أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - دلال محمداعواج - رائد تيار الحداثة -يورغن هابرماس -















المزيد.....

رائد تيار الحداثة -يورغن هابرماس -


دلال محمداعواج

الحوار المتمدن-العدد: 2952 - 2010 / 3 / 22 - 21:23
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يعد يورغن هابرماس علامة فارقة في الحياة الفلسفية الألمانية المعاصرة، لأنه رائد الخطاب النقدي، الفلسفي منه والسياسي على حد سواء، كما أنه الصوت الأكثر حضوراً وتأثيراً على الحياة الثقافية الألمانية منذ أكثر منذ 50 عاماً
ولد يورغن هابرماس في مدينة دوسيلدورف (عاصمة ولاية شمال الرين ووستفاليا حالياً) وترعرع في أحضان عائلة تنتمي إلى الطبقة الوسطى في المجتمع الألماني. وقد أثرت هزيمة الرايخ الثالث وما تبعها من كشف عن الوجه البشع للحقبة النازية تأثيراً كبيراً على تنشئة هابرماس الإجتماعية، وهو ما دفعه إلى وصف نفسه بأنه "نتاج إعادة التربية" التي شهده المجتمع الألماني خلال التطبيق المنهجي لسياسة "إجتثاث النازية" التي طبقتها سلطات الإحتلال بعد إستسلام ألمانيا النازية. وعلى الرغم من خصوصيته إلا أن تأثير رواد مدرسة فرانكفورت الذين إضطروا إلى الرحيل إلى الولايات المتحدة الأمريكية فرارا من براثن النازية (1934- 1950) يبقي محورياً فيما يتعلق بنظرته النقدية التي تعتبر "الدفاع العقلاني عن قيم وإنجازات عصر التنوير وتحرير الذات الآدمية من العصبية القومية والتطرف والتعصب" أحد الأهداف الرئيسة للفلسفة الملتزمة
يورغن هابرماس ، سيد فلاسفة هذا العصر ، و الشعاع المبهم الذي لم يلاحظه الا القلة من المثقفين . و صاحب "النظرية التواصلية " ، او "العقل التواصلي" . كثيرة كتابته ، و قليلون الذين تكلموا عنه لاشهاره ، كي يصبح معروفا للمستويات الثقافية المتوسطة ، كغيره من الفلاسفة الذين سبقوه ، و ربما ان عليه ان ينتظر مرور مدة زمنية محددة ، لتختمر العقول بما طرح من افكار رشيقة. و ما زال الكثير من المتحدثين عن الفلسفة و الفلاسفة ، يطرحون اسماء الفلاسفة القدامى ، مثل سقراط ، افلاطون ، ارسطو .... و ربما بعض الفلاسفة الذين سبقوهم ، كلما ارادوا ذكر فيلسوف شهير ، متجاهلين او جاهلين فعلا وجود فيلسوف عظيم بحجم هابرماس . مما يدل على ان العملة الفلسفية الجديدة ، الهابرماسية ، لم تسود السوق الفلسفي العربي بعد . و تجد انك اذا ذكرت فيلسوفا مثل يورغن هابرماس ، يستغرب البعض كيف تعتبر هذا الرجل فيلسوفا ، بينما هو غير معروف تقريبا .
يتميز هابرماس عمن سبقه من الفلاسفة في انه عمل وما زال على انقاذ العقلانية الغربية من براثن العدمية و الضياع ، من خلال نقده لزملاءهم القدامى في مدرسة فرانكفورت ، من امثال هوركهايمر ،ادورنو ،و ماركيوز ، فلاسفة النّظرية النّقدية المعروفين بفلاسفة ما بعد الحداثة ، الذين كفروا بالعقل الحديث ، و بالعقلانية المعاصرة ، و ما سموه ضياع بوصلة الحضارة ، كما نرى في كتاب "كسوف العقل " لهوركهايمر ، و كتاب "جدلية التنوير " الذي اشترك في كتابته ادورنو و هوركهايمر معا . و لكنه رفض فكرة ادانة العقل بشكل عام ، اذ وجه نقده للعقل الاداتي او العقل الوظيفي ، و دافع عن الاستخدام الصحيح لعقل الانوار . و كتابه " الخطاب الفلسفي للحداثة" اتهم اولئك المفكرين من امثال هايدغر ، فوكو، جيل دولوز، جاك ديريدا و جان ليوتار بالعدمية ، لما اظهروا من تشاؤم . و قد اعتبر هابرماس ان فلاسفة ما بعد الحداثة ، أي هايدغر ، فوكو، جيل دولوز، جاك ديريدا و جان ليوتار ... قد نقدوا العقلنة دون تمييز ما بين العقل الاداتي المنتج للاستلاب و التشيؤ من ناحية ، و العقل التواصلي الذي يحرر الانسان من العبودية تجاه الطبيعة ، و تجاه البشر.
و مع اعجاب هابرماس الشديد بالفيلسوف كانط - الذي كان نموذجه النقدي حاضرا باستمرار في الاعمال الاولى الكبرى لمنظري مدرسة فرانكفورت - الا انه وجه له النقد في مسائل كثيرة . ومما يجدر ذكره هنا نقده للتناقض في فلسفة كانط بين الموافقة على ايديولوجيا النظام الذي كان يعيشه ( عصر الملك فريدريك الثاني ) ، و المطالبة بالاخلاقيات ! حيث وجد هابرماس ان النسق الكانطي ، يقوم على جملة من الاوهام السياسية، و التي من بينها التفاؤل في البعد الاخلاقي لسياسة المدينة بوصفها تمثل رأيا عاما ، و بثقته في قدرة الفيلسوف على الاقناع و التنوير .
كما انتقد هابرماس الفيلسوف الشهير كارل ماركس . فيقول في كتابه "المعرفة و المصلحة" ، منتقدا فكرة دور " العمل " في تطوير الانسان ، فيقول : يدرك ماركس ، في تحليلاته المتضمنة ، تاريخ النوع ضمن مقولات الفاعلية المادية و التجاوز النقدي للايديولوجيات، و ضمن مقولات الفعل الاداتي و البراكسيس المتغير ، و ضمن مقولات العمل و التامل ، في آن واحد . غير ان ماركس يفسر ما يفعل، و ذلك في التصور المحدود للتكون الذاتي للنوع ، فقط من خلال العمل . لقد عرقل هذا المفهوم ماركس، و جعله يفهم اساليب عمله ضمن وجهة نظر ، ثنائية الذات و الموضوع . بكلمات اخرى ، فالاساس الفلسفي لمادية ماركس ، غير كاف من اجل تاسيس تأمل ذاتي فينومينولوجي للمعرفة بعيد عن الشك ، و ان يعمل على الوقاية من التشويه الوضعي لنظرية المعرفة . فهابرماس هنا يرفض الرؤية الميتافيزيقية القائمة على ثنائية الذات – الموضوع . كما يرفض التوجه العلموي الذي يدعي فهم الظواهر الانسانية على طريقة فهم العلوم الطبيعة من فيزياء و كيمياء و تشريح ...الخ . كما يرفض ايضا تحليل المجتمعات بطريقة حيادية .
وربما يعتبر البعض أن هابرماس شيوعيا ، أو ليبراليا ، لكن هابرماس ، في الحقيقة ، لا يعول كثيرا على مفهوم "الطبقة " و الخضوع لمتطلباتها، و لا يعطي للفرد تلك الحرية المطلقة ،التي قد ترتد عكسا على المجتمع من حوله . اذ انه ابتكر تصورا جديدا للديموقراطية ، طرحه في نظريته عن" الفعل التواصلي " حيث أنه اعطى للمجتمع المدني مفهوما جديدا اسما "الفضاء العام" . و انتقد ما اسماه ب"تشيؤ التواصل" الذي يحصل من خلال التحكم الكبيرالذي يطبقه نظام اقتصادي تقني معين على المجتمع ، كما يحدث في المجتمع الرأسمالي المعاصر . و هكذا فقد انشغل بمسألة فراغ المعنى و تآكل الحرية ، عاملا على خلق المجال العمومي او الفضاء العام الذي يمكن من المناقشة العقلية المؤدية الى التفاهم و الحوار الديموقراطي المؤسس على ادعاءات الصلاحية في مجالات الحقيقة و الدقة و الصدق . و ألح في نظريته التواصلية على أنسنة عمليات العقلنة ، بادخال أبعاد التواصل، و ضبط تحركات الفضاء العمومي الحديثة بمعايير اخلاقية تنبذ وساطات المال و السلطة ، و تفسح فضاءات لا حصر لها للحرية و للفاعلية الانسانية .
الفضاء العمومي ذاك ، و الديموقراطي فعلا ، يجمع بين العقلنة السياسية و المشروعية الديموقراطية .لهذا يجد هابرماس ان الديموقراطية تجد شرطها النهائي في منطق النشاط التواصلي الذي تعمل التداولات الكلية على اعادة بناءه . و التواصل عند هابرماس ، ليس مجرد محادثة ، او تبادل للمعلومات ، بل يتمثل في البعد التداولي للغة ، او هو عبارة عن لغة. وهي حوار بين عقول المتحدثين ، هدفها اقامة علاقات ودية ، او جسور تفاهم ، حول قضايا ذات اهمية تفرض نفسها في الحوار . اللغة هنا ، هي جملة قواعد ، تؤسس للاتصال و التواصل بين الناس . انها بمثابة خزان هائل للتجارب الانسانية ، او أنماط حياة متمايزة . انها لغة تنتج شيئا هاما .
و هذا الانتاج يتجلى في التوافق ، و الاتفاق ، باعتباره الوظيفة الاساسية التي تحرك النشاط اللغوي . ففي الفعل التواصلي تصبح النظرية الاجتماعية ،جوهريا، علاقة اجتماعية حوارية بين شخصين يقومان بالتبادل ، امام ثلاثة انواع من الصحة هي: الحقيقة ، والصواب المعياري، وصدق التعبير عن الذات. ومن هنا تبدأ نظرية التواصل الفعلي المؤدية إلى نشوء علاقة حتمية بين النسق و الحياة . ففيها يشمل العقل عدت مجالات ،مثل ارساء قيم المساواة بين الافراد، و احترام القيم المختلفة ، و احترام القانون وصولا الى بلورة انظمة ديموقراطية و قوانين و دساتير . فالتحرر لا يصير ممكناً إلا حينما يقرر محور الوعي، التفكير والشعور، بحاجتهما المتبادلة الواحد منهما للآخر، إذ أن الحدس في حاجة دائمة إلى فكر، والمفاهيم إلى محتويات. ويتحقق التحرر، الذي هو القدرة على أن يجعل الفرد نفسه بوصفه وحدة اجتماعية، شفافاً، بحيث يتجاوز العقبات التي تقف في طريق تحقيق إمكانية استقلاله. أي يتجلى محققاً حريته.
و هكذا نجد ان رؤية هابرماس للحرية، تدعو الى الحفاظ على وعد "الليبرالية"، والمحتوى اليوتوبي للأيديولوجية البرجوازية (المساواة والحقوق المدنية وحرية التعبير والإعلام ) .
و هنا تبرز اهمية مشروع هابرماس في التواصل الاجتماعي ، و نقد الديموقراطية التمثيلية ، تحرير العلاقة الانسانية التواصلية من قبضة العقل الاداتي ،و التشيؤ ، و الاغتراب ، و السلعية ، بالعودة الى مشروع الحداثة ، بعد تحريره من نير الذاتية و العلموية . كما يستغني هابرماس عن قدرة الذات في افتراض حقيقة مطلقة و غير مشروطة تاريخيا، مهما بلغت درجة بصيرتها ، و عن فلسفة الوعي و استبدالها بفلسفة التذات أي الوعي عبر التواصل ، حيث تخضع فيه الحقيقة للتحليلية اللغوية و ليس لشروط خارجية . و يلعب الحوار دورا مركزيا في بلورة ذلك التواصل ، حيث يكون القرار الاخير و الحكيم هو القرار الذي تم الاتفاق عليه للتو ، بين المتحاورين ، و ليس قرارا جاهزا مسبقا و معدا من قبل لجان او مؤسسات تمثيلية .
ومقولة الذاتية كأساس لخطاب الحداثة تجد ضماناتها من ذاتها وليس فيضاً عن غيرها كما قرأ ذلك هيجل، لأن الحداثة لا يمكنها ولا هي تريد استلاف معياريتها من عصر آخر أو ثقافة أخرى، إنها مجبرة على أن تستمد معياريتها من ذاتها، وعندما يحلل هابرماس Habermas مبدأ الذاتية كمركب بوصفه محدداً جوهريًّا من محددات الحداثة، فإنه ينحل في رأيه إلى العناصر الآتية:
1- الفردية: وهي في العلم الحديث التفرد الخاص بشكل نهائي.
2- حق النقد: إن مبدأ العصر الحديث يطالب كل فرد بألَّا يقبل إلا ما يبدو له أمراً مبرراً أو معقولاً.
3- استقلال العمل: من خصائص العصور الحديثة إرادتها لضمان ما تقوم به.
4- الفلسفة المثالية نفسها: فمن خصائص العصور الحديثة أن الفلسفة تدرك الفكرة التي تختار وعياً بذاتها، أما الأحداث التاريخية التي فرضت ولادة مبدأ الذاتية فإن هيجل يترصدها في: الإصلاح الديني الذي انتزع سلطة تأويل النص المقدس من هيمنة الرقابة الكاثوليكية، وصار الإصلاح البروتستنتي يعتبر أن قضية الإيمان قضية شخصية وليست إلزامية وإكراهية، بمعنى أن الإصلاح قام على سيادة الذات، وإبراز قدرتها على التمييز والاختيار
وفضلاً عن هذا كله، فإن خطاب الاستشراق إذا ما تم مقاربته من منظور علم اجتماع المعرفة والنظرية الأيديولوجية، فإنه يبدو في حرج أكبر مما جرى تشخيصه سابقاً، لأن كلاهما يؤكد (أي علم اجتماع المعرفة والنظرية الايديولوجية)، على العلاقة الوثيقة بين الموضوع والذات العارفة اللذين يتحول ترابطهما إلى موضوع جديد، فتحليل الأنساق الفكرية يكشف لنا مدى العلاقة الحاصلة بين أنساق الفكر والوقائع الاجتماعية، لذلك عرّف معجم فونتانا الحديث علم اجتماع المعرفة، بأنه دراسة علاقة أساليب التعبير وأشكال الأفكار بالسياقات الاجتماعية المختلفة، وبالتالي فالمعرفة الاستشراقية المتشكلة حول الآخر تضرب بجذورها في وضعها الاجتماعي ونسقها المصلحي المنتج لها، أي أنها في التحليل الأخير أيديولوجيا، ولعل السمة المشتركة بين كل تعريفات الأيديولوجيا هي «أن التصورات المطروحة ترى أن ثمة علاقة بين الأيديولوجيا والأفكار من جهة، والواقع من جهة أخرى، فالأديولوجيا لا تعكس الواقع وحسب، وإنما تصوره من خلال رؤية الإنسان له، أي من خلال خريطته الإدراكية، والواقع ليس مجرد واقع اجتماعي مادي، وإنما هو واقع اجتماعي نفسي روحي، بل إنه ليس واقع فحسب، وإنما هو أيضاً تطلعات وآمال
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المراجع :
1. . محمد نور أفاية / الحداثة و التواصل ، هابرماس نموذجا .
2. أم الزين بن شيخة ، كانط في فضاء هابرماس .
3. محسن الخوني ، منزلة كانط في مدرسة فرانكفورت .
4. هشام عمر النور ، نظرية التحرير عند هابرماس.
5. ضرار بني ياسين ، هابرماس في دفاعه عنها : الحداثة ما تزال المشروع الانساني العقلاني الذي لم ينجز بعد .
6. يورغن هابرماس ، المعرفة و المصلحة ، ترجمة حسن صقر .
7. حسن مصدق ، يورغن هابرماس و مدرسة فرانكفورت
8- انظر: يوغن هابرماس: القول الفلسفي للحداثة، ترجمة فاطمة الجيوشي، منشورات وزارة الثقافة، سوريا
9- أوردها: محمد عابد الجابري، التراث والحداثة، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت
10- عبد الوهاب المسيري: دراسات معرفية في الحداثة الغربية، دار الشروق، مصر،



#دلال_محمداعواج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هل قررت قطر إغلاق مكتب حماس في الدوحة؟ المتحدث باسم الخارجية ...
- لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في ...
- القضاء الفرنسي يستدعي مجموعة من النواب الداعمين لفلسطين بتهم ...
- رئيسي من باكستان: إذا هاجمت إسرائيل أراضينا فلن يتبقى منها ش ...
- -تهجرت عام 1948، ولن أتهجر مرة أخرى-
- بعد سلسلة من الزلازل.. استمرار عمليات إزالة الأنقاض في تايوا ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي ادعاءات بدفن جثث فلسطينيين في غزة
- علييف: باكو ويريفان أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق السلام
- -تجارة باسم الدين-.. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق -الزواج ال ...
- لأول مرة.. الجيش الروسي يدمر نظام صواريخ مضادة للطائرات MIM- ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - دلال محمداعواج - رائد تيار الحداثة -يورغن هابرماس -