أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - الفلاسفة وأهل الأديان في مواجهة الشر الميتافيزيقي .















المزيد.....

الفلاسفة وأهل الأديان في مواجهة الشر الميتافيزيقي .


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2943 - 2010 / 3 / 13 - 18:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل وجود الشر الميتافيزيقي والطبيعي لامتحان الإنسان ككائن أخلاقي كما أدعت الأديان ؟
من هو المسئول عن فعل الخير ؟
ومن هو المسئول عن فعل الشر ؟
هل الخير من الله والشر من الإنسان ؟
ماذا لو عاشت البشرية بسعادة كاملة ؟
هل أن النعماء والرفاهية تقود للكفر ؟
بالمقابل هل المصائب والآلام تُزيد من الطاعات ؟
أي كما يقولون بأن المؤمن مُبتلى ؟
هل الأطفال والبهائم مكلفين بالإيمان والطاعة ؟
لماذا إذن تُصيبهم البلوى ؟
فيما يقع من شر ورذيلة : أفيكون الله يوماً مصدراً للرذيلة والشر ؟
يقول أوغسطين :
كلا ... إن ما ترى من الشر إن هو في حقيقة الأمر إلا امتناع الخير ,, أي أنه ليس شيئاً إيجابياً في ذاته له حقيقة واقعة بل هو نقص في كمال الشيء ويعبر عن مرتبة الخير الإلهي ,,
/ هل هذا الجواب من متدين يصل بنا إلى الحقيقة / ؟
ما هو أصل الشر الميتافيزيقي ؟
كيف واجهت الأديان هذا الشر ومن بعد ذلك الفلسفة وخصوصاً / الفلسفة الأخلاقية / ؟
لماذا الفلسفة الأخلاقية تحديداً ؟ ثم بعد ذلك سوف نتناول وجهة نظر الأديان ,,,
لأن الفلسفة الأخلاقية تبحث في / الخير للإنسان / ,,,
أو ما يجب على الإنسان كي يكون / فاضلاً / ,,,
ولكن الإنسان لا تربطه بالحياة العلاقات البشرية فحسب ومن ثم فهو مطالب أن يكون فاضلاً
لأن الإنسان جزء من الكون و لا يستطيع أن يعيش بمعزل عنه ...
إذن يتعذر قيام الخير الخلقي دون وجود الخير الطبيعي ,,,
اعترف أرسطو باستحالة سعادة الفرد إذا كانت تكتنفه المصائب والبلايا والمحن ,,
مع العلم بأنه يفصل بين الميتافيزيقا والأخلاق ,,,
ومن بين الفلاسفة من لم يعبأ بتفسير وجود الشر ومنهم من عده عدماً ومنهم من عده نقصاً لازما لوجود الخير ومنهم من قدَم للإنسان لتصحيح اعتقاده / فكرة العناية الإلهية باعتبارها ضرورة لقيام الأخلاق / ,,( الفلسفة الأخلاقية – أحمد محمود ص51 وما بعدها ) .
يُرجع أبن سينا / العاهات والأمراض / إلى نقص في / استعداد المنفعل / تجعله أرداً مزاجاً وأعصى جوهراً فتشوه الخلقة وتنتقص البنية و لا يُرجع ذلك إلى حرمان الفاعل ( أبن سينا – الإشارات والتنبيهات ج2 ص 87 وما بعدها ) ,
كثير من الفلاسفة ذهبوا إلى ما ذهب إليه أبن سينا ولكن مع ذلك فإن هذه النظرية لا تحل المشكلة تماماً ... لماذا ؟
كيف يكون الشر نقصاً من قبل المنفعل دون حرمان من جهة الفاعل؟
يقول برجسون في / منبعا الأخلاق والدين ص 234 :
تطوع من الفيلسوف للدفاع عن الله ,,,
********************************************************
أصل الشر الميتافيزيقي :
ما بال الأرض كمقبرة فسيحة الأرجاء , الحيوانات آكلة العشب تعيش على النباتات وآكلة اللحوم لا تستطيع الحياة لولا عدوانها المستمر على غيرها من آكل النباتات ,
هل هذا من صنع الله ؟ مجرد سؤال ؟
وحياة الإنسان تراها مملوءة بالبلايا والمحن والرزايا والفتن والعاهات والآفات والأمراض والأسقام والحوادث والحسرات ,
والأطفال ما بال بعضهم يعذب في الحياة باليتم والبرد والجوع وسوء المرقد والعمى والأوجاع ولم يفعلوا ما هم بذلك يستحقون ؟
هل هذا ما كتبه الله عليهم ولماذا ؟ وأي ذنب اقترفوه ؟
والبهائم لماذا تعاني الآلام وتلقى المشاق وتنتهي إلى الذبح ؟ ثم في الآخرة يتم حسابها على حديث النبي محمد ؟
هل هذا معقول ؟ أين المنطق ؟ ما لكم كيف تفكرون ؟
إذن تلك هي مشكلة الشر ...
ماذا كان رأي الأديان ؟ ما هي التبريرات لهذا الشر ؟ هل استطاعت الأديان على مر التاريخ أن تعطينا جواباً شافياً ؟
*********************************************************
الزرادشتية :
لم تجد حلاً إلا أن تستبعد من مقدورات الإله الخير الحكيم , أن يصدر ذلك عنه ..
فماذا فعلت ؟
ألقت تبعة ذلك على إله أخر ( أهرمن ) الذي سوف يكون مصيره إلى انتهاء بعد صراع طويل ..
إذن اعترفت بوجود الشر وأعطت معتنقيها بصيصاً من الأمل ...
المسيحية :
ألزمت ذلك كله عن خطيئة أدم ولكن الله تدارك الإنسان بعنايته فكانت النعمة الإلهية بفداء المسيح . وبذلك حمَلت المسيحية بني الإنسان لخطيئة أدم ,,, وتركت الباب مفتوحاً بانتشال الإنسان بفكرة الخلاص .. ( الفلسفة الأخلاقية أحمد محمود ) .
الإسلام :
هناك أكثر من فرقة من الفرق الإسلامية واجهت مشكلة الشر الميتافيزيقي :
المعتزلة أولاً :
أصحاب العقل هكذا هي تسميتهم – دافعوا عن الإسلام الذي ظهر وسط اعتقادات وأديان تعارضه وقد واجهوا من المخالفين من أثار لهم مشكلة الشر وكيف صدوره من إله حكيم
يقول أبن الرواندي – بعد ذلك ردوا عليه - :
إن من أمرض عبيده وأسقمهم فليس بحكيم فيما فعل بهم – وإنه ليس بحكيم من أمر بطاعة من يعلم أنه لا يطيعه .. ( أبن الخياط في الانتصار ص 55 ) .
أليس الله عالم بكل شيء – يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور - ؟
المعتزلة لم ينكروا وجود الشر – وإن استبعدوا إرادة الله للشر الخلقي حسب رأيهم في حرية إرادة الإنسان ... أما سائر الشرور فإنها لا تتنافى مع أصل العدل – والذي هو أحد المبادئ الأساسية الخمسة بعد التوحيد عند المعتزلة ..
بماذا ردوا المعتزلة على أبن الرواندي / الملحد / ؟ وجوابهم يمثل رأي المعتزلة عند الخياط في كتابه الانتصار :
إن الله هو الممرض المسقم لمن أمرضه وأسقمه وإن أحداً لم يمرض نفسه ولم يسقمها وكانوا يزعمون أن الله هو المصيب للنبات والزرع بالمصائب التي تكون من قبله . فأما ما أصاب الزرع والنبات من ظلم الناس وجورهم فإن الله من ذلك بريء وفاعله من ظلمة الناس ( الانتصار ص 85 – 86 ) ..
ولكن هناك مشكلة في الرد ؟
كيف يتنافى صدور الشر عن إرادة الله مع تنزيههم التام له وإيمانهم بعدله ؟
لنقرأ معاً جواب المعتزلة وبعد ذلك لكم أن تحكموا ؟ نقلاً عن كتاب الانتصار ص 86 :
( ثم أعلم علمك الله الخير أن قاسم الدمشقي كان يزعم أن الفساد في الحقيقة هي المعاصي . فأما ما يفعله الله من القحط والجدب وهلاك الزرع فإنما ذلك فساد وشر على المجاز لا في التحقيق بل هو في الحقيقة خير وصلاح – أي خير وأي صلاح – إذ كان الله جل ذكره إنما يفعله بخلقه نظراً لهم ليصبروا على ما نالهم من ذلك فيستحقوا الخلود في الجنة – المخدر الوحيد لجميع أهل الأديان هي الجنة الموعودة علماً أن الدول الاسكندينافية هي الجنة – وليذكرهم بما ينالهم من شدة ذلك شدائد القيامة وأليم عذابها فيزدجروا عن المعاصي فيسلموا من عذاب ذلك اليوم – ولكن معاصينا يا ألهي لا حدود لها – أنظر بنفسك على عالمنا الشرق أوسطي فهل هناك معصية أكبر من أن يتسلط علينا معمر ألقذافي ومعه أكثر من 20 رئيس وأن يتفاخر أصحاب الجهاد بتحرير العالم من الشرك وهل هناك شرك أكبر من الذي نحنُ فيه ؟ - وليس يكون ما ينجي من عذاب النار ويورث خلود الجنان فساداً و لا شراً بل هو نفع وخير وصلاح في الحقيقة – عن أي حقيقة يتكلمون ؟ هل نحنُ مجانين لكي نصدق هذه الأوهام ؟ - إن من قال ما نزل بالزرع من قبل الله فساد في الحقيقة وزعم أن الله خلق الفساد على التحقيق فقد كفر – اعتقد أن غالبية المتدينين ولعدم وجود أجوبة منطقية في الرد على مخالفيهم فإن استخدام كلمة كافر هي الحل وكفى المؤمنين بالعقل شر النزاع – والشر في الحقيقة في المعاصي الموصلة إلى عذاب الله , وأما الأمراض والأسقام فشر على مجاز الكلام , فأما في الحقيقة فهي خير وصلاح ونفع – يبدو أن الله لا يصدر منه إلا الخير وأما الشر فمن المؤمنين به – ) ...
خلاصة الرأي الذي ذهب إليه المعتزلة :
وجود الشر وإرادة الله له ونفى الخياط في نفس المصدر أن يكون الشر الميتافيزيقي أو الطبيعي فساداً من حيث لزومه لخير الإنسان وإثبات الشر الخلقي أو المعاصي فحسب ...
أهل السنة ثانياً :
هؤلاء غَلبوا جانب الإيمان على جانب الاستدلال ( علماً بأنهم من المعارضين لأفكار المعتزلة ويشنعون عليهم وذلك لكون المعتزلة يستخدمون العقل في قراءة النصوص ) ,,
وقف أهل السنة من المشكلة موقفاً سلبياً فاعترفوا بوجود أنواع الشر الميتافيزيقي والطبيعي والخلقي ولم يستبعدوا إرادة الله عن وقوعها ولكنهم أرجعوا ذلك لحكمة لله خافية علينا فوجب التسليم بها ( أبن حزم : الفصل في الملل والنحل ج3 ص 168 ومقالات الإسلاميين للأشعري ج1 ص 321 ) .
هل هذا الجواب يرضى به أحد ؟ هل هو جواب مقنع ؟ أم أنه هروب ؟
إنه موقف لا يقنع أصحاب النظر العقلي و لا يصد هجمات منكري الأديان و لا يقدم للأخلاق أصلاً ميتافيزيقياً راسخاً – وإن كان ذلك قد يرضي إيمان العوام - ... وهذا هو حال غالبية المسلمين ... إيمان وتسليم دون نظر ودون سؤال ودون تفكير .. وهذا هو السبب الرئيسي لما نحنُ فيه ,,,
هناك عدة أسئلة تواجه المسلمين وتشكل لهم مشكلة عويصة لأنها بدون أجوبة مقنعة للمخالفين
ومنها على سبيل المثال :
هل يصح أن يفتن الله عبده فيصيبه بمحنة يختار الكفر عندها وكان يؤمن بدونها ؟
ألا تنزل النوازل وتشتد ببعض الأفراد إلى الحد الذي يخرجون فيه عن طورهم وينغمسون في آثام لعلها تنسيهم همومهم أو ربما يكفرون وكانوا بغير ذلك يحيون على سنن الطاعة والصلاح ؟
لماذا هذا الاختبار ؟ الله يعلم ما كان وما سيكون ؟ إذن كيف نخرج من هذا المأزق ؟ ما هو الرد المنطقي لهذه ألأسئلة ؟
هناك مذاهب إسلامية مثل الكلبية والرواقية واجهت هذه المشكلة وهي مذاهب أخلاقية ولكنهم لم يضعوا حلاً لذلك إلا الانتحار ؟
تعرض أرسطو لهذه الأسئلة فلم يذكر إلا استحالة توفر السعادة ...
إذا كانت المصائب والآلام لا تنزل بالمكلفين وحدهم وإنما تصيب غيرهم من الأطفال والبهائم فكيف تقربهم هذه المصائب من الطاعات وهم غير مكلفين ؟
هل هذه أسئلة مشروعة أم لا ؟
أين نجد أجوبة لأسئلتنا ؟
سوف ننتظر لعلنا نجد من يفرج عن أمتنا همومها ؟ هل تعتقدون ذلك ؟
هل تستطيع جميع الفرق الإسلامية مجتمعة أن تُجيب عن هذه الأسئلة ؟ أم أن الاستسلام خير وسيلة للإيمان ؟ ولكن هل يقبل الله الإيمان دون عقل أو تفكير ؟ هل صحيح أن إيمان العجائز أفضل الإيمان ؟
ما هو الفرق بين الذي يسأل وبين الذي لا يسأل ؟
ما هو الفرق بين الذي يبحث عن أجوبة لأسئلته وبين الذي يؤمن بها دون أن يسأل وأيهما أفضل ؟ عند الله طبعا ؟
***********************************************************
جميع أراء الفرق الإسلامية لأصل الشر الميتافيزيقي والطبيعي وعلى رأسهم المعتزلة وهم أهل العقل والمنطق غير مقنعة ,,, لماذا ؟ ليسأل المسلم نفسه حول أصل الشر الميتافيزيقي فهل كانت أجوبة الدين مقنعة وهل آمن بها عن اقتناع أم أنه استسلم كما استسلم الذين من قبله ؟
بوجه عام في الإسلام الإنسان ممتحن بالنعم والنقم و لا يجزع عند البلاء – / فإذا مس الإنسان ضر دعانا ثم إذا خولناه نعمة منا قال إنما أوتيته على علم – بل هي فتنة / ,,,
إذن ما أصاب الإنسان أو يصيبه من ضر أو نعمة إنما هي فتنة له ( ولكن أكثرهم لا يعلمون ) ؟
سوف نوافق ولكن بشرط السؤال ؟
هناك في الجهة الأخرى لماذا لا يكون هناك فتنة ؟ هل الفتنة اختصاص للعالم الإسلامي والدول العربية فقط ؟ هل هناك في الضفة الأخرى إله غير إلهنا ؟ أم أن الأمر يتعلق بأشياء أخرى ؟
مجرد سؤال ؟
فهل سوف نجد الجواب ؟
العاقل من اتعظ بغيره ,,,
/ ألقاكم على خير / .

المصادر
الفلسفة الأخلاقية في الفكر الإسلامي / الدكتور أحمد محمود صبحي .
المعرفة عند مفكري المسلمين / الدكتور محمد غلاب .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرؤوا فوصلوا .. لنقرأ حتى نصل ؟
- سيدتي ... هديتي إليكِ ؟
- إمام العاشقين أم سلطان الهالكين ؟
- هل المخالفين للغرب على حق ؟
- الغلمان في القرآن ؟
- هناك ... هنا ؟
- هل هناك إسلام معتدل ؟
- من الخمسينات حتى نجع حمادي .. هذا هو السؤال ؟
- حضارة شيطانية ... هل حقاً ما يقولون ؟
- العلم حجاب ؟
- أثينا ... المدينة والأسطورة ؟
- منشأ الأخلاق ... لماذا نحنُ طيبون ؟
- ماذا بعد 9 / 4 / 2003 ؟
- كيف تتخلف الشعوب ؟
- الوهم ...
- المسيح يستحق ميدالية ...
- نوح ولوط
- كيف تتقدم الشعوب ؟
- بداية عام جديد ...
- هتلر وستالين ... أليسا ملحدين ؟


المزيد.....




- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - الفلاسفة وأهل الأديان في مواجهة الشر الميتافيزيقي .