أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يحيى علوان - نُثار (5)















المزيد.....

نُثار (5)


يحيى علوان

الحوار المتمدن-العدد: 2943 - 2010 / 3 / 13 - 11:51
المحور: الادب والفن
    



حُجّـةُ الديك

قيلَ له ماذا تقول يا ديك ، في التهمَةِ الموجَّهة لك بالتواطؤ مع اللصوص ؟!

ــ .. أنا ؟!! مَعـاذَ الله !

قيلَ له نعمْ ! لأنكَ تجعرُ بالصياح ، تنذرهم ، ما أَن يختطَّ الضوءُ الأول
من الفجر ...! كي يهربوا ..

ــ قالَ يا قومُ إنكـم تظلمونني ... ليست لديَّ أيـة علاقـةٍ باللصوص ، لا من
قريبٍ ولا من بعيد ... إنما أصيـحُ كـي أُوقِظ الناسَ مـن نومهم ليُصلّوا
الفجـرَ ... إتقوا الله في ما تقولون ! الأصلُ في الأعمال ، النِيّات ، فإذا إستفادَ
أحـدٌ من صيـاحي فذلك أمرٌ لا يخُصُّني ، والله على ما أقولُ شهيد ... !!


الضبعُ وملكُ الغاب !


الأسد هو الضرغام ، رمز الشجاعة والأباء والكبرياء ، يتردّدُ إسمه في العديد من الأناشيد ، ويرفرف في العديد من الرايات ،
يحمي القلاع والمُدن .
الضبعُ رمز للجبن والقسوة ، لايتردد إسمه في الأناشيد ولا تخفق به الرايات ، ولا يحمي قلعة أو مدينة .
الأسد ، تحلّى ملوكٌ وقادة بأسمه ، في حين لا يُعرَفُ عمَّن إختار الضبعَ إسماً له .

الأسد من الثدييات ، آكلة اللحوم ، وهو من فصيلة القِطط البرية . الذكر يزأر غالب الوقت .
ففي الوقت ، الذي يتعين على اللبوة أن توفَّر طعام العائلة ... أن تطارد وتصطاد حيواناً بلا حماية ،
يبقى الأسد منتظراً متثائبا غالب الأحيان . وعندما تحين ساعة الأكل يتقدَّم الأسد أولاً. ومما يفيض عن حاجته تأكل اللبوة ،
وفي خاتمة المشهد يتقدّم الصغار ، وليس من النادر أَلا يحظوا بما يُسكِتُ جوعهم ، إذا كانت الفريسة صغيرة !

أما الضبع فهو من الحيوانات المفترسة ، آكلة اللحوم ، وهو من فصيلة الضباع . إلا أَن له
عاداتٍ أُخرى . إنه رب العائلة ، يتكلَّفُ بتوفير الطعام، وهو آخر من يأكل ، بعد الصغار
والأناث ...
عندما يُراد مدحَ شخصٍ ، يُقالُ عنه :" إنه أسدٌ ضرغام "
وعندما يُرادُ هجاءَ شخصٍ ، يُقالُ :" إنه ضبع "

يضحكُ الضبعُ ساخراً من أحكام الناس المُسبقة !!



ثمرة الجنـّة

شجرة جوز الهند لم يزرعها أحد في القارة الأمريكية . زرعت نفسها لوحدها . فقد سقطت ثمرة من شجرة في ماليزيا
وتدحرجت على الشاطئ ، حتى جاء المد. حملتها الأمواج الى المحيط ،
ظلَّت مسافرة على ظهر الموج ، حتى وصلت الشواطئ الأمريكية. أُعجبَت بالطبيعة ، فحطَّت
رحالها هناك . ومنذ ذلك الحين وهي تدُرُّ علينا حليبها ، الذي يمنح العافية .
أندريا ، واحدة من السواح ، كانت تتمشى على شاطئ المحيط ، عثرت بصخرة ، إِلتوَت رجلها ،
فقدت توازنها وسقطت. عادوا بها الى الميناء ، أعطوها حليب جوز الهند.
" إشربي ، فهو مفيد " قال لها أحدهم .
عندما رأى نظراتها المستغربة ، راح يشرح لها :" آدم وحواء كانا يشربانه ، لذلك لم يمرضا ."

لم تستطع الأصطبار :" كيف عرفت ذلك؟!"
أجابها وفي نبرته شيء من الأسى عليها:" يا صغيرتي ، إنه مذكور في الأنجيل . هل قرأتِ في الأنجيل موضعاً يشير
الى وجود أطباء في الجنة ؟!! الأمراض جاءت بعد الأطباء!!"


تحية من نوع خاص !


منذ أن إخترقت رشقة رصاصات جَسَدَ فيدريكو غارسيا لوركا ، بداية الحرب الأهلية الأسبانية ،
مُنِعَت مسرحيته الهزلية " الأسكافية الفاتنة"من العرض على مسارح أسبانيا . مَرَّت عقود من السنين حتى جاءت فرقة مسرحية من أوروغواي ، وقدَّمت في مدريد عرضاً للمسرحية إياها . كان حدثاً فنياً لن تنساه مدريد ...
نهاية العرض لم يُصفِّق الجمهور ، بل راح يضرب أرضية المسرح بالأقدام بعنف . لم يفهم
الممثلون مغزى ذلك . إنتابتهم حيرة ، لأنهم أعطوا العرض كل ما لديهم من طاقات إبداعية .
قالت زوريلا ـ عضو الفرقة ـ:" أُصبنا بحرجٍ شديد . كانت كارثة بالنسبة لنا . كِدنا نبكي ....
بعد ذلك إندلعت عاصفة من التصفيق ، إستمرت طويلاً والجمهور يصفق وقوفاً، مما زاد من حيرتنا لأننا لم نفهم المغزى.."

ربما كان رعد الأقدام ، الذي هزَّ أرضية المسرح ، تحيةً لمؤلف المسرحية ، لوركا الأحمر ، لوركا الآخر، ليقول له :" مازلت حياً ، وقد إنتصرتَ أخيراً على المنع !"



لَعٍبٌ مع النسور

في الطريق الى موصلَوك من وادي لولان* ، كنا نمرُّ بقرية ده راو السفلى ، ثم العليا ، حيث
نستريح قبل أن نستأنف نزولاً حاداً مرهقاً الى وادٍ سحيق.... كان أهل" القرية"ـ ثلاثة بيوتٍ أو أربعة على ما أتذكر ـ يسألوننا عن أبي تانيا. مجيءُ أبي تانيا كان خبراً مُسراً بالنسبة لهم.
فهويعالجهم بما أُتيحت لديه من إمكانيات ويشفيهم من أوجاعهم ... لكن مجيئه كان ذا معنىً خاص في نفوس أطفال القرية .
إذ كان يلعب معهم كرة القدم ، كرة صنعوها من الخِرق ، يتحايلون بها لكسرِ الأيقاع الرتيب لحياتهم اليومية ، حيث لا مدرسة ولا لُعَب ، يركضون معه نحو هدفٍ وهمي ... إستراحتهم المُفَضلّة ، كانت أن يستلقوا على الأرض مُفردين أيديهم وأرجلهم بلا حراك ....الحدأات ، التي تُحلقُ عالياً، ما أن ترى المشهد، تظنهم جثثاً فتنقضُّ عليهم مُسرعةً ...
لكن الصغار الّذين إعتادوا اللعبة وحَسِبوا المسافة جيداً ، يبقون بلا حراكٍ حتى تقترب الحدأات فينهظون بقفزات شيطانية سريعة ،
يطلقون صرخات تَفزع لها النسور فترتدُّ خائبةً ، تُطلِقُ هي الأخرى نعيقاً ، قد يكون شتائم ...


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*بعد مجزرة بشت آشان ، التي نفّذها " بعث" كردستان ، إتخذت قيادة الحزب الشيوعي
وإعلامه المركزي ـ في صيف 1983 ـ من وادي لولان ، تحديداً قرية مالي مه له ،مقراً لها . وفي خريف 1984 إنتقلنا الى موصلوك كي نتحاشى التداخل مع القوات الأيرانية ، التي راحت تشق الطُرُقَ متوغلة في الأراضي العراقية ، دليلها الحزب الديمقراطي الكردستاني (حدك) . (ي.ع)



شاعرُ السلطان


قبل بضع مئاتٍ من السنين ذاق السلطان الباذنجان للمرة الأولى . تمَطَّقَ معجباً بمذاقه ... فراح شاعرُ البلاط ينشد مادحاً الباذنجان ومزاياه على الصحة ، لا بل فَضَّلَه على مسحوق ناب النمر ، الذي يقال عنه أنه يبتدعُ العجائب في مخادع النساء ....

لكن بعد أن أنشد شاعر البلاط "عصماءه !"، بدَّلَ السلطان رأيه ، دفعَ الصحن وبصقَ ما بفمه من الباذنجان ، فسارعَ شاعر البلاط الى ذم الباذنجان بقصيدة أُخرى، ذكرَ فيها أنه يُفسِدُ الهضم، ويرسلُ أبخرةً الى الرأس تودي بأهل الفضيلة الى إرتكاب الفواحش .
أَحدُ الخبثاء من الحاضرين ، قال له :" ويحَكَ يا هذا ! قبل قليل رفعتَ الباذنجان الى الجنة ، والآن تُرسله الى الجحيم !!"
شاعرُ البلاط ما كانت تنقُصُه الحجة وسرعة البديهة، أجابه على الفور :" انا شاعرُ السلطان ، لا الباذنجان !!"




أُمُ الخــوف

ذات مرة أراد القمر أن يقول للأرض شيئاً . بَعَثَ الجُعَل يحمل الخبرَ إليها .
أمضى الجُعَلُ بضعة ملايين من السنين في الطريق ، حتى إلتقى ذات يوم أرنباً هابطاً من السماء يلهث .
وعندما عرف الأرنب وجهةَ الجُعَل ، قال له :" بهذه السرعة ، لن تصِلَ الأرض . هاتِ ما عندك ، سأوصله عنك !"
أخبره الجُعَل أَن رسالة القمر تقول بضرورة إخبار النساء والرجال على الأرض بأن الحياة ستولد من جديد ، كما هي حال القمر ، الذي يولد كلَّ مرة من جديد .
سمع الأرنب الرسالة وإنطلق مسرعاً نحو الأرض.... وصلها مثل الشهاب ، وحطَّ في غابات جنوب أفريقيا ، حيث كانت الناس تعيش أولاً . وقبل أن يلتقِطَ أنفاسه ، أعطاهم رسالة القمر وسط لهاثه الشديد . ثم إنطلقَ هارباً كعادته ...
لكن الناس َ فهمَت مما قاله الأرنب منقطعَ الأنفاس:" أن القمر يولد من جديد ، أما أنتم ، فلا !"

منذ ذلك الوقت ورثنا الخوف من الموت ، فهو أُمُّ كل أنواع الخوف !!






أُصــول


سمير في السابعة من العمر ، حَصَلَ على كرة قدم من جدته يوم عيد ميلاده . سمير يُحبُّ كرة القدم ، يقضي عصريات ما بعد المدرسة يلعب الكرة . ذات يوم كان الجو ممطراً ، لم تسمح له أُمه باللعب خارج البيت . راح يلعب في غرفته ... رَكَلَ الكرة ، إرتطمت بالشباك ... كسرت الزجاج . وبَّخَته أُمه ، أخذت الكرة وأغلَقَت الخزانة عليها . راحت تؤنبه . أمَرَته أن يجلس الى طاولته ويُنهي واجباته البيتية . " هكذا هي الأُصول " قالت له .
لكن سمير ، الذي كان مُطرقاً ، رفَعَ رأسه فجأة وقال لها :" أنا أيضاً لديَّ أُصول وقواعد عليكِ إحترامها . فالأم الجيدة عليها إحترام أُصول وقواعد إبنها ..!|
"عليكِ أَن تسمحي باللعب مثل ما يحلو لي . وعليكِ ألا تُرسليني الى المدرسة أو ما شابه ذلك...
عليكِ ألا تُجبريني على النوم مبكراً .... وكل يوم يجب أن نُسافر الى مدينة أُخرى ..."
بعد ذلك نظر الى السقف وكأنه يُغالب نفسه:"عليكِ أن تكوني عروستي !!"




هاشــم في معرض تشكيلي

لايعرف أحدٌ من أين جاء ومتى . مجرد عراقي ساقته الأقدار الى برلين .
أَشعث الشعر ، حافي القدمين ، يرتدي بنطالاً يرتفع ما لا يقلُّ عن خمسة أصابع فوق الكاحل .
لا يبدو عليه خَبِرَ الحمَّام منذ مدة .
كنّا نراه قبل 15 سنة يتردد على مقهى نزار، ينتحي بنفسه جانباً ، يجلسُ وحيداً مُحاوراً التكرلي وسعدي يوسف ومظفر النواب ....كنا نأسى لحاله، لاسيما نزار النقاش ، صاحب المقهى ... كان يُقدِّم له ما يشرب وما يتوفر من أكلٍ في المقهى ، ويدُسُّ في جيبه أحياناً بعض الفلوس .
يخرج هاشم بنفس الجديّة يحاور الثلاثة إِياهم ، سعدي والتكرلي ومظفر ...لم يكن هاشم من النوع العدواني ... كان مسالماً ، هادئاً ،لم يُثقِل على أَحدٍ ....
إنقطعت أخباره ، لم يعد يأتي الى مقهى نزار ، حتى باع الأخير مقهاه . سألتُ أكثر من مرة ، عمّا حلَّ به ، لم يكن أحد يعرف .

ما زلتُ مذهولاً لصدفةٍ ساقتني الى معرفة شيء عنه . كنتُ عام2003 في دورة تأهيلية لسنتين في مدينة فوبرتال بموضوع الصدمة النفسية بين الأجانب واللاجئين Traumathologie unter Flüchtlingen . مرة جاءنا محاضرٌ ، يعمل متخصصاً في إحدى مستشفيات الأمراض العصبية . في فترة الأستراحة ، قدّم نفسه إليَّ ، لمّا لاحظ أنني أجنبي . كان يودُّ معرفة من أي بلد أنا . عندما قُلتُ له أَني من بلد ألفِ مُستبد ومستبد ، ضرب رأسه بكلتا يديه ، جحظت عيناه وفغر فاه .... قال " اللعنة ! من العراق إذن ...!! عندي مريض في المستشفى من بلادكم .. وحيد ، لا يأتي أحدٌ لزيارته ... يقضي اليوم يمشي راسماً دوائرَ ، يضغط إحدى يديه على أُذنه وكأنه يستمع الى راديو صغير..... لايُكلم أحداً ، يبدو متوازناً في وحدته وعزلته ، لا يملُّ منها ... سنوات ، وهوعلى هذه الحال ..."
أضاف المحاضر المختص :" كجزء من العلاج والتعرُّف على ما إذا طرأ تغيُّر على المرضى بعد ستة أشهر ، أخبرتُهم أننا سنزور في اليوم التالي متحفاً للفن التشكيلي . إستخرج هاشم من تحت الفرشة ، التي ينام عليها بدلة قديمة ، داكنةً ، لبسها إحتفاءاً بزيارة المتحف ، وإعتمر كاسكيتة البحارة ، سحبها ، حتى كادت تُغطِّي حاجبيه .... وسار مع الآخرين . شاهدوا لوحاتٍ تنفجر فيها الألوان ، طماطم بشوارب ، شوكة طعام راقصة ، وطائر هو بالأحرى إمرأة عارية ، سماء ملأى بالعيون والوجوه ... هاشم ، واضعاً يديه في جيوب سترته ، مُقَطِّبَ الحاجبين ، يتنقل من لوحة الى أُخرى ، يهزُّ برأسه خيبةً ... أردتُ معرفة رأيه ... تقدّمتُ منه وسألته عن رأيه بما شاهد ، فقال لي :" هذا كثير هذا كثير ..."
قُلتُ ما هو الكثير ؟
أجاب هاشم :" هذا جنون كثير .....غير معقول ..!!"



الحلَقَة التي فُقِدَت ...


إِيريل شارون إتخذ قراراً . وزير دفاعه بن عازر تعيَّن عليه التنفيذ . قائد الأركان أَعلن أَنه
سيتخدم العلاج الكيمياوي(Chemotherapie) ضد الفلسطينيين ، باعتبارهم داءاً سرطانياً .
الجنرال قائد الفرقة ، أعلن حالة الطوارئ . العميد الركن قائد اللواء ، أمَر َبتدمير عدد من القرى والمزارع الفلسطينية ، فأرسل رتلاً من الدبابات لمحاصرة المنطقة ومنع سيارات الإسعاف من الوصول إلى هناك . المقدم أمر بإطلاق النار ... الضابط المسؤول أصدر أمره لى الرقيب بإطلاق الصاروخ الأول ...
لكن الرقيب ييغال برونر ، وهو آخر حلقة في السلسلة ، لم يكن هناك ... كان في السجن .. لأنه رفض أن يشارك في المجزرة .



#يحيى_علوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شبَّاك
- سلاماً أيُها الأَرَقُ
- نُثار ( 4 )
- أَسئلةٌ حَيْرى
- نُثار ( 3 )
- نُثار ( 2 )
- نُثار ( 1 )
- ...ومن العشقِ ما قَتَلْ
- شذراتٌ من دفاترَ ضاعت / عفريتٌ من جنِّ سُليمان !
- من دون عنوان
- ما هو !
- تهويمات
- أهِيَ خطيئتي ؟!
- بغداد
- إنْ شاءَ الله !
- قراءة مغايرة للاهوت حواء مشاكسة !
- حكايا مخالفة للاهوت
- ظِلٌ لَجوج
- كَيْ لا تَهجُوكَ أُمُّكَ
- رأيتُ البَلّور


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يحيى علوان - نُثار (5)