أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - من يعادى من ...... فى الصراع















المزيد.....

من يعادى من ...... فى الصراع


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2957 - 2010 / 3 / 27 - 08:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ أن إنتهت الدولة العربية أوبمعنى أدق دولة الخلافة العباسية فى العراق ودولة الأندلس فى جنوب غرب أوربا بأسبانيا وهزيمة الجيش المصرى بقيادة السلطان الغورى أمام المحتل التركى فى بداية القرن السادس عشر والذى هيمن على الدولة العربية بإسم الخلافة العثمانية هذه الخلافة التى سيطرت على الفضاء العربى وحال بينها وبين دولة الفرس والتى كانت فى السابق ضمن دولة الخلافة العباسية ودخول الدولة العثمانية فى صراع مع دولة الصفويين فى فارس الأمر الذى إنتهى بالتميز الفارسى بإدخال المذهب الشيعى فى دولة الفرس بعدما كانت هذه الدولة الفارسية تتبع المذهب السنى هذه الصراعات أيضا التى أنتجت قبلا مملكة الخزر والتى تميزت أيضا بإتباع الديانة اليهودية فى منطقة أوراسيا الشرقية هذه المملكة التى إنهارت فيما بعد وهاجر أهلها عبر أوكرانيا إلى روسيا وبولندا وهم اليهود الذين عرفوا فيما بعد بالأشكيناز فكما أن الدولة الصفوية تميزت عن الدولةالعثمانية بإتباع المذهب الشيعى الذى إنتقل إليها من شيعة جبل عامل فى لبنان تميزت أيضا مملكة الخزر التى نشأت فى منطقة القوقاز من أصول مغولية تركمانية وثنية وفى قمة إزدهار الدولة العباسية فى عصر هارون الرشيد فى بداية القرن الثامن وتناقضه مع الدولة الرومانية تميزت هذه المملكة الوثنية والتى كانت تضم فى أراضيها مسلمون ومسيحيون ويهود تميزت عن الخلافة العباسية والدولة الرومانية بإعتناق الديانة اليهودية فقد كان هذا التميز فى إعتناق ديانة ربانية توراتية تميزا عن الدولة المسيحية فى بيزنطة والدولة الإسلامية فى بغداد هذه المملكة التى بدأت تتمدد شمالا من محيط بحر قزوين إلى أوكرانيا وروسيا وبدأت تنتشر خلال قرنين من الزمان حتى تنبه لها قياصرة روسيا المسيحية الأورثوذوكسية حتى دخلوا معها فى صراع تم بمقتضاه تفكك هذه المملكة وهجرة بعض أفرادها إلى الشمال الغربى حتى سكنوا بولندا وفنلندا .
هذه الإشارة إلى اليهود الأشكيناز ساكنى الدولة العبرية وأصحاب اليد الطولى فيها المقصود منها هو وعينا بأن هؤلاء اليهود لاينتمون إلى اليهود الشرقيين المعروفين بإسم السفرديم وقدأطلق عليهم السفرديم القدامى إسم الأشكيناز نسبة إلى يافث بن نوح والذى ينتمى له الجنس الأسيوى بخلاف سام بن نوح والذى ينتمى له سكان منطقة الشرق الأوسط خاصة المنطقة العربية وعلى وجه الخصوص منطقة الشام التى سميت على إسمه هذا أيضا بخلاف الجنس الإفريقى الزنجى والبربرى والذى نسب إلى حام بن نوح مؤسس هذا الجنس ومن هنا يأتى الكشف عن حقيقة الكذبة الكبرى التى روج إليها اليهود بأنهم شعب الله المختار والذى تم إختيارهم من الأب إسرائيل أو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم السامى الأصل فكما أن الأشكيناز من جنس يافث فإن الفلاشا من جنس حام ويبقى يهود الشرق هم الساميون كبقية سكان المنطقة العربية فكما أن المقصود هنا توضيح أن اليهود الأشكيناز ساكنى شرق أوربا وروسيا وأوكرانيا وخاصة بولندا والذى نتج منهم مؤسس الصهيونية تيودور هرتزل هم فى الأصل لاساميون ولكنهم إلتصقوا بالسامية نتيجة تأصيل جذور إثنية فى مواجهة الإثنية الألمانية الآرية والتى ناصبتهم العداء فكما أن الجنس الآرى أطلق على نفسه النقاء كذلك أطلق اليهود السامية كنقاء جنسى وكشعب الله المختار هذه الأكذوبة التى روج لها زعماء اليهود فى العالم أمثال أسرة روتشيلد فى بريطانيا والتى وقفت مؤيدة لأكاذيب هرتزل وساندة له بنفوذها الإقتصادى فى العصب الأوربى ولكن سكان أوربا الشرقية وأيضا سكان روسيا القيصرية لم يهدأ لهما بالا بعد العديد من مذابح اليهود حتى تم كنسهم تماما من أوربا وخاصة بولندا وإجبارهم على الهجرة إلى الوطن الجديد فى أمريكا وإزاحة الباقين إلى فلسطين نتيجة وهم التصديق بترحيلهم إلى الوطن الأم فى فلسطين والنتيجة هو تخلص الجرمان من ساكنى الجيتو بترحيلهم سواء إلى أمريكا أوإلى فلسطين .
إن ما يهمنا فى هذا العرض ليس البحث فى مشوار اليهود بقدر ما يهمنا هو التركيز على النشأة الأولى فى مملكة الخزر والتى تكونت من قبائل مغولية تركمانية .
يهمنا أيضا أن الدولة العثمانية والتى قامت على أنقاض دولة السلاجقة والتى حكمت منذ 1299 م حتى 1924 م والتى إستولت على الفضاء العربى منذ 1516 م وإعلان السلطان سليم الأول نفسه خليفة للمسلمين على أنقاض الخلافة العباسية وهزيمته للجيوش المصرية أيضا سكان هذه الدولة وكذا دولة السلاجقة ينتمون إلى نفس القبائل المغولية والتركمانية فإن هذه القبائل قد حكمت بإسم الإسلام منذ بداية القرن الحادى عشر بدولة السلاجقة ثم الدولة العثمانية حتى الربع الأول من القرن العشرين ويمكننا تحديدا أن نقول أن نهاية الدولة العثمانية كانت بتفعيل معاهدة سايكس – بيكو والتى تزامن معها وعد بلفور المشؤم عام 1917 م .
إن الملاحظة هنا أن المنطقة العربية منذ القرن الحادى عشر وهى تحكم بإثنية مغولية تركمانية وهى إثنية واحدة هذا الإحتلال من قبل هذه الإثنية كان بإسم الإسلام وبالخلافة العثمانية الإسلامية وبإنتهاء هذه الخلافة أحتلت أراض عربية من نفس هذه الإثنية ولكن هذه المرة بوجه آخر عقائدى هو الإحتلال الإشكينازى اليهودى السابق الإشارة إليه .
الغريب فى الأمر أن الدولة الوحيدة وطبقا للمصادر التاريخية والتى حكمها عرب هى الدولة الفارسية والتى تميزت بالمذهب الشيعى والتى تأسست بقيادة الشاه إسماعيل الصفوى والذى ينتمى نسبه إلى الإمام موسى الكاظم وهنا المفارقة فدولة الفرس تحكم بواسطة إثنية عربية ودولة العرب تحكم بإثنية مغولية تركمانية .
هذا هو حال الأمة العربية أمة تحت الإحتلال الأسيوى منذ القرن الحادى عشر حتى الربع الأول من القرن العشرين وتداخل مع هذا الإحتلال الإحتلال الأوربى فى القرن الثامن عشر والقرن التاسع عشر حتى أزاح هذا الإحتلال الأوربى الإحتلال الأسيوى وورثه رسميا بمعاهدة سايكس – بيكو وتمكين الكيان الصهيونى من إغتصاب أرض عربية فى فلسطين فى القرن العشرين فهذه الأمة العربية هى أمة محتلة دوما وكعادة المحتل فهو دوما ناهبا لثرواتها وخيراتها فكما نهبها المحتل العثمانى بالإلتزام نهبها المحتل الأوربى بإستنزاف ثرواتها وخيراتها وإغتصاب أرضها ومقدساتها .
عندما بدأت هذه الأمة فى الإستفاقة فى القرن العشرين نتيجة حربين عالميتين نتجتا عن صراع قوى إستعمارية على كعكة المصالح فى المستعمرات وظهور قوى تنويرية تناهض القوى الإستعمارية وهى قوى يسارية حمل رايتها الإتحاد السوفيتى كقوة إشتراكية ضد الإستغلال الرأسمالى الطبقى للطبقات الكادحة والإستغلال الرأسمالى الإمبريالى للدول المحتلة المنهوبة ثرواتها وقد ساعد فى هذا حركات المقاومة التى مارستها بعض الدول الإستعمارية والتى تم إحتلالها فى فترة الحرب العالمية الثانية كحركة المقاومة الديجولية فى فرنسا ضد المحتل النازى وحركات المقاومة الإشتراكية والتى مارستها الشعوب السوفيتية بحكومتها الإشتراكية ضد النازية الهتلرية والتى ضربت أروع الأمثلة من قوة ناهضة ضد قوة عسكرية غاشمة هذه الحركات التى إنتهت بإنتصار الشعوب السوفيتية على النازية وكذلك إنتصار المقاومة الفرنسية المدعومة من الرأسمالية العالمية هذه الحركات قد أفاقت الشعوب الواقعة تحت الإحتلال لتقوم بتأسيس حركات المقاومة ضد المحتل وهى ما عرفت تاريخيا بحركات التحرر الوطنى ضد الإستعمار الرأسمالى الأوربى هذه الحركات التى دعمتها القوى اليسارية العالمية بقيادة الإتحاد السوفيتى .
لقد كانت أبرز حركات التحرر الوطنى فى العالم العربى هى الحركة التى قادتها مصر بزعامة جمال عبد الناصر والتى ربطت نفسها بحركة التحرر الوطنى العالمية تحت لواء دول عدم الإنحياز والتى تميزت بقيادات تاريخية أمثال تيتو فى يوعوسلافية الإشتراكية ونهرو فى الهند وماو – شوين لاى فى الصين الشعبية وسوكارنو فى أندونيسا ولومومبا فى أفريقيا وقد أنتجت الحركة الناصرية حركات ثورية فى اليمن والشمال الإفريقى وخاصة حركة التحرر الوطنى فى الجزائر .
كان بالضرورة ألا تقف الإمبريالية العالمية وقوف المتفرج من تنامى هذه الحركات وتنامى زعاماتها وتقوم الإمبرالية العالمية بتأجيج نيران خليتها النشطة التى زرعتها فى وسط المنطقة العربية وهذه الخلية النشطة هى خلية الكيان الصهيونى التى زرعت فى الجسد العربى والتى يقوم بتنشيط طموحاته التاريخية الإثنية والأيديولوجية فمن الناحية الإثنية تحت غطاء السامية الكاذب يعيد طموحاته الإثنية القديمة للجنس التترى أو المغولى فى السيطرة على هذه المنطقة وهو ما حاولنا الإشارة إليه آنفا وتأتى هذه السيطرة أيديولوجيا بالإدعاءات الكاذبة بالوطن الموعود لليهود هذه الخلية التى تشاركت مع القوى الإستعمارية الأوربية القديمة فرنسا وإنجلترا فى وقف الزحف الناصرى فى العام 1956 م ثم أعقبه الإعتداء الصهيونى بالفبركة الإمبريالية فى العام 1967 م كل هذه الإعتداءات المقصود منها كسر عظام النظام الناصرى وتحطيم طموحاته فى التحرر الوطنى والتنمية حتى لاتثور بقية شعوب المنطقة المسلوب حقوقها الشرعية نتيجة سلب ثرواتها وخيراتها من الطاقة والمواد الأولية والتى تسلبها الإمبريالية العالمية المتحالفة إستراتيجيا مع هذا الكيان الصهيونى والتى مكنته الإمبريالية العالمية من إغتصاب الأرض وإحتلال الباقى منها هذا التحالف الذى إنتصر عسكريا على النظام الناصرى فى 1967 م والذى إنتصر سياسيا بعد تحقيق نصرا عسكريا على هذا الكيان فى العام 1973 م هذا النصر السياسى الذى أنهى معه بواسطة السادات المشروع الناصرى فى التحرر الوطنى والوقوع فى براثن التبعية للنظام الإمبريالى العالمى الأمر الذى أنتج معاهدات صلح بين النظام المصرى والكيان الصهيونى ثم أتبعه معاهدة صلح مع النظام الأردنى إحدى دول الطوق ثم معاهدةصلح مع النظام الفلسطينى والذى بمقتضاه رسميا تم الردم على القضية الفلسطينية كقضية تحرر وطنى يطلب فيها شعب حقه فى تقرير مصيره مع من يحتل أرضه حتى تحول هذا الحق الوطنى والشعبى من مطلب حق تقرير مصير إلى دعوة للإرهاب .
فى هذا النظام التبعى الجديد تحول حق الشعوب فى تحرير أراضيها من المحتل والمغتصب بمقاومة قوته المغتصبة تحول هذا الحق إلى الجلوس حول مائدة للتفاوض مع المحتل والمغتصب حول ما يمكن لهذا المحتل أن يتنازل عنه فى مقابل ردع المقاوم إنها حنكة وكيفية ممارسة الصراع من الطرف المهيمن على الطرف صاحب الحق والمعتدى عليه فهذا مايفرضه النظام العالمى الجديد فى هيمنته على العالم وفرض السيطرة على الآخر ولنحاول هنا إيجاز ما أسلفنا :-
-لابد من البداية التأكيد على التحالف الإستراتيجى بين الكيان الصهيونى والإمبريالية العالمية والتى تقودها أمريكا هذا التحالف الذى لاينقطع طنينه ليل نهار ويتم تأكيده فى كل لحظة تمر
- إن فكرة إسرائيل الكبرى مع فكرة الشرق الأوسط الكبير لابد أن توضع فى محلها الأصيل وهو إعادة إنتاج مملكة الخزر القوقازية والتى تهودت وإعادة إحياء لهذه الجذور الإثنية بعد إنتهاء الخلافة العثمانية والتى تنتمى إثنيا إلى نفس الجذور .
- إن الهيمنة الإمبريالية العالمية هى هيمنة تفرضها قوة الشركات العابرة للقارات والتى تتحكم فى الإقتصاد العالمى والتى يتحكم فيها لوبى صهيونى من أمثال أسرة روتشيلد العتيقة والتى تنتشر مؤسساتها فى الفضاء العالمى من أوربا إلى الصين ومن أمثال ميردوخ إمبراطور الإعلام العالمى والذى يتحكم فى توجيه الرأى العام عن طريق التحكم فى الميديا وأمثال جورج سوراس وآخرون ممثلون فى منظمة إيباك راعية الدولة العبرية .
- هذه الهيمنة الإمبريالية العالمية والتى تتحكم فى الإقتصاد العالمى هى الراعى للأنظمة التابعة والتى تسيطر نتيجة تبعيتها لهذه الهيمنة على شعوبها فى كافة العوالم فى الفضاء الكونى فهى كما تسيطر على الأنظمة المعتدلة فى الشرق الأوسط العربى أيضا تفرض هيمنتها على الإدارات الحاكمة فى مراكزها الإقليمية وما نراه الآن من صراع بين الإدارة الأمريكية الأوبامية وبين الكيان الصهيونى هو صراع بين الهيمنة والسيطرة فى العالم الأول فإن قوة التحالف الإستراتيجى بين الإمبريالية العالمية ككيان مهيمن وبين الكيان الصهيونى والتى يستجيب لها المركزالأمريكى هى أكبر قوة وأكثر تأثيرا من قوة تأثير الإدارةالأمريكية على الكيان الصهيونى والذى إستطاع فى السابق ويستطيع فى اللاحق أن يسقط إدارات تحاول الضغط عليه .
- إن هذه القوة فى التحالف الإمبريالى – الصهيونى هى التى جعلت من شخصية كنيتن ياهو لايستجيب لكل التوسلات من الإدارة الأمريكية وعلى مدار ما يقرب من عام لكى يوقف بناء المستوطنات فى القدس والضفة الغربية المحتلة بل أن هذه القوة أرغمت الإدارة الأمريكية الحالية أن تستجيب للضغط الصهيونى فى الإشارة إلى الخطر الإيرانى .
- إن هذا الخطر الإيرانى ودعمه لقوى المقاومة والممانعة العربية هو يمثل فى الذهنية الصهيونية خطر قياصرة روسيا فى قضائهم على مملكة الخزر اليهودية وأن ما تمثله شخصية أحمدى نجاد بالنسبة للكيان الصهيونى توازى شخصية قيصر روسيا إيفان الرهيب بالنسبة لمملكة الخزر
- إن الخطر الأكبر على هذا الكيان هو فى مقاومته وأن المكسب الأكبر لهذا الكيان هو فى مفاوضته فالتفاوض بالنسبة له يمد فى عمره ويطلق يديه فى تنفيذ خططه على الأرض ويلزم الطرف المفاوض فى السيطرةعلى جماهيره .
- نهاية ألا يكفى الأمة العربية ألف عام يتم الإعتداء عليها ويتم السيطرة عليها بواسطة الأيديولوجيا والتى تمكن المعتدى من نهب ثرواتها وأأمتها وقساوستها يدعون للمعتدى بطول العمر لمزيد من النهب وأن تقف ولو مرة مجتمعة فى نصرة حق شعب من شعوبها العربية وتأييده فى مقاومته .
- نأمل أن يتغير حال الأمة ونأمل أن نقول نعم نستطيع التغيير .




#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فى يومك أعلى هامتك
- إستراتيجيةكسب القلوب والعقول ....... حال المرأة
- ملف الثروة السمكية فى مصر __ حكاية بلد إسمها كفر الشيخ -3 مي ...
- ملف الثروة السمكية فى مصر __ حكاية بلد إسمها كفر الشيخ =2
- ملف الثروة السمكية فى مصر __ حكاية بلد إسمها كفر الشيخ -1
- ممارسات العولمة
- مصر .. والفتنة الطائفية
- اليسار العربى .. تفكك أم إعادة تشكل
- المرأة .. والبترودولار .. إلى نادين
- هنيئا لنا بالحوار
- كلام عن المرأة
- كلام عن الكورة - عودة لى ستراتيجية الشرق الأوسط الجديد
- ثقافة الشرق الأوسط الجديد وتأثيرها فى الحراك الإجتماعى والسي ...
- المرأة فى ثقافة الشرق الأوسط الجديد
- حول ثقافة الشرق الأوسط الجديد
- الحوار المتمدن كنافذة يسارية علمانية .. وثقافة الشرق الأوسط ...
- مأزق اليسار العربى .. من خطاب أوباما بالقاهرة .. ثم الإنتخاب ...
- يوم الطفولة العالمى
- الرأسمالية ..... الطبقة العاملة .... فن ممارسة الصراع
- فى ذكرى النكبة ....... ومفهوم الصراع


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - من يعادى من ...... فى الصراع