر أي كردي اثناء توزيعه الاتهامات والضغائن خبط عشواء!.
كما يسترسل –كاتبنا –مرة أخرى-ويتحدث عن علاقة الأحزاب الكردية باليسار,ليصور لنا زئبقيتها,بعد انهيار الاتحاد السوفياتي في محاولة للاساءة إليها,ناسياً أن –حزبه الشيوعي السوري ( المكتب السياسي )نفسه، الآن، بصدد التنكر لاسمه,وبرامجه,وسوى ذلك,كما يأتي ذلك في مشروعه ,ولعل مؤتمره المقبل سوف يحسم الامور في هذا الاتجاه الذي لاأريده شخصياً..
ان الضربة –القاصمة-التي يوجهها سيد رصاص الى دريئة الكردي ،كما يتوهم ،هي اشارته الى -العلم الأمريكي- الذي رفع في أكثر من مكان، بأيد كردية كما يلوح بذلك في –مقاله- شأن كثيرين من الحاقدين الذين رأوا في مثل هذا الاكتشاف حدثاً مهماً للتلويح به ضد الكردي ,دون أن يعلموا أن هذا الكلام هو افتراء على الأكراد في سوريا ,وفي خارجها,لأن موكب تشييع جنازات الشهداء الكرد ,ومظاهرات الاحتجاج لم تسر البتة تحت هذه الراية ,وان( يرفع) أحدهم راية ما، في زاوية ما ،من أية مسيرة وتحت وطأة ردة فعل ما، بعد مقتل أحد ذويه ، سواء أحدث ذلك ، أم لم يحدث-لايعطي مسوغا لأحد، بأن الآلاف المؤلفة من الأكراد تشاطره ردة الفعل ذاتها,لأن أكراد سوريا علمهم الوطني -ومنذ أن أسهموا في تأسيس وطنهم سوريا-هو: العلم السوري-لاسواه..!.
وامعاناً في توجيه الضربة القاضية لخصمه الكردي، فهو يجرده من التاريخ والجغرافيا,كأنه عبارة عن جان أزرق نزل على الأرض من اللامكان!,فلا صلة له بأجداده,ولابأية حضارة ذات شأن في المنطقة ,انها علاقة كاذبة ب(الحثيين والميديين ومملكة ماري)(هكذا ..!) . لامن أجل التسويغ الميثولوجي للدعاوى السياسية الراهنة من دون أن تهز اقتناعهم بها مسألة السند العلمي التاريخي أو غيره ,وهو شيء يلاحظ على تيودور هرتزل أو على أكاديمية العلوم الصربية في بلغراد ..الخ،والكلام له ...طبعا !!.؛

كي يقرن بين الكرد والصهيونية ,من خلال العلاقة ب:أرض الميعاد! –وكأن السند العلمي التاريخي موضوع-تحت ابطه-متوهماًأن ما يكتبه أمثال (المؤرخ ) :أحمد داود من خلال جعل أصحاب سائر الحضارات الأخرى أجداد ا له ,أو كأن اللقى الأثرية في المناطق الكردية-رصاصية-تحمل رائحة أجداده!
ومن هنا ,فهو للمرة الثانية-بات يشير الى –المال الكردي –والاعلام الكردي المتقن,وهما تهمتان كاذبتان,لا تصمدان أمام الواقع ,إذ أن كل أموال الكرد السوريين لا تعادل سرقات معترف بها من قبل احد لصوص المسؤولية في البلاد,ناهيك عن أن فضائيات عربية مضللة تمارس عملية دس سمومها الكاذبة (وهو نفسه أحد ضحاياها كما يبدو)مقابل عدم توافر امكانات لدى الاعلامي الكردي إلامن خلال رصيده من الموضوعية ومصداقية القضية!.
ودون أي وازع أخلاقي ,نجد سيد رصاص يحاول دق الاسفين بين الكرد وسواهم :معارضة وغير معارضة –متنكراً لأبسط الحقوق الكردية في سوريا,حتى وان كانت –ثقافية –بدعوى انها تدرجية نحو نوايا أخرى ,يدركها –كاتبنا-بوساطة قرون استشعارية.
ومن المؤسف ,تماماً,أن ينظر (كاتبنا)الى قضية (المكتومين)و(الأجانب) ممن سلخوامن حق المواطنة ،بعين-طلب هلالية-إذ انه ليس مع منح هؤلاء حق الجنسية,بدعوى انهم جاؤوا من العراق –أو تركيا-وهما عموماً-في نظره أجزاء من الوطن العربي –ولا أقول هنا :كردستان-إلا أنه يبدو مع هذه التجزئة حين تشهر ادانةًً في وجه مواطنه الكردي السوري,وبهذا فان أحفاد ابطال الاستقلال السوري من الكرد يغدون في عرفه:دخلاء! ،-بينما يقبل بمواطنية( آخر) غير كردي، حتى ولو كان قادماً من ارتريا للتوّ..........!.
إذا كان سيد رصاص يسوغ توزيع أراضي الأكراد ،على العرب المغمورين المستقدمين من محافظة الرقة ,التي تبعد عن قامشلي مسافةثلاثمئة كيلو متر-فلماذا لايقبل اعتبار الكردي الذي جاء من نصيبين على بعد خمسمئة متر فحسب –مواطناً سورياً-رغم ان الحدود الموضوعة هي مصطنعة كما تقول كتب التاريخ والجغرافيا نفسها التي يدافع عنها..!؟.
ويختتم سيد رصاص( مقاله) مشيراً الى انه:نعم ,يمكن,بناء وطن يمكن أن يتساوى فيه الجميع ,تحت ظل الديمقراطية في الحقوق والواجبات ,لافرق بين عربي وكردي ,ومسلم ومسيحي,إلا أن الطريق الى ذلك يتم في ظل البيت المشترك وضمنه حصراً,من دون مد اليد الى الخارج عبر النوافذ ,أو فتح الأبواب والكوات له للولوج الى الداخل !!
طبعاً ,ان هذا الكلام عبارة عن :حق يراد به باطل ,حيث أن الاطلاع على –برامج الحركة السياسية الكردية في سوريا-يؤكد ان الاستقواء بالخارج غير موجودفيها البتة,إلا أن إيراد التهمة جاء هنا بمثابة ادانة دامغة للكردي ،للتشكيك بولائه,ووطنيته,دون أن يشير –كاتبنا –الى استحقاقات الكردي ,كإبن ثاني قومية في سوريا –تمارس بحقه سياسات التعريب والغاء الهوية والتذويب العنصري!,وأسأل هل ل(كاتبنا)ثمة رصيد شخصي في الدفاع عن هوية(أخيه)و شريكه الكردي في أشد ساعات اضطهاده,وقبل ظهور –ذريعة –الاستقواء بالخارج!!ناهيك عن تنصله من الحديث عن جملة امور ينبغي أن تتم وطنياً، للحيلولة دون هذا الأجنبي المرفوض لدينا –جميعاً-وهي نقطة ينبغي ألا يتنازل الكاتب عن الخوض فيها وتحت وطأة أي ظرف كان ,لأن مسألة –الديمقراطية والدفاع عنها ,ليست قميصاً يلبس ويخلع عند الحاجة،فحسب .
الأكراد والمعارضة =عود على بدء :
لا بد من التوكيد أخيراً ,أن الكردي يدفع ضريبة مضاعفة –مرة كمواطن –ومرة ككردي غير معترف بكيانه وخصصوصيته,ومن هنا تماماً,فهو يناضل على جبهتين غير منفصلتين البتة في هذين المجالين,وهذا ما يدفع ببعض قوى المعارضة للاعتقاد بضرورة الاتكاء على الكردي ,وجعله حصان طروادة لتحقيق مآربه إلى حين !,رغم انه في –جوهره-أسوأ –وبكثير-من(بعض) القوى الشوفينية التي تتربص بالكردي ,ومارست كل ما يمكن من أساليب الاستبداد المقيت بحقه منذ 12آذار وحتى الآن ولقد اصطدمت حقاً ب (بعض)أصحاب مثل هذا الموقف،أقول: ببعض...وذلك في :ملتقى الحوار الوطني في باريس 28-29-5-2004-ممن تفوح رائحة الشوفينية من مواقفهم واضحة ,وهو ما يجعلني ككردي غير مطمئن الى مثل هذه (المعارضة)رغم معرفتي –مسبقاً-بوجود أصحاب مواقف مشرفة من القضية الكردية عموماً..,ولعل سيد رصاص يمثل وبكل –وضوح –هذا التيار المعادي للأكراد,وهو ما يبدو –بحق –من خلال متابعة الخط البياني لموقع –الرأي –الأنترنيتي الذي انحدر-تدريجيا إلى الحضيض-بعد أن غدا الرجل أحد القائمين عليه،وكان أحد المواقع المهمة المقروءة من قبل !!!...........!
كم كان حرياً بالسيد رصاص لو أنه عمل بدوره للاسهام في إعادة غرس عوامل الإخاء بين أبناء الوطن ،لااختراع عوامل الفرقة التي لن تفيد ....!



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا على مفترق طرق
- قلق عارم ...لا ينتهي
- معايير مفلوجة.!
- هذه المسافات الوهمية متى نزيلها ...؟!
- أنا و التلفزيون....!.
- أحقاد الرؤوس وحرب الفايروس ....!الى أحمد جان عثمان
- ما لم تنشره صحيفة ( المحرر العربي ) حول أحداث 12آذار
- -حول اعتقال أكثم نعيسة- حكمة العقل لا قبضة اليد ....! -وطن و ...
- بين نوروز وعيد العمال العالمي ...!
- بمناسبة عيد الجلاء العظيم كل عام وأنتم وشعبنا بخير..!
- دماء دون أربعين
- الجزيرة العليا استعادة لتأريخ مغيب !!!
- على هامش أحداث 12 آذار حوار مع صديق مختلف ...! 3 / 3
- على هامش احداث12آذار حوار مع صديق مختلف 2من 3
- على هامش احداث 12 أذار حوار مع صديق مختلف 1/3
- أكراد سوريا مهاجرون أم يراد تهجيرهم...!!؟
- خدش الطفولة - إلى محمد غانم
- المثقف العربي و محنة الكردي 3 من 3
- المثقف العربي و محنة الكردي 2 من 3
- نصف رؤية....13


المزيد.....




-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - إبراهيم اليوسف - الأكراد والمعارضة السورية رداً على محمد سيد رصاص