صورة الأسلام في المانيا

مقال دراسي تصويري جيد عن الجاليات العربية والإسلامية, التي تشبه تقريبا صور الجاليات العربية والإسلامية المهاجرة والتي تعيش من بداية خمسينات القرن الماضي حتى اليوم. هذه الجاليات التي هاجرت إلى الغرب غالبا طلبا للعيش الأمين, وما تؤمنه لها البلاد المضيفة من أمان وتأمينات وجودية ومعيشية وصحية وتعليمية, لا توجد على الإطلاق في أي من البلاد التي جاءت منها. وخاصة الحريات السياسية والدينية الكاملة. ومع تكاثر هذه الجاليات, وما جلبت معها من عادات وتقاليد وأنظمة عشائرية ودينية تتناقض كليا مع قوانين البلد المضيف, بالإضافة إلى قوقعة هذه الجاليات وظهور ابتداعات إسلامية متطرفة لا تقبلها العقلية الغربية من احترامها المطلق للمرأة ومساواتها الكلية الكاملة مع الرجل, كالحجاب والنقاب وجلباب الرجال القصير ولحاهم وجميع هذه المظاهر السلفية المستوردة من السعودية, بدأت حزازات عنصرية مدفونة لدى الأوروبي.. نتابعها مع بقية كتابات السيد علي عجيل منهل, الذي أقدم له تأييدي وتحية مهذبة...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لك اجمل تحية
اعجبني مقالك ايما اعجاب وخصوصا تسليط الضوء على ما يمثله الأسلام من شكوك وظنون وخوف مستتر من قبل غالبية الألمان
ان الثلاثة ملايين مسلم في المانيا هو عدد المسلمين المتجنسين بالجنسية الالمانية لكن يوجد هناك ايضا ما يربو عن مليون مسلم يعمل ويدرس هناك بدون ان تتاح له الفرصة ليتجنس بالجنسية الالمانية
انتبهت الحكومة الألمانية مؤخرا لتقوقع تلك الجاليات مع بعضها البعض دون ان يستطيعوا التواصل مع بقية شعبهم (بأعتبار ان هؤولاء المسلمين هم المان !!!! ) ولذلك فرضت على كل من يريد الحصول على الأقامة او الجنسية ان يتعلم اللغة الألمانية
سؤالي يا سيدي الكاتب (بصفتك مقيم هناك على الأغلب ) لماذا فقط هم المسلمون دون غيرهم لا يستطيعون التواصل مع الاخرين
لقد لاحظت هناك ان افريقي قادم من زيمبابوي مقيم في هامبورج منذ ثلاثة سنوات ويتكلم الألمانية بطلاقة وله اصدقاء المان !!!! بينما يخبرني شخص بنغالي انه مقيم في دسلدورف منذ ثلاثون عام ولا يستطيع التكلم بلغة الالمان !!! وأنه لا يشرفه ان يكون صدقات معهكم !!!! أليس هذا مستهجنا وغريبا ؟؟؟؟
شكرا لك ودمت مصباحا للحق وللنور

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخى الاستاذ احمد بسمار و الاستاذ محمد الحلو المحترمين اود ان اشكركم على الملاحظات القيمة التى اشرتم اليها واود ان انقل لكم تجربتى مع احد الاخوه العرب المسلمين فى المانيا, ولا اريد ذكره بلدة, لان الداء منتشر عند الاغلبية لقد كنت معة ,على ضفاف ,نهر الراين العظيم, فى احد السنوات وقد فاض النهر فيضانا عظيمنا. وكنت اسكن على مسافة ليست بعيدة عن النهر الجميل, واذا شاهدت هذا, الاخ المسلم, والذى يصلى ويصوم رمضان, يرفع يدة الى السماء ويشكر الله على هذا الفيضان, ويدعوا الى المزيد من الفيضان , لاغراق الالمان وا اصابتنى الدهشة,لهذا, المرض ,الذى اصابت صاحبى و هذا نكران جميل حيث هو يعيش سنوات فى هذه البلاد ويحصل على المساعدات الالمانية منهم بدون عمل هو وزوجة وابتة التى تدرس فى المدا رس الالمانية. لقد كتب الكاتب والمفكر سلامة موسى 1888_ 1958 قال كلما ازد دت خبرة وتجربة وثقافة توضحت امامى ,انه يجب علينا ان نخرج من اسيا, وان نلتحق باوربا, فانى كلما زادت معرفتى بالشرق, زادت كراهيتى له, وشعورى بانه غريب ,عنى و كلما زادت معرفتى, باوربا, زاد حبى لها وتعلقى بها وزاد شعورى بانها منى وانا منها فانا ازاول حرف

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

,,,, الادب لكى اداب فى وعظ امتى بوجوب كفها , عن ممارسة العادات التى اكتسبتها من اسيا ووجوب اصطناعها عادات اوربا ,اريد من التعلم ان يكون تعليما اوربيا, لا سلطان للدين ,عليه و لادخول له فيه. واريد من الحكومة ان تكون كما هى فى اوربا, وان يعاقب كل من يحاول ان يجعلها, مثل هارون الرشيد او المامؤن, اريد من الادب ان يكون, ادبا اوربيا ابطاله ليس رجال الدولة العباسية او ابطال الفتوحات العربية الاسلامية, ثم اريد ان تكون ثقافتنا اوربية اما الثقافة الشرقية فيجب ان نعرفها, لكى نتجنبها, لما نرى من اثارها فى الشرق اثار, العبودية والذل والتوكل على الالهة. ان الاعتقاد باننا شرقيون قد بات عندنا كالمرض ولهذا المرض مضاعفات فنحن لانكره الغربين فقط ولانتاءفف من طغيان حضارتهم فقط ,بل يقوم فى ذهننا انة يجب ان نكون على ولاء للثقافة العربية فندرس كتب العرب ونحفظ عباراتهم عن ظهر قلب كما يفعل ادباؤنا المساكين وندرس ابن الرومى ونبحث عن اصل المتنبى ونبحث عن على و معاوية والخلاف بينهما ونتعصب للجاحظ ونحاول ان نثبت ان العرب عرفوا الفنون وكل ذالك انما يدفعه فى انفسنا كراهيتنا للغرب وانفتنا واعتقادنا اننا شرقيون

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهكذا تلاحظ اخى احمد والاخ الحلو ان وضعنا صار مريضا ومزمنا وان العرب امة قديمة ونحن ارقى منهم يجب الارتباط بالغرب واللغة العربية اصبحت لغة ميته وعلينا الاتجاه باتحاه الثقافة الاوربية والابتعاد عن ثقافة العصور الوسطى وان اللغة العربية تبعثر وطنيتنا وتجعله شائعة فى, القومية العربية ,فالمتعمق فى اللغة الفصحى يشرب روح العرب ويعجب بابطال بغداد القدماء, فنظره متجه ابدا نحو الشرق وثقافته كلها عربية شرقية. هكذا كانت صراحة سلامه موسى بلغت حد الوقاحة وقال انا كافر بالشرق و مؤمن بالغرب. تحياتى لكم احمد والاخ الحلو واسعدتم مساءا

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من يريد معرفة الحقيقة فعليه بالالمان ليستمع منهم وياخذ برايهم. شكرا للكاتب واتمني ان يحيلنا الي اي موقع علي الانترنت لنعرف نوع الاسئلة التي جائت في استطلاع الرائ هذا وكذلك المزيد مما ينير لنا عالمنا الاسلامي المظلم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخى العزيزشكرا لملاحظاتك القيمة. والدراسة نسرت من المعهد الالمانى لحقوق الانسان فى برلين تحت اسم صورة الاسلام فى المانيا
تحياتى لكwww.istitut:menschenrechte.de

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---