أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - جهاد علاونه - توقفوا عن بناء المساجد















المزيد.....

توقفوا عن بناء المساجد


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2944 - 2010 / 3 / 14 - 17:30
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


ما رأيكم بهذا الاقتراح ؟

وهو أن نتوقف في العام القادم عن بناء المساجد لمدة عامً واحد فقط وتحويل تلك الأموال لبناء مؤسسات مجتمع مدنية ثقافية اجتماعية هادفة ؟

أعتقدُ بأن اقتراحي مقبول جداً , فأنا لا أدعو للتوقف لاسمح الله عن بناء المساجد كلياً وإنما فقط لمدة عامً واحد تتحول تلك الأموال فقط لبناء مؤسسات مجتمع مدنية .

وما المانع من اقامة توازن طبيعي بين المساجد وبين مؤسسات المجتمع المدنية , يعني وهذا اقتراح مني أن نجد مثلاً بين كل 100مسجد مؤسسة ثقافية واحدة , وهذا المطلب لا يمكن أن يكون خطيراً , بل الخطورة أن ينتشر الاسلام بحد السيف وهو على رقابنا , وأن ينتشر ونحن مرغمون على دخول المساجد بسبب غياب المؤسسات الأخرى .

فهذه أروبا ينتشر فيها الوعي والثقافة بسبب المعادلة الحقيقية في ميازين القوى بين مؤسسات دينية ومؤسسات مدنية , والتقدم لا يقاس حجمه بالتكنولوجيا , فكل الدول العربية تستعمل التكنولوجيا الالكترونية ولكنها لا تستعمل التكنولوجيا الاجتماعية, وكما قال آرنولد توينبي في كتابه تاريخ البشرية: استجاب الشرق للتكنولجيا الميكانيكية الغربية ورفض رفضاً قاطعاً التكنولوجيا الاجتماعية.

أنا لا أحتاج إلى رأي أحد أو شهادة رجل مقابل شهادة امرأتين حتى أثبت أن الدول العربية دولٌ إسلامية متخلفة وخصوصاً الأردن والخليج وكل بلاد الشام والحجاز ومصر, وعلى فكره شهادة رجل مقابل امرأتين ما زالت سارية المفعول في الأردن , إن المسألة متعلقة بنزولنا إلى الشوارع , فلو نزلنا إلى شوارع اربد وعمان والزرقاء ومعان في الأردن الغالي وهي أكبر المدن في الأردن لوجدنا في كل 1000 متر مسجداً للصلاة وبين كل مسجد ومسجد نجد أيضاً مسجداً يفصل بينهما , وفي الحقيقة وفي الواقع لو نزلنا إلى شوارع تل أبيب هل ستجدُ بين كل شارع وشارع هيكلاً أو معبداً يهودياً؟!, وهل مثلاً لو نزلنا إلى شوارع ألمانيا أو باريس سنجدُ بين كل شارع أوشارعين كنيسةً أو معبداً دينياً ؟, وهل لو نزلنا شوارع نيويورك نجدُ مثلاً بين كل شارع وشارع مسجداً أو كنيسة أو هيكلاً ؟ وهل مثلاً لو نزلنا إلى شوارع الهند نجدُ ما نجده في عمان أو الرياض أو القاهرة ؟ دعوني أفترض ماذا سنجد بين كل شارع وشارع ,مثلاً في تل أبيب , من المؤكد أننا سنجد نادياً ليلياً أو مؤسسة ثقافية ترعى المواطن وحقوقه المدنية والشرعية والتنظيمية , وسنجدُ أيضاً منتزهات ودور سينما , وسنجد على كل رصيف عاشقاً يمسك فم معشوقته من الأسفل بفمه ليمتص رحيقها وشبابها , وسنجد الرومانسية في كل مكان , والسبب واضح وهو أن المواطن هنالك لا يجد مؤسسات دينية تلوث عقل المواطن , أما في شوارع الدول العربية فالمساجد تعمل على غسل عقلية المواطن العربي وتجعله مندفعاً نحو رفضه بناء أو أنشاء مؤسسات المجتمع المدنية .


وأذكرُ قبل ثلاثة أعوام أنني أردتُ أن أأسس مؤسسة ثقافية مدنية تعني بإبداعات الشباب وتنميتها وتنمية قدراتهم الفكرية وكانت النتيجة أن غالبية المؤسسين رفضوا الذهاب للمخابرات حين استدعتهم للاستفسار عن هذا التنظيم عفواً هذه المؤسسة وليس التنظيم , ومنهم من قال أننا ذهبنا وقالوا لنا أنتم غير مطلوبين وفي نفس الوقت كانت الجهات الأمنية تطالبني بضرورة حضورهم للاستفسار منهم عن المؤسسة , والمهم أن كل الناس في النهاية قالوا : هذا المسجد اللي بده يحكي أي شيء يجي عليه .

وفي الواقع لو أردتُ أن أبني مسجداً هل سأضطر لأخذ إذن المخابرات الأردنية بنفس الصورة والشكل حين أنوي تأسيس مؤسسةً ثقافيةً ؟ وهل سأجدُ قمعاً من الناس وخوفاً وإرهاباً ؟ الإسلام حليف الدول القمعية التي لا تريد أن تغير في أنظمة حكمها وانتشار المساجد هو بدل انتشار الأندية .

وأنا لا أريدُ من الدول العربية أن تتوقف عن بناء المساجد , ولكن على الأقل بين كل 100مسجد يجب أن تكون هنالك مؤسسة ثقافية واحدة , وما الذي سيجري أو سيحصل لو خصصنا عام 2011فقط لبناء المؤسسات الثقافية والتوقف عن بناء المساجد ؟ فقط نريدُ عاماً واحداً نتوقف فيه عن بناء المساجد من أجل بناء مؤسسات ثقافية , وكل عشرة أعوام مثلاً يا حبذا لو توقفنا عن بناء المساجد فقط لعامٍ واحد وذلك من أجل تحويل تلك الأموال إلى بناء أندية ثقافية ورياضية , ولو ذهبنا إلى شوارع لندن هل سنجد بين كل شارع وشارع كنيسة ؟ أو بين كل 1000متر و1000متر كنيسة ؟ طبعاً لا , ولكن لماذا نجدُ في دولنا العربية في كمل شارع مسجداً وندعي أن الدول العربية دول متقدمة وحضارية ؟ لماذا نقول أننا متحضرون ولا توجد بيننا مؤسسات مجتمع مدنية ؟ سأضربُ لكم مثلاً بسيطاً على القرية التي اسكنُ فيها أنا وهي الطيبة في محافظة اربد , فهذه القرية عرضها 3كيلو متر وطولها 6 كيلو متر ويوجد فيها تقريباً 23 مسجداً و 15 مدرسة ولا يوجد فيها إلا جمعية سيدات واحدة وتعمل فيها أربع أو خمس بنات في مجال الخياطة ولا يوجد فيها أي نادي ثقافي ويوجد فيها نادي رياضي بشكل وهمي وليس له مقر ثابت ولا يوجد عندنا أي ملعب رسمي لكرة القدم وكل الأولاد يلعبون في الشوارع , وهذا كله بسبب الإسلام فلا يوجد مواطن أردني يتبرع مثلاً ببناء مؤسسة ثقافية ولا أقولُ هنا حزبية بل ثقافية , ولماذا؟, أتقد أن للإسلام دور يجعلنا أبناء شوارع نجوب الشوارع لكي نلعب بالفطبول ولا نجدُ مكاناً نلقي فيه بقصائدنا الشعرية أو آرائنا الثقافية , كل هذا ولا نعتبر أننا في دولة اسلامية ؟.في الوطن العربي تجد بين كل مسجد ومسجد مسجد وبين كل منتدى ثقافي ومنتدى ثقافي أكثر من 20 كيلو متر مربع وبين كل دار سينما ودار سينما أكثر من 100 كيلو متر مربع .


وكان يقال قديما أنه في مدينة طنطا المصرية : بين كل مسجد ومسجد مسجد , وهذه الظاهرة بدأت في القاهرة وبالذات في طنطا ومن ثم انتشرت في كافة أرجاء الوطن العربي , وندعي بنفس الوقت أن الدول العربية دول فقيرة غير قادرة على دعم مؤسسات المجتمع المدنية ولكنها قادرة على دعم المساجد , واليوم أشاهد مساجد تُبنى في الأردن بتكلفة بناء إستاد رياضي كبير , وإن عدد المساجد التي تُبنى في الأردن سنوياً تضاهي قيمتها بناء عشرة مطارات دولية , وإن المساجد التي تُبنى في قرية مثل قريتي سنوياً تعادل بناء منتدى ثقافي كبير مع تسديد مصروفاته لغاية عشر سنوات على أقل تقدير فانتشار المساجد بهذه الصورة يعتبر حالة قمع جديدة لمظاهر الديمقراطية والتي تكاد أن تنتشر لولا وجود مؤسسات قمعية ..

وكانت أيضا دور السينما على انتشار واسع وكنت أنا قد سبق لي وأن شاهدت في مدينة إربد انتشار آخر أيام السينما ولكنها قد تراجعت تراجعا مضحكا وكانت وما زالت حجة البسطاء من الناس تقول :

أن انتشار جهاز الفيديو قد قمع السينما وهذا غير صحيح لأن جهاز الفيديو كان منتشرا أيضا في هوليود والمدن الأوروبية الكبرى ومع ذلك لم يقمع الحياة المدنية والعصرية , وأنا كشاهد على عصري أقول لكم أن مدينة كبيرة في الأردن مثل محافظة اربد لايوجدُ فيها أي دار سينما على الإطلاق وكانت هنالك دار سينما لا تدخلها الناس ليس بسبب انتشار وسائل ترفيه أخرى فهذا الكلام باطلٌ من أساسه بل بسبب رائحة الحمامات والتصريف الصحي السيئ وكان أي شخص يدخل إليها يخرجُ منها إلى المستشفى لتلقي العلاج وأنا واحد من الناس الذين دخلتها في حياتي مرتين كنتُ في كل مرة أخرج بفيروس جديد , وهذه مؤامرة على مؤسسات المجتمع المدنية.


إن الحياة المدنية والحياة السياسية خالية في الوطن العربي من أبسط قواعد السلوكيات العصرية للسياسيين وللمثقفين العرب وغياب للوعي الاجتماعي الكامل فكيف سنصل إلى مجتمع مدني وفي وسطنا مؤسسات قديمة وهشة تناهض المجتمع المدني الحديث


بناء المساجد في العالم العربي ظاهرة جد غير صحية فهي تقمع محاولات الآلة والمصانع الحديثة تحويل العرب من أسلوب الحياة القديمة إلى الحياة المدنية المعاصرة وقد كان الهدف الأسمى من بناء المساجد في عهد رسول الله كي يزيد إقبال الناس على نمط الحياة الإسلامية ولأن المجالس النيابية كانت غائبة ودور النقابات ومؤسسات المجتمع المدني غائبة لذلك فقد كانت المساجد لهذا السبب هي المؤسسة الوحيدة التي يجتمع بها المجتمع الإسلامي العربي وكان المسجد عبارة عن دار الندوة وكان أيضا مجلس حرب تخرج منه القرارات الحربية وتعقد به راية الحرب والإتفاقيات السلمية بين القبائل العربية وتسوية العقود الاجتماعية وحين كان يخرج الناس من المسجد كانوا يتحدثون في أمورهم الدينية حتى أن الأسواق التجارية انتشرت حول المساجد وما زالت هذه الظاهرة عندنا حتى اليوم موجودة .

ولكن الموضوع اختلف بعض الشيء فقد حل مجلس البرلمان محل الحكم الديكتاتوري والإستبدادي العادل وحلت دور الرعاية الإجتماعية محل المساجد ولم يعد الإنسان اليوم ينتظر رحمة الصدقة والزكاة كي تنزل عليه بالقطارة لأن مؤسسات الدفاع الإجتماعي تعمل اليوم على أكمل وجه وكذلك المؤسسات التعليمية اليوم حلت محل التعليم في المساجد من خلال بناء المدارس والمكتبات ويتلقى اليوم طلاب العلم علمهم من المختبرات العلمية والبحث العلمي المجرب وكذلك إنتهى أسلوب التعليم - ببيضه ورغيف -وبدأ العلم ينحى منحنى أكثر جاذبية من أسلوب التعليم القهري , فلماذا تبنى المساجد ولأي هدف ؟

لا بد انه أسلوب قمعي من أجل إبقائنا في حالة تردي إجتماعي لأن بعض رجال الدين ينشرون من خلال المساجد لمناهضة المجتمع المدني الحدبث ومن أجل إجهاض العملية السلمية في الوطن العربي ومن أجل أن نبقى تحت رحمة الطبيعة بدل تحديها من الداخل والخارج .

ليس للمساجد اليوم شاغر يمكن توظيفها لان الحياة اليوم أختلف أسلوبها عن العهد القديم لقد كانت المساجد شاغرة لعدة وظائف أيام كانت المجتمعات العربية تعيش حياتها الاقتصادية على الحظ والصدفة فقبل تحسين أدوات الإنتاج كانت الحياة الزراعية تعتمد على أسلوب التوكل على الله وعلى الطبيعة وكانت شح الموارد تلعب دورا كبيرا في اللعب بمشاعر الإنسان الدينية وكان الإنسان نتيجة لهذا الضعف يشعر بتفاهته العقلية وإنه غير قادر على تحسين موارد الطبيعة والغذاء ولهذا كان في حالة ضعف يرتجي من الطبيعة ما لا ترتجيه هي منه ولهذا كانت المعابد الدينية أهم مؤسسة اجتماعية يتلقى منها الإنسان الرحمة والشفاعة .

أما اليوم فإن الموضوع مختلف تماما عن سابق عهده فقد كسر الإنسان حاجز الرهبة بينه وبين أمه الطبيعة وخالقته وأنتصر عليها بفعل تقدم الوسائل العلمية وتحسين ظروف الإنتاج وقد رافق كل ذلك التغيير في أنماط الحياة الثقافية والسياسية وحصلت الشعوب المقهورة دينيا وسياسيا على حقوق مدنية ودستورية جديدة لم يكن معترف بها من قبل وأحس الإنسان العادي من أن قيمته تزداد بمقدار زيادة علمه ومعرفته ولذلك قيمة الإنسان كفلتها الحقوق المدنية الجديدة ولم يعد الإنسان يشعر كسابق عهده من أنه عديم الفائدة بل أصبحت له فائدة بفضل تقدم الديمقراطية وحقوق الإنسان على مستوى نشر ثقافة حقوق الإنسان وممارستها .

لذلك نرى اليوم أن رغبة الإنسان تتناقص تدريجيا من ناحية الإقبال على المعابد الدينية سواء أكان ذلك في الشرق أو الغرب والمساجد التي أشاهدها اليوم تنتشر بنسبة مسجد واحد لكل أقل من ميل مربع واحد في الوطن العربي لا يدخلها أحد غير أيام الجمعة والأيام الرسمية والمناسبات الرسمية أما في باقي الأيام فإن الإقبال ضعيف جدا ونادر.

إن الدين له أهمية غير عادية في المجتمعات المسالمة عقليا وعاطفيا والتي لا ترغب بتغيير أجنداتها الثقافية والسياسية وأنا هنا أتحدث عن وجهة نظري فقط لا غير وأتمنى أن أكون مخطئ.... وأتمنى على الديمقراطية أن تتقدم خالصة صافية وافية من الشوائب وإن أسلوب التربية الدينية يعيق تقدم المجتمع المدني والمساجد لم تعد مجلسا للشيوخ كي تصدر منها قرارات الحرب والسلام لأن أسلوب الحياة قد تغير وتبدل وحلت محلها أنماط جديدة من التفكير الحر والسليم وإن الأنماط الاقتصادية قد تغيرت فلم يعد بذر البذور وحرث الأرض بالصدفة بل بالوسائل العلمية ولم تعد الرقي الدينية تخرج الشياطين والأرواح الشريرة من داخل الجسد بعد أ، تقدمت العلوم الطبية والعقاقير وكذلك لم تعد المرأة العاقر عاقرا من الله بل من القدرة البيولوجية وتم من خلال تحسين الطب تحسين النسل وتقوية الضعفاء.

وإن بناء المساجد له تكلفة مرهقة للشعوب العربية وبدلا من ذلك يجب مساعدة الفقراء وتحويل الأموال من بناء المساجد إلى بناء المصانع ودعم الكتّاب العرب والكتاب العربي .



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا غيور على الاسلام
- الطفل الذي ابتلع عشرة قروش
- الاسلام يُفرّق بين الأخ وأخيه
- الاسلام ضد كل شيء
- امرأة وأربعة رجال
- الختيار والختياره
- النجاح في التعليم والفشل في التربية
- هذه كنيسة أم مركز مساواة أم صالون تجميل سيدات
- الاسلاميون يراقبون الإنترنت والشارع العام والفضائيات
- الاسلام دين العاطلين عن العمل
- الدين الإسلامي دين العاطلين عن العمل
- ليش يا ألله ما خلقتنيش مسيحي!
- سأثبت لكم شراسة المسلمين1
- أنا السلطان
- ملابس النساء في الصيف والشتاء
- اللغة العربية المتخلفة اجتماعيا
- حكاية أمل1
- شذرات الندى2
- التوسع في التحقيقات
- شذرات1


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - جهاد علاونه - توقفوا عن بناء المساجد