أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية 23















المزيد.....

مختصرات في الماركسية 23


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2948 - 2010 / 3 / 18 - 15:10
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


النظرية الماديّة عن الأمة والدولة ..

2 _ صورة الدولة ...

صورة الدولة .. هي التعبير عن محتواها الإجتماعي الحقيقي ، وهي تتحدّد بنمو نضال الطبقات ..
يُميّز لينين بين عدّة صور ظهرت للدولة منذ القدم .. وهي
ــ الجمهورية كدولة ليس فيها سلطة غير منتخبة ..
ــ الملكية .. كسلطة فرد
ــ الأرستقراطية كسلطة أقليّة محدودة نسبيّاً ..
ــ الديمقراطية كسلطة شعب ..
وتمتزج هذهِ الصورة بعضها ببعض فيمكن للجمهورية مثلاً أن تكون أرستقراطية أو ديمقراطية تضم في نفس الوقت بقايا المَلكية ، ولا تستقر صورة الدولة غالباً على حال ، فهي تتأخر عن المحتوى وتُعبّر بطريقتها عن تناقضات المجتمع الداخلية ...
وقد إستخدمت البرجوازية بعد أن أصبحت طبقة مُسيطرة مختلف صور الدولة ..
ــ المَلكية الدستورية ... التي لا تخرج عن نطاق جمهورية غير ديمقراطية ، والتي لا يُنتخب فيها سوى الأغنياء الذين يُمكنهم دفع ضريبة مُعيّنة ..
ــ الجمهورية الديمقراطية التي تقوم على الإنتخاب العام الشامل ..
ــ الجمهورية المقصورة على دافعي الضرائب ...
تكون المَلكية الدستورية حلاً وسطاً في بعض الحالات إن كان ذلك ضروريّاً ..
ــ تكون الجمهورية المقتصرة على دافعي الضرائب المُفضّلة لدى البرجوازية ، لأنها تتفق تماماً مع النظام الإقتصادي للعهد فكانت جمهورية للملاك ..
ــ أصبحت الصورة بالنسبة للجمهورية الديمقراطية ضروريّة حين نما نضال البروليتاريا الطبقي . فوجب تغطية الدكتاتورية الطبقية للتخفيف من حدّة النضال الطبقي ، وتهدئة إندفاع البروليتاريا الثوري ...
ــ كان يهم البرجوازية أن تغرس في العقول الفكرة القائلة بأن الجمهورية الديمقراطية هي صورة الدولة النهائية المثالية ، وهي أسمى ما وصل إليهِ تقدّم الوعي والمدنية والنزعة الإنسانية ، وإنها تجسيد الحق الطبيعي ونهاية التاريخ بمعنى ما ، وهكذا كانت تأمل تخليد الرأسمالية ..

نضال الطبقات ... والحرية

البرجوازية والحرية ..
كان لنضال البرجوازية من أجل الحرية محتوى طبقي ، فإذا كانت البرجوازية قد جعلت من نفسها نصيراً للحرية فذلك للأسباب التالية ..
ــ لأنها كانت بحاجة الى أن تجد في السوق يداً عاملة حرّة قد تحرّرت من قيود الإقطاع ، غير مُتعلقة بسيّد كي تضمّها الى صناعتها ، أو تنبذها في البطالة حسب حاجات الإنتاج الرأسمالي ..
ــ لأنها نمو قوى الإنتاج الجديدة يتطلب حرّية التجارة وحرّية الأعمال ، وإزالة قيود الإقتصاد الإقطاعي ..
ــ لأن الحرّية الفردية هي الصورة القانونية السيّاسية التي تعبّر أفضل تعبير عن صورة الملكية الخاصة التي هي أساس البرجوازية ...
ــ لأن البرجوازية بنصرتها للحرية تعلن عن نفسها بأنها متحرّرة ، وهي نفسها ترفض حق إنتخاب ( المواطنين السلبيين من وجهة نظرها ) كما ترفض حق الشراكة مع العمال ...

وتقودنا هذه النقاط الى نقطة جوهرية مهمّة وهي ..

(( تكون حدود نزعتها المتحرّرة هي حدود مصالحها الطبقية تماماً )) .

وأسباب إتجاه البرجوازية الى الإنتخاب العام الشامل هي ..

1 _ نمو النضال الطبقي .. حيث أخذت البروليتاريا تطالب بحقوقها السيّاسية ، وأخذت أهمية الرأي العام ( الجماهير ) تزداد لأنها إمتدّت الى طبقات جديدة نشيطة قد نمت بتأثير الصناعة الكبرى ، فإذ بالجمهورية الديمقراطية تخفي حينئذٍ سيطرتها الطبقية ...
2 _ إن الأجر المدفوع في نهاية اليوم يُخفي الإستغلال الطبقي ..
3 _ الجمهورية الديمقراطية لم تصبح بعد خطراً على البرجوازية ، لأن البروليتاريا لم تكن في هذهِ الفترة مستقلة فكريّاً ، فمن السهل إذاً الحصول على أصواتها بواسطة دعاة البرجوازية ...

يقول لينين ...

(( تزداد ثقة الثروة في الجمهورية الديمقراطية كلما كانت لا تتعلق بغطاء سياسي سئ للرأسمالية ، وهكذا بعد أن يستولي رأس المال على هذا الغطاء وهو الأفضل يُقيم سلطتهِ بشكل متين فلا يستطيع أي تغيير للأشخاص أو المؤسسات أو الأحزاب في الجمهورية الديمقراطية البرجوازية أن يُزعزع هذه السلطة )) ..

يعني هذا ..
أن الإنتخاب العام في الدول البرجوازية يعجز عن أن يُعبّر تماماً عن إرادة أغلبية العمال ، وأن يضمن تحقيق هذهِ الإرادة ، حتى لو أنه أصبح قادراً على ذلك فإن البرجوازية تسرع في القضاء على تأثيره ..
فتلغي مثلاً التمثيل النسبي ، وتأتي بالإنتخاب القائم على الأكثرية ، أو القائم على الولاء وكل هذهِ أساليب للتزوير ...

البروليتاريا والحرّيات ...

يشتد إهتمام البرجوازية بالحريّات للقيام بحروب الإعتداء في فترات أزمة الرأسمالية العامة وكذلك حين تزداد تناقضات الإستعمار عُمقاً ..
لكن ...
إذا كان الإستعمار هو السبب الموضوعي للحروب ، فإن القيام بإعتداء يتطلب شروطاً ذاتية .. ولهذا كان على البرجوازية أن تهيئ جنود المستقبل للإعتداء ، وأن تستميل الى جانب قضيّة الإستعمار أغلبية الأمة ، فكان من الضروري لها أن تسكت القسم الواعي من الطبقة العاملة التي تناضل من أجل السلم ، وتقف في وجه الإستعمار ...
ولا يمكن لأيّة برجوازية في تلك المرحلة أن تندفع في الحرب دون أن تضمن مؤخرتها وتلجم طبقتها العاملة ..
ــ تمثل الفاشية حكم الأوليغاركية المالية غير المنازع ، ودكتاتورية أشدّ العناصر رجعية وتعصباً وإستعماراً ، وهي دكتاتورية إرهابية واضحة ..
ولا يفرض هؤلاء أوامرهم على الطبقة العاملة فقط ، بل على كل الإقتصاد الرأسمالي ...
الفاشيّة ... هي تهيئة الحرب ، وهي الحرب ذاتها ، وهي تصفية الديمقراطية البرجوازية منذ فترة الإستعداد للحرب ..
والدولة الفاشية هي الحاجز الذي لا يقهر ، والذي تود البرجوازية إقامته في وجه قوى المجتمع الصاعدة حين تفرض عليها قبول الحرب ..

يقول موريس توريز ..

(( الفاشية هي الإرهاب الدامي ضد الطبقة العاملة ، والقضاء على المنظمات العمالية ، وحل النقابات الطبقية ، ومنع الأحزاب الشيوعية ، وتوقيف المناضلين الثوريين من العمال ، وتعذيب أفضل أبناء الطبقة العاملة وإغتيالهم )) ...
ــ الإستعانة بالفاشية .. دليل على أن البرجوازية تشعر أنها ستفقد الأكثرية بين الجماهير ، وهي شرط لا تستطيع بدونه إعلان الحرب ، ولهذا كانت الإستعانة بالفاشية دليلاً على ضعف البرجوازية ...

ملاحظة ...

(( للدولة الديمقراطية البرجوازية والفاشية نفس المحتوى الطبقي ، غير أنهما ترتبطان بمراحل مختلفة من نمو تناقضات الرأسمالية ونضال الطبقات ، لهذا تحاول الفاشية كي تستميل الجماهير اليها أن تتقنّع بقناع الثورة القومية الإجتماعية )) ...

وإذا كانت البرجوازية تلجأ الى الفاشية ، فلأنها في ضعفها تجد في الفاشية أفضل وسيلة لإنقاذ نظامها ..

قال موريس توريز في خطابهِ أمام مؤتمر الأممية الشيوعية ..

(( أن الديمقراطية البرجوازية .. هي أقل ما يمكن من الحرّيات التي لا تنفك البرجوازية الحاكمة من تضييقها ، ولكن هذهِ الحريات تمكن مع ذلك الطبقة العاملة والفئات الكادحة من أن تعبئ نفسها وتنظمها ضد الرأسمالية )) ...

هذا يعني ..

أن من الخطأ الإعتقاد بأن النضال من أجل الديمقراطية يمكنهُ أن يميل بالبروليتاريا عن رسالتها التاريخية ..

ويقول لينين بهذا الصدد ..

(( إن الجمهورية الديمقراطية بالرغم من أنها لا تقضي على سيطرة الرأسمالي ولا على إضطهاد الجماهير ونضال الطبقات ، فإنها تؤدّي حتماً الى إمتداد النضال وإندفاعهِ ، ونموّهِ وتأزمهِ ، فتتضح عندئذٍ إمكانية تحقيق مصالح الطبقات الأساسية المحرومة ، ولا بدَّ من أن تتحقق هذهِ الإمكانية في دكتاتورية البروليتاريا حتماً )) ..

وهذا مثال رائع على الجدلية ( يدل على تحوّل حالة من كمية الى كيفية ) وقد تحققت تماماً وبصورة منهجيّة فأصبحت الديمقراطية .. بروليتارية بعد أن كانت برجوازية ...

يضيف لينين ..

(( لا يمكن للبروليتاريا أن تستعد لقهر البرجوازية ، دون أن تقوم بالنضال في جميع الميادين ، نضال ثوري من أجل الديمقراطية )) ..

ولمّا كانت البرجوازية مضطرّة بتأثير الجماهير الى الإبقاء على الصورة الديمقراطية ، فإنها تهتم بحرمانها من نتائجها وهذا ما يسمّى بصبغ الدولة بالفاشيّة ..
فإذا كانت القوانين تمس مصالح البرجوازية إمتنعت الحكومة عن تطبيقها ، كما أنها تقف الى جانب أصحاب العمل الذين لا يطبّقونها ..

يقول لينين ..

(( أحرزت الجمهورية الديمقراطية كما أحرز الإنتخاب العام تقدّماً ضخماً بالنسبة للرق ، فقد مكنّا البروليتاريا من الوصول الى هذا الإتحاد ، وهذا التكاتف الذي تتمتع به الآن ، وأن تكوّن صفوفها المنظمة التي تقوم بنضال منظم ضد رأس المال ، ولولا النزعة البرلمانية والإنتخاب لإستحال نمو الطبقة العاملة بهذا الشكل )) ..

لقد رأينا .. الأهميّة التي تعلقها الماركسيّة على دور الأفكار التي تتسرّب الى الجماهير ، وتصبح قوة مادّية ، وتسمّى عاملاً فعّالاً في التغييرات السياسيّة الضرورية للتحوّل الإجتماعي متى تحققت الظروف الموضوعية ..

هذا يعني ..
(( أفضل الشروط بالنسبة للبروليتاريين الثوريين هي في المجتمع الرأسمالي ، وظروف الجمهورية الديمقراطية ، التي يستطيع بفضلها حزبهم أن يشرح للجماهير بصراحة سيّاساتهِ ، إن الجمهورية الديمقراطية هي أقصر الطرق التي تؤدي الى دكتاتورية البروليتاريا )) ..
إن موقف الطبقة العاملة من الجمهورية الديمقراطية البرجوازية تفرضهُ أسباب طبقيّة ، وهذا الموقف يُحددهُ موقف القوى المناهضة للثورة من الديمقراطية البرجوازية ..

يقول موريس توريز عن ذلك ..

(( يناضل الشيوعيون ضد جميع صور الدكتاتورية البرجوازية حتى لو إرتدت هذهِ الدكتاتورية شكل الديمقراطية البرجوازية ، غير أن الشيوعيين لم يهملوا قط الصورة التي يرتديها النظام السيّاسي للبرجوازية )) ...
فهم يكشفون القناع عن إنحطاط الديمقراطية البرجوازية الرجعيّة التي تمهد الطريق الى الفاشية ...
ولا تنسى الطبقة العاملة في نضالها من أجل الدفاع عن الحريّات الديمقراطية أنها تناضل أيضاً من أجل حرية أسمى ، وهي حرية العمال وقد تحرروا من إستغلال الإنسان لأخيه الإنسان ، وأن يُمارسوا سلطة دولة من نوع جديد ، فهي التعبير عن إرادة الغالبية العظمى من الأمة ، وأن يجعلوا الدولة تقوم بتطبيق واعٍ لقوانين الطبيعة والمجتمع لمصلحة المجتمع ..
إذاً ...
تناضل الطبقة العاملة من أجل الحريات الديمقراطية والبرجوازية وتوسيعها ، ولهذا النضال إذاً محتوى إجتماعي يختلف نوعيّاً عن نضال البرجوازية من أجل الحريّة ...
ولا يمكن إيجاد علاقات إنتاج جديدة إشتراكية تعمّق إنتقال الإنسان الى الحرية الفعلية إلاّ بإزدهار الديمقراطية بأوسع معانيها ...
ندرك الآن الصلة بين ...
المسألة السيّاسية لنضال طبقة العمال ... وبين
المسألة النظرية لتطبيق قانون الترابط الضروري بين علاقات الإنتاج وطابع قوى الإنتاج ...

الخلاصة ...

يقول ستالين ...

(( كان للبرجوازية في الماضي أن تتظاهر بالنزعة المتحرّرة ، فكانت تدافع عن الحريات الديمقراطية البرجوازية ، فتوجِد بهذهِ الطريقة .. الشعبية لها .. أما الآن فلم يبق أي أثر للنزعة المتحرّرة ، ولم تعد توجد الحريات الفردية المزعومة ، ولا يُعترَف اليوم بحقوق الفرد ، إلاّ لأولئك الذين يمتلكون رأس المال ، بينما سائر المواطنون يُعتبرون مواد إنساية خام صالحة فقط للإستغلال ، لقد ألقي براية الحريات الديمقراطية البرجوازية وأعتقد أن عليكم يا ممثلي الأحزاب الشيوعية والديمقراطية أن ترفعوا هذهِ الراية وتحملوها وتتقدموا بها الى الأمام إذا أردتم أن تجمعوا حولكم غالبية الشعب ، وليس أحدٌ غيركم يستطيع حمل هذهِ الراية )) ...

ملخص كتاب اصول الفلسفة الماركسية
جورج بوليتزر ..



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مختصرات في الماركسية 22
- مختصرات في الماركسية 21
- مختصرات في الماركسية 20
- مختصرات في الماركسية 19
- مختصرات في الماركسية 18
- مختصرات في الماركسية 17
- مختصرات في الماركسية 16
- مختصرات في الماركسية 15
- مختصرات في الماركسية 14
- مختصرات في الماركسية 13
- مختصرات في الماركسية 12
- مختصرات في الماركسية 11
- مختصرات في الماركسية 10
- مختصرات في الماركسية .. 9
- مختصرات في الماركسية .. 8
- مختصرات في الماركسية .. 7
- مختصرات في الماركسية ...6
- مختصرات في الماركسية ... 5
- مختصرات في الماركسية 4
- مختصرات في الماركسية 3


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية 23