أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محسن ظافرغريب - قراءة (گۆران) في تقريرCordesman















المزيد.....

قراءة (گۆران) في تقريرCordesman


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2939 - 2010 / 3 / 9 - 15:05
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


الجأشُ طامن والرأيُ لَمَّا يستصحف

كنا أمة واحدة على صعيد طيب واحد، رفضنا أعوام جبروت صدام الطاغوت دون إذعان ولا جبن ولا جبت نفس، أما وقد تصدى للغة القوة البعثفاشية، التي لا تفهم إلا منطق مثيلتها الأمركية الغشوم، قوم Cordesman ؛ فلا فضل ولا فضيلة للتبليغ التوراتي في الدعوة إلى الله، وكما سوغتم وسوقتم معنا تسفيه خطاب صدام، وأعربتم وعبرتم معنا عن عدم احترامه سنينا عددا يا فتية كهف الإيمان!، فإن تجربتنا السابقة التي نتشاطرها معا ونحترمها، بعد اهتبالكم سانحة سبع سنين عجاف، يا أخوة أبينا الصابر العراق يعقوب!، لن ينتظر يوسف الصديق، ولن يصدق وعود عرقوب بسبع سنين سمان، فإن ننتظر؛ فـ" عام فيه يغاث الناس " (آية سورة يوسف)، ولن نضعكم في جفوننا كي تفتحوا في الشمس!، ولستم شعب الله المختار!!، والدعي فيكم يقابله سيد فينا!!!، والمتهم فينا منكم مدان حتى يرعوي ويرى الحق فينا داخل وخارج الوطن؛ كأن السنين السبع لم تكن بقرات عجاف!، ولماذا لأحدنا تسع وتسعين نعجة، وليس هو بأهل ليرعى بواحدة؟!.

ما من عارف بالقطط الفارسية No One Knows About Persian Cats للمخرج الكردي المعروف بهمن قوبادي!
أول الغيث قطر ثم ينهمر الغيث غوثا!!

قال المتحدث باسم حركة "التغيير (گۆران) والشخص الثاني فيها "مد توفيق رحيم": "حركتنا حصلت على أغلبية الأصوات في داخل مدينة السليمانية. موقع وارفين: لم يحصل (إتحاد) رئيس جمهورية العراق (الوطني) طالباني على مقعد واحد، من أصل 9 مرشحين لأربيل، وحصول قائمة "التغيير" على 4 مقاعد، وفي منطقة سوران حصول:
قائمة "التغير" على 10287 صوت

قراءة في تقرير الخبير وأستاذ كرسي بمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية بواشنطن والباحث والمحلل الأميركي Anthony Cordesman
أننا لم نكن أبدا مستعدين لتحرير العراق. فقد بدا الأمر وكأننا بعثنا بثور إلى متجر خزف.
أنشطة العراق السياسية، تعرب عن الرغبة في الاستقلال عن الولايات المتحدة، فضلا عن شعوره بمدى الغضب وعدم الثقة بها بسبب غزوها العسكري، واحتلالها أراضيه، ما ولد ضغوطاً قوية لتسريع عملية عدم الاعتماد عليها.
والعراق الآن يقلص اعتماده على القوات الأميركية والمساعدات الخارجية بصورة مضطردة.

بيد أن هذا يعني أن على العراق أخذ زمام المبادرة، في مواجهة التحديات، من خلال القيام بأنشطة فعالة إيجابية، على ألا يقع في فخ العجز الذي يعانيه العالم الثالث الممثل بكثرة الشكوى من مآسي الماضي، ومحاولة إلقاء اللوم والمسؤولية على الدول الأخرى. يجب ألا ينسى أحد التاريخ، فالعراق وحده يستطيع تشكيل حاضره ومستقبله، ويستطيع تحقيق النجاح إلى المدى الذي يمكنه من مساعدة نفسه.

وتقع على عاتق الولايات المتحدة مسؤوليات كبرى إزاء العراق، فضلا عن مسؤوليتها المتعلقة بالمصالح القومية الهامة. وعليها الآن أن تعيد تحديد ملامح كل مجال من مجالات تعاونها مع العراق، وأن تعمل بسرعة كبيرة على استكمال انتقال دورها من دولة احتلال إلى شريك استراتيجي، حيث يبدو واضحاً للعيان أن العراق هو الذي يبادر لذلك.

ويجب عليها أن تركز على بناء القوات المسلحة العراقية، وإبعاد سيطرة وزارة الدفاع الأميركية عنها، وأن تركز على تقديم المساعدات المالية والمشورة والدعم للحكومة العراقية، عبر مبادرة تقوم بها الخارجية الأميركية.

ويحتاج العراق والولايات المتحدة، على حد سواء، لإدراك أن بإمكانهما الاستفادة من تحويل اتفاقية الإطار الاستراتيجي إلى برامج عملية تساعد على ضمان أمن العراق وتنميته.

وهذا يتطلب شكلاً جديداً من أشكال الشراكة الاستراتيجية يكون فيه العراق في الطليعة، ويلعب دوراً رئيساً في أمن الخليج واستقراره، ويساعد على المحافظة على منابع الطاقة العالمية.

العراق آخذ بالتغير بسرعة كبيرة، رغم عدم وضوح كامل ملامح التغيير. وفي سعيه لتحقيق تسوية سياسية واستقرار اقتصادي، تواجه بغداد تحديات رئيسة في العديد من المجالات، تتراوح، بين إيقاف الهجمات المسلحة، ومواجهة المشكلات الاقتصادية والاجتماعية. والتصدي لكل تحد من هذه التحديات يعتبر أمراً في غاية الأهمية لتحقيق استقرار العراق وأمنه مستقبلاً.

وتضم قائمة أهم التحديات التي يواجهها العراق العناصر والمقومات التالية:

1 ـ إزالة التهديد الذي تشكله بقايا التحرك السني، والبعث الجديد، والعمليات المسلحة للمسلحين الشيعة.

2 ـ التعامل مع مخاطر الأشكال الجديدة من أعمال العنف العرقية، والطائفية، خصوصاً الصراعات الطائفية بين العرب والأكراد، وغيرها من الأقليات المقيمة في شمال العراق.

3 ـ تشكيل قوات عراقية فعالة من الجيش والأمن العام، تستطيع أن تحل مكان القوات الأميركية بالكامل، وهزيمة الجماعات المسلحة، أو تقليل خطرها بمستويات مقبولة من العمل الفعال، ويشمل ذلك فرض حكم القانون بالقوة، وتنمية القوات المسلحة لضمان أمن العراق، وحمايته من الضغوط التي يتعرض لها، والتهديدات التي يواجهها من بعض جيرانه.

4 ـ إعادة تشكيل الحكومة العراقية، بحيث تعكس نتائج الانتخابات البرلمانية التي ستجرى قريباً، وتولد مستوى فعالاً من الإدارة التي تستطيع الجمع بين الفصائل الرئيسة كافة.

5 ـ تسريع الوتيرة البطيئة للتسوية السياسية، وتعزيز الحلول الهادفة لتحقيق استقرار سياسي لدى كل فصيل سياسي رئيس، بهدف إعادة بناء الوحدة الوطنية الكاملة بمرور الوقت.

6 ـ إيجاد توازن جديد بين الإدارات المركزية والمحلية والإقليمية الهادفة لتوفير الخدمات الفعالة، وتلبية احتياجات الشعب العراقي، ودعم التسوية السياسية، وتنمية القدرات، وتقليل الفساد، وتبديل الأجواء التي تهيمن عليها عمليات مكافحة التردي الأمني بأجواء جديدة تركز على حكم القانون.

7 ـ مواجهة التحديات المتمثلة بالفقر، والبطالة العامة، والبطالة المقنّعة، والتوزيع السيئ للدخل، والعمل على حل المشكلات الرئيسة في المجالات الزراعية، والصناعية، وقطاع الخدمات، والتي تطال نسبة كبيرة من السكان.

8 ـ تعزيز التنمية الاقتصادية في العراق بطريقة تتعامل مع التركة المعقدة التي خلفتها 30 عاماً من الحروب، والصراعات الداخلية، والنمو السكاني الكبير، والحاجة لإيجاد اقتصاد قادر على المنافسة.

9 ـ وضع ميزانية العراق في مسار مستقر، موجه نحو تطوير قوات أمن وهيئات حكومية فعالة، والمساعدة على تمويل عمليات التطور وإعادة البناء الاقتصادي، والتعامل مع المساعدات الدولية شبه المنتهية، والديون الخارجية المستمرة، ومسائل التعويضات المالية للدول الأخرى، وتقليل اعتماد الدخل الرئيس للحكومة على المستويات غير المؤكدة من أرباح الصادرات النفطية.

عقد من الزمن

وقد يمر عقد من الزمن قبل أن يتمكن العراق من مواجهة هذه التحديات، بالدرجة التي يستطيع من خلالها تحقيق مستوى مقنع من الاستقرار والأمن.

ويواجه العراق مشكلات خطيرة عاجلة في كل مجال، غير أن كل هذه المشكلات بنيوية، وتتطلب إحداث تغيرات رئيسة في السياسة العراقية الحالية، نظام الحكم، التركيبة الأمنية، والاقتصاد.

ويستغرق إنجاز هذه الأمور سنوات عدة، لكن ذلك لا يعني أن العراق لا يستطيع تحقيق تقدم قبل ذلك بكثير، وقد حقق ذلك فعلًا في مجالات عدة. غير أن مستوى كل تحد يبدو كبيراً جداً لضمان تحقيق التقدم المطلوب للوصول بسرعة إلى النجاح الدائم.

وكما هو الحال في أرجاء العالم كافة، يستغرق تحقيق التاريخ في العراق وقتاً طويلاً. وهذا يجعل أية ادعاءات حالية بتحقيق الفوز، أو تحقيق النجاح في عملية إعادة الأعمار، أمراً خطيراً، وسابقاً لأوانه.

ومن المبكر جداً القول إن العراق يستطيع تحقيق أمن واستقرار دائمين، ومن خلال تمسك الحكومة العراقية بالصيغة القائمة على تعددية الأحزاب، أو بتجنب مواجهة جولة عنف جديدة من صراع القوى الداخلية، أو الإقليمية.

وسيعتمد نجاح العراق بشكل كبير على الزعماء العراقيين، والقرارات التي سيتخذونها. فالعراق الآن دولة ذات سيادة كاملة، تتحمل مسؤولياتها بسرعة كبيرة في كل مجال من مجالات سياستها وأمنها. غير أن الولايات المتحدة تستطيع أداء دور بناء في مساعدة العراقيين، في الوقت الذي تقلل من برامج مساعداتها وتسحب جنودها من العراق.

وتوفر اتفاقية الإطار الاستراتيجي بين الولايات المتحدة والعراق إطاراً قوياً، يمكن الركون إليه في خدمة المصالح الاستراتيجية المشتركة لكلتا الدولتين.

كما توفر آلية تستطيع واشنطن من خلالها مساعدة العراق خلال الفترة الحرجة التي سيتم فيها اختيار حكومة جديدة، وزيادة صادراته النفطية ودخله القومي، وتعامله مع العناصر المسلحة المتبقية، والصراعات الداخلية، وتنمية القدرات الضرورية لمنع أي تهديد يتعرض له من جيرانه.

وفي الواقع، إذا لم تستغل الولايات المتحدة الاتفاقية لمساعدة العراق، خلال فترة انسحاب قواتها من هناك بين عامي 2010 و2011، وما لم توفر المساعدة الفعالة والمشورة خلال الفترة الانتقالية الحرجة التي تعقب ذلك، فإنها ستواجه مخاطر كبيرة في رؤية الحكومة العراقية تواجه خطر الفشل في مجال تحقيق تسوية سياسية.

وتشكيل قوات أمن فعالة، وإدارة عراقية نشطة، وتوفير مناخ تستطيع الحكومة من خلاله البدء بتعزيز تنميتها الاقتصادية بنفسها. وستكون النتيجة عراقاً ضعيفاً جداً ومنقسماً على نفسه كثيراً، حيث لا يستطيع تحقيق الأمن، أو الاستقرار.

يبقى الأمن التحدي الرئيس، على الرغم من تحقيق العراق لتقدم حقيقي في مواجهة المسلحين، والتحرك نحو تسوية سياسية. ويبدو مستوى العنف أقل بكثير من المستويات التي وصلت إلى حدها الأقصى في عام 2007.

وهي منخفضة الآن عما كانت عليه الحال عند بدء الهجمات عام 2004، وتتركز معظم الهجمات الآن في بغداد وفي المحافظات الواقعة في وسط وشمال العراق.

كما أن الهجمات التي يشنها المسلحون من جماعة مقتدى الصدر، وغيرها من الجماعات الشيعية، أقل بكثير من المستوى الذي كانت عليه في البداية عام 2008.

وحتى الآن، ظهر أن المخاوف من تجدد أعمال العنف، والتي حفزها الانسحاب الأميركي من بعض المدن العراقية في يونيو عام 2009، قد بولغ فيها كثيراً.

غير أن تقلص الهجمات المسلحة السنية والشيعية وهجمات تنظيم القاعدة وجماعات الجهاديين لم يزل التوترات الداخلية، التي قد تحفز حدوث أشكال جديدة من الهجمات المسلحة.

وهذه تشمل التوترات الخطيرة بين العراقيين العرب، والأكراد والتركمان، وغيرها من الأقليات في الشمال، وتعتبر التوترات بين العراقيين من العرب والأكراد الآن من أخطر التهديدات العاجلة المؤثرة بصورة سلبية في استقرار العراق.

وتشمل بصورة رئيسة الصراعات السياسية المتعلقة بالسيطرة على نطاق واسع من الأراضي المتنازع عليها، بدءاً من الموصل وباتجاه الحدود الإيرانية في المنطقة الواقعة جنوب كردستان مباشرة، علاوة على السيطرة على احتياطي النفط ومصادر الدخل الحكومية.

وتتقاطع هذه التهديدات الداخلية مع مشكلات العراق السياسية والإدارية. وقد استغل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وغيره من المسؤولين، الشعور القومي العراقي في سعيهم الدؤوب للحصول على الدعم السياسي في الانتخابات التي ستجرى قريباً.

وقد قلص ذلك من الدور الذي تستطيع واشنطن القيام به في التعامل مع الهجمات المسلحة، ومنع الاشتباكات بين الفئات العراقية المختلفة. كما أعاق التنافس السياسي بين أعضاء الحكومة العراقية عمليات التطور على المستوى القومي، ونجم عن ذلك ركود تام في قدرة الحكومة على إصدار قوانين وبرامج إعمار جديدة وتطبيقها.

وعوضاً عن ذلك، ركز السياسيون على حشد التأييد السياسي وتجييره لمصلحتهم. وفي ما يتعلق بالتحدي المتعلق بالتسوية السياسية، أظهرت استطلاعات الرأي العام أن الغالبية العظمى من العرب السنة والشيعة يريدون دولة عراقية موحدة.

كما أظهرت انتخابات المحافظات، التي جرت في مطلع عام 2009، أن العرب السنة شاركوا في العملية السياسية بالكامل، وأن الانتخابات قادرة على تغيير القيادات بطريقة سلمية، في العديد من المحافظات.

ومع ذلك مازالت هناك توترات سياسية داخلية خطيرة ضمن كل فصيل رئيس. وقد أضعفت تلك التوترات بدرجة كبيرة قدرة العراق على تشكيل حكومة مركزية، خلال العام الجاري، وإنشاء بنية شاملة لحكم إداري فعال يوجد به وزراء أكفاء على المستوى الإقليمي، ومستوى المحافظات، والمناطق، علاوة على المستوى المحلي.

يعتبر النمو الاقتصادي والضغوط الديموغرافية مصدرين للمشكلات، يتعين على العراق التعامل معهما على المدى القصير، والمدى البنيوي. فاحتياطي النفط والمياه الهائل الموجود في الأراضي العراقية قد تحول العراق في نهاية المطاف إلى دولة غنية.

كما أن الاتفاقيات العراقية الأخيرة مع شركات النفط البريطانية والأميركية والصينية الرئيسة، تعتبر خطوة أولى مهمة. فالعراق ليس دولة غنية الآن، ولن يكون كذلك لعقد من الزمن على الأقل. وسيستغرق تلك الفترة على الأقل لتحويل موارده إلى دخل فعال، وتنمية ذلك الدخل وتوظيفه، وتوزيع الثروات على العراقيين بصورة ملائمة.

والنتيجة أن استقرار العراق الآن يعتمد بصورة مهمة على استخدام معظم دخله القومي لتوفير فرص العمل، ودفع رواتب الموظفين الحكوميين، ويتم تمويل معظمها من عوائد الصادرات النفطية. وتشير مصادر صندوق النقد الدولي إلى أن الدخل الناجم عن صادرات النفط الخام يشكل أكثر من 75 من الناتج القومي الإجمالي العراقي، و86% من الدخل الحكومي في عام 2008.

وأجبر الانخفاض العالمي لأسعار النفط في ذلك العام العراق على خفض ميزانيته للعام 2009، من 80 مليار دولار إلى 6, 58 مليار دولار، في الوقت الذي تم إدراج النفقات الرئيسة في اعتمادات الميزانية، كنفقات قوات الأمن، وتكاليف التنمية، التي لم تتجاوز ميزانيتها المقررة.

وبالتزامن مع ذلك تقلصت معظم المساعدات الخارجية المقدمة للعراق بصورة حادة، حيث حصل حتى الآن على 5, 46 مليار دولار من إجمالي المساعدات المقررة له منذ عام 2003، والتي تقدر بنحو 8, 52 مليار دولار.

ومن المرجح أن تكون الزيادة في إنتاج النفط وصادراته، والزيادة المرتبط بهما مستقبلاً في عائدات النفط، كافية كثيراً لتمويل التوظيف في القطاع الحكومي، وفي عمليات التنمية، في غضون السنوات الأربع أو نصف العقد القابل من الزمان، على أقل تقدير!.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 8 آذار 1945 - 2010م
- غور (غوران) Point
- إخلاص «التغيير» كامل
- مبلسون مع الأول، وملسونون مع الثاني
- Julius Futschek
- إلى بياع الخواتم المالكي2
- يحق لطالباني التعبير عن دوره؛ ديمقراطيا
- مجروح الصدقية، متهم
- صراط وبرزخ بين النشر والحجب
- حضارة وأضرحة وحمائم وعمائم
- بوادر التغيير الخطير
- يسوس رياء الناس
- Mazurkas
- العزلة المنجزة
- Bertolt Brecht
- العنصري العصري
- القذافي أيضا يوظف الدين لصرخاته
- Giacomo Casanova
- بانتظار المطر
- تذكرSaussure


المزيد.....




- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- السيسي يصدر قرارا جمهوريا بفصل موظف في النيابة العامة
- قادة الاتحاد الأوروبي يدعون إلى اعتماد مقترحات استخدام أرباح ...
- خلافا لتصريحات مسؤولين أمريكيين.. البنتاغون يؤكد أن الصين لا ...
- محكمة تونسية تقضي بسجن الصحافي بوغلاب المعروف بانتقاده لرئيس ...
- بايدن ضد ترامب.. الانتخابات الحقيقية بدأت
- يشمل المسيرات والصواريخ.. الاتحاد الأوروبي يعتزم توسيع عقوبا ...
- بعد هجوم الأحد.. كيف تستعد إيران للرد الإسرائيلي المحتمل؟
- استمرار المساعي لاحتواء التصعيد بين إسرائيل وإيران
- كيف يتم التخلص من الحطام والنفايات الفضائية؟


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محسن ظافرغريب - قراءة (گۆران) في تقريرCordesman