أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - جريس الهامس - من يعتذر لمن ..؟؟ القاتل أم الضحية وعائلتها..؟؟















المزيد.....

من يعتذر لمن ..؟؟ القاتل أم الضحية وعائلتها..؟؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2948 - 2010 / 3 / 18 - 17:10
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


من يعتذر لمن .؟ القا تل أم الضحية ..؟؟
تجاوز ديكتاتوريو العالم الثالث الفاشست في إجرامهم ضد المعارضة والرأي الاّخر في بلدانهم كل ما قرأناه عن جرائم النازية في ألمانيا والفاشية في إيطاليا , كما تجاوز أيضاً جرائم نظام ( الأبارتيد في جنوب أفريقيا )
فلم يكتفوا بخنق الكلمات الحرة في الحناجر ومصادرة الحريات العامة وحقوق الإنسان , وإعدام الرأي الاّخربالإعتقال الكيفي والتعذيب الوحشي حتى الموت وإخفاء جثث الضحايا وإخفاء المقابر الجماعية للمجازر داخل السجون – كمجزرتي - سجن تدمر- في سورية ومجزرة سجن - أبو سليم - في طرابلس ليبيا ومجزرة-- نقرة السلمان وقصر النهاية- في العراق - أو في المدن كمجزرتي حماة في سورية – 1980 – 1982 وغيرها الكثير ....
تمت كل هذه المجازر بمباركة أمريكية صهيونية وصمت مطبق من مدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان في الدول الإستعمارية الكبرى ...
لم يكتفِ الديكتاتوريون المتوحشون بكل ذلك ولم يكتفوا بإلغاء المجتمعات المدنية كلها ومؤسساتها الديمقراطية التي نبض الحياة الإنسانية في المجتمع البشري ... بل عمدوا إلى إذلال عائلات المتمردين على طغيانهم أيضاً المطالبين بحرية الكلمة و الرأي , وإذلال المجتمعات المنكوبة بأمثال هؤلاء الطغاة ...,مع محاولات دؤوبة لإجهاض وتشويه أية حكومة أوحركة سياسية ديمقراطية في العالم الثالث لاتنهج نهجهم الديكتاتوري الهمجي والعنصري . وهذا ماتعرض له لبنان الديمقراطي ومازال من النظامين الهمجيين الأسدي والفارسي لإزالته من الوجود ..- لاإزالة إسرائيل من الوجود حسب عنتريات المعتوه الفارسي نجاد --.. نعم هذه أمنية إسرائيل الكبرى منذ إغتصابها لفلسطين إزالة لبنان من الوجود .... ولابد من التوضيح بالأمثلة الواقعية على سبيل المثال لاالحصر :

- في النظام العسكري الديكتاتوري في أثيوبيا سابقاً – نظام مانغستو هايلا مريم - الذي ادعى الإشتراكية كنظام حافظ الأسد وصدام والقذافي وأحمدي نجاد وأشباههم وحظي بدعم المحرفين السوفييت وجنرالاتهم والأمبرياليين الأمريكان معاً... كان بعد إعدام المعارض لنظامه يرفض تسليم جثته لعائلته إلا بعد إرغامها على دفع ثمن الرصاصات التي أعدم فيها إبنها وتقديم إعتذار خطي للديكتاتور ..... هذا ليس كلام صحف .. بل هذا ماسمعته شخصياً من عائلات الضحايا التي نزحت إلى جنوب السودان وشمال أرتيريا ( في كسلا وأوغادين وغيرها) التي قمت بزيارتها مع زوجتي في أواخر عام 1968 بدعوة من جبهة تحرير أرتيريا وزعيمها الصديق المرحوم ( عثمان صالح سبي ) ووصلنا حتى مشارف ( أغوردات ) التي كانت تدور المعارك جنوبها مع قوات الثورة الأرتيرية ...

- في نظام صدام حسين – كان يحكم على الفارين من الجندية بالإعدام أثناء الحروب العبثية التي زج العراق وشبابه بها دون أي مبرر سوى عقلية الديكتاتور الإله ومملكته النفطية وأحلام بناء إمبرطورية عتيدة لاتختلف عن أحلام أحمدي نجاد الفارسية على أشلاء شعوب المنطقة .. وكان الجلادون يرغمون عائلة المحكوم بالإعدام حضور تنفيذ الحكم في الشارع العام في حيهم ويرغمونهم على إعلان البراءة من إبنهم , كما يطلبون من والدته أن تزغرد حين إطلاق الرصاص على فلذة كبدها ....والكثيرات منهن اعتقلن لرفضهن أو أغمي عليهن ...

-- في سورية الأسد دولة الصمود والممانعة العتيدة :
الداخل لسجونها مفقود والخارج منها – مولود - لكنه مذلول بالقيود ..... عشرات الاّلاف من معتقلي الرأي والضمير من السوريين واللبنانيين والفلسطينيين والعراقيين ومن جنسيات أخرى أنكر نظام القمع الأسدي الذي اعتقلهم وجودهم لديه .وفرض على معظم الذين أطلق سراحهم بعد تجريدهم من حقوقهم المدنية أن يعتذروا منه ويقدموا الطاعة لطغيانه .
وأذكر عندما أصدرت المحكمة النازية المسماة ( أمن الدولة ) برئاسة الجلادين : عبدالله الأحمد وفايز النوري وبقية المرتزقة , أحكاماً بالإعدام والسجن المؤبد وأحكام أخرى بحق الشبان المناضلين من المنظمة الشيوعية العربية لوقوفهم ضد تغلغل النفوذ الأمريكي في سورية وتبعية النظام له عام 1975 ......
طلب رئيس المحكمة من المناضلين المعتقلين تقديم طلب العفو والإعتذار من الطاغية حافظ الأسد وإعلان التوبة حتى يلغى حكم الإعدام والأحكام الأخرى فوراً لكن الشهداء الشجعان رفضوا وهتفوا ضد الطاغية وأسياده الأمريكان والصهاينة ... ونفذ حكم الإعدام بخمسة منهم ( الشهيد علي الغضبان ورفاقه بتاريخ 1 اّب 1975 ) واستشهد السادس طالب الطب زهير شقير تحت التعذيب ولم تسلم جثثهم لأهلهم ....كما بقي ثلاثة منهم ثلاثين عاماً في السجن أطلق سراحهم منذ أربعة أعوام فقط هم السادة : هيثم النعال – عماد شيحا - والشهيد فارس مراد الذي كسروا عموده الفقري بالتعذيب وتركوه سنين دون علاج حتى استشهد بعد إطلاق سراحه بأيام معدودة وهو بهذا الوضع المأساوي في أحد شوارع المدينة تعرضوا لكل هذه المأساة والتضحيات ....دون أن يقدموا اعتذار للطاغية ..
.والمئات من مناضلي شعبنا من جميع شرائحه وقومياته بالداخل والخارج ( في السجن الكبير والمنافي ) رفضوا الإعتذار والإستسلام وداسوا بأقدامهم أساليب الطاغية الخسيسة لإذلالهم ..

ومن الأساليب الخسيسة أيضاً رفض النظام الأسدي الإعتراف بمصير قائمة المعتقلين والمفقودبين اللبنانيين في سجونه رغم كل البلهوانيات التي قام بها عملاؤه وسماسرته في لبنان لتلميع صورته وتبرئة سا حته رغم أيديه الملطخة بدماء أحرار لبنان , ولعب السمسار السعودي و سياسة النفاق والإستعمار الأمريكية الفرنسية الصهيونية حامية النظام أقذر دور في تاريخ الديكتاتوريات الفاشية في العالم ..... وأسهمت في عودته لساحة الشرق الأوسط يعربد على أشلاء الشعبين السوري واللبناني بالإضافة لتجارته الدائمة بالقضية الفلسطينية والتاّمر عليها ...
وعاد ت إمعاته لتحتل الساحة اللبنانية من جديد وتدفع الشخصيات الوطنية اللبنانية بشماتة ونذالة لتقديم الطاعة والإعتذار وطلب العفو من نظام القتلة واللصوص وزعيمه الأوحد في دمشق أوتهديدهم بالقتل ... وكان اّخرها وساطة – زعيم النصر الإلهي حسن نصرالله – للسيد وليد جنبلاط لتقديم الطاعة وإعلان توبته أمام الوريث الأسدي في قصر ( الشعب ) بدمشق – دون أي مبرر من جهة البك ( الإشتراكي) المدافع عن الطائفة - كما أعلن – وليس المدافع عن لبنان ودماء شهدائه وكرامته ومنهم والده الشهيد كمال جنبلاط ... مع الأسف ..
.... فإلى أين أنت ذاهب ياوليد بك لتدفن تاريخاً وطنياً بكامله أنت المفترض حارسه الأمين ..؟؟؟ تا ريخاً نحترمه نحن المعارضين الوطنيين السوريين وأنت تعلم ذلك جيداً.. ونحترم الشهيد الذي رواه بدمه ؟؟؟؟ ولماذا ..؟؟ وماهو المبرر ؟؟ أنت حر أن تفعل ماتشاء يا وليد بك ..
ولكن من يعتذر من كل الشعب اللبناني ومن عائلات السجناء والمفقودين في السجون الأسدية ..؟ ومن يعتذرمن معتقلي إعلان دمشق - بيروت ومن يعتذر من اللبنانيين عن إغتيال كمال حنبلاط , ورينه معوض - والشيخ حسن خالد - ورفيق الحريري ورفاقه - وجبران التويني - وجورج حاوي - وسمير قصير -وبيير الجميل - ووليد عيدو- وأنطوان غانم وفرانسوا الحاج وشهداء الجيش وقوى الأمن الداخلي والقائمة طويلة جداً .. ومن يعتذر ويعتذر ...؟؟؟
ويتابع أيتام هذا النظام عربداتهم ضد كل من يرفض أن يرتهن الصغيرة والكبيرة في بلاده لنظام وصاية أسدي جديد على لبنان في إحتلال غير مباشرلأن النظام الأسدي الطائفي الهمجي هو النموذج المطلوب تعميمه على المنطقة إسرائيلياً تحت لافتة إلغاء الطائفية التي رفعها نبيه بري فور مقابلة سيده الوريث الأسدي مع الصحفي الألماني ( سيمور هيرش ) التي دعا فيها علناً لتغيير النظام في لبنان _ أي دعوة علنية لاستنساخ نظام بوليسي مافياوي طائفي كنظامه العتيد في سورية تحت شعار إلغاء الطائفية وعدم التدخل بالشؤون الداخلية للبنان كذا ..؟...... أليس هذا ماتريده إسرائيل منذ اغتصابها لفلسطين ؟؟؟ وهل هناك عهر في العالم أوقح من هذا ..؟
, لهذا نراهم يرفعوا خراطيمهم في هذه الأيام ضد رئيس الجمهورية اللبنانية , ويطالبونه بالإستقالة بكل وقاحة ..وضد ورئيس الوزراء الحالي والسابق وضد وزير الداخلية السيد – بارود - المخلص النشيط والكفوء وقائد قوى الأمن الداخلي الذي قدم جهازه الوطني التضحيات الجسام والشهداء لكشف كل شبكات التجسس الصهيونية في لبنان وتوطيد الأمن الذي كان ومازال حلم جميع اللبنانيين ,, بينما يعمل عملاء النظام الأسدي بجميع الوسائل والإستفزازات لانتهاكه يومياً,,,
كما يشنون حملة مسعورة تتجاوب مع كل ماتنشره صحيفة ( الوطن الصفراء ) الأسدية المختصة بالتحريض ضد القوى الوطنية الديمقراطية اللبنلنية المتجمعة في قوى 14 اّذار و كل من يرفض إقامة دولة ( ولاية الفقيه) داخل الدولة اللبنانية ..
وغداً ليس من المستبعد الطلب من مجلس الأمن والمحكمة الدولية الخاصة بلبنان ومعها مجلة - دير شبيغل - الألمانية - أن يعتذروا من طاغية دمشق وولي الفقيه ومملكته إذا تجرأوا بقول الحقيقة في الجرائم المطلوب إستكمال التحقيق والمحاكمة فيها ...؟؟
هل يوجد في العالم إرهاب يوازي إرهاب هذه المافيا في العالم ؟؟؟ وهل يوجد نظام في العالم يفرض حالة الطوارئ والأحكام العرفية ونظام القمع والإرهاب على شعبه منذ 8 اّذار 1963 حتى اليوم غير النظام الأسدي أمام صمت العالم ومباركة العدو الصهيوني ؟؟؟؟؟
السؤال موجه لأدعياء الدفاع عن حقوق الإنسان في العالم ولسماسرة العولمة والعالم الحر في أوربا وأمريكا وفي مقدمتهم ساركوزي وأوباما ومن لف لفهم قبل أن يقدموا الإعتذار لطاغيتي دمشق وطهران ...؟؟ كما يقدموا الطاعة لنتنياهو وعصابته في القدس المحتلة الأّن ليفعلوا ما يشاؤوا ضد شعبنا وأرضنا المحتلة وهم يضعوا كل قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن تحت أقدامهم .دون حسيب أو رقيب ...؟...وقديما قالوا لإحدى العاهرات التي ترفع راية الفضيلة والأخلاق ,و( الممانعة ) ألا تخجلي وتستحي قليلاً ؟؟؟ فأجابتهم بكل استهزاء : ما حدا ردني أو ردعني ............ .إلى متى ؟؟؟ -
لاهاي – 17 / 3.



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام الديكتاتوري , وإعدام التاريخ والرأي الاّخر - حلم التح ...
- ملحمة التناقض - القسم الثاني
- ملحمة التناقض
- هل هذا عفو عام , أم تطبيق عكسي للقانون ؟؟ أم هدية من كسرى ؟
- نداءإلى الضمير العالمي لإنقاذ حياة معتقلي الرأي والضمير في س ...
- طبول الحرب وأسطورة ال - سين - سين ؟؟
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ..؟ - 13
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ..؟؟ - 12
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ؟ - 11
- المناضل الوطني الأمين والإشتراكي العربي الصادق عبد الغني عيا ...
- لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ؟ - ...
- لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ..؟ ...
- مازلنا على الشاطئ الموجوع في سنوات الجمر..؟
- ذكريات مع الثورة الجزائرية ونضال الشعب الأردني , في عهد القل ...
- أمنيات صغيرة مشروعة للعام الجديد ..؟
- إلى أرض التين والنبيذ الحزين... في عيد السلام .؟
- القدس عروس عروبتكم , ودمشق عرينها .. وستبقى ..؟؟
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ . والرأي الاّخر .؟ --10
- ثمان شمعات مشعة في سماء الإعلام الحر الديمقراطي ..
- النظام الديكتاتوري ,, وإعدام التاريخ .. والرأي الاّخر ..؟ - ...


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - جريس الهامس - من يعتذر لمن ..؟؟ القاتل أم الضحية وعائلتها..؟؟