أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فراس الركابي - انا ليبرالي ..فقط















المزيد.....

انا ليبرالي ..فقط


فراس الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 2942 - 2010 / 3 / 12 - 07:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد بعض الانتقادات الكثيره التي طالتني من قبل الاصدقاء والمقربين من داخل وخارج العراق ,على صعيد المستوى الفكري والديني والثقافي والسياسي ,بسبب انفتاحي على كل الاطراف وضمن المستوى الانساني هذه الاطراف التي تختلف فكرياً مع الاصدقاء المنتقدين لطبيعة الفكر الذي انتمي اليه وكانت انتقادت انا اعتبرها غريبه جداً ولا تمت لي بصله, مع احترامي الشديد لفم الاشخاص وأرائهم تجاهي, وبالواقع ولمن لايعرف اقول ـ انا ليبرالي فقط ـ

ولماذا انا ليبرالي هذا ما سأوضحه الان.

حرية الفرد وصيانة حقوق الانسان والاعتراف بالاخر كيف كان فكره, وعلى اي شكل او عرف او عقيده وحرية المرأه والملكيه الخاصه هي بالحقيقه جوهر اساسي في الليبراليه التي يتكون على اساها مفهومي الانساني قبل قبل اي مفهوم اخر.

على مستوى شعوب وانظمة العالم ,من اهم الانجازات الحضاريه والمدنيه والحداثويه هي الليبراليه, وهي اهم نتاج على مستوىالصعيد الفكري الانساني والسياسي والاقتصادي.

في عالم كبير يسوده الاختلاف في الافكار والاراء والتضاد في الايدلوجيات المتكاثره, والاختلاف ايضاُ على مستوى النظريات البشريه على صعيد الكم والنوع في كل شيء ,ولدت الليبراليه لحماية هذا الغنى والثراء الكبير في الاختلاف لتحمل في طياتها مفاهيم جديده لبناء العالم ضمن سلام سياسي واقتصادي ,

وتؤسس لمنظموه بشريه حره مشيده فوق كل اطر التمايز وفوق كل أطر الخلفيات وطبيعة الافكار المحدوده ونتاجاتها ولتلقي بالتمايز خارج اطار واسوار المنظومه الانسانيه الحره و وتسمو وترتقي بالفرد لكيانه وذاته الانساني متجاوزتاً وبمحبه كل الشكليات والقيود المختلقه التي تحد من ذات الانسان.

انا احبك واحترمك لانك كائن مشابه لي وشريك اساسي في انسانيتي ومعك جل تعاملاتي, واعتبارتك الاخرى من تكون وكيف تكون ومن اين اتيت ولونك وشكلك وثقافتك وخصوصيتك لاتعنيني اولا وليس ضمن اهتمامي , الذي يعنيني انسانيتك .

ادم سمث وديفد هوم هم ابرز مفكرين لمفهوم الليبراليه في اوربا وضمن القرن السابع عشر, نحو مفهوم حرية الذات والفرد حتى اصبح هذا المفهم حجر الزاويه الاساس التي تبنى عليه المفاهيم الاخرى , وبتعبير اخر كثيرا ما نقول نحن ان لذات الانسان قيمه مقدسه في هذا الكون.







وأتى بقوه مصطلح الليبراليه والذي يحمل دلالات معينه, حرية الفكر,الحريه الفرديه والتعبير, حرية الملكيه الخاصه, حرية الدين ,حرية التجاره . كلها حريات ترتقي بالانسان نحو الافضل من خلال رفع الكواتم والقيود, والسير بخطى واعيه نحو تحقيق الرخاءالعالمي .

الليبراليه وذات الانسان.

الثقه بقدرة الفرد وتنشيطه نحو المعارف الذاتيه والاعتماد على الذات عامل اساسي لتحقيق الطمأنينه والامان الذاتي والذي بدوره ينعكس ويولد حاله لمجتمع كامل ,لان مجموعة الافراد يكونون المجتمع والبيئه الانسانيه المحيطه بالفرد , ونعرف ان الفرد بصوره وبأخرى نتاج مجتمعه الذي يعيش فيه ومنه يتأثر. وتسعى جل الانظمه السياسيه المتطوره تسعى بقوه نحو التنميه الفرديه وهذه التنميه هي جوهر الليبراليه التي تاخذ على عاتقها رفع كل الحواجر التي تعيق مابين الفرد وذاته وتحقيقه نفسه وحسب رغبته .

الحريه الليبراليه .

لم تكن الحريه الليبراليه فوضى في يوم ما وهي اسما وارقى من كل الاتهامات الموجه لها, الفكر والمفهوم الليبرالي يعتمد بطروحاته وتعبيراته النظريه والعمليه على الحريه وهي بتعبير اخر القلب النابض في جسد , الحريه الليبراليه مصطلح عام وشامل تنظوي تحته خصائص كثيره في مجلات الفكر الانساني والسياسي والاقتصادي وعلى جميع المجالات .

حسب فكري ووجهة نظري الخاصه ان الايدلوجيات والافكار الثقافيه والسياسيه الحديثه اغلبها تتمحور ضمن مشاريع وبرامج لخدمة الاخرين وهو شيء جيد طبعاً ان طبق بصوره صحيحه, لكن في الليبراليه انشاء الفرد الحر هو المحور والمبدء القيمي الاساسي للعمل الليبرالي ورفع القيود عن السلوك الفردي داخليا وخارجيأ ورفع ابسط واصغر الثيمات المعكره والملعثمه والتي تحد من تصرف او عمل معين يرغب الفرد ببمارسته علناً ,مع عدم وجود تهديدات يخشها الشخص الذي اقدم على تصرف او سلوك معين يرغب فعله.

الحرية هي اساس العمل السياسي الليبرالي وهو الشيء الغير متوفر في العراق على الرغم من قول الكثير ان البلد ينعم بالديمقراطيه لكن من وجهة نظري هذه الديمقراطيه مشوبه بالجهل والتردي والدكتاتوريه المبطنه والمغلفه بأسماء حداثويه ورأيي هذا مستند الى واقع حال الشارع السياسي العراقي والى واقع حال الشخصيه والمجتمع العراقي وهو الشيء الذي لم يعد خفي على الاغلبيه ,

استباحة الدم العراقي الذي يطالعنا كل يوم في اماكن مختلفه , والتشظي والانتشار العشوائي لذات وحرية الفرد ابعد ما يكون عن بلد يدعي قادته تبجحاً وعلانيه بالديمقراطيه التي أُحبها, الشيء الذي اريد ان اقوله في العمل الانساني والسياسي الليبرالي هو ان المفهوم الانساني الحر . قبل كل مفاهيم الانظمة السياسيه مهما كانت وتحت اي مسمى تكون .






ويجدر بي هنا الاشاره الى حقيقه اتمنى على الاخر فهمها وهو ان اي نظام سياسي ماهو الا نتاج انساني اولا وثقافي ثانياً لحفظ الحقوق العامه والخاصه وادارة الحياة اليوميه لمجموعة الاشخاص على المستوى الاعم القاطنين على بقعة الوطن,

وجلياً نعرف ان العقل البشري الحر قادر وبالطبيعه على خلق افضل مستوى للعيش في الحياة بدون مجموعة السياسين المتزمتين والمتشدقين بأسماء ولافتات تبدى بمعنى واخر الى شكل من اشكال الحرية المزيفه. ولذا على الحكومات ان تفهم ان وجودها في طبقه فوق شعب معين ليس هو الامر الطبيعي او الضروري لانها وجه من اجوه التمايز الغير مرغوب فيه.

الليبراليون القادرون على صنع افضل اشكال الحياة قادرين ايضاً على ايجاد نظام سياسي يسير شكل من اشكال الحياة , وصنع خيمه كبيره تظم بداخلها ماهو فوق الدين الطائفه والمعتقد والعرق واللون وماهو فوق التساوي ,لان الحاله الطبيعيه الاولى لنا متساون منذ الخليقه الاولى.

الحرية الانسانيه الفرديه ورفع القيود والمحددات هي في بداية عملي وفكري الليبرالي والذي تأتي بعده الاشياء الاخرى.

وما دمت في موضوع الحريه علي ان اتناول ايضأ اللامركزيه بطبيعة الحال التعاون والتضامن بين البشر يعتبر ضروره متناميه في العالم الحديث , لكن استعلاء وضع المركزيه والتطرف بها
خلقت حالة وظاهرة الاعتماد المبالغ من قبل الفرد على الدوله وهذه الحاله التي بدورها اعطت تنامي سلبي من قبل السلطه وتنشيط البيروقراطية المقيته الغير خاضعه للرقابه وبصيغه وبأخرى اصبحت المركزيه عبئ غير صحي و في كل المستويات .

ونظره بسيطه الى نتاجات المركزية في السلطه نرى عدم تداول السلطه بالطرق السلميه والاحتكار الاقتصادي والتجاري وعدم الحفاظ على التعدديه في جزئيات التعليم والثقافه او التواصل من خلال الاعلام من خلال عدم اتاحة المعلومات للمواطن لتمكينه من تكوين رأي موضوعي يتعلق بالمصلحه العامه وكذلك عدم الحفاظ على حقوق الاقليات وتنشيط التميز الجنسي وبين شخص واخر وانشاء غزو مهول على الحياة الشخصيه للفرد من خلال مختلف عمليات التجسس الالي والاكتروني وغيرها من الامور ولابد هنا من تغير للمركزيه واحلال اللامركزيه وفهما على صعيد التخطيط الحالي والستراتيجي والتنفيذ.

وبعد ان طرحت شيء بسيط عن حريتي السياسيه كفرد ليبرالي ينتمي الى مجتمع ثري بالمكونات والاختلافات على درجات مختلفه من التضاد هذا الاختلاف الذي اعتبره مصدر غنى وثراء لثقافتي وتكوين شخصيتي.








انتقل الى محور اخر مع مراعاتي الأختصار لدعامه اساسيه في الليبراليه.

الاقتصاد الحر والتنميه

اعتقد كما غيري من الليبرالين في هذا العالم , ان عيش الكثير من البشر في المعموره بصوره عامه وفي بلدي بصوره خاصه تحت خط الفقر وبحياة عشوائيه غير مستقره وغير امنه ,وعيش مستوى اخر بالكاد يستطيع او لايستطيع تسديد الاحتياجات الخاصه والاساسيه للعيش الكريم .

انما هو سببه الاول يكمن في احتكار السوق الاقتصادي بصوره عامه من خلال طبقه معينه ترتبط بشده بطبقة الساسه الذين هم بالاساس يفتقرون الى نظام اقتصادي سياسي عام , واصرار الاستمرار بوضع محددات شديده وبيروقراطيه اكل عليها الدهر وشرب , والاعتماد على نظريات اقتصاديه مشلوله لاتصبو ومرحلة الزمن الحاليه , على جميع القطاعات.


ولتعدي مرحلة الابداع في وضع القيود الاقتصاديه لابد من الانفتاح على السوق الدولي ورفع وبلوغ الحاله الفعاله ,والالتزام بفتح كل الاسواق الرائده والمنتجات الوارده من بلدان مختلفه سواء كنات ناميه او خامده مع تنشيط الخامد منها انتاجياً وذات المصدر الواحد مثل بلدي العراق حالياً الذ ي يعتمد في جل اقتصاده على تصدير النفط الخام فقط كمورد اساسي للبلد واهمال واطفاء المصادر الاخرى الوفيره بسبب سياسة عدم الوعي الاقتصادي .


وكذلك تنشيط السوق الاجتماعي والذي لابد ان يصاحبه منظمات ديمقراطيه حقيقيه وواعيه بالعمل الاقتصادي وخوض الغمار بأكبر كميه ممكنه نحو التمنيه هذه المؤسسات التي بدورها تكون بمثابة العين على تصرف الحكومات بأموال البلد وبذات الوقت هي عامل اساسي مساعد علمي واكاديمي نحو عمل تسوده الشفافيه والوضوح والمحاسبه المسؤله المبنيه على اساس سيادة القانون وتقويض الفساد الاداري الحكومي حتى الوصول الى مرحلة اللافساد.

ولكن اؤكد بدون الا نفتاح الحر واستخدام وسائل بدائل السياسات الاقتصاديه , ووجود دور فعال للمؤسسات المختصه على تنفيذ احكام القانون بعيداً عن المجامله السياسيه التي تنشط منذ وقت طويل في العراق .

وبدون تحقيق هذه الاليات وتفعيلها لايمكن جماح الفساد الاداري الذي ينخر داخليأ وخارجيا في مجمل مرافق البلد .

اذن الدعم نحو رفع وخلق مصادر التصدير وتقويض الفساد الادراي والانقتاح على السوق الدوليه هذه الادوات كفيله بخلق تنميه اقتصاديه وهي الطريق الوحيد لرفع الانسان في العراق وفي باقي الاماكن وانتشاله من غرق خط الفقر نحو العيش الجيد وهو الحق الطيبعي لكل فرد .





وكان هذا واضحاً في الماده الثانيه ضمن بيان اكسفورد المعلن لعام 1947 للدول والمجتمعات الليبراليه والذي ينص على ان قمع الحريه الاقتصاديه يؤدي الى وئد الحريه السياسيه حتماً. هذا الشيء الذي لايعيه ساسة العراق .

وطبعأ هنا اقف موقف المعارض السلمي لسياسات الجهل التي تقود البلد نحو هاويه سيئه وعلى جميع الاصعده .

ويوضح البيان موقف المعارض ايضاً ضد كل تعسف واحتكار تجاري وهيمنة الحكومه على الدوله والسيطره واحتكار الاتحادات والصناديق التمويليه , ولكن نقر بملكية الدوله فقط للمشروعات التي لاطائل للمؤسسات الخاصه الاقدام عليها , من جانب اخر ومهم لابد ان يسود رفاه المجتمع وحمايته من اساءة واستغلال السلطه الطائفيه او التمايزيه.


تحدثت اعلاه وبمختصر وببساطه عن محورين اساسيين بما يخص الحياة الليبراليه على صعيد حرية الفرد وحرية التنميه الاقتصاديه ولاني كشخص مهتم بعملية السلام كغيري من الاسوياء
كثيراً مايشدني البند الرابع في برنامج الليبراليه الدوليه المعلن تحت بيان اكسفور الدولي وهو انه يمكن التخلي عن الحروب تماماً ويمكن استعادة سلام العالم مع الازدهار وفي حاله واحده
من خلال تحقيق بعض الشروط واهمها

الالتزام الوثيق بمنظمه عالميه تضم امم العالم بحيث تخضع جميعها لقانون واحد معين على ان تتمتع هذه المنظمه بسلطة الرقابه على الالتزام الصارم بكافة التعهدات الدوليه والتي دخلتها بحريه تامه ,

واحترام حق كل امه بالتمتع بحرياتها الانسانيه , واحترام اللغه والمعتقد والقوانين والعادات التي تعتنقها وتمارسها الاقليات في الدول المختلفه ,والتبادل الحر للافكار والاخبار والخدمات بالاظافة الى حرية التنقل والسفر داخل وخارج الدول وفيما بينها دون الخضوع لقيود وحواجز التبادل, وكذلك تطوير وتنمية المناطق المتخلفه من العالم بالتعاون مع سكانها بما يتلائم مع مصالحهم ومصالح العالم ككل.


الذي اعيه جيدأ هو ان الحديث عن الليبراليه حديث طويل لانه يحمل مفاهيم جمه لحياة افضل على صعيد الانسان وارتباطه السياسي والاقتصادي مع الاخر شريك البلد لكن الشيء اعلاه كـان للـتوضيح وهو سبب غير كبير من اسباب اخـرى كبيره تجعلني اقول وبتمسك ووضـوح
ـ انا ليبرالي فقط ـ



#فراس_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رصدته كاميرا بث مباشر.. مراهق يهاجم أسقفًا وكاهنًا ويطعنهما ...
- زلة لسان جديدة.. بايدن يشيد بدعم دولة لأوكرانيا رغم تفككها م ...
- كيف تتوقع أمريكا حجم رد إسرائيل على الهجوم الإيراني؟.. مصدرا ...
- أمطار غزيرة في دبي تغرق شوارعها وتعطل حركة المرور (فيديو)
- شاهد: انقلاب قارب في الهند يتسبب بمقتل 9 أشخاص
- بوليتيكو: المستشار الألماني شولتس وبخ بوريل لانتقاده إسرائيل ...
- بريجيت ماكرون تلجأ للقضاء لملاحقة مروجي شائعات ولادتها ذكرا ...
- مليار دولار وأكثر... تكلفة صد إسرائيل للهجوم الإيراني
- ألمانيا تسعى لتشديد العقوبات الأوروبية على طهران
- اكتشاف أضخم ثقب أسود في مجرة درب التبانة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فراس الركابي - انا ليبرالي ..فقط