أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - الطيب آيت حمودة - هل العرب أحسنوا تمثيل الإسلام ؟















المزيد.....

هل العرب أحسنوا تمثيل الإسلام ؟


الطيب آيت حمودة

الحوار المتمدن-العدد: 2942 - 2010 / 3 / 12 - 22:38
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كثيرا ما قرأت عن فضائل العرب في إيصال الإسلام إلى شمال إفريقيا الذي تذكره الحوليات العروبية بالفتح ، وكثيرا ما استوقفتني كلمات توحي بالعصمة للوافد العربي على ظهر ناقته ملوحا بسيفه ذو الفقار إما إسلامٌ ،أو حربٌ لا هوادة فيها ،أو تغريمٌ ( جزية ) في أقل تقدير ، تفني الأبدان وتبيد النسل إذا كانت السنون عجاف . وأنا أتابع ما تعلمناه في مدارس الوطن المقصي أو المخصي ، الذي فرضت على تاريخه الحقيقي طموسات ، وتدليسات ، و اتهامات تنم عن رغبة في أدلجة الواقع لصالح فئة قليلة أحاطت نموذجها بهالات من التقديس الخرافي ، على غرار ما قيل عن قداسة عقبة بن نافع الفهري الذي أثخن جراحا في الأمازيغ ؟ ولا أدري إن كان ذلك من تعاليم الرحمن ، أم سوء فهم وتقدير لنواميسه التي وظفت خدما لنزوع الهوى، من عراب تغليب فكر العربان على الأقوام وبمنطقهم تحولت الأجناس الأخرى ( الأعجمية ) إلى عربان أشد ضررا على الأوطان ، وهي أمور لم ترد في تعاليم الإسلام الذي جعل الجميع من آدم ، وآدم من تراب .
وللسائل أن يسأل هل العرب وفدوا لبلداننا لنشر الإسلام ، أم للحصول على مغانم دنيوية من سبي و غنيمة وأخرى تطفح بها كتب التاريخ ، وهو ما يجعل الردة قائمة على وصف العمل فتحا ، وإدراجه ضمن فعله الحقيقي الذي برهن عليه الفعل بتجلياته في ممارسة عمل الغزو الذي مورس على الأجداد بأبشع الحروب التي سميت جهادا، وما هي بجهاد لأن الجهاد دفاعي أكثر منه هجمومي ، هذا الجهاد الذي حولوه إرهابا عمليا يقصي الآخر في ذاته، و حياته ،ووجدانه، وتاريخه الذي أهمل ولم يُمهل ، وبذات المنظور غدت الأندلس عربية ؟ والمغربي عربي ؟ حتى قيل أن هؤلاء جاءوا لنشر الإسلام أم للاستيلاء على الأوطان والأبدان ؟
ولو عدنا إلى الوراء قليلا ، إلى زمن الغزو ، لوجدنا حقائق ذكرها مؤرخون عرب تصور مقدار خدمة الوافد العربي للإسلام ؟ وذاك ما صورته الكتب التاريخية أيام الفترة الانتقالية بين عهد بني أمية وبني العباس،فالمؤرخ المراكشي[1] يروي في بيانه حادثة غريبة عن استقلال عبد الرحمن بن حبيب الفهري ببلاد افريقية والمغرب جله، ذات عام (127هجرية)، واستئثاره بها طيلة عشرية كاملة منغصة مليئة بالأحقاد والفتن ، وهو ما يبرزه صراعه المرير مع الأمازيغ من جهة ، ورفضه الانصياع لرغبة أبي جعفر المنصور العباسي بعد العصيان الذي أبداه ضده وما تلاه من خلع لسلطانه وحرق لأعلامه وبنوده السوداء ، وهو ما كلفه الإغتيال والقتل على يد أخيه إلياس بن حبيب رغبة في الاستئثار بالحكم ( وهما أخوان شقيقيان من أحفاد عقبة بن نافع ) ، ثم ما تلاه من فتن مرافقة أزهقت فيها أرواح الأبرياء ، وهو ما تفطن إليه حبيب بن عبد الرحمن الساعي إلى الثأر لأبيه من عمه إلياس ، بتحويل القتال بين المعسكرين إلى مصارعة بينهما، والذي قتله في حلبة المصارعة وجيشهما يتفرج على المباشر كيف يقتل ابن الأخ عمه بيديه ، ويجز رأسة أمام الملأ وبصيحات متعالية الله أكبر !!!.؟؟؟ ويأمر أتباعه بتعليق رأسه على خشبة ، طاف بها الطائفون في أزقة القيروان ترهيبا وإعلانا ببداية عهد جديد من عهود الدم والنار ؟
هذه صورة مصغرة لما وقع في شمالنا الإفريقي(تمازغا) باسم الإسلام ، لأن ما وقع فعليا تناساه الدهر، ولم يسجله كُتاب ذلك الزمان ، أو أن ما سُجل التهمته النيران ، ورغم ذلك بقيت حقائق تركت اعتقادا بأنها فضائل وهي رذائل ؟ ، وبتطور المجتمعات تحولت تلك الحقائق إلى فصيح بيان في تبيان مدى تردى الأقوام التي تدعي بأنها جاءت من أجل غرس المحبة والأخوة والسلام ؟ وهي التي أشعلت نار الفتنة الخارجية الصفرية لسنوات ، وفسحت مجال الانتقام على أوسع ألأبواب والتي توسعت بمكاره وفرجومة في القيروان بربط دوابهم داخل جامعها المزدان ،أوليس عبد الرحمن وإلياس ومن بعدهما حبيب من غرس الماضي العربي التّليد ، الذي يروي فيه الرواة بأن موسى بن نصير أمر أبناء عقبة الإنتقام من الأمازيغ على مقتل أبيهم بقتل أزيد من ست مائة من كبرائهم ومشايخهم[2] ،( على شاكلة ما اقترفته فرنسا ضد المواطنين ) ، هل هذه الأفعال تعد من الفتح ؟ ومن التسامح الإسلامي ؟، أم أن العرب جعلوا الإسلام ورقة في جيوبهم ، فهم يخرجونها عند الحاجة إليها فقط ؟ ولصالحهم دائما وأبدا، والغريب في الأمر أن العرب أغوتهم الدنيا ، وتصارعوا على ملذاتها وكنوزها ، ولم تشفع حتى القرابة بينهم ، فنقلوا خلافاتهم العصبية من مرج راهط ، إلى بلاد المغرب والأندلس ، فأصبح الصراع مستحكما بين القيسية واليمنية والمضرية ، وسالت سيول من الدماء فيما بينهم ،وذهب الأمازيغ قرابين فداء في نزاعهم العنصري والذين كانوا في الغالب مناصرين لطرف ضد آخر ، وهم أنفسهم اليوم الذين شيدوا ضريحا للمعتمد بن عباد العربي، العربيد المؤيد من النصارى ، وأهملوا قبر أعظم المجاهدين في سبيل الله يوسف بن تاشفين الأمازيغي .
اسأل عن جرائم ولاة بني أمية في افريقية والمغرب كله ، الذين بلغ تعدادهم ثمانية عشر واليا أولهم عقبة بن نافع الفهري ،وآخرهم حبيب بن عبد الرحمن ( حفيد عقبة) سنة 140 للهجرة ، ولا نستثني من هؤلاء إلا واحدا هو إسماعيل ابن عبد الله ابن أبي المهاجر سليل أبو المهاجر دينار(الفارسي) الذي تذكره الحوليات الإسلامية بالخير والبركات، وهو الذي علم أهل افريقية الحلال والحرام ، خير أمير وخير وال ، أما الباقي من الولاة ، فهم لا يختلفون عن جيوش المرتزقة ، ولا يحملون من الإسلام إلا الاسم الظاهر لأن باطنهم نفاق ، وظاهرهم عبث وقتل على الهوية ، بحثا عن نعم الدنيا وملذاتها ، وما يذكره الكاتب محمد أنور عكاشة بشجاعة في حق عمرو بن العاص يتطابق جملة وتفصيلا عن آل الفهري في بلاد تامزغا ، الذين يُرون بمنظار المجاهدين الأتقياء من قبل عُباد الفكر النكوصي المستلهم غالبا من تكفيرات بن تيمية وابن جبرين و العثيمين ،ومن واكبهم من ذوي التفاسير المقلوبة التي تريد أن تجعل الأمة تسير خلفا لا أماما .
وعجبا لأقوام اليوم كيف تقدس المدنس ، وتسعى إلى رسم هالات من التعظيم والإجلال لأصنام بشرية اقترفت من الجرم ما لم تسعه المرويات والموسوعات ، كل ما في الأمر أن تلك الجرائم أدخلت وحشرت ضمن ما يعرف بالجهاد ؟ هل قتلُ العرب للنفس البشرية جهادٌ ؟ والله هو القائل (مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ[3] ،وهل أمر الله العرب بغزو البلدان أم بغزو القلوب ؟ وهو القائل (ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ [4] ، كيف لأقوام اليوم تقديس عقبة ، وتكفير إكسل ، بالرغم من أن إكسل أسلم في عهد ولاية أبي المهاجر ؟ وقتل عقبة من قبيل الثأر لإهانة تعرض لها ؟ فإذا كان أكسل ممقوتا من طرف المؤرخين العرب ، فلماذا لم يجرموا بالمثل ما قام به حفدة عقبة بن نافع من تجاوزات وإراقة دماء فيما بينهم ، ( إلياس يقتل أخاه خدعة ، وحبيب يقتل عمه مبارزة )، أذلك من أجل سيادة الإسلام أو نشره في بلاد مر على اقتناع أهاليها بالإسلام ردحا من الزمن قبل مجيء الغزاة ، وأيام صولات بن وزمار ؟ ثم أسأل عن مجازر الصميل بن حاتم التميمي في الأندلس ، وخداعات بلج بن بشر القشيري ، وعصبية الخليفة هشام المهدي ؟
أنا مقتنع أن فئة قليلة جاءت من أجل الإسلام ، أما الغالبية فهي لا هثة ٌ وراء المغانم ، خاصة عندما تنادى المنادي باكتشاف أرض جديدة (إنها أمريكا بالنسبة لهم)، أهلها من الأمازيغ السذج الذين يؤثرون ويتأثرون ، وهو ما يؤهل العرب الإستئثار بالمكان والزمان والسلطان ، وهل ما وقع من غزو هلالي بعد أربعة قرون من وصول الإسلام إلينا يُعد من الفتوحات ؟ وإلا فلماذا لم يفعل المسلمون ما فعلوه ( تحت تأثير الخليفة الأموي العادل عمر ابن عبد العزيز) الذي أرسل قاضيا للفصل في قضية شكوى قدمها كهنة سمرقند على غزو العرب لمدينتهم بقيادة قتيبة بن مسلم الباهلي ، فحكم القاضي النحيف بخروج الجيش الإسلامي من المدينة ، وبعود ة الأمر إلى أهلها ، وتترك لهم فرص إعادة بناء قوتهم وجيشهم ، ثم يعود بعدها الجيش الإسلامي إن قدر ؟ ، أو لفتحها بالأساليب الحضارية ورغبة من أهاليها ؟ أين نحن من ذلك المثال ؟ وقد شهد الرواة مبلغ الإهانة لوفد الأمازيغ في دمشق بقيادة ميسرة الشريف الذي سموه في تاريخهم بالحقير ، والذي ذهب لتبليغ التظلمات الخطيرة التي لحقت مسلمي بلاد تامازغا تحت سلطة عبيد الله بن الحبحاب وواليه على طانجة الذي خمس الأمازيغ المسلمين ، فكانت ردود الخليفة هشام على الثورة ( والله لأغضبن لهم غضبة عربية ( وليس إسلامية) ، ولأبعثن لهم جيشا أوله عندهم وآخره عندي ! )[5] أين نحن من قوله تعالى : ﴿لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجاً ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعاً﴾ [6]، ولو شاء الله لخلق الناس أو جعلهم مسلمين فطرة، من غير اختيار منهم ولا اقتدار ﴿ولو شاء ربك لجعل الناس أمةً واحدةً ولا يزالون مختلفين ، إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم ﴾ [7].
وفي هذا المقام الرفيع أسأل عن مقدار المحاولات السلمية التي أبداها الغزاة في نشر الإسلام سلما في بلاد تامزغا، وعن جحافل الدعاة الذين أرسلوا لتعليم الناس هدي هذا الدين الجديد قبل غزوهم لها ، وعن أسماء الدواوين المكلفة بعملية التحضير النفسي لتقبل هذه الرسالة التي لا يمكنها أن تنفذ إلى القلب إلا بالسبل السلمية ، لأن الحرب والاقتتال يتركان ندوبا وأوشاما يصعب برأها والتئامها ولو بمرور الأزمنة والدهور .
إن الفكر العروبي المتأصل صنو للفكر الصهيوني ، فكر مقيت لا يرى الدنيا إلا بعيونه و بمنظار الأسود ، فإما أن تكون منضويا تحت أجندتهم وهويتهم وتسلير عقيرتهم وعروبيتهم التي غرسوها في الإسلام غرسا ، وإلا فأنت من الخاسرين في الدنيا والآخرة ، فهم لا يقبلون النّدية ، والمساواة والعدالة والرؤوس المرفوعة ، بقدر ما يبتغون انبطاح واستسلام الغير لهم، ولو بما لا يبتغيه الرحمن ، فلا آيات الإيمان شفعت ، ولا أفكار التنوير ردعت ، فالعرب لغتهم دائما إني أرى رؤوسا قد أينعت وحان قطافها !؟ وهو ما تفعله الوهابية عندنا بتسخير كل إمكاناتها الدعوية السرية منها والعلنية ، للتمكين لفكر أحادي تكفيري شعاره الفرقة الناجية ،وسط سذج الناس بن أبناء مازيغ الذين حلموا ويحلمون بالوصول إلى مركز الهوية العربية الإسلامية ، وما هم بقادرين مهما حاولوا ، لأن الفكر العروبي المتأسلم ، لا يؤمن بالمساواة والندية قدر إيمانه بالسخرة والتسخير تحت غطاء ساتر اسمه الإسلام .

الهوامش-------------------------------------------------------------
[1] ابن عذارى المراكشي ، البيان المغرب في أخبار المغرب والأندلس ج1 ص 60 وما بعدها .
[2] نفس المصدر ج1 ص41، جاء فيه ( فتح موسى بن نصير سجومة وقتل ملوكها ، وأمر أولاد عقبة : عياضا وعثمان وابا عبدة ، أن يأخذوا حقهم من قاتل أبيهم ، فقتلوا من أهل سجومة ستمائة رجل من كبارهم ...)
[3] سورة المائدة الآية 32.
[4] سورة النحل : 125
[5] ابن عذارى المراكشي ، البيان المغرب في أخبار المغرب والأندلس ج1 ص 54 .
[6] سورة المائدة: 48
[7] سورة هود الآيتان 118.119.



#الطيب_آيت_حمودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فتنة قرطبة الأندلسية. 403 هج/1013م ، هل هي فتنة أمازيغية أم ...
- جريمة فرنسا النووية في الجزائر.
- خراب القيروان!!!
- عقبة بن نافع الفهري (بين القيل والقال والحقيقة والخيال).
- انتشار الإسلام في شمال إفريقيا ( بين الفتح والغزو).
- عقيدة الولاء والبراء بين الشريعة والحياة .
- الأمويون صناع المذهب الجبري .
- عروبة شمال إفريقيا في الميزان .
- الأمير عبد القادر الجزائري بين العلم والدين .
- تكفيرات ابن تيمية .
- الأفناك والبافانا بافانا والتحدي .
- العلمانية بين الإختيار والإضطرار .
- بين العلم والدين ( بين غاليليو وابن باز)
- سقوط تاج العروبة ..أو نتائج مقابلة مصر والجزائر .
- كرة القدم ...وبعث الفتنة .
- مقابلة الجزائر مصر ..أين المفر..؟؟
- ...لأننا عرب وإخوة ...!!!
- مقابلة مصر الجزائر في الميزان .
- العروبية نزعة معادية للأعاجم والمسلمين .
- الصراع الهوياتي في المغرب الاٍسلامي .


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - الطيب آيت حمودة - هل العرب أحسنوا تمثيل الإسلام ؟