أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - يونس حنون - مقالة متنازع عليها














المزيد.....

مقالة متنازع عليها


يونس حنون

الحوار المتمدن-العدد: 2946 - 2010 / 3 / 16 - 23:23
المحور: كتابات ساخرة
    


قبل اسبوع ارسل لي احد القراء الكرام وهو الاخ فارس حسن رسالة على بريدي الالكتروني فوجئت بما جاء فيها.. اذ قال: واخيرا عرفنا شكل الدكتور يونس حنون من هذا الموقع....لكني استغرب يا دكتور انك آثرت نشر صورتك في موقع غير معروف بدلا" من الحوار المتمدن
ولاني لم يسبق لي مطلقا" ان ارسلت اية صورة لي مع اية مقالة ولاية جهة فقد سارعت لفتح الرابط المذكور
وفوجئت بمقالتي ( اغاني ديمقراطية ) التي ظهرت اول مرة في موقع الحوار المتمدن بتاريخ 22 شباط منشورة في موقع اسمه الجيران وبأسمي.... لكن مع وضع صورة لشخص لا اعرفه ادعوا انه د.يونس حنون ......وقد ارسلت اعتراضا للموقع المذكور يمكن قراءته مع التعليقات فقام الموقع مشكورا بالاعتذار ورفع الصورة التي لا اعرف لمن هي و لماذا وضعوها اصلا" ....
وهذا هو رابط الموقع الذي اشار اليه الاخ فارس بعد ان رفعت الصورة
http://aljeeran.net/today_s_articles/7645.html
وقلنا حصل خير
لكن يوم امس ارسل لي القاريء الكريم سرمد الجراح مشكورا" رسالة هذا نصها
السلام عليكم دكتور
قبل قليل كنت اشاهد قناة البغداديه وكان برنامج (حوار الطرشان) لداود الفرحان. الذي اثار انتباهي هو ان المقدم قرأ مقالك اغاني ديمقراطيه, وكأنه من سيناريو البرنامج. دون الاشاره الى اسم كاتب المقال. هذا المقال مميز جدا لذلك تعرفت عليه بسهوله. ربما تكون انت من ارسله للبرنامج. ولكن كان من الادب ان يذكروا كاتبه.
اخوك سرمد الجراح
ولاني لم ارسل تلك المقالة الا لموقعين فقط هما الحوار المتمدن ثم كتابات بعد يومين ، وهما الموقعان الوحيدان اللذان اراسلهما رغم ان مقالاتي منشورة في عشرات المواقع لكن بطريقة الكوبي بيست ، ولست امانع في ذلك مادام اسم الكاتب واضحا عند النشر، ،فقد بحثت عن حلقة البرنامج المشار اليه في الانترنيت وعثرت عليها كاملة ضمن هذا الرابط
http://albaghdadia.com/video.html?task=videodirectlink&id=603
بعد الدقيقة 42 من الحلقة اعلاه يبدأ الاستاذ داود الفرحان فقرة جديدة من البرنامج بالقول
رصد المشاهد (ميم.... راء) بعض اغاني مرحلة الحواسم وكتب لنا يقول
ماذا كتب المشاهد ميم راء؟
بدأ الاستاذ الفرحان يتكلم وكانه يقرأ كلمة بكلمة مقالتي اغاني ديمقراطية المنشور في موقع الحوار المتمدن بتاريخ 22 شباط اي قبل 3 اسابيع من هذا البرنامج وهذا رابط المقالة للمقارنة مع كلام الاستاذ الفرحان
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=204786

طبعا انا لست اعرف من هو ميم راء هذا واعتقد ان ميم راء هي مختصر ل(مصدك روحه) ...... لكني اود ان اعترف هنا اني احببت الكتابة الساخرة بسبب الاستاذ داوود الفرحان ، وكنت احرص على قراءة كل مقالاته في جريدة الجمهورية ومجلة الف باء ....وكان كتابه الرائع ( بلد صاعد ....بلد نازل) يتصدر مكتبتي ....وربما سررت بعض الشيء وانا اسمع كلمات مقالتي تقرأ بصوته ولكن .....
لم يخطر ببالي مطلقا "ان يكون مثلي الاعلى في الكتابة هو من سيهدر حقي الادبي ويغفل ذكر اسمي ككاتب لهذه المقالة.....نعم يا استاذي الفرحان ، ان ما يحز في النفس ان تكون انت من دون العالم من فعل ذلك
ربما سيقول لي الاستاذ الفرحان انه لايعلم من هو كاتب المقالة وربما لم يسمع باسمي اصلا" وهذا وارد جدا".... لكني مع ذلك ساساله ماذا سيكون موقفه لو سمع في برنامج تلفزيوني مقالة له تقرأ منسوبة الى حرفين مش اكتر ليسا حروف اسمه ؟
هل اتوقع من قناة البغدادية الغراء واستاذي داود الفرحان تصحيح الخطأ واعادة الحق الى نصابه ؟
على اية حال احب وبعد ما حصل ان انبه القراء الكرام انهم لو شاهدوا مقابلة يجريها الاعلامي نيشان او مارسيل غانم على الام بي سي او الاي آر تي مع كاتب مقالة اغاني ديمقراطية وهو يتحدث عن تجربته في الكتابة.....ترة ياجماعة الخير هذا مو آني
وانعل ابو هيج مقالة اصبح لها اكثر من اب يطالب بحضانتها بالرغم من ان موضوعها هو عن اغاني النغولة
لعد لو المقالة عن حقول نفط الفكة شجان صار ؟



#يونس_حنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نحبب الكفار بالاسلام
- نحن لا ناكل الخبز
- ستار اكاديمي ..صنيعة الاستعمار
- من سأنتخب ؟
- اغفر ذنوبك بعشرة دقائق
- فوائد السعلوة للصحة النفسية
- اغاني ديمقراطية
- قصة حمودي
- عيد وحب هذي الليلة ....وليخسأ الكارهون
- اعجاز علمي Made in China
- العلاقة العلمية بين الثعبان الاقرع وجناح الذبابة
- صديقي ...والثعبان الاقرع
- العلاج بالرقية الشرعية ...والتراكسوت
- الصلاة الكهرومغناطيسية
- طب الاباعر (1)
- نصر من الله ..وضحك على الذقون
- العين بالعين ...والجن بالجن
- انواع الجن
- لماذا يرى الحمار الشياطين ويرى الديك الملائكة؟؟؟
- تعلموا من السود.....يامصخمين


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - يونس حنون - مقالة متنازع عليها