أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ليس شيوعياً من يغطي على الأعداء الفعليين للشيوعية















المزيد.....

ليس شيوعياً من يغطي على الأعداء الفعليين للشيوعية


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 2949 - 2010 / 3 / 19 - 20:10
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ليس شيوعياً من يغطي على الأعداء الفعليين للشيوعية
بداية أود أن أؤكد أنني أكتب تحت هذا العنوان لأحذر الرفيق علي الأسدي من التفريط في مساره الشيوعي وليس لأشكك فيه فأي شيوعي يتقدم لفتح ملف الإشتراكية، وهو المغلق دائماً ليس لسبب آخر غير الخيانة البورجوازية الوضيعة، إنما هو شيوعي أمين للبروليتاريا وللإنسانية لكن الأمانة لا تحمي دائماً من الأخطاء.

كتب الرفيق علي الأسدي، الذي لم يسبق لي شرف التعرف عليه إلا من خلال كتاباته في الحوار المتمدن، كتب تحت عنوان " ملف الإشتراكية ما يزال مغلقاً .. فمن يفتحه؟ " في العدد 2946، ولما كان هذا الملف تحديداً هو شغلي الشاغل، وأدعي أنني الوحيد، في العالم العربي على الأقل، الذي تنطح لفتحه ونبش كل أوراقه، فقد قرأت باهتمام بالغ ما كتبه الرفيق علي ووجدته ليس فقط خارج الموضوع بل يصب في طاحون التحريفية ويغطي على الأعداء الفعليين للمشروع اللينيني الذي انهار على أيديهم وليس على أيدي سواهم. إذ كتب يقول فيما قاله .. أنه بتأثير المخابرات الغربية تشكلت " مع مرور السنين قوة التمرد الرئيسية ، انجذبت إليها بوعي أو دون وعي فئات من القوى العاملة في الصناعة والزراعة والخدمات ، لتشكل قوة صاعدة مضادة للاشتراكية نمت باضطراد. حيث غذت الدول الغربية بزعامة الولايات المتحدة روح التمرد في كافة البلدان الاشتراكية ، في نفس الوقت كانت أجهزتها الاستخباراتية المتخصصة تصطاد الناقمين على الوضع القائم وتدفعهم أبعد ما أمكن في طريق المغامرة وإحداث الاضطرابات. ومن جانب آخر تقوم الاستخبارات الغربية برعاية شخصيات قيادية في الأحزاب الشيوعية والعمالية والمنظمات الشبابية لتهيئتها للحظات الحاسمة من إضرابات عمالية أو تظاهرات طلابية وشبابية. فكان لها عدد منهم في بولندة والمجر وتشيكوسلوفاكيا والاتحاد السوفيتي نفسه ، كان أبرزهم وأخطرهم ميخائيل كورباتشوف والدمية البولندي لخ فاونسا وغيرهم "
وحالما وجدت أن الرفيق علي يعزو انهيار الاتحا السوفياتي إلى تمرد العمال على النظام الإشتراكي بعد أن جندتهم المخابرات الغربية سارعت إلى الإتصال به لأقول أن ما ذهب إليه ليس صحيحاً وهو العكس تماماً مما هي الحقيقة حيث أن الإنهيار وقع بفعل الصراع الطبقي بين العمال من جهة والبورجوازية الوضيعة المتمثلة أولاً بالعسكر وبالفلاحين من جهة أخرى وأكدت له بأن ما يقوله فيه غطاء سميك للأعداء الفعليين للمشروع اللينيني. إذّاك تكرم الرفيق وأكد لي بأنه سيأخذ بوجهة نظري في الحلقة الثانية. انتظرت الحلقة الثانية وإذ به في العدد 2948 من الحوار المتمدن يقول .. " خاض لينين كفاحه الطبقي ضد الفكر البرجوازي قبل وبعد وخلال بناء الدولة الاشتراكية دون مساومة وكلل ولم يتوقف ستالين من بعده عن ذلك الكفاح حتى أخر يوم في حياته. ولم يكن صعود نيكيتا خروشوف لقيادة الحزب في نهاية الخمسينيات الذي شكل ارتدادا دراماتيكيا عن نهج سلفه جوزيف ستالين ، إلا امتدادا لذلك الصراع الذي كانت تغذيه الماكنة الاعلامية الغربية. " ويلاحظ هنا أن تحذيري له ذهب أدراج الرياح فهو يؤكد أن لينين وستالين كافحا ضد الفكر البورجوازي ــ وليس ضد البورجوازية الوضيعة نفسها ــ وللتحديد أكثر قال بأنهما كافحاها أيضاً قبل بناء الدولة!! بل وليقطع الشك باليقين أضاف يقول .. " لم يدرك كورباتشوف ذلك حتى بعد أن غدر به بطعنة في الظهر المنتصرالأكبر في برسترويكاه السيد رونالد ريغن ، عندما أصدر مرسوما لتنفيذ خطة لتدمير اقتصاد الدولة السوفيتية ، فأمر وليام كيسي رئيس مخابراته بالذهاب للسعودية والطلب أليها لمضاعفة إنتاجها من النفط الخام إلى ثلاثة أضعاف ما كانت تنتجه حينها. وفعلا قامت المملكة العربية السعودية بإغراق السوق العالمية بنفطها الرخيص كجزء من دورها في مكافحة الشيوعية ، فكانت النتيجة انخفاض أسعاره إلى مستوى عشرة دولارات بعد أن كان اثنان وثلاثون دولارا ". أعود لأؤكد للرفيق علي أن غورباتشوف لم يكن ألعوبة بأيدي ريغان كما يقول، فلدى انتهاء قمتهما في ريكيافيك في 11 أكتوبر 1986 شكا غورباتشوف للصحفيين بأن الأمريكان أرسلوا شخصاً للإجتماع به دون أن يكون لديه أية صلاحيات ليقول أي شيء، كما أنه لا يعرف أن يقول أي شيء؛ فهل هذا يشي بأن غورباتشوف كان قد غدا لعبة بأيدي ريغان؟ ومن جهة أخرى يستهين الرفيق علي بالدولة السوفياتية ويصورها على أنها كانت تعيش على بيع النفط فما أن انهارت أسعار النفط حتى انهار الإتحاد السوفياتي وهذا ليس صحيحاً على الإطلاق بل أرجح أن الإتحاد السوفياتي لم يكن يبيع النفط؛ ثم إن أسعار النفط لم تنهر خلال ولاية غورباتشوف حيث كنت حينذاك على مساس مباشر بأسعار النفط بحكم عملي فانهيارها وقع بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ولم يتدنّ لأقل من بضعة وعشرين دولاراً حين كان الدولار يساوي ضعف قيمته الحالية.

من يتنطح للبحث في ملف الإشتراكية، مشروع لينين، عليه أن يدرس تاريخ الإتحاد السوفياتي دراسة علمية وتفصيلية دون أن تفوته شاردة. لذلك فإنني أدعو رفيقي العزيز الدكتور علي الأسدي للوقوف أمام المحطات التالية وذات الأثر الحاسم في انهيار المشروع اللينيني ..
[1] لينين لم يقاوم الأفكار البورجوازية قبل الثورة وبعدها، بل قاوم البورجوازية الوضيعة نفسها التي شكلت حينذاك أكثر من 75% من تعداد الشعوب السوفياتية. وقد أصيب بعد الثورة ولدى الشروع بالتطبيقات الاشتراكية بالإحباط الشديد إذ لم يكن قد اكتشف قوة عداء البورجوازية الوضيعة للإشتراكية قبل انتهاء حروب التدخل عام 1921 حيث كان فقراء الفلاحين وهم الجسم الأكبر في طبقة البورجوازية الوضيعة يناصرون الثورة. لقد تراجع لينين أكثر من خطوتين للخلف حينذاك فنادى بتطبيق السياسة الإقتصادية الجديدة (NEP) والتي تقول بالإقتصاد البورجوازي الرأسمالي؛ وأرفق ذلك بتحذير للحزب من إمكانية انتصار الرأسمالية في روسيا وفشل الثورة بالتالي إن لم يتعلم الشيوعيون بسرعة كيف يديرون اقتصادهم ويتخلصوا سريعاً من (النيب). في العام 1921 كانت البورجوازية الوضيعة أقوى من الحزب الشيوعي.

[2] مارشال الإتحاد السوفياتي وبطل الحرب الأهلية ورئيس هيئة أركان الجيش الأحمر نيقولاي توخاتشوفسكي عمل بالتعاون مع هيئة الأركان في الجيش في العام 1937 على ترتيب مؤامرة انقلاب عسكري ضد الحزب والدولة ووصل بهم الأمر لأن يستأذنوا هتلر بالإنقلاب فكان أن تم اعتقال المتآمرين ومعظمهم من جنرالات القيادة قبل تنفيذ الإنقلاب بدقائق معدودة كما أكد مولوتوف في مذكراته، فحوكموا وتم اعدامهم في العام 38. يمكن القول أن الجيش الأحمر كان على الدوام جيشاً وطنياً وليس جيشاً طبقياً، وهو ما يفسر عزوفه عن اعتقال يلتسن وزعرانه المتحصنيين في البيت الأبيض (مبنى البرلمان) في 1991 لكنه عاد في العام 1993 وقصفه بالمدفعية وأحرقه بالنيران واعتقل جميع أعضاء البرلمان المتحصنين داخله.

[3] بعد ارفضاض مؤتمر الحزب التاسع عشر بخمسة أشهر فقط رحل ستالين فأسند مركزاه في الحزب كأمين عام وفي الدولة كرئيس لمجلس الوزراء لجيورجي مالنكوف وبعد عام فقط أزيح مالنكوف من مركز الأمين العام ليحل محله خروشتشوف وسبب ذلك أن مالنكوف أصر على تخصيص الأموال لتنفيذ الخطة الاقتصادية التي رسمها المؤتمر العام التاسع عشر للحزب والتي كانت ترسم خفض الإنفاق العسكري لصالح التوسع في انتاج البضائع الاستهلاكية وهو ما كان من مخطط ستالين نحو محو طبقة الفلاحين التعاونيين. منذ وصول خروشتشوف إلى مركز الأمين العام بدأت قيادة الحزب تنتهج النهج المعاكس لنهج اللينينية ونهج ستالين.

[4] ما يسمى بالتقرير السري الذي تلاه خروشتشوف على المؤتمر العام العشرين للحزب عام 1956 يدين فيه ستالين ويتهجم عليه بكل فظاظة ووقاحة في جلسة سرية خاصة، تقرير ما يزال يعتبر نقطة التحول في السياسات السوفياتية، ذلك التقرير كان تقريراً غير شرعي وتقرير شخصي كتبه خروشتشوف لصالح الذين رفعوه إلى سدة القيادة. فالحزب ممثلاً بالمكتب السياسي لم يكن على علم به ولم يصادق عليه كما يستوجب النظام. فاجأ خروشتشوف المؤتمرين بتقرير سحبه من جيبه وتلاه بغير علم أي جهة حزبية. لماذا كسر النظام وهو ما يستحق الطرد من الحزب !؟

[5] بعد هجوم خروشتشوف على ستالين بدأ يتحدث عن مشروع زراعي ينحو إلى تدعيم وتعظيم طبقة الفلاحين وكان ذلك عكس سياسة الحزب وستالين التي كانت تنحو إلى محو طبقة الفلاحين. قدم مشروعه إلى المكتب السياسي للحزب باسم " إحياء الأراضي البكر والبور " في حزيران 1957، لكن المكتب السياسي لم يكتفِ برفض المشروع بل سحب الثقة من خروشتشوف بعد أن تحقق من أنه ينتهج سياسة معادية للينينية، فكان عليه أن يتنحى لكنه لم يفعل وتآمر مع مارشال الاتحاد السوفياتي جوكوف الذي كان مرشحاً لعضوية المكتب السياسي، فكان أن تجاوز الإثنان قواعد الحزب ودعيا اللجنة المركزية للحزب للإجتماع في اليوم التالي وهي لا تُستدعى إلا بقرار من المكتب السياسي، وأُحضر أعضاء اللجنة المركزية من أقاصي أطراف الإتحاد السوفياتي بالطائرات الحربية للإجتماع في اليوم التالي لنقض قرار المكتب السياسي بإزاحة خروشتشوف. لا الإجتماع قانوني وليس من صلاحية اللجنة المركزية نقض قرار المكتب السياسي؛ هذا عداك عن فسخ العضوية عن أر بعة بلاشفة في المكتب السياسي وهم مالنكوف ومولوتوف وكاغانوفتش وشبيلوف وتنزيل وتوبيخ عضوين بلشفيين آخرين هما فورشيلوف وبولغانين. نصف أعضاء المكتب السياسي وجميعهم من البلاشفة أسقطت عضويتهم في أعلى هيئة قيادية في الإتحاد ىالسوفياتي ــ كان ستالين قد اشترط أن يتشكل المكتب السياسي من 24 عضواً غير أن خروشتشوف أعاده إلى 12 عضواً. أليس غريباً أن لا أحداً يتكلم عن طرد نصف أعضاء المكتب السياسيي دفعة واحدة وتقوم الدنيا ولا تقعد حتى اليوم مقابل طرد عضو واحد في العام 1928 وهو ليون تروتسكي!؟

[6] في المؤتمر العام الاستثنائي الحادي والعشرون للحزب في شباط 1959 قرر خروشتشوف إلغاء دولة دكتاتورية البروليتاريا لتحل محلها ما سماها " دولة الشعب كله " وإلغاء الوحدة العضوية للثورة الاشتراكية مع الثورة الوطنية. دولة دكتاتورية البروليتاريا هي الدولة التي في ظلالها فقط يتم عبور الإشتراكية كما قرر ماركس نفسه في نقده لبرناج غوتا؛ والوحدة العضوية للثورة الإشتراكية مع الثورة الوطنية هي مبدأ لينيني راسخ منذ العام 1921 إذ قال لينين لزعماء الشرق المجتمعين في باكو .. " ماركس قال يا عمال العالم اتحدوا أما أنا فأقول يا عمال العالم ويا شعوبه المضطهدة اتحدوا! " .

وأخيراً أقول لرفيقنا العزيز علي الأسدي، تحدث عن هؤلاء الذين قلبوا كل المبادئ اللينينية إلى سياسات معاكسة قبل أن تتحدث عن مؤامرات رونالد ريغان الذي لا يعرف أن يتآمر على مستوى أعلى من مخبر يتجسس على رفاقة من الممثلين الصغار مثله. أنا لا أصف خروشتشوف وبريجينيف وأندروبوف وغورباتشوف خونة إلا عندما أتحدث عن عضويتهم في حزب البروليتاريا، حزب لينين وستالين. وما عدا ذلك فهم كانوا الأبناء البررة لطبقتهم، طبقة البورجوازية الوضيعة. لا يمكن لأي شيوعي أن يقف في المحطات الستة المذكورة أعلاه دون أن يتعرّف على الدور الحاسم الذي لعبه الصراع الطبقي داخل المجتمع السوفياتي في انهيار المشروع اللينيني. لا يملك المرء اليوم إلا أن يعبّر عن أسفه البالغ لأن قيادة الحزب بعد رحيل ستالين عمدت إلى طمس خطاب ستالين في مؤتمر الحزب التاسع عشر حيث عبر فيه ستالين عن عدم ثقته بجميع رفاقه في القيادة وأن أحداً منهم لن يكون كفوءاً لقيادة الحزب والدولة نحو الهدف الأخير وهو الشيوعية؛ ونبّه إلى وجوب تبديل جيع البلاشفة في القيادة ووضع برنامج خاص يستمر لعشر سنوات من أجل تدريب طواقم فيها دماء الشباب القادر على قيادة سفينة الثورة اللينينية حتى الوصول إلى ميناء الشيوعية. بسبب هذا الخطاب تحديداً لم تبارحني الشكوك ــ كما لم تبارح رفيق عمره مولوتوف ــ في أن المتآمرين من أبناء البورجوازية الوضيعة المحيطين سارعوا بترحيل ابن الإنسانية الأعظم الرفيق يوسف ستالين.



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القانون العام للحركة في الطبيعة (الديالكتيك)
- الوحدة العضوية للثورة في عصر الإمبريالية
- البورجوازية الوضيعة وليس الصغيرة ..
- نحو فهم أوضح للماركسية (3)
- نحو فهم أوضح للماركسية (2)
- نحو فهم أوضح للماركسية
- رسالة إلى أحد الديموقراطيين الليبراليين
- الليبرالية ليست إلاّ من مخلّفات التاريخ
- حقائق أولية في العلوم السياسية
- شيوعيون بلا شيوعية !!
- كيف نتضامن مع الشعوب السوفياتية لاسترداد فردوسها المفقود
- إنسداد دورة الإنتاج الرأسمالي وانهيار الرأسمالية
- الإنحراف المتمادي لبقايا الأحزاب الشيوعية
- محاكمات غير ماركسية لمحاكمة ماركسية
- محاكمة ماركسية
- - الأصولية - الماركسية في وجه محمد علي مقلد
- العيد الثامن للحوار المتمدن
- آثام جسام وتشوهات خَلْقية ورثتها البشرية عن أعداء الشيوعية
- ما هي الشيوعية، ولماذا الشيوعية؟
- الماركسية تأسست على الحقيقة المطلقة


المزيد.....




- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ليس شيوعياً من يغطي على الأعداء الفعليين للشيوعية